أحدث الأخبار مع #والإيبوبروفين،


جفرا نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
مهم جدًا للحوامل
جفرا نيوز - يعتبر الحمل فترة حساسة تتطلّب عناية خاصة بصحّة الأم والجنين، إذ يمكن أن تؤثر العادات الغذائية والأدوية المتناولة على نموّ الجنين. من بين الأدوية الأكثر استخداماً خلال الحمل، تأتي مسكّنات الألم مثل الباراسيتامول والإيبوبروفين، التي تلجأ إليها العديد من النساء للتخفيف من الآلام والصداع. فما هي تأثيرات هذه المسكّنات على صحّة الطفل في المستقبل؟ التأثيرات المحتملة لمسكّنات الألم على الجنين أظهرت دراسات حديثة أن بعض أنواع مسكنّات الألم قد ترتبط بمخاطر صحية على الأطفال، خاصة عند تناولها بشكل متكرّر أو بجرعات عالية خلال فترات الحمل الحرجة. من أبرز التأثيرات المحتملة: زيادة خطر اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) تشير بعض الأبحاث إلى أن التعرّض المطول لمسكنات الألم أثناء الحمل قد يزيد من احتمالية إصابة الأطفال باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، مما يؤثر على سلوكهم وقدرتهم على التركيز. تأثيرات على النمو العصبي هناك أدلّة على أن بعض المسكنّات قد تؤثر على تطوّر الدماغ لدى الجنين، مما قد يؤدي إلى مشاكل في التعلّم أو ضعف الإدراك في مرحلة الطفولة. تأثير على النمو الهرموني أظهرت دراسات أن بعض المسكنّات مثل الإيبوبروفين قد تتداخل مع عمل الهرمونات أثناء الحمل، مما قد يؤثر على الجهاز التناسلي للجنين، خاصة لدى الذكور. نصائح لتجنّب هذه المخاطر على الجنين على الرغم من أن الحاجة إلى المسكّنات لا يمكنك أن تقف خاصة خلال فترة الحمل وما تحمله معها من آلام أو مضاعفات، تبقى هناك بعض الأمور التي يجب على المرأة الحامل التنبّه لها، وبعض النصائح التي عليها اتّباعها كي تحافظ على صحّة طفلها في المستقبل. يُنصح النساء الحوامل بعدم تناول أي أدوية دون استشارة الطبيب، حيث يمكن أن يوصي ببدائل أكثر أمانًا. يجب عدم تناول المسكنات إلا عند الحاجة القصوى وبأقل جرعة ممكنة. مثل الراحة الكافية، الترطيب الجيد، ممارسة التمارين الخفيفة، والتدليك.


أخبارنا
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: أدوية شائعة مثل الأسبرين قد تقلل خطر الإصابة بالخرف
أظهرت دراسة جديدة أن الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، مثل الأسبرين والإيبوبروفين، قد تلعب دورًا وقائيًا ضد الخرف، حيث كشفت نتائج البحث أن الاستخدام طويل الأمد لهذه الأدوية يقلل خطر الإصابة بالخرف بنسبة 12%. وأشار فريق البحث من جامعة إيراسموس إم سي في روتردام إلى أن هذه النتائج تؤكد دور الالتهابات في تطور الخرف، حيث أوضح الباحث الرئيسي الدكتور م. عرفان إكرام أن الدراسة تقدم أدلة واعدة على التأثير الوقائي المحتمل لمضادات الالتهاب، لكنه شدد على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لتعزيز هذه الأدلة وتطوير استراتيجيات وقائية أكثر دقة. وخلال الدراسة، تابع الباحثون 12 ألف شخص من الأصحاء في هولندا لأكثر من 14 عامًا، وتبين أن استخدام مضادات الالتهاب على المدى الطويل كان مرتبطًا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، في حين لم يكن للاستخدام قصير الأمد أو متوسط الأمد نفس التأثير. وخلصت الدراسة إلى أن التعرض المطوّل لهذه الأدوية، وليس الجرعات العالية المؤقتة، قد يكون له تأثير وقائي على صحة الدماغ. ومن بين مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الشائعة التي شملتها الدراسة أدفيل، أسيتامينوفين، وتايلانول، ما يفتح المجال لمزيد من الأبحاث حول إمكانية استخدامها كجزء من استراتيجية وقائية ضد الخرف.


أخبار ليبيا 24
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا 24
دراسة حول انتشار مرض الفشل الكلوي في أوباري
أخبار ليبيا 24 ينتشر مرض الفشل الكلوي بين أهالي مدينة أوباري في الجنوب الليبي، مما استدعى المركز الليبي للبحوث الطبية بالزاوية، من دراسة هذه الظاهرة الطبية لمعرفة أسبابها وطرق معالجتها. ظاهرة صحية تستدعي الدراسة واستعرض المركز الليبي للبحوث الطبية بالزاوية، خلال لقاء عُقد في مستشفى أوباري العام ، تقريره حول أسباب انتشار مرض الفشل الكلوي في مناطق الجنوب، وذلك بحضور عميد بلدية أوباري أحمد ماتكو، ونخبة من الأطباء، ومكتب الإصحاح البيئي، وعدد من المهتمين بالشأن الصحي. وأوضح التقرير، استنادًا إلى الفحوصات المخبرية، أن مياه الشرب في بلدية أوباري تتمتع بجودة عالية وخالية تمامًا من الشوائب، مما ينفي علاقتها بانتشار المرض. أمراض السكري وضغط الدم العاملين الرئيسيين للمرض وأكدت الدراسة أن الأسباب الرئيسية وراء تفشي الفشل الكلوي تعود إلى أمراض السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يستدعي تكثيف حملات التوعية الصحية للحد من انتشار المرضين بين مختلف الفئات العمرية. وأشار المركز إلى أن هذه الدراسة تُعد من أهم البحوث الطبية والعلمية التي تسلط الضوء على هذه الأزمة الصحية المتفاقمة في مناطق الجنوب، مؤكدًا ضرورة اتخاذ تدابير وقائية عاجلة لمكافحة انتشار المرض. حول الفشل الكلوي والوقاية منه يعد الفشل الكلوي اضطراب ناتج عن الاختلال الوظيفي للكليتين، حيث تعمل الكلية الطبيعية السليمة كفلتر حيوي للجسم، وتحافظ على توازن سوائل الجسم، والمواد الكيميائية وحامضية الدم، وتنتج هرمونات تتحكم في إنتاج كريات الدم الحمراء ونمو العظام، ويؤدي الفشل الكلوي إلى تراكم نواتج الفضلات في أنسجة الجسم المختلفة، ويصيب جميع الفئات العمرية خاصة كبار السن. ويمكن الوقاية من الفشل الكلوي باتباع عدة نصائح بانتظام منها، الالتزام بالتعليمات المرفقة والجرعات الموصى بها عند تناول العقاقير الدوائية التي تصرف دون وصفة طبية كالأسبرين، والإيبوبروفين، والأسيتامينوفين لتجنب فرط الجرعة المسبب ضرر الكلى. والسيطرة على عوامل الخطر المرتبطة بالفشل الكلوي كارتفاع ضغط الدم، وإعتلال الكلى السكري. الحفاظ على الوزن الصحي. مع تناول نظام غذائي صحي متوازن، وممارسة الرياضة بانتظام، بالإضافة إلى تجنب التدخين.