أحدث الأخبار مع #والاتحادالإفريقيلكرةالقدم


المصريين بالخارج
منذ 2 أيام
- رياضة
- المصريين بالخارج
رئيس 'كاف : مصر تمتلك المواهب واللاعبين لتمثيل إفريقيا في كأس العالم بالمغرب
(أ ش أ) أكد رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، أن مصر تمتلك المواهب واللاعبين الذين بوسعهم تمثيل إفريقيا وتمثيل الشعب المصرى في بطولة كأس العالم القادمة في المغرب. جاء ذلك ردا على أسئلة وكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم /الأحد/ عقب مراسم توقيع مفوضيتي الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF) اليوم بالقاهرة على اتفاقية تعاون ورعاية لمدة ثلاث سنوات. وأعرب موتسيبي عن أمله بل وثقته في فوز دولة إفريقية بكأس العالم القادم، مشيرا إلى أن مصر لديها مواهب هائلة، وهي من الدول الإفريقية القادرة على تمثيلنا في كأس العالم لكرة القدم على أعلى مستوى. Page 2


بوابة ماسبيرو
منذ 3 أيام
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
رئيس "كاف":مصر تمتلك المواهب واللاعبين لتمثيل إفريقيا في كأس العالم بالمغرب
أكد رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، أن مصر تمتلك المواهب واللاعبين الذين بوسعهم تمثيل إفريقيا وتمثيل الشعب المصرى في بطولة كأس العالم القادمة في المغرب. جاء ذلك ردا على أسئلة وكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الأحد، عقب مراسم توقيع مفوضيتي الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF) اليوم بالقاهرة على اتفاقية تعاون ورعاية لمدة ثلاث سنوات. وأعرب موتسيبي عن أمله بل وثقته في فوز دولة إفريقية بكأس العالم القادم، مشيرا إلى أن مصر لديها مواهب هائلة، وهي من الدول الإفريقية القادرة على تمثيلنا في كأس العالم لكرة القدم على أعلى مستوى. وأوضح أن جزءا من مسئوليته هو إرساء أسس متينة، بحيث يواصل القادة الجدد، عندما يخلفونه، مبادئ الأخلاق والحوكمة والشرعية والشفافية، من نزاهة وعدالة وإنصاف وعدم تسامح مطلقا مع الفساد، وحكام مستقلين، وقرارات تتخذ في إطار من الرعاية، بما يتماشى مع أفضل القيم والأخلاق والحوكمة في كرة القدم في العالم . وعما اذا كان يرى أن لاعبين مثل محمد صلاح وعمر مرموش وغيرهما من اللاعبين الأفارقة المميزين ودورهم كجسر بين القارتين الإفريقية والأوروبية.. قال موتسيبي: بالتأكيد هم يلعبون هذا الدور بالفعل، هناك الكثير من الشباب في إفريقيا؛ معجبون باللاعبين الأوروبيين، وهناك أيضا الكثير من الشباب في أوروبا معجبون باللاعبين الأفارقة، وأعرب عن ثقته من فوز منتخب إفريقي ببطولة كأس العالم قريبا، وبفوز لاعب إفريقي بجائزة أفضل لاعب. من جانب آخر، وصف التعاون الجديد بين المفوضية الأوروبية والاتحاد بأنه "بالغ الأهمية"، مشيرا إلى أن مصر لطالما لعبت دورا تاريخيا مميزا للقارة الإفريقية، ولطالما احتلت مصر مكانة خاصة في قلوبنا. وأضاف رئيس "كاف" - ردا على أسئلة الصحفيين - أن كرة القدم المصرية مسألة بالغة الأهمية، وفخر عظيم لشعب مصر ولشعوب القارة. وأشاد باتفاقية الشراكة "التاريخية "التى وقعت اليوم مع الاتحاد الاوروبي، باعتبارها أساس للتطوير معا والمساهمة في تطوير كرة القدم في مصر أو كرة القدم في القارة الأفريقية، مع التركيز بشكل خاص على منافسات المدارس، وهو أمر بالغ الأهمية. وأوضح أن هذه الشراكة تؤكد -أيضا- على العلاقات التاريخية المهمة بين إفريقيا وأوروبا، وعلى الترويج التجاري والشراكة والاستثمارات. وذكر أن الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم هي خطة مشتركة عميقة لتطوير ونمو كرة القدم في القارة، وإنها أيضا اعتراف بالحوكمة والأخلاق والالتزام بالشفافية والشرعية؛ وهو أمر جيد ليس فقط لكرة القدم، لكن أيضا للمستقبل الذي تتواجد فيه جميع المنظمات والثقافة المهمة للدول الإفريقية. وأوضح انه سيحضر، مساء اليوم المباراة النهائية لكأس الأمم الأفريقية تحت 20 عاما بالقاهرة.. واصفا مصر بانها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر بالاستقرار العالمي، ليس فقط في أفريقيا، لكن في جميع أنحاء العالم. وأشار إلى أن النمو السكاني في السنوات القادمة، نصفه سيأتي من ثمان دول فقط، ثلاث منهم في آسيا وخمس في إفريقيا، ومصر من أسرع الدول نموا سكانيا في فئة الشباب، وعلينا أن نهتم بمستقبل هؤلاء الشباب الذين سيدخلون سوق العمل في السنوات القادمة. وتابع: "هذا يعني أيضا إعدادهم، وتمكينهم من الحصول على التعليم، وتسليط الضوء على أهمية التعليم، وتثقيفهم بالقيم، كما ذكر الرئيس عبد الفتاح السيسي، كالاحترام والإنصاف، لكن من ناحية أخرى، تحمل المسؤولية والسعي لتحقيق النجاح". وكان المفوض الأوروبي المعني بالشراكات الدولية، جوزيف سيكيلا قد أعرب -في كلمته خلال مراسم التوقيع على الاتفاقية- عن سعادته بالتوقيع على الشراكة الجديدة.. مضيفا "لدينا طاقات وطموحات وأحلام كثيرة، علينا أن نبذل قصارى جهدنا لتحويل هذه الإمكانات الهائلة إلى فرص حقيقية، لأننا نؤمن بها". وأضاف أنه "بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم سنستثمر في الإنسان، وفى الروابط المتبادلة والتنمية المستدامة والشاملة، ولهذا السبب تفخر المفوضية الأوروبية بأن تصبح الشريك الرسمي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم للسنوات الثلاث المقبلة"، مشيرا إلى أن أوروبا هي بالفعل الشريك الأول في إفريقيا "معا; نخلق فرصا جديدة، ونسهم في بناء آلاف، أو ربما مئات الآلاف من المواهب المتميزة". واعتبر أنه في كل من أوروبا وإفريقيا، لا تزال القوة الموحدة لكرة القدم غير مستغلة، تماما مثل نطاقها.. لافتا إلى أنه لتعزيز تأثير هذه الشراكة; "سنركز بشكل خاص على بطولة كأس إفريقيا للمدارس".، كما عبر رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم عن عميق امتنانه لتوقيع اتفاقية الشراكة مع المفوضية الأوروبية، مضيفا "ندرك جميعا القوة الهائلة والتأثير الهائل لكرة القدم في جمع الناس وتوحيدهم". وكانت سفيرة الاتحاد الأوروبي بالقاهرة انجلينا ايخهورست قد ألقت كلمة -في بداية الاحتفال- رحبت خلالها بالمشاركين، مؤكدة أهمية اتفاقية التعاون الموقعة اليوم بين الجانبين وإسهامها في تعزيز الروابط المشتركة بينهما.


صوت الأمة
منذ 3 أيام
- رياضة
- صوت الأمة
لدعم كرة القدم بالمدارس وتشجيع الفتيات.. شراكة جديدة بين الاتحاد الأوروبى والكاف
يوقع الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) اتفاقية تعاون ورعاية تمتد لثلاث سنوات، تهدف إلى دعم برامج الشباب التي يشرف عليها الكاف، وتعزيز حضور الاتحاد الأوروبي واستثماراته ضمن مبادرة 'البوابة العالمية' في مختلف أنحاء القارة الإفريقية. ويوقع الاتفاق كل من جوزيف سيكيلا، مفوض الشراكات الدولية بالاتحاد الأوروبي، وباتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، وذلك على هامش حضورهما نهائي كأس الأمم الإفريقية للشباب تحت 20 عامًا، والذي يقام في القاهرة. ويأتي هذا التعاون في وقت يكثف فيه الاتحاد الأوروبي دعمه لمشروعات رياضية في إفريقيا، تتنوع بين أكاديميات تدريب كرة القدم الشاملة وبرامج تمكين الشباب، التي تدمج بين تطوير المهارات الرياضية والدعم التعليمي. وتهدف هذه المشروعات إلى إبقاء الشباب في المدارس، وتعزيز المساواة بين الجنسين، وتأهيلهم بالمهارات اللازمة لمستقبل أكثر استدامة. ويسعى الطرفان من خلال هذه الشراكة إلى موائمة برامج كل منهما واستثماراتهما، خاصة أن الجانبين يتقاسمان قيماً مشتركة تتمثل في الاندماج، اللعب النظيف، وتكافؤ الفرص. وستسهم الاتفاقية الجديدة في مضاعفة تأثير هذه القيم عبر ربطها ببطولات كرة القدم ذات الانتشار الواسع والتفاعل الشعبي الكبير، مثل بطولتي كأس الأمم الإفريقية للرجال والنساء (AFCON) المقررتين في عامي 2025 و2027. وتعد بطولة المدارس الإفريقية التي ينظمها الكاف أحد الركائز الأساسية لهذه الشراكة، حيث تستهدف التأثير الإيجابي المباشر على الشباب داخل المدارس. وتدعم مساهمة الاتحاد الأوروبي توسيع نطاق هذه البطولة لتشمل ما يصل إلى 33,000 مدرسة في أنحاء القارة، مع التركيز على الدمج بين كرة القدم والتعليم، وتنمية المهارات القيادية، والمشاركة المجتمعية. وقد شارك في نسخة 2023-2024 أكثر من 880 ألف طالب وطالبة في البطولة. كما تشمل الاتفاقية دعم برنامج الحماية الخاص بالكاف، والذي يهدف إلى توفير بيئة آمنة لتطوير كرة القدم في إفريقيا، مع التركيز على حماية اللاعبين من استغلال وكلاء مزيفين خلال مراحل انتقالهم إلى الاحتراف. وبالإضافة إلى ذلك، ستتعاون المفوضية الأوروبية مع الكاف في الترويج لبطولة كأس الأمم الإفريقية بين أبناء الجاليات الإفريقية المقيمة في أوروبا. يُذكر أن استراتيجية 'البوابة العالمية' التي أطلقها الاتحاد الأوروبي تهدف إلى تعبئة 150 مليار يورو من الاستثمارات العامة والخاصة في إفريقيا بحلول عام 2027، لدعم النمو المستدام، وتعزيز البنية التحتية الرقمية والطاقة والنقل، إلى جانب تطوير قطاعات التعليم والبحث العلمي في القارة.


مستقبل وطن
منذ 3 أيام
- رياضة
- مستقبل وطن
الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم يوقعان اتفاقية شراكة جديدة بالقاهرة
وقعت مفوضية الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF)، اليوم الأحد، بالقاهرة اتفاقية تعاون ورعاية لمدة 3 سنوات. وقام بالتوقيع على الاتفاقية - خلال المراسم التي جرت بمقر إقامة سفيرة الاتحاد الأوروبي بالقاهرة - كل من المفوض الأوروبي المعني بالشراكات الدولية جوزيف سيكيلا، ورئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم باتريس موتسيبي، قبيل حضورهما نهائي كأس الأمم الإفريقية تحت 20 عامًا في القاهرة. حضر مراسم التوقيع سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى مصر أنجلينا ايخهورست والمهندس هاني أبو ريدة رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم. بالإضافة إلى لاعب الأهلي ومنتخب مصر السابق النجم أحمد حسن سفير الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، والكابتن حازم إمام.


الدولة الاخبارية
منذ 3 أيام
- رياضة
- الدولة الاخبارية
شراكة جديدة بين الاتحاد الأوروبى والكاف لدعم كرة القدم فى المدارس وتشجيع الفتيات
الأحد، 18 مايو 2025 01:04 مـ بتوقيت القاهرة يوقع الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) اتفاقية تعاون ورعاية تمتد لثلاث سنوات، تهدف إلى دعم برامج الشباب التي يشرف عليها الكاف، وتعزيز حضور الاتحاد الأوروبي واستثماراته ضمن مبادرة 'البوابة العالمية' في مختلف أنحاء القارة الإفريقية. ويوقع الاتفاق كل من جوزيف سيكيلا، مفوض الشراكات الدولية بالاتحاد الأوروبي، وباتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، وذلك على هامش حضورهما نهائي كأس الأمم الإفريقية للشباب تحت 20 عامًا، والذي يقام في القاهرة. أكاديميات تدريب كرة القدم الشاملة وبرامج تمكين الشباب، التي تدمج بين تطوير المهارات الرياضية والدعم التعليمي. وتهدف هذه المشروعات إلى إبقاء الشباب في المدارس، وتعزيز المساواة بين الجنسين، وتأهيلهم بالمهارات اللازمة لمستقبل أكثر استدامة. ويسعى الطرفان من خلال هذه الشراكة إلى موائمة برامج كل منهما واستثماراتهما، خاصة أن الجانبين يتقاسمان قيماً مشتركة تتمثل في الاندماج، اللعب النظيف، وتكافؤ الفرص. وستسهم الاتفاقية الجديدة في مضاعفة تأثير هذه القيم عبر ربطها ببطولات كرة القدم ذات الانتشار الواسع والتفاعل الشعبي الكبير، مثل بطولتي كأس الأمم الإفريقية للرجال والنساء (AFCON) المقررتين في عامي 2025 و2027. وتعد بطولة المدارس الإفريقية التي ينظمها الكاف أحد الركائز الأساسية لهذه الشراكة، حيث تستهدف التأثير الإيجابي المباشر على الشباب داخل المدارس. وتدعم مساهمة الاتحاد الأوروبي توسيع نطاق هذه البطولة لتشمل ما يصل إلى 33,000 مدرسة في أنحاء القارة، مع التركيز على الدمج بين كرة القدم والتعليم، وتنمية المهارات القيادية، والمشاركة المجتمعية. وقد شارك في نسخة 2023-2024 أكثر من 880 ألف طالب وطالبة في البطولة. كما تشمل الاتفاقية دعم برنامج الحماية الخاص بالكاف، والذي يهدف إلى توفير بيئة آمنة لتطوير كرة القدم في إفريقيا، مع التركيز على حماية اللاعبين من استغلال وكلاء مزيفين خلال مراحل انتقالهم إلى الاحتراف. وبالإضافة إلى ذلك، ستتعاون المفوضية الأوروبية مع الكاف في الترويج لبطولة كأس الأمم الإفريقية بين أبناء الجاليات الإفريقية المقيمة في أوروبا. يُذكر أن استراتيجية 'البوابة العالمية' التي أطلقها الاتحاد الأوروبي تهدف إلى تعبئة 150 مليار يورو من الاستثمارات العامة والخاصة في إفريقيا بحلول عام 2027، لدعم النمو المستدام، وتعزيز البنية التحتية الرقمية والطاقة والنقل، إلى جانب تطوير قطاعات التعليم والبحث العلمي في القارة.