أحدث الأخبار مع #والاتحادالدوليللاتصالات


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
وزارة الاتصالات الحوثية تطالب بتدخل دول للسماح بتركيب تفريعات الكابلات البحرية ومحطات الانزال في الحديدة
طالبت وزارة الاتصالات في حكومة الحوثيين، غير المعترف بها دوليا، اليوم السبت، الأمم المتحدة والاتحاد الدولي للاتصالات وكافة المنظمات الإنسانية والدولية بالضغط على دول التحالف العربي من أجل إتاحة أعمال تركيب تفريعات الكابلات البحرية SMW-5 وAfrica-1 ومحطات الانزال في محافظة الحديدة والمملوكة للاتصالات اليمنية وضمان تشغيلها. كما طالبت الوزارة بإجبار التحالف العربي، على تحييد خدمات الاتصالات ومنشآتها المدنية والعمل على ضمان حماية الأفراد العاملين في قطاع الاتصالات، والتصدي لمحاولة تشطير وتدمير مؤسسات وشركات وخدمات الاتصالات في اليمن ومهنيتها. وجددت الدعوة للمجتمع الدولي والاتحاد الدولي للاتصالات والمنظمات الأممية والحقوقية والإنسانية للقيام بواجباتها لضمان بقاء أدنى مستويات الحقوق الإنسانية لملايين المدنيين من خلال ضمان بقاء وصول وتشغيل خدمات الاتصالات لهم، محملة إياهم مسؤولية التجاهل لهذا النداء والنداءات المتكررة. وقالت الوزارة أنه تم تدمير ما يزيد عن 35 بالمائة من البنية التحتية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، بأكثر من 2770 غارة جوية، تسببت في عزل أكثر من 120 قرية ومدينة يمنية عن العالم.


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
الحوثيون يطالبون الأمم المتحدة بالضغط على التحالف للسماح بتركيب كابلات الإنترنت البحرية في الحديدة
طالبت وزارة الاتصالات في حكومة الحوثيين، غير المعترف بها دوليًا، اليوم السبت، الأمم المتحدة والاتحاد الدولي للاتصالات وكافة المنظمات الدولية والإنسانية، بالضغط على دول التحالف العربي للسماح باستكمال أعمال تركيب تفريعات الكابلات البحرية الدولية SMW-5 و ، ومحطات الإنزال الخاصة بها في محافظة الحديدة. وقالت الوزارة، في بيان رسمي، إن هذه الكابلات مملوكة لشركة الاتصالات اليمنية الحكومية، وكان من المقرر أن تسهم بشكل كبير في تحسين خدمات الإنترنت وزيادة سعة الاتصال الدولي، مؤكدة أن تعطيل تركيبها "يضر بحقوق الملايين من المدنيين في الحصول على خدمة اتصالات وإنترنت مستقرة". كما دعت إلى تحييد خدمات الاتصالات ومنشآتها المدنية عن الصراع، وضمان حماية العاملين في هذا القطاع، محذّرة من استمرار ما وصفته بـ"محاولة تشطير وتدمير مؤسسات وشركات وخدمات الاتصالات في اليمن"، في إشارة إلى مساعٍ حكومية لنقل بعض مراكز التحكم والسيطرة من صنعاء إلى مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً. وشددت الوزارة على ضرورة التزام المجتمع الدولي بدوره في حماية البنية التحتية للاتصالات كجزء من الحقوق الأساسية للمواطنين، معتبرة أن أي تجاهل لهذا الملف يمثل "مشاركة في حرمان اليمنيين من أبسط حقوقهم الإنسانية". خلفية: كابل SMW-5 هو كابل بحري دولي استراتيجي يمتد من باكستان إلى أوروبا مروراً بالسواحل الأفريقية، ومن المقرر أن يعزز الربط الشبكي بين الدول العربية وأفريقيا وآسيا. وبحسب مصادر فنية، فإن تأخر إدخال هذه الكابلات إلى الخدمة في اليمن يُعد أحد الأسباب الرئيسية لاستمرار ضعف خدمة الإنترنت، وانخفاض سرعات التصفح والتحميل مقارنة بدول الجوار.


الانباط اليومية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الانباط اليومية
انطلاق فعاليات الحدث الإقليمي (نحو منطقة عربيه قابلة للنفاذ رقمياً) في عمان بمشاركة عربية ودولية واسعه
الأنباط - المتحدثون يشيدون بجهود المملكة في تحقيق الانسجام العالمي تجاه القضايا المتخصصة انطلقت في عمان صباح اليوم فعاليات الحدث الإقليمي بعنوان (نحو منطقة عربيه قابلة للنفاذ رقمياً – تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للجميع 2025) والذي تستضيفه هيئة تنظيم قطاع الاتصالات بالتعاون مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (ESCWA) والاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) بمشاركة عربيه وإقليمية ودولية واسعه الى جانب ممثلين عن المنظمات المتخصصة والجهات المحلية ذات العلاقة. وخلال كلمته التي القاها خلال حفل الافتتاح، أكد نائب رئيس مجلس مفوضي الهيئة/الأمين العام الدكتور نائل العدوان أهمية استضافة هذا الملتقى في الأردن خاصة مع تزامن ذلك مع اعلان عمان عاصمة رقمية عربية للعام 2025، مضيفاً أن تعزيز النفاذ الرقمي يشكل ركيزة أساسية لبناء مجتمعات أكثر شمولاً، حيث يمكن للأفراد من جميع الفئات الاجتماعية والاقتصادية المشاركة بفعالية في البيئة الرقمية، مما يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق الإدماج الرقمي الفعلي في المنطقة العربية، وهو ما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة والتي تدعو لتعزيز الإدماج الاجتماعي والاقتصادي والسياسي للجميع، وضمان تكافؤ الفرص وتقليل التفاوت داخل البلدان وبينها، بما في ذلك ضمان وصول الجميع إلى الخدمات الرقمية وتعزيز الفرص الاجتماعية والاقتصادية. وأضاف العدوان ان الهيئة عملت خلال العقد الاخير وبالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وكافة الشركاء في القطاع، على تحقيق هذا الهدف من خلال تنفيذ سياسات وإجراءات مبتكرة من شأنها تعزيز البيئة رقمية ولتكون قادرة على تلبية احتياجات كافة فئات المجتمع، بما يضمن تمكين الجميع من الاستفادة من التقدم التكنولوجي. مؤمنين أن التمكين الرقمي هو حق أساسي يجب أن يكون متاحاً للجميع دون تمييز، وهو جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان الأساسية. من جانبه، أكد مدير وحدة حقوق الانسان في رئاسة الوزراء الدكتور خليل العبداللات على اننا في الأردن نؤمن بان تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن والفئات الأكثر تهميشاً من الوصول الى أدوات التكنولوجيا والمعرفة الرقمية هو التزام أخلاقي ووطني، وهو أحد المسارات الأساسية لتحقيق اهداف التنمية المستدامة، حيث باتت النفاذية الرقمية اليوم جزءاً لا يتجزأ من حقوق الانسان، فهي المدخل للمشاركة المتكافئة في التعليم والعمل والخدمات والحياة العامة. مدير مكتب تنمية الاتصالات في الاتحاد الدولي للاتصالات الدكتور كوزماس زافازافا قال في كلمة متلفزة ان الجميع يتفق على ان النفاذ الى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لم يعد ترفاً، بل عامل تمكين حيوي للتنمية البشرية في عالم يتجه نحو الرقمنة بشكل متزايد. وأننا نعتز بدعم منصات إقليمية كهذه المنصة والتي تعد جزءاً حيوياً من منظومة الشمول الرقمي الايكولوجية، ويتضمن هذا الحدث فرصة تتيح لأصحاب القرار تعميق الفهم للمبادئ لإمكانية النفاذ الرقمي وكيفية تصميم ونشر تكنولوجيا تلبي الاحتياجات المحددة للفئات المستبعدة من المجتمع الرقمي وهي تشمل الأشخاص ذوي الإعاقة والمهاجرين واللاجئين وكبار السن. بدوره، قال مدير شعبة الحوكمة ومنع النزاعات والقائم بأعمال شعبة الإحصاء ومجتمع المعلومات والتكنولوجيا في الاسكوا طارق العلمي ان انعقاد هذا الحدث للمرة الرابعة في المنطقة العربية يأتي ليعكس الاهتمام المتزايد بأهمية النفاذية الرقمية والشمول الرقمي كركائز أساسية لضمان ادماج جميع الافراد في العالم الرقمي خصوصا الفئات المهمشة والأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن وسكان المناطق المحرومة. مضيفاً ان الاسكوا تهدف الى تحفيز عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول العربية، بحيث تدعم الاسكوا الجهات الحكومية من خلال وضع السياسات والاستراتيجيات المتعلقة بالتحول الرقمي بهدف تحسين نوعية الحياة وخلق فرص عمل للشباب، وان هذا الحدث ينظم ضمن مشروع المنصة العربية للإدماج الرقمي والذي اطلق في العام 2020 . وتجمع هذه الفعالية الإقليمية على مدار يومين نخبة من الخبراء وصنّاع القرار لمناقشة مستقبل الشمول الرقمي في المنطقة العربية، وتسليط الضوء على أهمية النفاذ الرقمي كأداة تمكينية للجميع، بما في ذلك الأشخاص ذوو الإعاقة، وكبار السن، والمجتمعات ذات الاحتياجات المتنوعة، وتعزيز الابتكار وتبادل الخبرات واستكشاف سبل التعاون من أجل بناء مجتمع رقمي أكثر عدالة وشمولاً. وتناقش جلسات الحوار مسائل وقضايا ذات أولوية تهدف إلى تعزيز معرفة المشاركين وفهمهم للدور المحوري الذي تؤديه نفاذية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بناء مجتمع واقتصاد وبيئة محيطة رقمية شاملة، والسياسات والاستراتيجيات الهادفة لتعزيز النفاذية الرقمية - تعزيز النفاذية الرقمية في قطاع الاتصالات كمتطلب أساسي لتحقيق الإدماج لجميع الأشخاص في البيئة المحيطة الرقمية. كما تُسلّط الضوء على كيفية استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كأداة شاملة لسد الفجوة الرقمية، وتمكين جميع الأشخاص من الوصول إلى التعليم والتوظيف والرعاية الصحية والفرص الاجتماعية، ومناقشة أثر النفاذية الرقمية في المنتجات والخدمات على المستخدمين النهائيين، لا سيما في ممارسة حقوقهم الإنسانية المتعلقة بالصحة والتوظيف والفرص الاجتماعية والاقتصادية وتركز الجلسات كذلك على الدور الحاسم لتطوير المهارات الرقمية لجميع فئات المستخدمين النهائيين في سد الفجوة الرقمية وتعزيز الشمول الرقمي في المنطقة العربية، ومناقشة نهج مختلفة في مراعاة المهارات الرقمية لضمان تصميمها خصيصًا لفئات المستخدمين النهائيين المختلفة، وتسليط الضوء على المشاريع والمبادرات المبتكرة التي تُعزّز الشمول الرقمي في المنطقة العربية، مع التركيز على تمكين المجتمعات المهمّشة، بما في ذلك الأشخاص ذوو الإعاقة وكبار السن والنساء والشباب وسكان الأرياف، وعرض نماذج ناجحة ومشاركة الدروس المستفادة واستكشاف مجالات التعاون المستقبلية. وسيتم تسليط الضوء على الإمكانات التحويلية للتكنولوجيات الناشئة، بما فيها الذكاء الاصطناعي في تعزيز الشمول الرقمي في المنطقة العربية من خلال تقديم حلول مبتكرة لمعالجة العوائق التي تواجهها المجتمعات المهمّشة والمحرومة، كما سيتم مناقشة سبل التعاون للاستفادة من التكنولوجيات القائمة على الذكاء الاصطناعي لسد الفجوة الرقمية.


هلا اخبار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هلا اخبار
'تنظيم الاتصالات' تستضيف الاجتماع الإقليمي للنفاذ الرقمي 2025″
هلا أخبار – تستضيف العاصمة الأردنية عمّان الاجتماع الإقليمي الرابع حول 'منطقة عربية قابلة للنفاذ الرقمي 2025: تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للجميع'، يومي 29 و30 نيسان/أبريل الجاري، بتنظيم مشترك مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) والاتحاد الدولي للاتصالات (ITU). وتأتي استضافة هذا الحدث بالتزامن مع اختيار عمّان كالعاصمة الرقمية العربية لعام 2025، مما يؤكد الدور الريادي الذي يلعبه الأردن في دعم جهود التحول الرقمي وتعزيز الشمولية الرقمية على المستوى الإقليمي. ويهدف الاجتماع إلى زيادة الوعي بالسياسات والمبادرات التي تدعم النفاذ الرقمي، وتبادل الخبرات والممارسات الفضلى بين الدول العربية، إلى جانب بناء القدرات والمعرفة اللازمة لتحقيق شمولية رقمية تأخذ في الاعتبار احتياجات جميع الفئات، خاصة الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن وسكان المناطق النائية. وتسعى هيئة تنظيم قطاع الاتصالات من خلال استضافة الاجتماع إلى تقديم تجربة ضيافة متميزة تعكس مكانة الأردن كمركز إقليمي للابتكار الرقمي، بالإضافة إلى العمل على أن تسهم مخرجات الاجتماع في دعم أهداف الرقمنة للجميع على مستوى المنطقة العربية.


جو 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
هيئة تنظيم الاتصالات تستضيف الثلاثاء ملتقى "منطقة عربية قابلة للنفاذ الرقمي"
جو 24 : تستضيف هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الثلاثاء المقبل، فعاليات الحدث الإقليمي بعنوان "منطقة عربيه قابلة للنفاذ الرقمي- تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" بالتعاون مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "اسكوا" والاتحاد الدولي للاتصالات "ITU" بمشاركة عربية وإقليمية واسعه. وقال رئيس مجلس مفوضي الهيئة بسام فاضل السرحان، إن الاستضافة جاءت لتؤكد مكانة الأردن كمركز إقليمي نشط في دعم المبادرات الرقمية والتنموية في العالم العربي، والذي انعكس بذلك في توصيات مجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات عقب اختتام أعمال الدورة الـ 28 بالقاهرة الإعلان عن اختيار العاصمة "عمّان" عاصمة عربية رقمية للعام 2025. وأضاف أن حجم المشاركة بالحدث يعكس الدور الحيوي الذي تلعبه الهيئة في قيادة الحوار الإقليمي بشأن قضايا النفاذ الرقمي وتعزيز الشمول الرقمي. كما يبرز التزام الهيئة بالتنسيق مع الجهات الدولية والإقليمية ذات العلاقة لتبادل الخبرات ونقل المعرفة، بما يساهم في تطوير السياسات وتحقيق تحول رقمي شامل يخدم مختلف فئات المجتمع، إضافة إلى عكس التجربة الأردنية في كل قطاعات العمل ومشاركتها مع كافة الجهات الدولية المتخصصة. وستناقش جلسات الحوار المتخصصة والتي تعقد على مدار يومين بمشاركة خبراء دوليون متخصصون مواضيع ذات أولوية للمنطقة العربية كمناقشة سياسات واستراتيجيات الشمول الرقمي وتعزيز إمكانية الوصول الرقمي في قطاع الاتصالات كشرط أساسي لتحقيق الشمول لجميع أفراد المنظومة الرقمية، وتمكين الاشخاص من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ودور المنتجات والخدمات الرقمية المتاحة كأداة شاملة لسد الفجوة الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية لسد الفجوة الرقمية في المنطقة العربية، والشمول الرقمي للمجتمعات في المنطقة العربية: المشاريع والمبادرات، والتقنيات الناشئة: الذكاء الاصطناعي كمحفز لإمكانية الوصول الرقمي. تابعو الأردن 24 على