أحدث الأخبار مع #والانفلونزا


النبأ
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
بالصور.. ندوات تثقيفية لرفع الوعي الصحى للمواطنين في الأقصر
أعلن الدكتور أحمد أبو العطا وكيل وزارة الصحة والإسكان في محافظة الأقصر، اليوم الأحد، عن تنظيم عدد من الندوات التثقيفية الموسعة بمختلف الادارات الصحية في الأقصر، وذلك في اطار الاهتمام بنشر الوعي الصحي وعمل التوعية المجتمعية والصحية لكافة فئات المجتمع تنظم ندوات تثقيفية لرفع الوعي الصحى للمواطنين وأوضح وكيل صحة الأقصر، أن الندوات التثقيفية استهدف عدد من المناطق والمنشآت الصحية تضمنت، وحدة طب أسرة الزينية قبلي وطب أسرة العوامية وديوان قرية الرزيقات بمركز أرمنت، ووحدة طب أسرة المنشية، بالإضافة إلى وحدة طفنيس بمركز إسنا وحدة حاجر الاقالته بالقرنة ووحدة البعيرات الصحية غرب الأقصر، وقصر ثقافة بهاء طاهر، وطب أسرة المنشية، ومستشفي الأقصر الدولي وأضاف مدير مديرية صحة الأقصر، أن الندوات التثقيفية تضمنت توعية الأمهات بمخاطر تناول الوجبات السريعه على اطفالهم وضرورة توفير بدائل مفيدة للطفل، والانفلونزا الموسميه البلهارسيا بجانب الفيروس البشرى الحليمي واهمية التطعيم للفتيات الاستهلاك الغير ضروري للمسكنات والمضادات الحيوية. وأشار وكيل وزارة الصحة في الأقصر، أن الندوات التوعوية تضمنت أيضًا الصحه الانجابية وأهمية الرضاعه الطبيعية، والسعار وتطعيماته النظافه الشخصيه والتغذية السليمه والديدان وانواعها وكيفيه الوقاية، بالإضافة إلى الأمراض المزمنة التغيرات المناخية وكيفية التعامل مع الامراض المعديه ضربات الشمس والوقايه منها. أضرار والمواد الحافظه علي صحة الأشخاص وتابع «أبو عطا» أنه شملت الحملات التوعوية مخاطر الزواج المبكر، واهمية التغذيه السليمه لصحة المرأة والطفل، بجانب أورام الثدي وأهمية الفحص والكشف المبكر، والتطعيم ضد الأورام الرحيمة للبنات من سن 9 إلى 15 سنة الغذاء السليم وأضرار والمواد الحافظة، وداء السكري والنظام الغذائي السليم وكيفية الإسعافات الأولية لمرضي السكر. وأشار وكيل وزارة الصحة بالأقصر، إلي أنه يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والإسكان وتحت إشراف المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، بضرورة تكثيف الجهود المبذولة لنشر الوعي الصحي وعمل التوعية المجتمعية والصحية لكافة فئات المجتمع بمختلف مدن ومراكز محافظة الأقصر.


التحري
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
فيروس H1N1 يتصدر المشهد الصحي في لبنان: ارتفاع كبير في الإصابات
منذ الشهر الأول من العام الجديد ويشهد لبنان انتشارًا واسعاً للفيروسات التنفسية المسببة لأعراض الزكام والانفلونزا 'الشديدة' التي تمتد لأسابيع، إلا أن فيروس H1N1 الانفلونزا الموسمي يتصدّر المشهد الصحي، بـ 'اجتياحه' لبنان إذ يكاد لا يخلو منزل من إصابة أو أكثر بالفيروس. وفي الأيام القليلة الماضية عجّت المستشفيات بالمصابين بالـ H1N1، بسبب اشتداد العوارض وطول مدة الاصابة وسط موجة ذعر من استرجاع نسخة كورونا بعد أن 'فوّلت' أسرّة المستشفيات، حتى وصل الأمر في بعضها إلى عدم توفّر أسرّة للمصابين بأمراض أخرى. لماذا يسجل لبنان ارتفاعاً كبيراً في الاصابات بالـ H1N1؟ وهل من وضع استثنائي يستدعي القلق؟ طبيب الأطفال برنارد جرباقه قال لموقع الجريدة إن 'فيروسات الإنفلونزا ومنها الـH1N1 كما والنوع B هم الأكثر انتشاراً في لبنان والعالم في هذا الوقت، وهذا الانتشار عالمي وموسمي، وليس بجديد بل سنوي، وبالتالي يجدر انتظاره والوقاية منه. وعلى الرغم من أن المستشفيات تعجّ بالمصابين بالفيروس، إلا أن الاصابة به أمر اعتيادي وروتيني، وفي معظم الحالات يتم علاجه في المنزل. وتتشابه أعراض الإنفلونزا مع أعراض عدة فيروسات أو بكتريا تنفسية، وتتركز على حرارة أحياناً مرتفعة قد تتجاوز الـ 40 درجة، إلتهاب في القصبات الهوائية، آلام في الجسد، فقدان الشهية وخمول الجسم، وفيروس الإنفلونزا يؤذي بصورة خاصة الرضّع، كبار السنّ، أصحاب الأمراض المزمنة: النفسية، القلبية، السكّري، السرطان.. كما ومن يحمل أمراض ضعف المناعة أو يتناول أدوية تضعف المناعة، والحوامل. لذلك، يجب حماية هؤلاء بالدرجة الأولى، لأن في حالة الإصابة بالمرض ستكون الأعراض أكثر شدة، وقد يتطلب الوضع الصحي دخول المستشفى وحتى العناية الفائقة. وقد تصل فترة حضانة الفيروس إلى 7 أيام وأكثر، وقد يصاب شخص بالفيروس من دون ظهور أعراض عليه، وبالتالي ينقل العدوى إلى الآخرين. وبحسب د. جرباقة إن فيروس A-H1N1 أو B عادة ما يكون أكثر شدة على الذين يعانون من أمراض، لذلك نوصي بأخد لقاح 'الإنفلونزا' قبل بدء الموسم، للوقاية من المرض أو لتخفيف شدة العوارض في حال الإصابة بالفيروس. وعن أسباب ارتفاع تسجيل حالاتA H1N1 و B، لفت إلى أنه وخلال السنوات الماضية كان الناس أكثر حرصاً ويتبعون إجراءات وقائية بسبب فيروس كورونا، ما حد من انتشار الفيروس بين الناس، أما اليوم تبدد الخوف والوقاية تلاشت. وفي إحصاء محدث صادر عن منظمة الصحّة العالميّة تتسبّب الأنفلونزا الموسميّة بـ 290.000 إلى 650.000 حالة وفاة سنوياً. وهنا شدد د. جرباقة على ضرورة الالتزام بالإرشادات الطبية للحماية: المحافظة على النظافة، غسل الأيدي بشكل دوري، الإبتعاد عن المصابين بالفيروس، خاصة في أماكن التجمعات والأماكن المغلقة والمكتظة. وفي الخلاصة يوصي جرباقة: 1. الوقاية المبكرة من خلال اللقاح الموسمي 2. إعتماد التباعد الاجتماعي خلال ذروة الموسم 3. عدم إرسال الأطفال إلى المدرسة أو دار الحضانة في حال الإصابة أو الحرارة 4. تفادي المضادات الحيوية، إلا بوصفة طبية وعند الإصابة البكتيريّة. 5. استعمال المضادات الفيروسية بعد استشارة الطبيب وعند وجود عامل استضعاف لدى المصاب.


الدستور
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"الإفريقي لصحة المرأة" بالإسكندرية يقدم 10 نصائح لعلاج نزلات البرد فى رمضان
قدم المركز الإفريقي لخدمات صحة المرأة بالإسكندرية، التابع لوزارة الصحة والسكان، عدة نصائح لعلاج نزلات البرد خلال التقلبات الجوية فى شهر رمضان، ضمن مبادرة 'روشتة طبية في رمضان'. وقالت الدكتورة ميرفت السيد مدير المركز أن تقلبات الطقس فى فترة الصيام تزيد من إحتمالية الإصابة بنزلات البرد وخاصة مع قلة شرب المياه وانخفاض المناعة، مشيرة إلى أنه بشكل عام عدوى نزلات البرد والانفلونزا تنتج من الفيروسات والتى تقلل من دفاع الجسم ضد البكتيريا فتزيد من فرص الإصابة بعدوى بكتيرية فى نفس الوقت. وأوضحت أن الصائم يعاني من عدة أعراض دون القدرة على تعاطى أى أدوية أو مشروبات ساخنه ومياه أثناء الصيام واهم هذه الاعراض: (إرتفاع درجة الحرارة - احتقان الأنف - جفاف فى الحلق - سعال جاف - عطس - عدم القدرة على التذوق والشم- إرهاق عام وضعف). وأضافت أن المريض الذي يعانى من مرض مزمن خاصة مرضى الربو، يزيد حدة المرض ويدخل بأزمات بسبب جفاف الأغشية المخاطية بالجهاز التنفسى ويبقى فى حاجة إلى البخاخ التنفسية أكتر من مرة باليوم. وأشارت إلى أن هناك نصائح للصائم لكيفية الصيام بأمان أثناء معاناته بنزلات البرد. 10 نصائح للصائم أثناء نزلات البرد 1- ارتداء الكمامات لمنع انتشار الفيروسات من خلال الرياح وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى. 2- غسيل الأيدي للتخلص من الجراثيم والفيروسات وتجنب التواجد بالاماكن المزدحمة لانها تزيد من فرصة الإصابة بنزلات البرد. 3-إرتداء ملابس مناسبة لتغيرات الطقس وعدم تخفيف الملابس خاصة أثناء الليل، مع الحرص على تدفئة الصدر والرقبة. 4- مضمضة الفم وغرغرة الحلق للسيطرة على الميكروبات وترطيب الحلق. 5- تناول طعام صحى متوازن الغنى بفيتامين سى ومضادات الاكسدة والمعادن التى ترفع المناعة وتمنع نزلات البرد خاصة الفواكه والخضروات ومنها ( برتقال- تفاح- كيوى- جوافة - بروكلى- خس- فلفل ألوان) مع البعد عن الأطعمة الدسمة والدهون للحد من السعرات الحرارية لأنها تقلل المناعة. 6- الإكثار من شرب الماء ( 2 إلى 3 لتر يوميا على دفعات بين الفطار والسحور ) وشرب السوائل الدافئة منها ( شوربة- ينسون-عصير- ليمون- نعناع -تيليو- جنزبيل) والتى تعمل على ترطيب الجسم ومنع الجفاف وتقوية المناعة وبالتالى تقلل من حدة الاعراض، ويفضل بدون سكر أو استبداله بالعسل مع البعد عن المشروبات الباردة التى نزيد من حدة الأعراض وتؤدى إلى صعوبة الهضم. 7- الحصول على قسط كافى من النوم ساعد على تقوية المناعة ومقاومة العدوى. 8- ممارسة الرياضة الخفيفة لتحسين الدورة الدموية وتقوية المناعة. 9- الاقلاع عن التدخين لأنه يضعف المناعة ويزيد من خطر الإصابة بنزلات البرد. 10- استشارة الطبيب المختص فورًا فى حالة زيادة الأعراض لإعطاء الأدوية المناسبة بجرعات محدده طبقا للحالة الصحية.


بوابة ماسبيرو
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: النوم 7 ساعات ليلا يساعد في الوقاية من نزلات البرد
اكد اطباء انه على الرغم من انتشار نزلات البرد والانفلونزا خاصة فى فصل الشتاء ، الا ان احدى طرق الوقاية منها هو الحصول على قسط وافر من النوم ليلا. وتقول الباحثة نانسي فولدفري اخصائية أبحاث النوم في مركز كليفلاند الطبي في الولايات المتحدة إن "النوم ينطوي على أهمية بالغة في الحفاظ على سلامة الجهاز المناعي للجسم، وبالتالي فإننا بحاجة للحصول على قسط وافر من ساعات النوم ليلا". وأضافت فولدفري في تصريحات للموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصص في الأبحاث الطبية إن «انتظام دورة النوم والاستيقاظ يساعد في الحصول على نظام مناعي مثالي». وتؤكد أنه بدون الحصول على فترة كافية من النوم، لن يجد الجهاز المناعي الوقت الكافي لتجديد نشاطه والقيام بدوره في مكافحة الأمراض. وينصح الخبراء من مركز كليفلاند بضرورة أن يحصل البالغون على سبع ساعات من النوم ليلا على الأقل. وتقول فولدفري إنه في حالة الإصابة بالأرق أو عدم القدرة على النوم ليلا، ينصح بعدم استخدام الهاتف المحمول قبل الخلود للنوم، وزيارة الطبيب في حالة الشكوى من بعض المشكلات مثل الغطيط أو الشعور بالاجهاد على مدار اليوم. وأكدت: إذا كنت تريد أن تحافظ على صحتك على المدى الطويل، فمن المهم الاهتمام بالنوم والتأكد من تلافي أي مشكلات صحية تحول دون الحصول على القدر الكافي من ساعات النوم.


نافذة على العالم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : هؤلاءالأكثر عرضة للكحة فى الطقس البارد ونصائح للوقاية
الأربعاء 19 فبراير 2025 09:57 مساءً نافذة على العالم - السعال أشهر الأعراض التي نصاب بها في الطقس البارد وخلال فصل الشتاء، حيث تنتشر أدوار البرد والسعال والعدوى المتكررة والانفلونزا وغيرها من العدوى التنفسية التي نصاب بها بشكل كبير في تلك الأجواء. فئات أكثر عرضة للاصابة بالكحة وفقًا لتقرير نشره موقع كليفلاند كلينك الطبي، فإن هناك الكثير من الأشخاص الذين يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسعال المتكرر، وبعض المهيجات البسيطة أو بعض أدوار المرض البسيطة يمكن أن تخلف لديهم أدوار سعال وكحة مستمرة ومن بين هؤلاء: - الأطفال الذين يصابون بالمرض كثيرًا أو الأطفال أصحاب المناعة المنخفضة. - كبار السن أصحاب المناعة المنخفضة. - المدخنين في كل الفئات العمرية، خاصة الذين يدخنون التبغ أو الفيب. - المصابون بالأمراض المزمنة، خاصة أصحاب الأمراض التي تؤثر على الرئتين. - المصابون بأمراض مزمنة تؤثر على الجهاز العصبي. - الذين يعانون من الحساسية، أيًا كان نوعها. طرق الوقاية والتخفيف من السعال: أوضح التقرير مجموعة من طرق الوقاية والتخفيف من السعال والكحة المستمرة: - علاج أدوار البرد والانفلونزا والعدوى التنفسية أولًا لدى الطبيب المختص. - علاج سبب السعال لدى المختص. يمكن أن يلجأ الطبيب لأدوية مهدئة لا مشكلة فيها، مثل شراب السعال والأدوية الخاصة به للبالغين والأطفال، وكذلك أقراص السعال وحلوى تهدئة التهاب الحلق. - الراحة التامة تهدئ من السعال والحصول على القسط الوافر منها. - المشروبات الصحية الساخنة الدافئة بشكل مستمر، مثل الشاي بأنواعه والمشروبات العشبية مثل اليانسون والكراوية والبابونج. - إذا كنت تعاني من عدوى، فسيصف لك الطبيب المضادات الحيوية أو مضادات الفيروسات وفقًا للحالة. - إذا كنت من أصحاب أمراض المعدة وارتجاع المريء، فسيصف لك الطبيب نظامًا غذائيًا معينًا وأدوية معينة. - شرب الماء المستمر يخفف من السعال ويقلل من تهيج الحلق وجفافه. - جهاز التبخير أو جهاز البخار، كما يطلق عليه، أحد أهم عوامل تخفيف الكحة والوقاية منها. - تجنب المهيجات، أيًا كان نوعها، الدخان بأنواعه كلها وكل مثيرات الحساسية، مثل العطور ووبر الحيوانات. - الاهتمام بالالتزام بنظام غذائي صحي يتجنب الأكلات الحارة والحادة أو المسببة للحساسية. - الاهتمام بالعصائر الطبية المستخلصة من الخضار والفاكهة لتعزيز المناعة وتقليل حدة السعال. محاذير: - لا تتناول أدوية للكحة إلا وفقًا لرؤية الطبيب المختص، ولا تسرف في تناولها. - لا تعط طفلك أدوية للسعال مهما حدث إلا وفقًا لرؤية المختص، خاصة إذا كان أقل من ست سنوات.