logo
#

أحدث الأخبار مع #والبنكالأوروبيلإعادةالإعماروالتنمية

شراكة بين غرفة طرابلس الكبرى وحاضنة الأعمال" بيات" مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية دعما للشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة
شراكة بين غرفة طرابلس الكبرى وحاضنة الأعمال" بيات" مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية دعما للشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة

الوطنية للإعلام

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطنية للإعلام

شراكة بين غرفة طرابلس الكبرى وحاضنة الأعمال" بيات" مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية دعما للشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة

وطنية - طرابلس - شهدت غرفة طرابلس الكبرى، في إطار شراكة فاعلة بين الغرفة، وحاضنة الأعمال – بيات (BIAT)، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD)، لقاءً تناول برامج دعم الشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة، والتعريف بمشاريع البنك ونجاحات بعض المستفيدين، بالإضافة إلى إتاحة منصة تواصل مباشر بين أصحاب المشاريع والأطراف الفاعلة في شمال لبنان. تخلل اللقاء كلمات لكل من رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولينان الشمالي توفيق دبوسي ، و خليل دنقيزلي، مدير مكتب البنك الأوروبي في لبنان، ورئيس مجلس إدارة بيات نصري معوض، وجاد زغيب، مدير برنامج دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، بحضور عضوي مجلس إدارة الغرفة نخيل يمين ومصطفى اليمق ورئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين سليم الزعني ممثلاً بعمر حلاب والبروفسور إلياس الوراق رئيس جامعة البلمند ممثلاً بالدكتور يوسف باسيم وفاعليات إقتصادية وتجارية من طرابلس والبترون وزغرتا الزاوية. الرئيس دبوسي استُهل اللقاء بالنشيد الوطني اللبناني، أعقبه كلمة رئيس الغرفة توفيق دبوسي، الذي أعرب عن اعتزازه بهذه الشراكة الثلاثية، مؤكداً أن "طرابلس الكبرى" تشكل المحور الطبيعي لخطة وطنية استثمارية في شرق المتوسط، نظراً لمقوماتها الجغرافية". كما دعا إلى "تطوير البنى التحتية في المدينة، من المرفأ إلى مطار الرئيس رينه معوض، مروراً بمنصة النفط والغاز، بهدف جعل طرابلس نقطة جذب رئيسية للاستثمارات المحلية والدولية". دنقيزلي من جهته، أشاد خليل دنقيزلي "بمرونة وصمود الشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة"، معتبراً أن "إصرارها على النجاح رغم الظروف الاقتصادية الصعبة يلهمنا لمواصلة الدعم، لا سيما في مجالات التحول الأخضر، التحول الرقمي، وتعزيز الشمول وتكافؤ الفرص". معوض كما أشار رئيس مجلس إدارة حاضنة الأعمال – بيات، نصري معوض، إلى أن اللقاء "يشكل بوابة نحو شراكات قيمة للشركات في شمال لبنان"، مشيداً بالقدرات البشرية والطموحات التي تزخر بها المنطقة. ولفت إلى"مشاريع مستقبلية تنفذها الحاضنة، أبرزها "أكاديمية الذكاء الاصطناعي"، ومنصة معرفية متخصصة لدعم الابتكار وريادة الأعمال". قصص نجاح وجلسة حوارية اختُتم اللقاء بعرض لبرنامجي "كفاءة الموارد والاقتصاد الدائري" و"برنامج الابتكار"، قدمهما مدير البرنامج جاد زغيب، وتبع ذلك جلسة حوارية مع عدد من المستفيدين من البرامج، منهم: • بيتر طنوس، المؤسس والمدير التنفيذي لشركة Sama Premium • سمية مرعي، الرئيسة التنفيذية لشركة Taqa Snacks • الدكتور علي عموري، مدير مركز الابتكار في جامعة LAU.

شٍرْكة بين غرفة طرابلس وحاضنة الاعمال والبنك الاوروبي
شٍرْكة بين غرفة طرابلس وحاضنة الاعمال والبنك الاوروبي

الديار

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

شٍرْكة بين غرفة طرابلس وحاضنة الاعمال والبنك الاوروبي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت غرفة طرابلس الكبرى، في إطار شركة فاعلة بين الغرفة، وحاضنة الأعمال – بيات (BIAT)، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD)، لقاءً تناول برامج دعم الشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة، والتعريف بمشاريع البنك ونجاحات بعض المستفيدين، بالإضافة إلى إتاحة منصة تواصل مباشر بين أصحاب المشاريع والأطراف الفاعلة في شمال لبنان. استُهل اللقاء بالنشيد الوطني اللبناني، أعقبته كلمة رئيس الغرفة توفيق دبوسي، الذي أعرب عن اعتزازه بهذه الشراكة الثلاثية، مؤكداً أن "طرابلس الكبرى" تشكل المحور الطبيعي لخطة وطنية استثمارية في شرق المتوسط، نظراً الى مقوماتها الجغرافية". كما دعا إلى "تطوير البنى التحتية في المدينة، من المرفأ إلى مطار الرئيس رينه معوض، مروراً بمنصة النفط والغاز، بهدف جعل طرابلس نقطة جذب رئيسية للاستثمارات المحلية والدولية". من جهته، أشاد خليل دنقيزلي "بمرونة وصمود الشركات اللبنانية الصغيرة والمتوسطة"، معتبراً أن "إصرارها على النجاح رغم الظروف الاقتصادية الصعبة يلهمنا لمواصلة الدعم، لا سيما في مجالات التحول الأخضر، التحول الرقمي، وتعزيز الشمول وتكافؤ الفرص". كما أشار رئيس مجلس إدارة حاضنة الأعمال – بيات، نصري معوض، إلى أن اللقاء "يشكل بوابة نحو شراكات قيمة للشركات في شمال لبنان"، مشيداً بالقدرات البشرية والطموحات التي تزخر بها المنطقة. ولفت إلى"مشاريع مستقبلية تنفذها الحاضنة، أبرزها "أكاديمية الذكاء الاصطناعي"، ومنصة معرفية متخصصة لدعم الابتكار وريادة الأعمال".

كبار التجار المغاربة الى آسيا لهذا السبب المثير؟
كبار التجار المغاربة الى آسيا لهذا السبب المثير؟

أريفينو.نت

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

كبار التجار المغاربة الى آسيا لهذا السبب المثير؟

يستعد المغرب لتعزيز حضوره في أسواق جنوب شرق آسيا من خلال بعثة تجارية مرتقبة في أبريل 2025، تستهدف كلًّا من سنغافورة وماليزيا، وذلك في إطار مشروع تقوده منظمة الأغذية والزراعة (FAO) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD)، بالتعاون مع 'MOROCCO FOODEX'، بهدف توسيع نطاق صادرات المغرب من الفواكه والخضروات الطازجة والمجمدة إلى واحدة من أسرع الأسواق نموًا في هذا القطاع عالميًا. وتتضمن البعثة التجارية، وفق موقع 'east-fruit'، برنامجًا مكثفًا يبدأ بوصول الوفد المغربي إلى سنغافورة يوم 21 أبريل، حيث ستُعقد اجتماعات ثنائية بين المصدرين المغاربة والمستوردين وتجار التجزئة في سنغافورة يوم 22 أبريل، وبعد ذلك، سينتقل الوفد إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور يوم 23 أبريل، حيث سيتم تنظيم اجتماعات مماثلة في 24 أبريل، يليها زيارات ميدانية يوم 25 أبريل قبل المغادرة في 26 أبريل. وتعتمد عملية اختيار المشاركين المغاربة، وفق المصدر، على معايير تشمل التحقق من حجم الإنتاج والتصدير، والخبرة السابقة في التصدير، والاستعداد للتعاون مع المستوردين في سنغافورة وماليزيا، بالإضافة إلى معرفة خصوصيات السوق في جنوب شرق آسيا والتكاليف اللوجستية ومتطلبات المنتجات. ومن المقرر أن يتم تمثيل كل شركة مغربية بمدير تنفيذي أو مسؤول رفيع المستوى لضمان مستوى عالٍ من التفاوض واتخاذ القرار. واعتبر المصدر أن المغرب يُعَدُّ من الدول الرائدة في تصدير المنتجات الطازجة والمجمدة، حيث يتمتع بسمعة قوية في الأسواق الأوروبية والبريطانية والكندية، وهو ما يسعى إلى استثماره في اختراق أسواق جديدة في آسيا. وتشمل المنتجات المغربية التي تحظى باهتمام خاص في المنطقة كالحمضيات الفاخرة والتوت الأزرق الطازج، وأصناف الطماطم المميزة، والتمور المغربية الفاخرة، بالإضافة إلى الأفوكادو الطازج الذي يمنح المغرب ميزة تنافسية موسمية، والتوت المجمد الذي يشهد طلبًا متزايدًا في صناعة الأغذية المجمدة المزدهرة في جنوب شرق آسيا. ومن المنتظر أن يشارك في الاجتماعات الثنائية ما بين 10 إلى 15 مستوردًا وتاجر تجزئة من كل من سنغافورة وماليزيا، حيث سيتم تنسيق اللقاءات بجدول زمني محدد، بحيث يدوم كل اجتماع 20 دقيقة لضمان أعلى مستوى من الكفاءة في التواصل والتفاوض. تأتي هذه البعثة في إطار جهود المغرب لتنويع أسواقه التصديرية، في ظل التحديات المناخية التي تؤثر على القطاع الزراعي، وموجات الجفاف التي عرفتها المملكة في السنوات الأخيرة. إقرأ ايضاً ويشار إلى أن 'MOROCCO FOODEX' هي مؤسسة عمومية مستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات، أنشئت سنة 1986 تحت وصاية وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ومنذ ذلك الحين وهي تراهن على خدمة قطاع المنتجات الغذائية الفلاحية والبحرية الموجهة إلى التصدير. في سياق آخر، كشفت دراسة جديدة أعدتها 'جمعية أطاك' المغرب عما اعتبرته أوجه الخلل البنيوي في تدبير الموارد المائية والسياسات الزراعية، وما ترتب عليهما من تأثيرات سلبية على السيادة الغذائية والعدالة الاجتماعية بالمغرب. بحسب الدراسة، المعنونة ب 'واقع تدبير الثروة المائية بالمغرب: استحواذ، نهب وتسليع'، يمثل القطاع الزراعي أكبر مستهلك للمياه بالمغرب، حيث يستحوذ على أكثر من 85% من الموارد المائية المتاحة، مع ذلك لا يروي سوى 19% من الأراضي الزراعية المستغلة. وأبرزت الدراسة أن السياسات الزراعية تركز على دعم الزراعات الموجهة للتصدير على حساب المزروعات الأساسية كالقمح والقطاني. هذا التوجه، المدعوم بإعفاءات ضريبية وإعانات مالية كبيرة، خدم بالأساس كبار الفلاحين والشركات المرتبطة بالسوق الدولية، فيما همّش صغار المزارعين والزراعات المعيشية. وأوضحت أن التصدير المكثف للمحاصيل 'عالية القيمة'، مثل الفواكه والخضروات الموجهة إلى الأسواق الأوروبية، يستهلك كميات ضخمة من المياه، مما يضاعف من حدة أزمة الجفاف التي يعاني منها المغرب. وذكرت الدراسة أن السياسات الفلاحية أسهمن في تعميق هذا التوجه، لتخصيصها استثمارات ضخمة لدعم الزراعة التصديرية، بينما ظلت المزروعات الغذائية التي تعتمد على الأمطار، والتي تشكل نحو 60% من الإنتاج الغذائي، مهملة. وعلى الرغم من التضحيات المائية والسيادية، كشفت الدراسة أن الميزان التجاري الزراعي يعاني من عجز مزمن، حيث تغطي الصادرات الفلاحية 52% فقط من كلفة الواردات. في موسم 2021-2022، سجل إنتاج الحبوب انخفاضاً بنسبة 69% مقارنة بالعام السابق، مما دفع المغرب إلى استيراد أكثر من نصف احتياجاته من الخارج، ليظل تحت رحمة تقلبات السوق العالمية وأزمات التغير المناخي.

سنغافورة وماليزيا تهدد معيشة المغاربة في 2025؟
سنغافورة وماليزيا تهدد معيشة المغاربة في 2025؟

أريفينو.نت

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

سنغافورة وماليزيا تهدد معيشة المغاربة في 2025؟

في الوقت الذي شهدت فيه أسعار الخضروات في المغرب ارتفاعًا غير مسبوق، حيث بلغ سعر الطماطم حوالي 7 دراهم للكيلوغرام، وتزامنًا مع تزايد المطالب بالحد من الصادرات لتلبية احتياجات السوق المحلية، كشف تقرير نشره موقع 'EastFruit' المتخصص عن تنظيم بعثة تجارية إلى سنغافورة وماليزيا في أبريل 2025. وستُشرف على هذه البعثة منظمة الأغذية والزراعة (FAO) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD)، بالتعاون مع 'FoodEx المغرب'، بهدف فتح أسواق جديدة للفواكه والخضروات المغربية في أسواق جنوب شرق آسيا. وفي هذا السياق، أضاف التقرير أن المبادرة تهدف إلى تعزيز الحضور المغربي في أسواق تعتبر من بين الأسرع نموًا في واردات الفواكه والخضروات. ومع ذلك، أعربت 'مصادر حقوقية' عن قلقها من تأثير هذه الخطوة على الأسواق الداخلية، حيث يعاني السوق المغربي من نقص في المعروض، مما يساهم في ارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق. تتضمن البعثة مجموعة من الاجتماعات الثنائية (B2B) مع مستوردي وتجار التجزئة في سنغافورة وماليزيا، بالإضافة إلى زيارات ميدانية لتعزيز التواصل بين الشركات المغربية والأجنبية. وستستمر الفعالية من 21 إلى 26 أبريل 2025، حيث سيتم اختيار من 5 إلى 15 مصدرًا مغربيًا بناءً على معايير صارمة تشمل التحقق من حجم الإنتاج والخبرة التصديرية، بالإضافة إلى القدرة على التعاون مع مستوردي جنوب شرق آسيا. واعتبرت المصادر أن فتح الأسواق الخارجية في ظل أزمة الغلاء التي تشهدها الأسواق الداخلية، يمثل تجاهلًا للوضع المعيشي للمواطن المغربي الذي يواجه زيادة في تكاليف الحياة اليومية. إقرأ ايضاً من جهة أخرى، أعرب 'عدد من الفلاحين المغاربة' عن مخاوفهم من أن يؤدي هذا التوجه إلى زيادة الضغط على الإنتاج المحلي بدلًا من تحسين أوضاعهم الاقتصادية. وقد دعت 'جمعيات فلاحية' إلى ضرورة التركيز أولًا على 'تحسين العرض المحلي' قبل التوسع في أسواق قد تتطلب تكاليف شحن مرتفعة، وهو ما من شأنه أن يحد من قدرة الفلاحين على المنافسة في هذه الأسواق الجديدة. كما أكدت على أن أي خطوة تصديرية ينبغي أن تكون مشروطة بإيجاد حلول عملية لأزمة أسعار الخضروات في السوق الوطنية، خاصة في ظل ارتفاع تكلفة الإنتاج، وهو ما لم يُدرج في المخططات الحالية التي تروج لها البعثة التجارية. ويعاني المغرب من أزمة جفاف غير مسبوقة، مما انعكس بشكل واضح على أسعار المنتجات الفلاحية. إذ تشهد الأسواق في مختلف المدن المغربية خلال هذه الفترة التي تسبق شهر رمضان، ارتفاعًا كبيرًا في أسعار العديد من أصناف الخضروات. فقد وصل سعر الطماطم إلى 7 دراهم للكيلوغرام، والبطاطس إلى 6 دراهم، بينما قفز سعر الجلبانة إلى 14 درهمًا للكيلوغرام، وسعر البرتقال إلى 7 دراهم، والفلفل إلى 10 دراهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store