logo
#

أحدث الأخبار مع #والبول

دراسة: تحليل البول والدم يرصدان كميات الوجبات السريعة في الجسم
دراسة: تحليل البول والدم يرصدان كميات الوجبات السريعة في الجسم

24 القاهرة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: تحليل البول والدم يرصدان كميات الوجبات السريعة في الجسم

أظهرت دراسة جديدة، أن اختبارات الدم والبول قادرة على الكشف عن كمية الأطعمة فائقة المعالجة، التي يتناولها الشخص، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. دراسة استهلاك الوجبات السريعة في اختبارات الدم والبول يتم تعريف الأطعمة فائقة المعالجة على أنها منتجات جاهزة للأكل أو جاهزة للتسخين، مصنعة صناعيًا، وعادة ما تكون عالية السعرات الحرارية ومنخفضة العناصر الغذائية الأساسية، وفقًا للمعهد الوطني للصحة. وتم ربط الأمراض المزمنة والسمنة وأشكال مختلفة من السرطان بالأنظمة الغذائية الغنية بالعناصر الغذائية غير المشبعة. ويساعد اختبار الدم والبول الجديد على تقليل الخطأ البشري من خلال استخدام المؤشرات الحيوية الموضوعية، وهو مجال اهتمام متزايد بين الباحثين. وتم إجراء تجربة سريرية على 20 شخصًا بالغًا تناولوا نظامًا غذائيًا يحتوي على نسبة عالية من UPF لمدة أسبوعين، ثم لمدة أسبوعين على نظام غذائي لا يحتوي على UPF. دراسة تظهر ارتفاع نسبة السكر والدهون والملح في حبوب الإفطار دراسة تكشف سبب إصابة النساء فوق سن الأربعين بمرض الانسداد الرئوي المزمن وقالت الدكتورة إريكا لوفتفيلد، الحاصلة على درجة الدكتوراه والماجستير في الصحة العامة، من المعهد الوطني للسرطان في ماريلاند، لشبكة فوكس نيوز الرقمية في دراستنا، وجدنا أن مئات من نواتج الأيض في المصل والبول كانت مرتبطة بنسبة الطاقة من تناول الأطعمة فائقة المعالجة. ورغم النتائج الواعدة، أكد الباحثون أن الطريقة الجديدة سوف تتطلب مزيدا من التحقق قبل استخدامها على نطاق أوسع. وبما أن التجربة الحالية ركزت بشكل أساسي على كبار السن، يقول الباحثون إن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث عبر مختلف الفئات العمرية والأنظمة الغذائية.

صحة وطب : لهؤلاء الأشخاص.. يجب إجراء فحوصات الكلى بانتظام
صحة وطب : لهؤلاء الأشخاص.. يجب إجراء فحوصات الكلى بانتظام

نافذة على العالم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : لهؤلاء الأشخاص.. يجب إجراء فحوصات الكلى بانتظام

الجمعة 18 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - تتكون الكليتان من ملايين النيفرونات (وحدات صغيرة موجودة داخل الكلية)، وهذه هي مرشحات الدم الأساسية في الكليتين، حيث تزيل النيفرونات الفضلات من جسمك مع الاحتفاظ بالعناصر الغذائية المهمة وتساعد في تكوين البول، ويمكن لاختبارات الدم والبول الأساسية للغاية الكشف عن مرض الكلى المزمن (CKD) في المراحل المبكرة، ويساعد هذا على إبطاء التقدم والاستعداد لمراحل أكثر تقدمًا من تطور المرض، ومرض الكلى المزمن هو حالة تتدهور فيها وظائف الكلى تدريجيًا على مدى أشهر إلى سنوات وحتى عقود، مع تقدم المرض، تتراكم الفضلات إلى مستويات عالية في جسمك وتجعلك تشعر بالمرض، وفقًا لموقع "تايمز أوف انديا". يُعاني حوالي شخص واحد من كل عشرة أشخاص من درجة ما من مرض الكلى المزمن، ويمكن أن يتطور المرض في أي عمر، مع وجود حالات مختلفة تؤدي إلى مرض الكلى المزمن مع التقدم في السن، وعندما تنخفض وظائف الكلى بشكل حاد (أقل من 15% من المعدل الطبيعي)، يُطلق على هذه الحالة اسم "الفشل الكلوي"، حيث أن المصطلحات الطبية لهذا المرض هي: المرحلة الخامسة من مرض الكلى المزمن، والفشل الكلوي في مرحلته النهائية (ESKF)، ومرض الكلى في مرحلته النهائية (ESRD). الحقيقة المهمة التي يجب فهمها هي أن كل هذه الكلمات تشير بشكل أساسي إلى نفس عملية التدهور البطيء في وظائف الكلى على مدى أشهر إلى سنوات، ومعدل الترشيح الكبيبي (GFR) هو أفضل مقياس لوظائف الكلى، فهو يخبرنا عن مدى كفاءة عمل الكلى وأداء وظيفتها في تصفية الدم، ويختلف معدل الترشيح الكبيبي الطبيعي باختلاف العمر والجنس وحجم الجسم، حيث يبلغ معدل الترشيح الكبيبي ما يقرب من 120 إلى 130 مل في الدقيقة لدى الشباب، وينخفض بمعدل 1 مل في الدقيقة سنويًا بعد سن 30 عامًا. ويمثل معدل الترشيح الكبيبي الذي يقل عن 60 مل في الدقيقة فقدانًا بنسبة 50٪ على الأقل من وظائف الكلى الطبيعية، وتحت هذا المستوى، يزداد انتشار مضاعفات مرض الكلى المزمن، ونظرًا لصعوبة قياس معدل الترشيح الكبيبي مباشرةً، يستخدم الأطباء معدل الترشيح الكبيبي المقدر (eGFR) الذي يعطي فكرة جيدة جدًا عن مستوى وظائف الكلى، ويتم حساب معدل الترشيح الكبيبي المقدر عن طريق قياس مستويات جزيء يسمى الكرياتينين في الدم، وتُستخدم هذه القيمة للحصول على معدل الترشيح الكبيبي المقدر لديك باستخدام معادلات رياضية. بشكل عام، كلما ارتفعت مستويات الكرياتينين في الدم، انخفض معدل الترشيح الكبيبي المقدر (eGFR)، لذلك تُقيّم وظائف الكلى بفحصين أساسيين: مستوى الكرياتينين في الدم، ونسبة ألبومين البول إلى الكرياتين، ومن المهم فهم أن معظم أعراض مرض الكلى المزمن لا تظهر، حيث إن فحوصات الدم والبول وحدها كفيلة بكشف مرض الكلى المزمن في مراحله المبكرة، حتى في حال تلف الكلى بنسبة تصل إلى 85-90%، قد تكون الأعراض خفيفة جدًا، وبسبب كل هذه العوامل، يُشخص مرض الكلى المزمن ويُعالج في وقت متأخر جدًا، وتكون النتائج أقل من المثالية. تشمل عوامل خطر الإصابة بأمراض الكلى أو بمعن أدق هؤلاء الأشخاص الأكثر عُرضة لأمراض الكلى لذلك من المهم خضوعهم لفحوصات الكلى باستمرار: مرضى السكر . مرضى ارتفاع ضغط دم. الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى. الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. المدخنين. مرضى القلب. كبار السن (أكثر من 60 عامًا). ويجب على الأشخاص الذين لديهم عوامل الخطر هذه فحص وظائف الكلى بشكل دوري، حيث يجب على مرضى السكر إجراء فحص وظائف الكلى مرة واحدة على الأقل سنويًا، أما بالنسبة للآخرين، فقد تكون مرة كل عامين كافية.

دون آثار ضارة.. دراسة تكشف: الرنين المغناطيسي يترك معادن سامة بالجسم لسنوات
دون آثار ضارة.. دراسة تكشف: الرنين المغناطيسي يترك معادن سامة بالجسم لسنوات

اليمن الآن

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

دون آثار ضارة.. دراسة تكشف: الرنين المغناطيسي يترك معادن سامة بالجسم لسنوات

توصلت دراسة جديدة إلى السبب الذي قد يجعل فحوصات التصوير بـ الرنين المغناطيسي تترك وراءها معادن ضارة في جسم الإنسان. واستكشفت دراسة أجرتها جامعة نيو مكسيكو (UNM) المخاطر الصحية الناجمة عن معدن الغادولينيوم السام النادر، والذي يستخدم في التصوير بالرنين المغناطيسي. وبينما يُفرز هذا المعدن عادةً من الجسم، ولا يُعاني معظم الناس من أي آثار جانبية ضارة، أظهرت أبحاث سابقة أن بعض جزيئات الجادولينيوم تُترك لها بقايا بالجسم، وقد عُثر على هذه الجزيئات في الدماغ والكلى، وحتى في الدم والبول بعد سنوات من إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي. وفقًا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية ( FDA )، فإن التأثير الصحي الضار الرئيسي المرتبط باحتباس الغادولينيوم هو حالة تسمى التليف الجهازي الكلوي (NSF)، والتي توجد في المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي الموجود مسبقًا، ويمكن أن يؤدي NSF إلى زيادة سماكة وتصلب الجلد والقلب والرئتين، ويسبب تقلصات مؤلمة في المفاصل. وقد سجلت إدارة الغذاء والدواء تقارير عن أحداث سلبية تتعلق بأنظمة أعضاء متعددة لدى المرضى الذين كانت وظائف الكلى لديهم طبيعية، ولكن لم يكن من الممكن إثبات وجود علاقة سببية بين هذه الأحداث واحتباس الغادولينيوم. وقد توصلت دراسة جديدة، قادها البروفيسور برنت واجنر من جامعة نيو مكسيكو، إلى وجود صلة بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء موجود في الأطعمة يرتبط بأيونات معدنية، مما يؤدي إلى مشاكل طبية مثل حصوات الكلى. استخدم فريق البحث تجارب أنبوب الاختبار ووجد أن حمض الأكساليك تسبب في ترسب كمية ضئيلة من الغادولينيوم من عامل التباين وتشكيل جسيمات نانوية، والتي تسللت إلى خلايا أعضاء مختلفة. وحسب فريق البحث فقدآ يكون السبب هو ارتفاع مستوى الأكساليك، أو في حالة تكون فيها الجزيئات أكثر عرضة للارتباط بالغادولينيوم، مما يؤدي إلى تكوين الجسيمات النانوية، وقد يكون هذا هو سبب معاناة بعض الأفراد من أعراض شديدة واستجابة مرضية شديدة، بينما يكون آخرون بخير". وفي دراستهم، وجد أن ما يقرب من 50 % من المرضى الذين لديهم آثار من الغادولينيوم في الجسم تعرضوا لمادة التباين مرة واحدة فقط، مما يعني أن هناك "شيئًا ما يعمل على تضخيم إشارة المرض". قد يُفسر تكوين الجسيمات النانوية "سبب تفاقم المرض إلى هذا الحد، فعندما تحاول الخلية التعامل مع هذا الجسيم النانوي المعدني الغريب داخلها، فإنها تُرسل إشارات تُنبه الجسم للاستجابة لها". ويقوم فريق فاغنر حاليًا بالبحث عن طرق لتحديد الأشخاص الذين قد يكونون الأكثر عرضة للخطر من عوامل التباين الغادولينيوم، من خلال بناء سجل دولي للمرضى يشمل عينات الدم والبول وشعر الأظافر لجمع أدلة على تراكم الغادولينيوم في الجسم

صحة وطب : دون آثار ضارة.. دراسة تكشف: الرنين المغناطيسي يترك معادن سامة بالجسم لسنوات
صحة وطب : دون آثار ضارة.. دراسة تكشف: الرنين المغناطيسي يترك معادن سامة بالجسم لسنوات

نافذة على العالم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : دون آثار ضارة.. دراسة تكشف: الرنين المغناطيسي يترك معادن سامة بالجسم لسنوات

الأحد 13 أبريل 2025 03:31 مساءً نافذة على العالم - توصلت دراسة جديدة إلى السبب الذي قد يجعل فحوصات التصوير بـ الرنين المغناطيسي تترك وراءها معادن ضارة في جسم الإنسان. واستكشفت دراسة أجرتها جامعة نيو مكسيكو (UNM) المخاطر الصحية الناجمة عن معدن الغادولينيوم السام النادر، والذي يستخدم في التصوير بالرنين المغناطيسي. ووفقًا لتقرير مجلة "Newsweek" الأمريكية، يتم حقن مواد التباين القائمة على الجادولينيوم، والتي تنتج صورًا أكثر وضوحًا للفحص، في الجسم قبل التصوير بالرنين المغناطيسي لاستكشاف أي مشاكل محتملة في الجسم. وبينما يُفرز هذا المعدن عادةً من الجسم، ولا يُعاني معظم الناس من أي آثار جانبية ضارة، أظهرت أبحاث سابقة أن بعض جزيئات الجادولينيوم تُترك لها بقايا بالجسم، وقد عُثر على هذه الجزيئات في الدماغ والكلى، وحتى في الدم والبول بعد سنوات من إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي. وفقًا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية ( FDA )، فإن التأثير الصحي الضار الرئيسي المرتبط باحتباس الغادولينيوم هو حالة تسمى التليف الجهازي الكلوي (NSF)، والتي توجد في المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي الموجود مسبقًا، ويمكن أن يؤدي NSF إلى زيادة سماكة وتصلب الجلد والقلب والرئتين، ويسبب تقلصات مؤلمة في المفاصل. وقد سجلت إدارة الغذاء والدواء تقارير عن أحداث سلبية تتعلق بأنظمة أعضاء متعددة لدى المرضى الذين كانت وظائف الكلى لديهم طبيعية، ولكن لم يكن من الممكن إثبات وجود علاقة سببية بين هذه الأحداث واحتباس الغادولينيوم. وقد توصلت دراسة جديدة، قادها البروفيسور برنت واجنر من جامعة نيو مكسيكو، إلى وجود صلة بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء موجود في الأطعمة يرتبط بأيونات معدنية، مما يؤدي إلى مشاكل طبية مثل حصوات الكلى. استخدم فريق البحث تجارب أنبوب الاختبار ووجد أن حمض الأكساليك تسبب في ترسب كمية ضئيلة من الغادولينيوم من عامل التباين وتشكيل جسيمات نانوية، والتي تسللت إلى خلايا أعضاء مختلفة. وحسب فريق البحث فقد يكون السبب هو ارتفاع مستوى الأكساليك، أو في حالة تكون فيها الجزيئات أكثر عرضة للارتباط بالغادولينيوم، مما يؤدي إلى تكوين الجسيمات النانوية، وقد يكون هذا هو سبب معاناة بعض الأفراد من أعراض شديدة واستجابة مرضية شديدة، بينما يكون آخرون بخير". وفي دراستهم، وجد أن ما يقرب من 50 % من المرضى الذين لديهم آثار من الغادولينيوم في الجسم تعرضوا لمادة التباين مرة واحدة فقط، مما يعني أن هناك "شيئًا ما يعمل على تضخيم إشارة المرض". قد يُفسر تكوين الجسيمات النانوية "سبب تفاقم المرض إلى هذا الحد، فعندما تحاول الخلية التعامل مع هذا الجسيم النانوي المعدني الغريب داخلها، فإنها تُرسل إشارات تُنبه الجسم للاستجابة لها". ويقوم فريق فاغنر حاليًا بالبحث عن طرق لتحديد الأشخاص الذين قد يكونون الأكثر عرضة للخطر من عوامل التباين الغادولينيوم، من خلال بناء سجل دولي للمرضى يشمل عينات الدم والبول وشعر الأظافر لجمع أدلة على تراكم الغادولينيوم في الجسم. الرنين

التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم
التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم

سعورس

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم

وبينما يُفترض أن يفرز هذا المعدن من الجسم بعد الإجراء، أظهرت الأبحاث أن بعض جزيئات الغادولينيوم قد تبقى في الدماغ والكلى، وحتى في الدم والبول لعدة أعوام بعد الفحص. وعلى الرغم من أن معظم الأشخاص لا يعانون من آثار جانبية ضارة، فإن خطر احتباس الغادولينيوم يزداد لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث يمكن أن يؤدي إلى حالة تُعرف بالتليف الجهازي الكلوي (NSF)، والتي تُسبب سماكة وتصلب الجلد والأعضاء الداخلية. ومع ذلك، هناك تقارير أخرى تشير إلى أن بعض الأشخاص الذين تتمتع وظائف كليتهم بصحة جيدة قد يعانون أيضًا من مشاكل صحية بعد التعرض للغادولينيوم، لكن لم يتم التوصل إلى دليل قاطع يربط بين هذه المشاكل واحتباس المعدن. كما كشفت الأبحاث الأخيرة عن تفاعل محتمل بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء يوجد في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية مثل فيتامين سي، والذي قد يؤدي إلى ترسب الغادولينيوم على شكل جسيمات نانوية. هذه الجسيمات النانوية قد تتسلل إلى خلايا الأعضاء المختلفة، مما يسبب ردود فعل جسدية ضارة في بعض الأفراد. حسب الدراسة، قد تكون هذه الجسيمات هي السبب وراء تفاقم الأعراض لدى بعض المرضى، في حين يظل آخرون في صحة جيدة رغم نفس التعرض. في الوقت الحالي، يعمل فريق البحث بقيادة البروفيسور برنت واجنر على تطوير طرق لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة لهذه المخاطر. كما قاموا بإنشاء سجل دولي للمرضى يتضمن عينات من الدم والبول والشعر والأظافر لجمع مزيد من الأدلة حول تراكم الغادولينيوم في الجسم، بهدف فهم تأثيراته الصحية بشكل أعمق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store