أحدث الأخبار مع #والبيبروني


الإمارات نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
الملح الخفي: أين يختبئ في طعامك اليومي؟
ما هو الملح الخفي ولماذا يجب أن نقلق منه؟ يعرف الملح بأنه من المكونات الأساسية في إعداد الطعام، حيث يعزز النكهة ويضفي طابعًا مميزًا على الأطباق. لكن المشكلة تكمن في 'الملح الخفي' أو الصوديوم الموجود في العديد من الأطعمة المصنعة والمخبأة داخل مكونات لا نتوقعها، مما يؤدي إلى تناول كميات زائدة غير مقصودة. استهلاك كميات كبيرة من الصوديوم مرتبط بارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب والكلى، لذلك من المهم معرفة أين يختبئ هذا الملح الخفي لتقليص استهلاكه والحفاظ على صحتنا. الأطعمة اليومية التي تحتوي على ملح خفي على الرغم من أن الملح يضاف صراحة إلى بعض الأطعمة، إلا أن هناك العديد من المصادر التي تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم دون أن نلاحظ ذلك، منها: الخبز والمخبوزات: تحتوي العديد من أنواع الخبز والمعجنات على كميات ملحوظة من الملح لتحسين الطعم وفترة الصلاحية. تحتوي العديد من أنواع الخبز والمعجنات على كميات ملحوظة من الملح لتحسين الطعم وفترة الصلاحية. الصلصات والكاتشب: غالبًا ما تحتوي الصلصات الجاهزة مثل الكاتشب، المايونيز، والصلصة الحمراء على ملح مضاف لتعزيز النكهة. غالبًا ما تحتوي الصلصات الجاهزة مثل الكاتشب، المايونيز، والصلصة الحمراء على ملح مضاف لتعزيز النكهة. الأطعمة المعلبة والمجمدة: مثل الحساء المعلب، الخضروات المعلبة أو المجمدة، والوجبات الجاهزة التي تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم للحفاظ عليها. مثل الحساء المعلب، الخضروات المعلبة أو المجمدة، والوجبات الجاهزة التي تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم للحفاظ عليها. اللحوم المصنعة: كاللانشون، والنقانق، والبيبروني التي تستخدم الملح كمادة حافظة ونكهة. كاللانشون، والنقانق، والبيبروني التي تستخدم الملح كمادة حافظة ونكهة. الوجبات السريعة والوجبات الخفيفة: مثل البطاطا المقلية، رقائق البطاطا، والمقرمشات الأخرى التي غالبًا ما تكون مملحة بشكل زائد. كيف نتجنب الإفراط في تناول الملح الخفي؟ نصائح مهمة للحفاظ على كمية الصوديوم المنخفضة قراءة الملصقات الغذائية: التأكد من كمية الصوديوم المكتوبة على المنتجات قبل شرائها. التأكد من كمية الصوديوم المكتوبة على المنتجات قبل شرائها. الطهي في المنزل: استخدام المكونات الطازجة والتحكم بكمية الملح المضافة أثناء الطهي. استخدام المكونات الطازجة والتحكم بكمية الملح المضافة أثناء الطهي. استبدال الصلصات الجاهزة: تحضير الصلصات في المنزل باستخدام مكونات طبيعية وقليل من الملح. تحضير الصلصات في المنزل باستخدام مكونات طبيعية وقليل من الملح. تجنب الأطعمة الجاهزة والمصنعة بكثرة: التقليل من تناول الوجبات السريعة والمنتجات المعالجة. التقليل من تناول الوجبات السريعة والمنتجات المعالجة. استخدام الأعشاب والتوابل: لتعزيز نكهة الطعام دون الحاجة إلى الملح الزائد. الخلاصة الملح الخفي يشكل خطرًا صحيًا بسبب استهلاكه بكميات كبيرة دون وعي، لذلك من الضروري الانتباه للأطعمة التي تتناولها يوميًا ومعرفة مصادر الصوديوم غير الظاهرة. بالاعتماد على الوعي الغذائي والاختيارات الصحية، يمكننا تقليل تناول الملح الخفي والحفاظ على صحة أفضل على المدى الطويل.


اليمن الآن
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
3 أطعمة شائعة تزيد خطر الإصابة بسرطان البنكرياس
يعد سرطان البنكرياس واحدا من أخطر أنواع الأورام السرطانية التي تصيب الجسم، وحذر خبراء الصحة من تناول 3 أنواع من الأطعمة قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس المميت، وخاصة أنه يتم استهلاكا بشكل شائع، وهي الخبز المحمص والبطاطس المحروقة واللحوم المشوية. أطعمة شائعة تزيد خطر الإصابة بالسرطان ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل ابريطانية، الأمر الأكثر أهمية هو خطر تناول الأطعمة المتفحمة أو المحروقة، والتي تحتوي على مركبات سامة يمكن أن تزيد من فرص الإصابة بسرطان البروستاتا والأمعاء وسرطان البنكرياس القاتل للغاية. وبحسب خبراء الصحة، فإن اللحوم المحروقة على وجه الخصوص تحتوي على أمينات غير متجانسة أو هيدروكربونات عطرية متعددة الحلقات، والتي أظهرت بعض الدراسات أنها تسبب تلف الحمض النووي مما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. وتوصلت نتائج دراسة، إلى أن مستويات عالية من هذه المواد الكيميائية تتشكل عندما يتم طهي اللحوم على لهب مفتوح، على سبيل المثال أثناء الشواء، كما تم التحذير من العلاقة بين السرطان والأطعمة المحترقة التي تعتمد على الكربوهيدرات، مثل البطاطس والخبز، ويحدث هذا بسبب وجود جزيء الأكريلاميد السام، والذي يتكون عندما تتحد بعض السكريات والبروتينات الموجودة في الطعام أثناء تسخينها. وتوصلت التحليلات إلى وجود ارتباطات صغيرة بين التعرض للسموم وبعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الكلى وسرطان بطانة الرحم وسرطان المبيض، وحث الأطباء على تقليل خطر الإصابة بالسرطان من خلال تجنب اثنين من الأطعمة الشائعة الأخرى، وهي الخبز المحمص والبطاطس المحروقة، كما أن اللحوم المصنعة مثل النقانق ولحم الخنزير المقدد ولحم الخنزير والبيبروني تصنف كمادة مسرطنة من المجموعة الأولى.


الجمهورية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة تكشف تأثير الكحول على الكبد
وأوضح الدكتور أندرو فريمان، وهو مدير الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والعافية لدى مؤسسة الصحة الوطنية اليهودية في دنفر بولاية كولورادو الأمريكية، الذي لم يشارك في الدراسة، أن هذه مخاطر صحية مهمة يجب أخذها في الاعتبار. خلال الأحداث الرياضية الكبرى، يميل الأشخاص إلى تناول أطعمة مثل شطائر الهوت دوج، والنقانق، واللحم المقدد، والبيبروني. وهذه اللحوم المصنّعة تندرج ضمن الفئة ذاتها مع السجائر من حيث خطر الإصابة بالسرطان. وأضاف فريمان: "عندما تتناول كل هذه الأطعمة عالية المعالجة والغنية ب الدهون والسكر، فإن الإنسولين يعمل بشكل مفرط، ما يؤدي إلى مقاومة الإنسولين ، ثم زيادة نسبة السكر في الدم، ثم الكبد الدهني. وإذا كنت تستهلك الكحول معها، فإن ذلك يضاعف الخطر". ويُعد محيط الخصر الذي يبلغ 35 بوصة أو أكثر للنساء و40 بوصة أو أكثر للرجال، والذي يرتبط غالبًا بالسمنة، واحدًا من عدة عوامل خطر قلبية استقلابية تشمل أيضًا ارتفاع نسبة السكر في الدم وارتفاع ضغط الدم. وبحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن نحو نصف عدد الأمريكيين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، وأكثر من 1 من كل 3 لديهم مرحلة ما قبل السكري ، بينما يُعتبر حوالي 40% من السكان مصابين بالسمنة. وأشار الخبراء إلى أن هذه الحالات الصحية تساهم بتراكم الدهون في الكبد ، ما قد يؤدي بعد ذلك إلى التليّف أو تندب الكبد. قال فريمان: "لا يدرك غالبية الأشخاص ذلك، ولكن قبل أن يُصاب الشخص بمرض السكري ، فإنه عادةً ما يُصاب أولًا ب الكبد الدهني"، مضيفًا أن "الأمر يتعلق بخلل تنظيم السكر، فعندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة، يقوم الكبد بتخزين الدهون للتخلّص من بعض هذا السكر، وهذه الدهون الزائدة تعيق وظيفة الكبد". بشكل منفصل، يؤدي استهلاك المشروبات الكحول ية إلى إتلاف خلايا الكبد أثناء محاولتها استقلاب الكحول ، ما قد يؤدي إلى تراكم إضافي للدهون. وقد تسبب الالتهابات والتندب الناتجان عن الدهون الزائدة في نهاية المطاف إلى تليف الكبد ، ما يزيد من خطر فشل الكبد وسرطان الكبد. لفت المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور براين لي، وهو أستاذ الطب السريري المشارك في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا بأمريكا، إلى أن هذا التأثير المزدوج لترسّبات الدهون قد يكون سببًا وراء الزيادة الكبيرة في تندّب الكبد التي وجدتها الدراسة بين من يستهلكون الكحول بشكل معتدل ومفرط ولديهم حالات صحية مزمنة. وأكد لي أنه مجرد أن الشخص قد لا يكون لديه بطن كبير، أو ارتفاع في ضغط الدم، أو مرض السكري لا يعني أنه من الآمن له استهلاك الكحول بكميات كبيرة. نُشرت الدراسة مؤخرًا في دورية "أمراض الجهاز الهضمي و الكبد السريرية"، حيث قامت بتحليل بيانات من المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية، وهو مسح حكومي وطني شمل نحو 41 ألف شخص. ومن بين هؤلاء، تم تصنيف أكثر من 2,200 شخص على أنهم يشرون الكحول بشراهة. في الدراسة، تم تعريف النساء اللاتي استهلكن أكثر من 0.7 أونصة (20 غرامًا) أو أكثر يوميًا، والرجال الذين استهلكوا 1.05 أونصة (30 غرامًا) أو أكثر يوميًا، على أنهم يشرون الكحول بشراهة. مع ذلك، فإن هذه الكمية من الكحول تُعتبر عادةً "شربًا معتدلًا"، وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها. ويعرّف المشروب القياسي في الولايات المتحدة على أنه 0.6 أونصة (14 غرامًا) من الكحول النقي. وهذا يعادل 5 أونصات من النبيذ بنسبة كحول 12%، أو قنينة جعة بسعة 12 أونصة تحتوي على 5% كحول، أو 1.5 أونصة (جرعة واحدة) من المشروبات الروحية المقطرة بنسبة كحول 80 درجة. أوضح الخبراء أن غالبية الأشخاص لا يدركون أنهم يستهلكون كميات من المشروبات تتجاوز بكثير هذه المعايير. وجد عدد مقلق من الدراسات الجديدة أن أي كمية من الكحول تشكل خطرًا على الصحة. وفي يناير الماضي، أصدر الدكتور فيفيك ميرثي، الذي كان حينها الجراح العام للولايات المتحدة، تحذيرًا شديد اللهجة بشأن العلاقة بين الكحول والسرطان. وقال ميرثي إن "شرب الكحول يُعد سببا معروفا وقابل للوقاية من السرطان، وهو مسؤول عن حوالي 100 ألف حالة سرطان و20 ألف حالة وفاة بالسرطان سنويًا في الولايات المتحدة، وهو عدد يفوق الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية المرتبطة باستهلاك الكحول التي تبلغ 13,500 حالة سنويًا في الولايات المتحدة. ومع ذلك فإن غالبية الأمريكيين ليسوا مدركين لهذا الخطر".


CNN عربية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
3 حالات صحية تزيد من خطر تلف الكبد ترتبط باستهلاك الكحول
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- توصلت دراسة جديدة إلى أن استهلاك الكحول إذا كنت تعاني من بطن كبير أو مرض السكري يزيد من خطر الإصابة بأضرار خطيرة في الكبد بأكثر من الضعف، بينما يؤدي ارتفاع ضغط الدم مع استهلاك الكحول إلى مضاعفة الخطر تقريبًا. وأوضح الدكتور أندرو فريمان، وهو مدير الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والعافية لدى مؤسسة الصحة الوطنية اليهودية في دنفر بولاية كولورادو الأمريكية، الذي لم يشارك في الدراسة، أن هذه مخاطر صحية مهمة يجب أخذها في الاعتبار. خلال الأحداث الرياضية الكبرى، يميل الأشخاص إلى تناول أطعمة مثل شطائر الهوت دوج، والنقانق، واللحم المقدد، والبيبروني. وهذه اللحوم المصنّعة تندرج ضمن الفئة ذاتها مع السجائر من حيث خطر الإصابة بالسرطان. وأضاف فريمان: "عندما تتناول كل هذه الأطعمة عالية المعالجة والغنية بالدهون والسكر، فإن الإنسولين يعمل بشكل مفرط، ما يؤدي إلى مقاومة الإنسولين، ثم زيادة نسبة السكر في الدم، ثم الكبد الدهني. وإذا كنت تستهلك الكحول معها، فإن ذلك يضاعف الخطر". ويُعد محيط الخصر الذي يبلغ 35 بوصة أو أكثر للنساء و40 بوصة أو أكثر للرجال، والذي يرتبط غالبًا بالسمنة، واحدًا من عدة عوامل خطر قلبية استقلابية تشمل أيضًا ارتفاع نسبة السكر في الدم وارتفاع ضغط الدم. وبحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن نحو نصف عدد الأمريكيين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، وأكثر من 1 من كل 3 لديهم مرحلة ما قبل السكري، بينما يُعتبر حوالي 40% من السكان مصابين بالسمنة. وأشار الخبراء إلى أن هذه الحالات الصحية تساهم بتراكم الدهون في الكبد، ما قد يؤدي بعد ذلك إلى التليّف أو تندب الكبد. قال فريمان: "لا يدرك غالبية الأشخاص ذلك، ولكن قبل أن يُصاب الشخص بمرض السكري، فإنه عادةً ما يُصاب أولًا بالكبد الدهني"، مضيفًا أن "الأمر يتعلق بخلل تنظيم السكر، فعندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة، يقوم الكبد بتخزين الدهون للتخلّص من بعض هذا السكر، وهذه الدهون الزائدة تعيق وظيفة الكبد". بشكل منفصل، يؤدي استهلاك المشروبات الكحولية إلى إتلاف خلايا الكبد أثناء محاولتها استقلاب الكحول، ما قد يؤدي إلى تراكم إضافي للدهون. وقد تسبب الالتهابات والتندب الناتجان عن الدهون الزائدة في نهاية المطاف إلى تليف الكبد، ما يزيد من خطر فشل الكبد وسرطان الكبد. لفت المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور براين لي، وهو أستاذ الطب السريري المشارك في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا بأمريكا، إلى أن هذا التأثير المزدوج لترسّبات الدهون قد يكون سببًا وراء الزيادة الكبيرة في تندّب الكبد التي وجدتها الدراسة بين من يستهلكون الكحول بشكل معتدل ومفرط ولديهم حالات صحية مزمنة. وأكد لي أنه مجرد أن الشخص قد لا يكون لديه بطن كبير، أو ارتفاع في ضغط الدم، أو مرض السكري لا يعني أنه من الآمن له استهلاك الكحول بكميات كبيرة. نُشرت الدراسة مؤخرًا في دورية "أمراض الجهاز الهضمي والكبد السريرية"، حيث قامت بتحليل بيانات من المسح الوطني لفحص الصحة والتغذية، وهو مسح حكومي وطني شمل نحو 41 ألف شخص. ومن بين هؤلاء، تم تصنيف أكثر من 2,200 شخص على أنهم يشرون الكحول بشراهة. في الدراسة، تم تعريف النساء اللاتي استهلكن أكثر من 0.7 أونصة (20 غرامًا) أو أكثر يوميًا، والرجال الذين استهلكوا 1.05 أونصة (30 غرامًا) أو أكثر يوميًا، على أنهم يشرون الكحول بشراهة. كيف تسببت الجائحة في إدمان النساء تحديدًا على استهلاك الكحول؟ مع ذلك، فإن هذه الكمية من الكحول تُعتبر عادةً "شربًا معتدلًا"، وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها. ويعرّف المشروب القياسي في الولايات المتحدة على أنه 0.6 أونصة (14 غرامًا) من الكحول النقي. وهذا يعادل 5 أونصات من النبيذ بنسبة كحول 12%، أو قنينة جعة بسعة 12 أونصة تحتوي على 5% كحول، أو 1.5 أونصة (جرعة واحدة) من المشروبات الروحية المقطرة بنسبة كحول 80 درجة. أوضح الخبراء أن غالبية الأشخاص لا يدركون أنهم يستهلكون كميات من المشروبات تتجاوز بكثير هذه المعايير. وجد عدد مقلق من الدراسات الجديدة أن أي كمية من الكحول تشكل خطرًا على الصحة. وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، أصدر الدكتور فيفيك ميرثي، الذي كان حينها الجراح العام للولايات المتحدة، تحذيرًا شديد اللهجة بشأن العلاقة بين الكحول والسرطان. إذا تخطيت سن الـ40.. إليك نتائج مفاجئة لدراسة عالمية حول استهلاك الكحول وقال ميرثي إن "شرب الكحول يُعد سببا معروفا وقابل للوقاية من السرطان، وهو مسؤول عن حوالي 100 ألف حالة سرطان و20 ألف حالة وفاة بالسرطان سنويًا في الولايات المتحدة، وهو عدد يفوق الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية المرتبطة باستهلاك الكحول التي تبلغ 13,500 حالة سنويًا في الولايات المتحدة. ومع ذلك فإن غالبية الأمريكيين ليسوا مدركين لهذا الخطر". دراسة تكشف: الإفراط في استهلاك المشروبات الكحولية خلال الجائحة زاد من حالات زرع الكبد