أحدث الأخبار مع #والتستوستيرون


جفرا نيوز
منذ 5 أيام
- صحة
- جفرا نيوز
لماذا ينبغي على كبار السن عدم تجاهل الشعور بالإرهاق؟
جفرا نيوز - مع التقدم في العمر، قد يلاحظ البعض تراجعًا في مستويات الطاقة، إلا أن الشعور الدائم بالتعب لا يُعد أمرًا طبيعيًا ويستدعي الانتباه، إذ قد يشير إلى مشكلة صحية تتطلب التدخل. وفي هذا الإطار، يؤكد الدكتور أردشير هاشمي، أخصائي طب ، أن الإرهاق المزمن، خاصة إذا أثر على الأنشطة اليومية، يستوجب التشخيص الفوري لتحديد أسبابه ومعالجتها. وتشير التقديرات إلى أن نحو نصف من تجاوزوا سن 65 عامًا يعانون من التعب المتكرر؛ ما يجعل من الضروري عدم تجاهل هذه الحالة. ويُفرق هاشمي بين التعب العابر والإرهاق المزمن، موضحًا أن الأخير يستمر لفترات طويلة، يزداد سوءًا مع الوقت، وقد يحد من قدرة الشخص على أداء أبسط المهام اليومية مثل المشي أو ترتيب السرير. وبحسب موقع "كليفلاند الطبي"، إليك الأسباب الشائعة وراء التعب لدى كبار السن: الجفاف تناول أدوية معينة اضطرابات النوم ويشير الخبراء إلى أن التقدم في العمر يزيد من احتمالية المعاناة من التعب بسبب ارتفاع نسب الإصابة بالأمراض المزمنة، حيث توضح الدراسات أن نحو 74% من كبار السن المصابين بحالات صحية مزمنة يواجهون شعورًا دائمًا بالإرهاق. وفي كثير من الحالات، لا يأتي التعب بمفرده، بل تصاحبه أعراض أخرى قد تسهم في تحديد السبب الرئيس بدقة؛ مما يساعد الأطباء في وضع خطة علاج مناسبة. وإلى جانب الأسباب المعروفة، يلفت الدكتور هاشمي الانتباه إلى ثلاث مشكلات صحية شائعة، قد تكون خفية وراء الإرهاق لدى كبار السن، وتشمل: فقر الدم (نقص الحديد) انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء يقلل من إمداد الجسم بالأكسجين؛ ما يسبب شعورًا بالتعب وضعفًا عامًا، وغالبًا ما يصاحبه دوخة وضيق تنفس وتسارع في نبضات القلب. الاختلالات الهرمونية اضطرابات مثل قصور الغدة الدرقية أو انخفاض هرمونات الإستروجين والتستوستيرون تؤثر على مستويات الطاقة وتسبب . مشاكل الصحة النفسية الشعور بالوحدة والعزلة قد تؤدي إلى تعب مزمن، وغالبًا يكون الإرهاق هو العلامة الأساسية في هذه الحالات. ويشدد الدكتور هاشمي على عدم تجاهل الشعور المستمر بالتعب، خاصة إذا كان مفاجئًا، متكررًا أو يؤثر على القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية المعتادة، مؤكدًا ضرورة التواصل مع الطبيب لتقييم الحالة الصحية بدقة.


الجمهورية
منذ 6 أيام
- صحة
- الجمهورية
كيف تؤثر الهرمونات على صحة عينيك؟ تفاصيل قد تُفاجئك
عادة ما ترتبط الهرمونات بالحالة المزاجية أو التغيرات الجسدية المرتبطة بالعمر والجنس، لكن ما قد لا يعرفه الكثيرون هو أن هذه المركبات الكيميائية تلعب دورًا حاسمًا أيضًا في صحة العين. وفقًا لصحيفة هندوستان تايمز ،قالت الدكتورة أرشانا ل.، استشارية طب العيون في مستشفى الدكتور أغاروالز للعيون في بنغالورو، فإن للهرمونات تأثيرًا مباشرًا على عدة أجزاء من العين ، مثل الغدد الدمعية، وعضلات العين ، والملتحمة، والشبكية، والمشيمية، إذ توجد مستقبلات خاصة لهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون وهرمونات الغدة الدرقية داخل هذه الأنسجة. يلعب كل من الإستروجين والتستوستيرون دورًا رئيسيًا في وظيفة الغدد الميبومية التي تُفرز الزيوت المكوّنة للدموع. انخفاض هذه الهرمونات ، كما يحدث بعد انقطاع الطمث ، يرفع خطر الإصابة بجفاف العين الناتج عن ضعف وظيفة هذه الغدد. في المرحلة الجريبية من الدورة، يرتفع الإستروجين ويؤثر سلبًا على مستقبلات الأندروجين في الغدد المسؤولة عن إفراز الدموع، مما قد يؤدي إلى التهابات خفيفة وجفاف عيني. 3. تغيرات في القرنية الحمل، الدورة الشهرية ، وتناول موانع الحمل الفموية، قد تؤدي جميعها إلى تغيّر في سماكة وانحناء القرنية، مما قد يسبب اضطرابات بصرية مؤقتة. يمتلك الإستروجين تأثيرًا مضادًا للأكسدة يحمي عدسة العين من التعتيم. بعد انقطاع الطمث ، وانخفاض مستوى هذا الهرمون، تزداد احتمالية الإصابة بإعتام العدسة. 5. الجلوكوما (المياه الزرقاء) يساعد الإستروجين في تقليل ضغط العين وحماية العصب البصري. وبانخفاضه، خاصة بعد سن اليأس، تزداد فرص الإصابة بالجلوكوما، التي قد تؤدي إلى فقدان تدريجي للبصر. 6. الضمور البقعي تشير الدراسات إلى أن هرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون والأندروجينات قد توفر حماية من الضمور البقعي المرتبط بالعمر، وكذلك من بعض التهابات الشبكية والمضاعفات العصبية. الاختلالات في هرمونات الغدة الدرقية قد تؤدي إلى مشاكل مثل جحوظ العين ، ازدواجية الرؤية، واضطرابات شبكية متقدمة، مما يؤثر سلبًا على جودة الرؤية. غذاء خارق من مطبخك.. البذور المستنبتة سر المناعة والحيوية الاربعاء 14 مايو 2025 8:08:39 م المزيد بين الفائدة والضرر .. كيف تؤثر الرياضة على تفكير المراهقين؟ الاربعاء 14 مايو 2025 7:12:25 م المزيد طريقة عمل حلوى "التمر بالفول السوداني والشيكولاته" الاربعاء 14 مايو 2025 6:54:55 م المزيد طريقة عمل الخبز المقرمش بالثوم والجبن الاربعاء 14 مايو 2025 6:34:55 م المزيد كيف تتجاوزين أشهر الصيف بأمان خلال الحمل؟ نصائح من طبيبة مختصة الاربعاء 14 مايو 2025 6:34:41 م

الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
خرافة الكوليسترول.. هل حقا هو العدو الأول للقلب؟
عمان - لطالما حذّر الأطباء من تناول الأطعمة الغنية بالكوليسترول، مثل اللحوم الحمراء والبيض، استنادا إلى الاعتقاد بأنها ترفع الكوليسترول الضار (LDL)، ما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب. يُعرف الكوليسترول بأنه مادة شمعية طبيعية يحتاجها الجسم لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات، مثل الإستروجين والتستوستيرون. ويوجد بنوعين رئيسيين: الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يمكن أن يتراكم في الشرايين ويؤدي إلى انسدادها، والكوليسترول الجيد (HDL)، الذي يُزيل هذا التراكم بنقله إلى الكبد. وفي السنوات الأخيرة، بدأ الخبراء في التشكيك بالفكرة التقليدية التي تعتبر ارتفاع LDL مؤشرا مباشرا لأمراض القلب. وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن المشكلة قد لا تكون في ارتفاع الكوليسترول الضار وحده، بل في انخفاض الكوليسترول الجيد بشكل كبير. وهذه الشكوك تعززت من خلال دراسات لحالات معينة، من بينها حالة تابعها الدكتور نيك نورويتس، الباحث في اضطرابات التمثيل الغذائي. فبرغم تسجيل مريضته لمستويات مرتفعة جدا من LDL، لم تظهر عليها أي مؤشرات لأمراض القلب أو انسدادات في الشرايين، وكانت تتمتع بصحة عامة جيدة. وهذه النتائج دفعت الدكتور نورويتس إلى المشاركة في دراسة شملت 100 شخص يتبعون نظاما غذائيا كيتونيا (منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، وكان يُخشى منه تقليديا بسبب احتمال رفعه للكوليسترول). إلا أن المشاركين في الدراسة أظهروا صحة أيضية ممتازة وارتفاعا في الكوليسترول الجيد وانخفاضا في مؤشرات الالتهاب، دون أي دليل على تراكم لويحات في الشرايين. وأظهرت الدراسة أن أجسام هؤلاء الأشخاص كانت تنتج جزيئات LDL كبيرة وعائمة يصعب عليها الالتصاق بجدران الشرايين، ما يُضعف علاقتها بأمراض القلب. كما أنهم لم يكونوا بحاجة إلى أدوية "الستاتينات" الخافضة للكوليسترول، والتي يتناولها واحد من كل 6 أمريكيين. وخلصت الدراسة إلى أن LDL ليس مقياسا موحدا لخطر الإصابة بأمراض القلب، وأنه لا يمكن اعتباره مؤشرا طبيا مستقلا. بل إن عوامل أخرى مثل الوراثة وارتفاع ضغط الدم والسمنة وقلة النشاط البدني، تلعب دورا أكبر في تقييم الخطر الحقيقي. ويقول نورويتس: "المجال الطبي ركز طويلا على أرقام يمكن قياسها وأدوية يمكن تسويقها، بدلا من الاهتمام بالصحة الأيضية العامة. لكن هذه الدراسة تكشف خللا في النموذج الطبي السائد".


الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
خرافة الكوليسترول.. هل حقا هو العدو الأول للقلب؟
لطالما حذّر الأطباء من تناول الأطعمة الغنية بالكوليسترول، مثل اللحوم الحمراء والبيض، استنادا إلى الاعتقاد بأنها ترفع الكوليسترول الضار (LDL)، ما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب. يُعرف الكوليسترول بأنه مادة شمعية طبيعية يحتاجها الجسم لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات، مثل الإستروجين والتستوستيرون. ويوجد بنوعين رئيسيين: الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يمكن أن يتراكم في الشرايين ويؤدي إلى انسدادها، والكوليسترول الجيد (HDL)، الذي يُزيل هذا التراكم بنقله إلى الكبد. وفي السنوات الأخيرة، بدأ الخبراء في التشكيك بالفكرة التقليدية التي تعتبر ارتفاع LDL مؤشرا مباشرا لأمراض القلب. وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن المشكلة قد لا تكون في ارتفاع الكوليسترول الضار وحده، بل في انخفاض الكوليسترول الجيد بشكل كبير. وهذه الشكوك تعززت من خلال دراسات لحالات معينة، من بينها حالة تابعها الدكتور نيك نورويتس، الباحث في اضطرابات التمثيل الغذائي. فبرغم تسجيل مريضته لمستويات مرتفعة جدا من LDL، لم تظهر عليها أي مؤشرات لأمراض القلب أو انسدادات في الشرايين، وكانت تتمتع بصحة عامة جيدة. وهذه النتائج دفعت الدكتور نورويتس إلى المشاركة في دراسة شملت 100 شخص يتبعون نظاما غذائيا كيتونيا (منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، وكان يُخشى منه تقليديا بسبب احتمال رفعه للكوليسترول). إلا أن المشاركين في الدراسة أظهروا صحة أيضية ممتازة وارتفاعا في الكوليسترول الجيد وانخفاضا في مؤشرات الالتهاب، دون أي دليل على تراكم لويحات في الشرايين. وأظهرت الدراسة أن أجسام هؤلاء الأشخاص كانت تنتج جزيئات LDL كبيرة وعائمة يصعب عليها الالتصاق بجدران الشرايين، ما يُضعف علاقتها بأمراض القلب. كما أنهم لم يكونوا بحاجة إلى أدوية "الستاتينات" الخافضة للكوليسترول، والتي يتناولها واحد من كل 6 أمريكيين. وخلصت الدراسة إلى أن LDL ليس مقياسا موحدا لخطر الإصابة بأمراض القلب، وأنه لا يمكن اعتباره مؤشرا طبيا مستقلا. بل إن عوامل أخرى مثل الوراثة وارتفاع ضغط الدم والسمنة وقلة النشاط البدني، تلعب دورا أكبر في تقييم الخطر الحقيقي. ويقول نورويتس: "المجال الطبي ركز طويلا على أرقام يمكن قياسها وأدوية يمكن تسويقها، بدلا من الاهتمام بالصحة الأيضية العامة. لكن هذه الدراسة تكشف خللا في النموذج الطبي السائد".


ليبانون 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
هل حقا الكوليسترول هو العدو الأول للقلب؟
لطالما حذّر الأطباء من تناول الأطعمة الغنية بالكوليسترول، مثل اللحوم الحمراء والبيض، استنادا إلى الاعتقاد بأنها ترفع الكوليسترول الضار (LDL)، ما خطر الإصابة بأمراض القلب. يُعرف الكوليسترول بأنه مادة شمعية طبيعية يحتاجها الجسم لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات، مثل الإستروجين والتستوستيرون. ويوجد بنوعين رئيسيين: الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يمكن أن يتراكم في الشرايين ويؤدي إلى انسدادها، والكوليسترول الجيد (HDL)، الذي يُزيل هذا التراكم بنقله إلى الكبد. وفي السنوات الأخيرة، بدأ الخبراء في التشكيك بالفكرة التقليدية التي تعتبر ارتفاع LDL مؤشرا مباشرا لأمراض القلب. وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن المشكلة قد لا تكون في ارتفاع الكوليسترول الضار وحده، بل في انخفاض الكوليسترول الجيد بشكل كبير. وهذه الشكوك تعززت من خلال دراسات لحالات معينة، من بينها حالة تابعها الدكتور نيك نورويتس، الباحث في اضطرابات التمثيل الغذائي. فبرغم تسجيل مريضته لمستويات مرتفعة جدا من LDL، لم تظهر عليها أي مؤشرات لأمراض القلب أو انسدادات في الشرايين، وكانت تتمتع بصحة عامة جيدة. وهذه النتائج دفعت الدكتور نورويتس إلى المشاركة في دراسة شملت 100 شخص يتبعون نظاما غذائيا كيتونيا (منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، وكان يُخشى منه تقليديا بسبب احتمال رفعه للكوليسترول). إلا أن المشاركين في الدراسة أظهروا صحة أيضية ممتازة وارتفاعا في الكوليسترول الجيد وانخفاضا في مؤشرات الالتهاب، دون أي دليل على تراكم لويحات في الشرايين. وأظهرت الدراسة أن أجسام هؤلاء الأشخاص كانت تنتج جزيئات LDL كبيرة وعائمة يصعب عليها الالتصاق بجدران الشرايين، ما يُضعف علاقتها بأمراض القلب. كما أنهم لم يكونوا بحاجة إلى أدوية "الستاتينات" الخافضة للكوليسترول، والتي يتناولها واحد من كل 6 أمريكيين. وخلصت الدراسة إلى أن LDL ليس مقياسا موحدا لخطر الإصابة بأمراض القلب، وأنه لا يمكن اعتباره مؤشرا طبيا مستقلا. بل إن عوامل أخرى مثل الوراثة وارتفاع ضغط الدم والسمنة وقلة النشاط البدني، تلعب دورا أكبر في تقييم الخطر الحقيقي. (روسيا اليوم)