logo
#

أحدث الأخبار مع #والتيتانيوم،

خبير دولي: روسيا لن تتراجع عن مطالبها في أوكرانيا.. والموارد تلعب دورًا خفيًا
خبير دولي: روسيا لن تتراجع عن مطالبها في أوكرانيا.. والموارد تلعب دورًا خفيًا

مصرس

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • مصرس

خبير دولي: روسيا لن تتراجع عن مطالبها في أوكرانيا.. والموارد تلعب دورًا خفيًا

أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، على تصلب الموقف الروسي في المفاوضات مع أوكرانيا، مستبعدًا تقديم أي تنازلات جوهرية. وأوضح في تصريحات لقناة "إكسترا نيوز" أن رؤية روسيا للحرب لا تزال راسخة، وتشمل الاعتراف بسيادتها على شبه جزيرة القرم والمناطق التي سيطرت عليها في جنوب وشرق أوكرانيا.وأشار إلى تصريحات سابقة للرئيس بوتين، التي ربطت وقف إطلاق النار بشروط قاسية تتضمن استسلام الحكومة الأوكرانية وتخليها عن أي طموحات للانضمام إلى حلف الناتو.ويرى عاشور أن الضغوط الغربية لن تجدي نفعًا في ظل إصرار بوتين على مواقفه المتعلقة بالأراضي التي تم احتلالها، مؤكدًا أن روسيا لن تتخلى عن أي شبر من هذه الأراضي منذ بدء الحرب في فبراير 2022، وعلى رأسها القرم.ولفت الخبير الدولي الانتباه إلى أن استمرار روسيا في الحرب له دوافع اقتصادية خفية، تتمثل في امتلاك أوكرانيا احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة والاستراتيجية مثل اليورانيوم والتيتانيوم، التي تدخل في صناعات عسكرية متقدمة والطاقة النووية.وفي سياق متصل، أوضح عاشور أن الولايات المتحدة تسعى بدورها للسيطرة على إمدادات اليورانيوم المستقبلية، خاصة مع توقع أزمة في هذا المورد بحلول عام 2026 نتيجة لاحتكار الصين وكازاخستان لهذه الاحتياطيات العالمية.وأضاف أن أهداف روسيا تتجاوز مجرد الاستحواذ على الموارد، إذ تسعى أيضًا إلى إحياء نفوذها السوفياتي السابق في منطقة شرق أوروبا.وحذر من أن هذا التوسع الروسي في جنوب شرق أوكرانيا يشكل تهديدًا حقيقيًا لدول أوروبا الغربية، مما يزيد من تعقيد المسار التفاوضي بين الطرفين.

خبير دولي: روسيا لن تتراجع عن مطالبها في أوكرانيا.. والموارد تلعب دورًا خفيًا
خبير دولي: روسيا لن تتراجع عن مطالبها في أوكرانيا.. والموارد تلعب دورًا خفيًا

مصراوي

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • مصراوي

خبير دولي: روسيا لن تتراجع عن مطالبها في أوكرانيا.. والموارد تلعب دورًا خفيًا

أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، على تصلب الموقف الروسي في المفاوضات مع أوكرانيا، مستبعدًا تقديم أي تنازلات جوهرية. وأوضح في تصريحات لقناة "إكسترا نيوز" أن رؤية روسيا للحرب لا تزال راسخة، وتشمل الاعتراف بسيادتها على شبه جزيرة القرم والمناطق التي سيطرت عليها في جنوب وشرق أوكرانيا. وأشار إلى تصريحات سابقة للرئيس بوتين، التي ربطت وقف إطلاق النار بشروط قاسية تتضمن استسلام الحكومة الأوكرانية وتخليها عن أي طموحات للانضمام إلى حلف الناتو. ويرى عاشور أن الضغوط الغربية لن تجدي نفعًا في ظل إصرار بوتين على مواقفه المتعلقة بالأراضي التي تم احتلالها، مؤكدًا أن روسيا لن تتخلى عن أي شبر من هذه الأراضي منذ بدء الحرب في فبراير 2022، وعلى رأسها القرم. ولفت الخبير الدولي الانتباه إلى أن استمرار روسيا في الحرب له دوافع اقتصادية خفية، تتمثل في امتلاك أوكرانيا احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة والاستراتيجية مثل اليورانيوم والتيتانيوم، التي تدخل في صناعات عسكرية متقدمة والطاقة النووية. وفي سياق متصل، أوضح عاشور أن الولايات المتحدة تسعى بدورها للسيطرة على إمدادات اليورانيوم المستقبلية، خاصة مع توقع أزمة في هذا المورد بحلول عام 2026 نتيجة لاحتكار الصين وكازاخستان لهذه الاحتياطيات العالمية. وأضاف أن أهداف روسيا تتجاوز مجرد الاستحواذ على الموارد، إذ تسعى أيضًا إلى إحياء نفوذها السوفياتي السابق في منطقة شرق أوروبا. وحذر من أن هذا التوسع الروسي في جنوب شرق أوكرانيا يشكل تهديدًا حقيقيًا لدول أوروبا الغربية، مما يزيد من تعقيد المسار التفاوضي بين الطرفين.

أستاذ علاقات دولية: روسيا لن تقدم تنازلات بشأن المفاوضات مع أوكرانيا
أستاذ علاقات دولية: روسيا لن تقدم تنازلات بشأن المفاوضات مع أوكرانيا

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الدستور

أستاذ علاقات دولية: روسيا لن تقدم تنازلات بشأن المفاوضات مع أوكرانيا

أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، أن روسيا لن تقدم تنازلات بشأن المفاوضات مع أوكرانيا، مشيرًا إلى أن موقف روسيا من الحرب لا يزال ثابتًا، بما في ذلك الاعتراف بالسيادة الروسية على شبه جزيرة القرم والمناطق التي استولت عليها في جنوب وشرق أوكرانيا. وأضاف عبر مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، أن بوتين كان قد صرح في وقت سابق أن وقف إطلاق النار مشروط بعدد من الشروط التي تشمل استسلام الحكومة الأوكرانية وإلغاء أي رغبة أوكرانية في الانضمام إلى حلف الناتو. وتابع، أن روسيا ترى أن الضغط الغربي لن ينجح، وذلك في ظل استمرار بوتين في تمسكه بمواقفه من الأراضي المحتلة، مشيرًا إلى أن روسيا لن تتخلى عن أي جزء من الأراضي التي فرضت سيطرتها عليها منذ بداية الحرب في فبراير 2022، بما في ذلك القرم. ونوه، أن استمرار روسيا في الحرب يرتبط أيضًا بعوامل اقتصادية، خاصة أن أوكرانيا تمتلك احتياطيًا ضخمًا من المعادن النادرة مثل اليورانيوم والتيتانيوم، التي تُعتبر مواد استراتيجية في الصناعات العسكرية والطاقة النووية. وأردف أن الولايات المتحدة، على سبيل المثال، تسعى للهيمنة على إمدادات اليورانيوم في المستقبل، خاصة مع وجود أزمة متوقعة في هذا المورد بحلول عام 2026 بسبب احتكار الصين وكازاخستان لهذه الاحتياطيات. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تتطلع للاستفادة من الموارد الأوكرانية، وهو ما يفسر استمرار الضغط على أوكرانيا وتأكيدها على ضرورة الحفاظ على مواردها الطبيعية. وأضاف أن هدف روسيا لا يقتصر فقط على الحصول على الموارد الطبيعية، بل يسعى أيضًا إلى استعادة النفوذ السوفياتي في شرق أوروبا، وتابع أن هذا التوسع الروسي في جنوب شرق أوكرانيا يشكل تهديدًا حقيقيًا لأوروبا الغربية، ما يعقد المسار التفاوضي.

القصة الكاملة لأزمة اتفاقية المعادن بين أمريكا وأوكرانيا.. مَن يفوز في النهاية؟
القصة الكاملة لأزمة اتفاقية المعادن بين أمريكا وأوكرانيا.. مَن يفوز في النهاية؟

النهار المصرية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار المصرية

القصة الكاملة لأزمة اتفاقية المعادن بين أمريكا وأوكرانيا.. مَن يفوز في النهاية؟

بين الحين والآخر، يطل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات مُثيرة للجدل حول اتفاقية المعادن مع أوكرانيا، والتي أدت إلى توتر العلاقات بين البلدين بشكل كبير، خاصة بعد المقابلة الأخيرة التي عُقدت في البيت الأبيض بين «ترامب» والرئيس الأوكراني زيلينسكي وانهارت بعد سجال حاد. تطورات جديدة في الاتفاقية، التي يرغب فيها الرئيس الأمريكي، إذ أعلن أن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أبلغه بأنه «مستعد» للتفاوض مع روسيا لوقف الحرب الدائرة بين موسكو وكييف، وكذلك أيضًا لتوقيع اتفاقية مع الولايات المتحدة تمنحها حقّ استغلال المعادن الأوكرانية النادرة. خبراء علوم سياسية واقتصاد، وضحوا القصة الكاملة لاتفاقية المعادن في حديثهم لـ «النهار»، فمن الناحية السياسية، يقول الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاهرة، إن الرئيس الأوكراني «لعب بالنار» حينما ظن أن الولايات المتحدة ستتدخل لحماية من الرئيس الروسي «بوتين» ولم يدرك تماماً المصالح التي تجمع بين روسيا والولايات المتحدة: «مصالح غير قابلة للفقدان خاصة من أيام الاتحاد السوفيتي». وفق ما رواه «عاشور»، فالمصالح التي تجمع بين روسيا وأمريكا تؤكد تماماً على ألا تكون هناك أي قوى عظمى في أوروبا ويظل كل واحد منهم له مناطق نفوذ، وأوكرانيا كانت هي مناطق اختلاف على النفوذ التاريخي ما بين روسيا وأمريكا: «وده تفسير لكلمة ترامب للرئيس الأوكراني بإنه يتسبب في حدوث حرب عالمية ثالثة». لم تقتصر أبعاد القصة على ذلك فقط، حيث أكد أستاذ العلاقات الدولية، أن الرئيس الأوكراني ضخّم من إمكانيات وقدرات بلاده بالكذب حينما ذكر أن أوكرانيا هي أكبر دولة بالوثائق التاريخية مُصدره لليورانيوم والتيتانيوم، خاصة وأن اليوارنيوم يتم اتسخدامه في الطاقة النووية: «مع العلم أن أوكرانيا بالفعل لها مصادر كبيرة في اليورانيوم ولكن ليست أكبر دولة.. وهذه التصريحات تعني حدوث أزمة في سوق طاقة اليورانيوم اعتباراً من العام المقبل حسبما أكدت الدراسات العلمية التابعة للمراكز البحثية خاصة في أمريكا». وفق «عاشور»، فإن أكبر أكبر دولة حقيقة في احتياطي اليورانيوم هي كازخستان، والذي استولى على سوق طاقة اليورانيوم في كازخستان هم الصينيون: «الأمر الذي صدم الأمريكان»، مؤكداً أن الرئيس الأمريكي «رجل أعمال» دائماً ما يهمه الاستثمار والاستثمار في أوكرانيا يقوم على المعادن فكيف يكون هناك استثمار وسط الحرب والنيران. أما من الناحية الاقتصاد، والتي شرحها بالتفصيل الدكتور صابر شاكر، أستاذ الاقتصاد بجامعة حلوان، تستقر أبعادها في سعي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى إبرام صفقة مع الولايات المتحدة لتبادل الوصول إلى احتياطيات المعادن الكبيرة في أوكرانيا مقابل استمرار المساعدات العسكرية وسط الحرب المستمرة مع روسيا. وفق «شاكر»، فإن الاتفاق المقترح يتضمن مساهمة أوكرانيا بنصف عائداتها المعدنية في صندوق استثمار إعادة الإعمار المشترك بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، بهدف تعزيز أمن أوكرانيا وازدهارها، مؤكداً أن أوكرانيا تمتلك احتياطيات كبيرة من المعادن الحيوية مثل التيتانيوم والليثيوم والجرافيت، والتي تعتبر ضرورية لمختلف الصناعات، بما في ذلك صناعة الطيران والفضاء وإنتاج البطاريات ومع ذلك، يقع الكثير من هذه الموارد في المناطق التي تحتلها روسيا، وقد أضرت الحرب بشدة بالبنية التحتية للتعدين في أوكرانيا، مما يشكل تحديات كبيرة للاستخراج والاستثمار. وقال الدكتور صابر شارك، إنه على الرغم من هذه العقبات، تمثل الثروة المعدنية لأوكرانيا مورداً محتملاً وحاسماً للولايات المتحدة وأوروبا، مما يوفر بديلاً للاعتماد على الصين والمنتجين الرئيسيين الآخرين، موضحاً أن المعادن الرئيسية مثل التيتانيوم، الضروري للتطبيقات العسكرية، والليثيوم، الحيوي لبطاريات السيارات الكهربائية، تسلط الضوء على الأهمية الاستراتيجية لأوكرانيا، ومع ذلك، فإن جدوى الاستخراج واسع النطاق تتوقف على حل النزاع المستمر وتأمين استثمارات كبيرة للتغلب على الدمار الذي خلفته الحرب، كما سيعتمد نجاح الاتفاقية على تجاوز التعقيدات الجيوسياسية وضمان الاستقرار طويل الأجل اللازم لتطوير المعادن.

تقرير إسرائيلي: هل يمكن إسقاط طائرة إف-16 ببندقية كلاشينكوف
تقرير إسرائيلي: هل يمكن إسقاط طائرة إف-16 ببندقية كلاشينكوف

السوسنة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • السوسنة

تقرير إسرائيلي: هل يمكن إسقاط طائرة إف-16 ببندقية كلاشينكوف

وكالات - السوسنة تساءل تقرير نشره موقع إسرائيلي عن مدى إمكانية إسقاط مقاتلة حربية من طراز إف-16 باستخدام بندقية كلاشينكوف، مشيرًا إلى أن الاحتمال، رغم ضآلته، لا يزال واردًا في ظروف معينة.وأوضح التقرير، الذي أعده الكاتب نيتسان سادان لصحيفة كالكاليست الإسرائيلية، أن الطائرات الحربية، رغم تفوقها التكنولوجي، قد تتعرض لأضرار نتيجة الطلقات النارية، خاصة عند الطيران على ارتفاعات منخفضة.حادثة باغرام وشهادات من المعاركاستشهد الكاتب بحادثة وقعت في قاعدة باغرام الجوية بأفغانستان عام 2015، عندما أصيبت طائرة أمريكية من طراز إف-16 بنيران مقاتلي طالبان، مما أدى إلى فقدان الطيار السيطرة مؤقتًا، واضطراره للتخلص من حمولته بالكامل، قبل أن يتمكن من العودة إلى القاعدة.وأشار التقرير إلى أن المقاتلين الأفغان طوّروا مهارات قتالية عالية في استخدام الأسلحة الخفيفة، ما زاد من قدرتهم على إصابة الطائرات التي تحلق على ارتفاعات منخفضة.تأثير رصاص الكلاشينكوف على المقاتلاتتطرق التقرير إلى تأثير الرصاص عيار 7.62 ملم، المستخدم في الكلاشينكوف ومدفع "بي كي إم"، على هيكل الطائرات الحربية، حيث أوضح أن مقاتلات مثل إف-16، المصنوعة من سبائك الألمنيوم والتيتانيوم، تتمتع بخفة وسرعة، لكنها تفتقر إلى تصفيح قوي يمنع اختراق الطلقات، مما قد يؤدي إلى تعطيل الأنظمة الكهربائية والهيدروليكية للطائرة.خطورة الطيران المنخفضأوضح الكاتب أن الطيران على ارتفاعات منخفضة، الذي تلجأ إليه الطائرات أحيانًا لتفادي الرادارات أو لمباغتة العدو، يزيد من تعرضها لنيران الأسلحة الخفيفة. لكنه أشار إلى أن القوات الجوية الإسرائيلية تتبع إستراتيجيات دقيقة في مثل هذه العمليات، مثل تحديد مسارات الطيران مسبقًا، واستخدام الغطاء الليلي، والطيران بسرعات عالية لتقليل فرص استهدافها.كما أشار التقرير إلى تحليق مقاتلات إسرائيلية من طراز إف-15 وإف-35 على ارتفاع منخفض فوق العاصمة بيروت خلال جنازة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله وخليفته هاشم صفي الدين الأسبوع الماضي.إمكانية إسقاط طائرة بـ"كلاشينكوف"؟اختتم الكاتب التقرير بالتأكيد على أن إسقاط مقاتلة إف-16 برصاص كلاشينكوف أمر نادر جدًا، لكنه شدد على أن إلحاق الضرر بالطائرة وتعطيل مهمتها يظل احتمالًا قائمًا في ظروف معينة، خاصة عند التحليق على ارتفاعات منخفضة في بيئات قتالية معقدة.إقرأ المزيد :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store