logo
#

أحدث الأخبار مع #والتيكتوكرز

أخبار مصر : استشارية نفسية: ما يحدث على السوشيال ميديا تطرف بصري وإهانة للكرامة
أخبار مصر : استشارية نفسية: ما يحدث على السوشيال ميديا تطرف بصري وإهانة للكرامة

نافذة على العالم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : استشارية نفسية: ما يحدث على السوشيال ميديا تطرف بصري وإهانة للكرامة

السبت 10 مايو 2025 07:00 صباحاً نافذة على العالم - حذرت الدكتورة شيماء علام، الاستشاري النفسي، من الموجة المتصاعدة لما وصفته بـ"التجرد البصري" على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن عرض بعض الفتيات لأجسادهن عبر الملابس المكشوفة والمثيرة لا يندرج تحت الحرية الشخصية، بل يمثل تعديًا على الذوق العام وإهانة للكرامة الذاتية. تأثير سلبي على المجتمع.. وتشويه للوعي الجمعي وأوضحت شيماء، خلال مشاركتها في برنامج خط أحمر مع الإعلامي محمد موسى على قناة "الحدث اليوم"، أن هذه التصرفات تترك أثرًا نفسيًا سلبيًا على المجتمع، خاصة بين المراهقين والشباب، حيث تسهم في تشويه الوعي البصري وزيادة معدلات التقليد الأعمى، مضيفة "ما نراه الآن ليس حرية، بل تطرف بصري مفتوح يتجاوز كل الخطوط الحمراء." كرامة المرأة ليست سلعة للعرض وأكدت أن بعض من يُروّجن لأنفسهن عبر "السوشيال ميديا" لا يُدركن أن ما يفعلنه هو بيع للخصوصية مقابل مشاهدات وإعجابات، وقالت: 'المرأة التي تختار أن تعرض جسدها بهذا الشكل لا تدافع عن الحرية، بل تُسهم في الإساءة لنفسها أمام المجتمع.' وأضافت الاستشارية النفسية أن ما يُعرض الآن عبر حسابات البلوجرز والتيك توكرز لا يمكن تبريره بأي مبدأ أخلاقي أو نفسي، مشيرة إلى أن الحرية تنتهي عندما تبدأ الإساءة للمجتمع، وأن هناك معايير اجتماعية يجب احترامها للحفاظ على القيم والهوية الثقافية.

حينما يتحول القسم الى جحيم والتعليم الى مهزلة وطنية
حينما يتحول القسم الى جحيم والتعليم الى مهزلة وطنية

مراكش الإخبارية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مراكش الإخبارية

حينما يتحول القسم الى جحيم والتعليم الى مهزلة وطنية

في بلد يمني نفسه بإصلاح التعليم، تخرج علينا مباراة ولوج مركز التوجيه والتخطيط التربوي بمشهد عبثي أكثر من 13000 مترشح ومترشحة يتنافسون على 60 منصبا فقط، قد يبدو في الظاهر أن الإقبال الكبير نابع من جاذبية هذا السلك، فالجميع يتحدث عن مهنة المستشار في التوجيه بوصفها الجنة التي يحلم بها كل أستاذ عالق في مستنقع القسم: تعويضات محترمة، حرية في الحركة، عمل مكتبي شبه إداري بعيد عن صراخ التلاميذ، وروتين لا يحمل الضغط اليومي القاتل داخل الفصول الدراسية، لكن الحقيقة التي لا يريد أحد أن يواجهها، هي أن هذا الإقبال المهول ليس سوى هروبا جماعيا من القسم، من واقع تعليمي متهالك، تحوّل فيه الأستاذ إلى ضحية يومية لمهزلة مستمرة، اسمها المدرسة المغربية. لم يعد التلميذ راغبا في التعلم، جيل الهواتف الذكية لا ينام إلا بعد أن يزحف الفجر، ساهرا على مقاطع تيك توك وسنابتشات، غارقا في محتوى خليع، وضائعا في فراغ القيم، يأتي إلى القسم نائما، كسولا، متذمرا، لا يميز بين جملة مفيدة وفيديو مضحك، كيف للأستاذ أن يدرّس، أن يقيّم، أن يخطط، أن يربي، في ظل هذا الانهيار السلوكي والمعرفي؟ لقد صار المشهد شبيها بمباراة في العبث: الأستاذ يشرح بحرقة، والتلميذ غائب بالحضور، حاضر بالغياب. لكن التلميذ نفسه لا يلام وحده، إن الإدارة التربوية هي الأخرى شريكة في هذه الجريمة الجماعية، حين تمارس أكبر كذبة تربوية تحت اسم الخريطة المدرسية، يُنقل التلميذ من مستوى لآخر رغم جهله الفاضح بأساسيات القراءة والكتابة، فقط لأن الخريطة تريد ذلك، تلميذ لا يستطيع قراءة جملة عربية بسيطة، يجد نفسه في الثالثة إعدادي يُطالب بالتحليل والتفسير والتركيب، في حين أن جدته تقرأ وتكتب أحسن منه. المديرون يوقعون على محاضر مجالس الأقسام كأنها إجراءات بنكية، والأساتذة بدورهم أصبحوا جزءا من هذا الروتين القاتل: وقع ومرّر، لا تسأل ولا تعارض. الدولة، ممثلة في وزارة التربية الوطنية، غيبت الصرامة كليا، ورفعت شعار العقوبة الناعمة بدل الانضباط. لم تعد هناك مجالس تأديبية حقيقية، لا طرد، لا توقيف، فقط أنشطة بديلة: بستنة، رسم، تشجير… وكأن من يخرّب حرمة المدرسة يحتاج إلى علاج فني. هذه السياسة هي التي جعلت التلميذ يتطاول على أستاذه، وعلى حرمة الفصل، وعلى كل شيء. وبدل أن نصحح الخلل، خرج علينا مشروع إعداديات الريادة، الذي لا يعدو أن يكون مسخا تربويا مموها، يلمع في الإعلام، بينما الواقع صادم: تلاميذ يجهلون أساسيات اللغة، ويحصلون على نقط خرافية، وكلها مزورة. كيف يُعقل لتلميذ حصل على 2 من 20 في العربية أن يُمنح 17 في الفرنسية؟ بأي منطق؟ بأي مصداقية؟ لقد تم تمييع الفروض والامتحانات، صار بعضها يشبه أسئلة دوزيم في التفاهة والسذاجة. تُطلب من التلميذ كتابة سطرين، والفراغات تمتلئ بكلمات مبعثرة، والنقط تتوزع بلا روح ولا مبدأ. وحتى المتفوقون – قلة قليلة – تسقط منهم أخطاء إملائية تقشعر لها الأبدان. لا تعبير، لا تحليل، لا استنتاج، لا تركيب… أي تعليم هذا؟ الأسرة هي الأخرى انسحبت من المعركة. معظم أولياء الأمور لا يراقبون أبناءهم، لا دراسيا ولا سلوكيا، وكأنهم تخلوا عن دورهم التربوي لصالح اليوتيوبرز والتيك توكرز. البعد عن الرقابة الأسرية فتح الباب على مصراعيه لانهيار القيم والسلوكات، ولم يعد التلميذ يميز بين المربي والمؤثر، بين القدوة وبين التفاهة المصورة. أما الأستاذ – هذا الجندي المنهك – فمنهم من بقي وفيا للرسالة، ومنهم من سقط في الروتين، ومنهم من غرق في اللامبالاة. البعض لم يتلق تكوينا متينا، والبعض الآخر لم يكلف نفسه حتى عناء تطوير ذاته، يدرّس بلا تخطيط، بلا تقويم، بلا تدبير، كمن يحرث في البحر. في المقابل، بعض المفتشين لا يظهرون إلا في موسم التفتيش الرسمي، فاقدو الشيء لا يعطونه، ولا أثر لهم في تكوين أو مواكبة أو تحفيز. التعليم بلا تأطير جدي، والتعليم بلا محاسبة. إننا نعيش سياسة دعهم يمرون، حتى صار شعار المدرسة المغربية: العام زين والنجاح مضمون. الفروض تُنفخ، الامتحانات تُميع، المديرون يتنافسون في نسب النجاح كأنها بورصة وهمية، والتلاميذ يدركون أن لا أحد يعاقب، ولا أحد يُحاسب، ولا أحد يُسائل. أي تعليم هذا؟ كيف نُنتج نخبة إذا كانت الثالثة إعدادي تعج بأميين مقنعين؟ متى نصلح حال التعليم إذا استمررنا في تزوير الأرقام، وتلميع التقارير، وتزييف الواقع؟ نحن لا نحتاج لخطابات سياسية رنانة، بل إلى الصرامة، إلى الحزم، إلى القرار الجريء. نحتاج إلى وزير يملك الجرأة على قول الحقيقة، لا وزيرا يرقص على أنغام الريادة والميثاق والنموذج التنموي بينما الواقع ينهار. رسالتي إلى الأساتذة: لا تكونوا جزءا من المهزلة، حافظوا على ما تبقى من كرامة المدرسة أما إن استمر الحال على ما هو عليه، فلا تستغربوا إذا هرب كل أستاذ من القسم، وتحوّل التعليم إلى مقبرة جماعية لروح الوطن.

انفلونسر وبلوجرز في مسلسلات رمضان .. فرص مستحقة والموهبة شرط الاستمرار
انفلونسر وبلوجرز في مسلسلات رمضان .. فرص مستحقة والموهبة شرط الاستمرار

جريدة المال

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة المال

انفلونسر وبلوجرز في مسلسلات رمضان .. فرص مستحقة والموهبة شرط الاستمرار

يشارك عدد من الانفلونسر والبلوجرز والتيك توكرز في مسلسلات شهر رمضان هذا العام ، برغم قرار نقيب الممثلين أشرف زكي خلال أكتوبر الماضي بمنع أي شخصية انفلونسر أو بلوجر من المشاركة في أعمال فنية دون الحصول على تصريح من النقابة ، وأي شخص سيخالف هذا القرار من صناع الدراما المصرية ستتخد ضده اجراءات قانونية وغرامة تصل الى مليون جنيه . فيشارك البلوجر ' محمود السيد ' في احدى مشاهد مسلسل ' حكيم باشا ' بطولة النجم مصطفى شعبان في رمضان القادم اخراج كما يشارك كل من حودة شيبة وعادل شكل في احدى مشاهد مسلسل ' العتاولة 2″ بطولة النجم أحمد السقا اخراج أحمد خالد موسى ، أيضا يشارك خالد مختار بمسلسل ' 80 باكو' بطولة هدى المفتي . ترى الناقدة حنان شومان أن : الأزمة في هذا الأمر أن بعض الممثلين من شدة متابعة الجمهور لهم عبر السوشيال ميديا وزيادة عدد الفلوورز الخاص به بحساباته أصبحوا ممثلين ولهم أسماءا في المجال الفني مثل ياسمين صبري . وأضافت ل' المال' أن هناك متابعين للفنان لكي يقومون بشتمهم ليس أكثر وذلك أمرا غريبا ، لافتة الى أن هناك شخصيات موهوبة من الانفلونسر ليست هناك أزمة في مشاركتهم بالأعمال الفنية . وتابعت أن هناك من يستحق أن يأخذ فرصة في العمل الفني من هؤلاء الشخصيات ، لكن الأمر لايجب أن يكون في المطلق أبدا ، لاسيما أن خصائص الموهبة عبر منصات السوشيال ميديا تختلف تماما عن العمل بالمجال الفني والتمثيل . نوهت أيضا أنه عبر وسائل التواصل الاجتماعي يمكن لأي شخصية تقديم نفسه أو نفسها بسهولة في بضع ثواني ، وهناك شخصيات من البلوجرز والانفلونسرز تعيش على مص دماء الأخرين بجلب فيديوهات ' تيك توك ' لآخرين ويقوم باضحاك الجمهور عليها عبر حساباته بمنصات التواصل مثل ' اسلام فوزي ' وغيرهم ، لذلك اعتبارات الموهبة بالسوشيال ميديا تختلف عن الموهبة بالفن ، ويمكن اعطاء هؤلاء الشخصيات فرصة للعمل بمسلسل معين واما أن يثبت أنه يستحق ذلك أم لا . من ناحيتها أوضحت الناقدة ماجدة موريس أن هؤلاء الشخصيات يجب عليهم أن يقدموا طلب لنقابة الممثلين أنهم سيشاركوا في هذه المسلسلات المعروضة بشهر رمضان ، بالاضافة أن عليهم دفع قيمة اشتراك النقابة عن ذلك ، لأن الأخيرة تحتاج لموارد لدفع المعاشات وتأدية الخدمات نتيجة أعضاء النقابة من خلال تلك الموارد . لذلك يجب أن يسارع هؤلاء الشخصيات لابداء حسن نيتهم بالتزامه بقانون النقابة وماأقره نقيب الممثلين أشرف زكي بخصوص مشاركتهم في الأعمال الفنية الأشهر القادمة ، أنه سيتحمل أي بلوجرز أو انفلونسر غرامة بقيمة مليون جنيه نتيجة مشاركتهم في الأعمال الفنية دون أخذ تصريح من النقابة وفق' موريس ' ، حتى يكونون ضمن اطار ونظام نقابة الممثلين طالما يرغبون في الانضمام للأسرة الفنية . وتابعت قائلة أن من حقهم أن يأخذوا فرصا للمشاركة في أعمال فنية ، ويمكن أن يحققوا نجاحات بأدوارهم لو تعاملوا مع الأمر بجدية وأنهم ضمن فريق عمل كامل وكانوا يملكون الموهبة في التمثيل بالفعل . من ناحيته أوضح الناقد الفني محمود قاسم فقال أن : من الواضح أن قرار نقيب الممثلين بخصوص منع الانفلونسر في المشاركة بأعمال فنية الفترة الماضية لم يتم تطبيقه . خاصة أنه في المقام الأول لغة الأرقام والمال والتوزيع والاعلانات هي التي تتحدث في بيزنيس دراما رمضان وفق' قاسم ' ، لذلك تم التراجع عن هذا القرار وسنرى هؤلاء الشخصيات في مسلسلات مختلفة بشهر رمضان . وأكد قاسم أن نقابة الممثلين عليها دورا مهما في كونها المسؤولة عن توفير فرص عمل جيدة في أعمال فنية للفنانين الذين يجلسون في منازلهم لفترة طويلة دون أن يعرض عليهم المشاركة في أعمال فنية ، وأصبحوا يوجهون شكواهم عبر منصات السوشيال ميديا طيلة الفترة السابقة . أضاف أنه لايجب أن نحمل شخصيات الانفلونسر لمجرد مشاركتهم في مسلسلات شهر رمضان أنهم سيأخذون من فرص الفنانين الذين لايعملون منذ فترة ، حيث أن الانفلونسر يتم الاستعانة بهم في أعمال درامية حاليا لشهرتهم التي حققوها بمواقع التواصل الاجتماعي وذلك يضيف للمسلسلات التي سيتواجدون فيها في تحقيق نسب مشاهدة عالية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store