logo
#

أحدث الأخبار مع #والجريبفروت

تقلل أعراض الشيخوخة.. دراسة تكشف عن أطعمة تعزز الصحة العقلية
تقلل أعراض الشيخوخة.. دراسة تكشف عن أطعمة تعزز الصحة العقلية

24 القاهرة

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

تقلل أعراض الشيخوخة.. دراسة تكشف عن أطعمة تعزز الصحة العقلية

أظهرت دراسة حديثة، أن اتباع نظام غذائي غني بالتوت والشاي الأسود والحمضيات والتفاح، وهي أطعمة غنية بالفلافونويد يُمكن أن يُقلل من علامات الشيخوخة غير الصحية. دراسة تكشف عن أطعمة تعزز الصحة العقلية ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، سلطت الدراسة الضوء على كيفية مساهمة التغييرات الغذائية البسيطة في تحسين الصحة ونوعية الحياة، وارتبطت أعلى معدلات تناول للتوت الأزرق والتفاح، والفراولة والبرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالإعاقة الجسدية بنسبة تتراوح بين 4% و14% مقارنةً بأقل معدلات تناول. وارتبطت أعلى معدلات تناول التفاح والفراولة وعصير البرتقال والجريب فروت بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة تتراوح بين 10% و15% مقارنةً بأقل معدلات تناول. وأضاف البروفيسور كاسيدي خبير التغذية العلاجية في مصر، أن المشاركين الذين زادوا من تناولهم للأطعمة الغنية بالفلافونويد بـ3 حصص يوميًا، انخفض لديهم خطر الإصابة بأعراض الشيخوخة الثلاثة بنسبة تتراوح بين 6% و11% لدى الإناث، وانخفض لديهم خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15% لدى الذكور. وقال الباحثون إن هذه النتائج تُبرز كيف يُمكن للتغييرات البسيطة في النظام الغذائي أن تُفيد الصحة، وخاصةً لكبار السن. دراسة تكشف: المصابون بـ مرض السكري عرضة لأمراض القلب الشعور بالوحدة يزيد الإصابة بـ فقدان السمع.. دراسة تكشف السبب

4 فواكه صيفية تحمي من سرطان القولون.. تعرف عليها
4 فواكه صيفية تحمي من سرطان القولون.. تعرف عليها

24 القاهرة

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

4 فواكه صيفية تحمي من سرطان القولون.. تعرف عليها

شهدت معدلات الوفيات الناتجة عن سرطان القولون بين الأشخاص دون سن 55 عامًا، ارتفاعًا سنويًا بنحو 1% منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وسط توقعات بمضاعفة عدد حالات التشخيص بين من هم دون سن الخمسين بحلول عام 2030، وبينما لا يزال العلماء يبحثون عن الأسباب الدقيقة وراء هذا الارتفاع المقلق، يبدو أن النظام الغذائي قد يلعب دورًا رئيسيًا في الوقاية. فواكه صيفية تحارب سرطان القولون وأشار طبيب الجهاز الهضمي الشهير الدكتور جوزيف سلهب، إلى قائمة بمجموعة من الفواكه التي أظهرت الدراسات الحديثة دورها الفعّال في خفض مخاطر الإصابة بسرطان القولون، مستشهدًا بدراسة نُشرت عام 2023. البطيخ وأوضح الدكتور سلهب أن تناول البطيخ قد يسهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة تصل إلى 26%. ويعزو ذلك إلى احتواء البطيخ على مادة الليكوبين، وهي من مضادات الأكسدة القوية التي تحمي الخلايا من التلف، إلى جانب محتواه العالي من الماء الذي يعزز من صحة الجهاز الهضمي وانتظام حركة الأمعاء، كما يُعد البطيخ مصدرًا غنيًا بفيتامينات A وC، ما يدعم الجهاز المناعي ويحافظ على نضارة البشرة. التفاح أشار سلهب إلى أن تناول تفاحة واحدة يوميًا قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 25%، ويرجع ذلك إلى غنى التفاح بالألياف التي تحسن صحة الأمعاء وتقلل من التعرض للمواد المسرطنة، بالإضافة إلى احتوائه على البوليفينولات ذات الخصائص المضادة للأكسدة والالتهاب. وأظهرت الأبحاث أن تناول التفاح بانتظام قد يساهم أيضًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، بل ويخفض معدلات الوفاة المبكرة بنسبة تقارب 30%. الكيوي لفت الدكتور سلهب إلى أن الكيوي يُعد خيارًا مثاليًا لصحة الجهاز الهضمي، حيث إنه غني بالألياف ومضادات الأكسدة وفيتامين C، وبيّنت دراسات عدة أن تناول الكيوي بشكل منتظم قد يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 13%، كما يساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل الاضطرابات الهضمية. الحمضيات أما الحمضيات مثل البرتقال والجريب فروت والليمون، فهي تقدم حماية إضافية بفضل احتوائها على مركبات الفلافونويد التي تمتلك خصائص مضادة للالتهاب والسرطان. ووفقًا لسلهب، فإن تناول الحمضيات قد يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%. ويُضاف إلى ذلك أن البرتقال تحديدًا قد يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 20%. يحسن صحة المزاج.. تعرف على فوائد مشروب الفواكة للرياضيين هل البكتيريا تلعب دورًا؟ في تطور آخر لافت، كشفت دراسة حديثة أن البكتيريا المعوية قد تكون عاملًا رئيسيًا وراء ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى الشباب. وأكد الدكتور لودميل ألكسندروف، أستاذ بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، لصحيفة "ذا بوست"، بأن التعرض لهذه البكتيريا يحدث غالبًا خلال الطفولة المبكرة، وقد يرتبط بعدة عوامل تشمل النظام الغذائي، العدوى، والعوامل الوراثية.

أخصائي يكشف عن 4 أنواع من الفواكه تقي من خطر الإصابة بسرطان القولون
أخصائي يكشف عن 4 أنواع من الفواكه تقي من خطر الإصابة بسرطان القولون

المرصد

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المرصد

أخصائي يكشف عن 4 أنواع من الفواكه تقي من خطر الإصابة بسرطان القولون

أخصائي يكشف عن 4 أنواع من الفواكه تقي من خطر الإصابة بسرطان القولون صحيفة المرصد: كشف طبيب الجهاز الهضمي جوزيف سلهب ، في دراسة طبية عن بعض الفواكه التي ثبت أنها تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون. وهذه الفاكهة هي : البطيخ : فهو مصدر غني بالترطيب ومضادات الأكسدة ، بالإضافة إلى فوائده لصحة الأمعاء، يُساعد فيتامينا C وA في البطيخ على تعزيز جهاز المناعة ودعم صحة البشرة. التفاح : قد يساعد تناول تفاحة يوميًا في الوقاية من سرطان القولون - أو على الأقل تقليل خطر الإصابة به بنسبة 25% ، حيث أنه غني بالألياف، التي تعزز حركة الأمعاء الصحية وقد تقلل من تعرض القولون للمواد المسرطنة" كما أنه "يحتوي على البوليفينول، الذي له تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات". الكيوي : وأوضح سلهب أن الكيوي "مصدر ممتاز للألياف، ويساعد في صحة الجهاز الهضمي"، وربما هذا هو السبب في ارتباطه بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 13%. ويشير إلى أنها "غنية أيضًا بفيتامين سي ومضادات الأكسدة الأخرى"، مما يحمي الخلايا من الإجهاد التأكسدي الذي يمكن أن يؤدي إلى السرطان. الحمضيات : فالبرتقال والجريب فروت والليمون الحامض والليمون الأخضر تفعل أكثر من مجرد إضفاء البهجة على طبقك - فقد تساعد أيضًا في خفض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%. كما وجدت دراسة حديثة أن البرتقال يمكن أن يقلل أيضًا من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20%.

لمحبي الثوم.. خبر يعنيكم جداً
لمحبي الثوم.. خبر يعنيكم جداً

التحري

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

لمحبي الثوم.. خبر يعنيكم جداً

يعتبر تناول الثوم متعة للبعض، بيد أنه يمثل رعبا للبعض الآخر، بسبب طعمه اللاذع ورائحته. إنها مسألة ذوق. ومع ذلك، يعد الثوم أحد أكثر المكونات شيوعًا في الأطباق لأنه يجعل كل وصفة لها نكهة مميزة، وكذلك لفوائده العديدة. وفي الثوم مركبات قادرة على حماية الجسم ضد البكتيريا الضارة وإزالتها، فضلاً عن أنه غني بمضادات الأكسدة الطبيعية القادرة على طرد الجذور الحرة وتقوي الجهاز المناعي. مع هذا، تعد مادة الأليسين هي الأكثر أهمية في الثوم لمكافحة البكتيريا الضارة. وبفضل الزيوت التي تحتويها النبتة، يحفز الثوم على إنتاج عصارات الجهاز الهضمي، كما أن تناوله يساعد الجسم على امتصاص المعادن كالحديد والمغنيزيوم بشكل أعلى، لذلك فهو مفيد جدا لأمراض فقر الدم ونقص الحديد. كما أنه يساعد على التوازن الحمضي ـ القاعدي داخل الجسم. بيد أن العلماء وبالرغم من هذه الفوائد الكبيرة رصدوا بعض الآثار الجانبية لتناول الثوم. وفي السياق، جد العلماء في مركز ويكسنر الطبي بجامعة ولاية أوهايو أن الثوم يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والفركتانز(من جزيئات الفركتوز). ويمكن العثور على المركبات المذكورة أيضاً، على سبيل المثال، في البصل والهليون والجريب فروت والبطيخ والفاصوليا السوداء والكاجو والقمح. والعديد من الناس يشتبهون خطأً في أنهم يصابون بألم المعدة لأنهم لا يتحملون الغلوتين، على الرغم من أن أجسامهم لا تتحمل الفركتانز. فعلياً، فإن الأعراض متشابهة جدًا وتشمل انتفاخ المعدة وألماً في البطن وتشنجات وغازات. لذلك، إذا كنت تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي في كثير من الأحيان بعد تناول الثوم، يجب أن تكون حذرًا، فقد يكون هو السبب. مع هذا، فإن عضلة الحجاب الحاجز قد تكون مسؤولة عن منع ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. بيد أن دراسات رصدت أن الثوم يمكن أن يضعف قوة هذه العضلات، مما يؤدي إلى الشعور بحرقة في المريء. لذلك، من المفضل الحذر في أكل الثوم لمن يعاني من مرض الجزر المعدي المريئي، المعروف أيضاً باسم ارتجاع المريء، وهو مرض هضمي شائع جداً بين البالغين. وبالرغم من ذلك، فإن الثوم يأتي على قائمة المواد الطبيعية التي تدخل في وصفات تقليدية أو عقاقير طبية لعلاج الكثير من الأمراض، والنصيحة الذهبية قد تكون الاعتدال في تناول هذه الثمرة المفيدة. (DW)

لمحبي الثوم.. خبر يعنيكم جداً
لمحبي الثوم.. خبر يعنيكم جداً

الديار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

لمحبي الثوم.. خبر يعنيكم جداً

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يعتبر تناول الثوم متعة للبعض، بيد أنه يمثل رعبا للبعض الآخر، بسبب طعمه اللاذع ورائحته. إنها مسألة ذوق. ومع ذلك، يعد الثوم أحد أكثر المكونات شيوعًا في الأطباق لأنه يجعل كل وصفة لها نكهة مميزة، وكذلك لفوائده العديدة. وفي الثوم مركبات قادرة على حماية الجسم ضد البكتيريا الضارة وإزالتها، فضلاً عن أنه غني بمضادات الأكسدة الطبيعية القادرة على طرد الجذور الحرة وتقوي الجهاز المناعي. مع هذا، تعد مادة الأليسين هي الأكثر أهمية في الثوم لمكافحة البكتيريا الضارة. وبفضل الزيوت التي تحتويها النبتة، يحفز الثوم على إنتاج عصارات الجهاز الهضمي، كما أن تناوله يساعد الجسم على امتصاص المعادن كالحديد والمغنيزيوم بشكل أعلى، لذلك فهو مفيد جدا لأمراض فقر الدم ونقص الحديد. كما أنه يساعد على التوازن الحمضي ـ القاعدي داخل الجسم. بيد أن العلماء وبالرغم من هذه الفوائد الكبيرة رصدوا بعض الآثار الجانبية لتناول الثوم. وفي السياق، جد العلماء في مركز ويكسنر الطبي بجامعة ولاية أوهايو أن الثوم يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والفركتانز(من جزيئات الفركتوز). ويمكن العثور على المركبات المذكورة أيضاً، على سبيل المثال، في البصل والهليون والجريب فروت والبطيخ والفاصوليا السوداء والكاجو والقمح. والعديد من الناس يشتبهون خطأً في أنهم يصابون بألم المعدة لأنهم لا يتحملون الغلوتين، على الرغم من أن أجسامهم لا تتحمل الفركتانز. فعلياً، فإن الأعراض متشابهة جدًا وتشمل انتفاخ المعدة وألماً في البطن وتشنجات وغازات. لذلك، إذا كنت تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي في كثير من الأحيان بعد تناول الثوم، يجب أن تكون حذرًا، فقد يكون هو السبب. مع هذا، فإن عضلة الحجاب الحاجز قد تكون مسؤولة عن منع ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. بيد أن دراسات رصدت أن الثوم يمكن أن يضعف قوة هذه العضلات، مما يؤدي إلى الشعور بحرقة في المريء. لذلك، من المفضل الحذر في أكل الثوم لمن يعاني من مرض الجزر المعدي المريئي، المعروف أيضاً باسم ارتجاع المريء، وهو مرض هضمي شائع جداً بين البالغين. وبالرغم من ذلك، فإن الثوم يأتي على قائمة المواد الطبيعية التي تدخل في وصفات تقليدية أو عقاقير طبية لعلاج الكثير من الأمراض، والنصيحة الذهبية قد تكون الاعتدال في تناول هذه الثمرة المفيدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store