logo
#

أحدث الأخبار مع #والروم

شيرين سامي تناقش "السيدة الكبرى" في "ديوان" مصر الجديدة.. الخميس
شيرين سامي تناقش "السيدة الكبرى" في "ديوان" مصر الجديدة.. الخميس

الدستور

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

شيرين سامي تناقش "السيدة الكبرى" في "ديوان" مصر الجديدة.. الخميس

تستضيف مكتبة ديوان فرع مصر الجديدة، حفل توقيع ومناقشة رواية "السيدة الكبرى" للكاتبة شيرين سامي، الصادرة عن دار الكرمة، ويناقشها الكاتب أحمد المرسي، في السابعة مساء الخميس الموافق 22 مايو الجاري. وكانت قد صدرت رواية "السيدة الكبرى" للكاتبة شيرين سامي، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته السادسة والخمسين، التي انتهت فعالياتها في 4 فبراير الماضي، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس. السيدة الكبرى عادةً ما تُؤلَّف الروايات عن حياة الملوك… لكن هل كانت حياة زوجة ملك أقل إثارة أو أهمية؟ يمتزج التاريخ والخيال معًا في هذه الرواية العذبة التي تدور أحداثها في القرن الخامس الهجري، فتحكي لنا قصة الشاعرة اعتماد الرُّميكية، التي ضاعت من أهلها في صباها أثناء رحيلهم من مصر إلى الأندلس، فتعرضت للأسر، ثم هربت، لتتقاطع حياتها مع حياة شاعر جوَّال، خاضا معًا رحلة في الصحراء قادتها إلى مزيد من الضياع، ثم قابلت الأمير محمد بن عبَّاد، ابن ملك إشبيلية، فصارت الجارية ملكةً، وعاشت أجمل قصة حب في زمانها، شاركته فيها نعيمه وبؤسه، في خضم مكائد تحيط ببلاط إشبيلية، وحروب مستعرة بين ملوك الطوائف والروم. وبحسب الناشر، فإن "السيدة الكبرى" رواية غنية ومؤثرة عن الحب والاختيارات والطموح والصداقة والانتماء… وعن مواجهة المصير بشجاعة. نبذة عن شيرين سامي شيرين سامي خريجة كلية الصيدلة، بجامعة القاهرة، صدرت لها مجموعة قصصية وأربع روايات، وهي: "قيد الفراشة" (5 طبعات)، و"حنة"، و"من ذاق عرف"، و"الحجرات" (طبعتان)، ورواية للنشء "ابتسم لأكون أقوى"، والتي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة اتصالات لكتاب الطفل عن فئة اليافعين (طبعتان)، وكتاب "154 طريقة لقول أفتقدك" (3 طبعات).

المتغطي بترامب...!
المتغطي بترامب...!

فيتو

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • فيتو

المتغطي بترامب...!

هل التاريخ يعيد نفسه.. يقول الكاتب الأمريكي مارك توين «التاريخ قد لا يعيد نفسه ولكنه يتشابه كثيرًا».. لكن التاريخ قد يعيد نفسه بطريقة معكوسة.. ففي تاريخنا الذي كان عريقًا مشاهد لا تنسى، مشاهد بعضها يورث العزة وبعضها يسوق العبرة والعظة لمن أراد تدبرًا وخشوعًا... وشتان بين صيحة وامعتصماه التي أطلقتها امرأة مسلمة تستغيث بالخليفة المعتصم بالله ضد ظلم الروم فاستجاب لها الأخير، وأرسل جيشا إلى عمورية، فأرسل تيودور إمبراطور الروم إلى المعتصم رسالة يهدده فيها، وقال المعتصم للكاتب اكتب: «بسم الله الرحمن الرحيم، أمَّا بَعْدُ؛ فقد قرأتُ كتابكَ، وسمعتُ خطابكَ، والجواب ما ترى لا ما تسمع، {وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ}»، ثم زحف عليهم وكان فتح عمورية في سنة 838م.. وفي المقابل لا تنسى ذاكرة العرب بل والإنسانية كلها ما كان يوم دخل المجرم هولاكو بغداد وقتل الأمراء والجنود والعلماء والتجار والقضاة ثم أمر جنوده بأن يبقوا عى المستعصم حيًا حتى يدلهم على أماكن كنوزه، وبالفعل ذهب المستعصم مع الجنود ودلهم على مخابئ الذهب والفضة والنفائس وكل المقتنيات الثمينة داخل قصوره وخارجها.. ومنها ما كان يستحيل أن يصل إليه المغول بدونه حتى إنه أرشدهم إلى نهر مملوء بالذهب لا يعلم أحد بمكانه، وهنا قال له هولاكو "لو كنت أعطيت هذا المال لجنودك وشعبك، لكانوا حموك مني".. ولم يبك المستعصم على الكنوز والأموال، ولكنه بكى حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة.. وأخذ المستعصم يتضرع إلى هولاكو ألا يمسهن، فضحك هولاكو من قول المستعصم وأمر جنوده أن يضعوه في جوال (من الخيش) ثم يضربوه ركلًا بالأقدام حتى الموت! أما بعض المؤرخين فيقولون إن ما جمعه بنو العباس في خمسة قرون أخذه هولاكو في ليلة! ترى كيف يمكن تصنيف ما يجري اليوم بين بعض ملوك ورؤساء العرب وبين ترامب رئيس أمريكا.. هل هو أقرب لما دار بين المعتصم والروم أم لما وقع من هولاكو بالمستعصم (وكلاهما خليفة للمسلمين). ترى لو أنفقت تريليونات الخليج التي ذهبت لترامب على الدول العربية والإسلامية في التعليم والبحث العلمي والتكامل الاقتصادي وتنحية أحلام الزعامة جانبًا، والانتصار لقضايا الأمة والانحياز لتنمية شعوبها هل كان ترامب ونتنياهو ومن دار في فلكهما من حكام الغرب والشرق.. هل كانوا يطمعون في أموال العرب ومواردهم؟! إن الأموال التي كانت تكفي الأمة العربية لعدة قرون تأخذها أمريكا في ليلة واحدة، كما أخذت فرنسا وإنجلترا وتركيا وإيران، من بلاد العرب. ماذا لو أنفقت تلك الأنظمة العربية هذه الأموال على مساندة بعضها البعض، وأنفقت الجهد والمال علي العمل لنبذ الخلاف ووحدة الصف، وعلي الأخذ بأسباب القوة والإنفاق علي التعليم والبحث العلمي.. ألم يكن ذلك وسيلة كافية للردع والحماية وامتلاك أسباب القوة بدلًا من أن نكون عالة على الأمم حتى يأتي هذا التاجر السمسار ليعايرنا بأنه يحمينا من الطامعين والمعتدين؟! ماذا لو استجابت تلك الدول لما طالبت به مصر من تكوين قوة عربية مشتركة تحقق الردع الاستراتيجي في المنطقة.. هل كان يجرؤ نتنياهو ويمينه المتطرف على ارتكاب جرائم حرب وإبادة يومية في غزة، التي لا يخفي ترامب أطماعه في الاستيلاء عليها لتحويلها لمنتجع سياحي لتصبح ريفيرا الشرق بعد التخلص من سكانها طبعًا بالقتل تارة والتهجير القسري تارة أخرى؟! ماذا أخذ العرب من ترامب مقابل ما حصل عليه من هدايا مجانية وصلت لأربعة تريليونات دولار.. هل نجحوا في وقف مجازر إسرائيل بحق أبناء غزة باستخدام قنابل ترامب الذي لا يزال يمنحهم الغطاء السياسي والضوء الأخضر لمواصلة حرب التجويع والإبادة دون رادع؟! ألا يدركون أن رؤية ترامب للمنطقة وتحديدًا دول الخليج أنها بنك أو محل صرافة لتمويل عجز ميزانية أمريكا، ويرى الشرق الأوسط لا بحسبانه أرض تاريخ وحضارة بل على أنه مجرد مستودع سلاح.. لماذا نستسلم للابتزاز ونخلع رداء العروبة لنصطف مع ترامب في خندق إسرائيل التي أعلن قادتها أنهم يرسمون ملامح جديدة للشرق الأوسط.. والسؤال: على حساب مَنْ؟! لماذا لم يشترط المانحون للهبات والعطايا والاستثمارات بسخاء عربي لا مثيل له أن يوقف ترامب أولا الحرب في غزة، ويجبر قادة إسرائيل وهو يستطيع عن الشطط ومخططات التطهير والتهجير والإبادة.. هل تفعل جنوب أفريقيا وإسبانيا وبعض دول أمريكا اللاتينية وأوروبا ما عجز العرب والمسلمون أن يفعلوه.. صدقوني، التاريخ لن يرحمكم.. وصرخات وماء أطفال غزة ستظل لعناتهم تطاردكم في الصحو والمنام.. أما ترامب فالمتغطي به عريان.. والحساب عند الله! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

توقيع ومناقشة رواية "السيدة الكبرى" في مكتبة ديوان
توقيع ومناقشة رواية "السيدة الكبرى" في مكتبة ديوان

فيتو

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

توقيع ومناقشة رواية "السيدة الكبرى" في مكتبة ديوان

تنظم مكتبة ديوان بفرع مصر الجديدة، حفل توقيع ومناقشة لرواية 'السيدة الكبرى' للكاتبة شيرين سامي، وذلك في تمام السابعة من مساء يوم الأربعاء الموافق 21 مايو الجاري، حيث يناقشها الكاتب أحمد المرسي، ويدير اللقاء مصطفى الطيب. رواية السيدة الكبرى ويمتزج التاريخ والخيال معًا في هذه الرواية العذبة التي تدور أحداثها في القرن الخامس الهجري، فتحكي لنا قصة الشاعرة اعتماد الرُّميكية، التي ضاعت من أهلها في صباها أثناء رحيلهم من مصر إلى الأندلس، فتعرضت للأسر، ثم هربت، لتتقاطع حياتها مع حياة شاعر جوَّال، خاضا معًا رحلة في الصحراء قادتها إلى مزيد من الضياع، ثم قابلت الأمير محمد بن عبَّاد، ابن ملك إشبيلية، فصارت الجارية ملكةً، وعاشت أجمل قصة حب في زمانها، شاركته فيها نعيمه وبؤسه، في خضم مكائد تحيط ببلاط إشبيلية، وحروب مستعرة بين ملوك الطوائف والروم. رواية غنية ومؤثرة عن الحب والاختيارات والطموح والصداقة والانتماء… وعن مواجهة المصير بشجاعة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ملخص أحداث اليوم الخامس من زيارة البابا تواضروس لوسط أوروبا
ملخص أحداث اليوم الخامس من زيارة البابا تواضروس لوسط أوروبا

الدستور

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

ملخص أحداث اليوم الخامس من زيارة البابا تواضروس لوسط أوروبا

رصد المركز الاعلامي للكنيسة الارثوذكسية، ملخص أحداث اليوم الخامس، من زيارة قداسة البابا تواضروس الثاني، إلى إيبارشية وسط أوروبا. وجاء كالاتي: • تم لقاء قداسة البابا مع قيادات إحدى دور النشر في رومانيا، حيث تم بحث سبل التعاون الثقافي بين الكنيسة القبطية ومجتمع النشر الروماني، خاصةً بعد ترجمة كتب لقداسته، مثل 'هذا إيماني' و'تاريخ الكنيسة'، وتوزيعها على المدارس اللاهوتية ومراكز التعليم المسيحي في البلاد. • تم اجتماع لقداسة مع قيادات كنيستي الأرمن الأرثوذكس والروم الأرثوذكس، حيث جرى استعراض الجهود الرعوية المشتركة، والتأكيد على عمق التعاون بين الكنائس الشرقية في رومانيا. • أقيم لقاء روحي موسع جمع قداسة البابا بأبناء الكنائس الأرثوذكسية والموارنة، تحدث خلاله قداسته عن 'محبة الله الآب، ونعمة الابن الوحيد، وشركة الروح القدس'، مؤكدًا على أهمية الشكر الدائم لله. • كما أقيم لقاء رسمي لقداسته مع رئيس وزراء رومانيا مارسيل تشيولاكو، ناقش الجانبان سبل تعزيز العلاقات الروحية والثقافية بين مصر ورومانيا، والتعاون بين الكنائس والمؤسسات الدينية. • تم تنظيم حفل استقبال رسمي أقامته السفارة المصرية في بوخارست على شرف قداسة البابا، بحضور سفراء وقيادات دينية، وألقى قداسته كلمة عن الحضارة المصرية ودور مصر في السلام والوحدة، مؤكدًا محورية نهر النيل وروح مصر الجامعة، وداعيًا إلى الصلاة من أجل السلام في العالم. هذا وكان قد وصل البابا تواضروس إلى العاصمة الرومانية بوخارست، لبدء زيارته لرومانيا التي من المنتظر أن تستمر بضعة أيام، يلتقي خلالها أبناء الكنيسة القبطية، ويشهد عددًا من الفعاليات الرعوية والكنسية. كان في استقبال قداسة البابا في مطار بوخارست السفير مؤيد الضلعي، سفير مصر في رومانيا، ونيافة المطران داتيف، مطران الأرمن الأرثوذكس في رومانيا، والمستشارة شيرين شاهين، مستشار وزارة الخارجية، والسيدة نهى باشا، سكرتير أول السفارة المصرية، والعميد محمد يوسف، الملحق العسكري، وعدد من طاقم السفارة المصرية، والقس مينا تكلا، كاهن كنيسة الشهيد مار مينا ببوخارست، وبعض من أبناء الكنيسة القبطية وأبناء الكنائس الأخرى المقيمين في رومانيا. جدير بالذكر أن رومانيا تقع على ملتقى طرق التاريخ الأوروبي، وتمثل جسرًا حضاريًا بين الشرق والغرب، وعُرفت عبر تاريخها الطويل بتراثها الأرثوذكسي العميق، وتعد العاصمة بوخارست مدينة نابضة بالتاريخ، تجمع بين الطابع الأرثوذكسي العريق والنمط الأوروبي الحديث. وتحظى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هناك بترحاب خاص من الدولة والشعب، تقديرًا لقيمتها الروحية العريقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store