logo
#

أحدث الأخبار مع #والسيتوكينين

نصائح لمزارعي الفاصوليا الصيفية لضمان إنتاجية عالية وجودة حبوب ممتازة
نصائح لمزارعي الفاصوليا الصيفية لضمان إنتاجية عالية وجودة حبوب ممتازة

الدستور

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الدستور

نصائح لمزارعي الفاصوليا الصيفية لضمان إنتاجية عالية وجودة حبوب ممتازة

مع دخول زراعات الفاصوليا الصيفية مراحلها الأخيرة من التزهير، والعقد، وتكوين القرون، ومليء الحبوب، وبداية النضج، يواجه المزارعون تحديات كبيرة بسبب التقلبات الجوية والتذبذبات الحرارية التي أثرت بشكل ملحوظ على المحصول. وأوضح الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز المناخ بوزارة الزراعة، أن هذه المراحل تعد حاسمة لتحقيق محصول وفير وجودة عالية، خاصة مع أعمار النباتات التي تتراوح بين 50 و100 يوم. تأثيرات التقلبات الجوية على الفاصوليا تعاني زراعات الفاصوليا حاليًا من تأخر في الإنتاج نتيجة الظروف المناخية المتقلبة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة للتعافي وتسريع العمليات الزراعية، بما يضمن الاستعداد لدخول موسم الصيف الحقيقي دون خسائر إضافية. نصائح للمزارعين حسب مراحل العمر النباتي النباتات بعمر 50-70 يوم (المنزرعة أواخر فبراير أو أوائل مارس): تكثيف التسميد إضافة عالي الفسفور، ونترات الماغنسيوم، والسيتوكينين رشًا. مكافحة أعفان الجذور استخدام المبيدات الفطرية مثل "توبسين" أو "كاربندازيم" مع الري أو رشًا. مكافحة آفة الكاروس (الحمرا) ضرورة الاستعداد لرش المبيدات المناسبة، خاصة للمحاصيل القريبة من زراعات الفراولة أو محاصيل أخرى قد تكون عرضة لانتشار الآفة. النباتات بعمر 75-100 يوم (المنزرعة في النصف الأول من فبراير): التسميد مع الري إضافة 10 كجم سلفات بوتاسيوم + 5 كجم سلفات ماغنسيوم مع الري الغمر خلال الريتين الأخيرتين. في حالة الري بالتنقيط: استخدام 6 كجم سلفات بوتاسيوم + 4 كجم سلفات ماغنسيوم. الرش الورقي استخدام سترات البوتاسيوم أو نترات بوتاسيوم بمعدل 1.5 لتر للفدان، مضافًا إليه 30 سم سيتوكينين (4%) لكل 300 لتر ماء للفدان. أهمية تطبيق التوصيات شدد الدكتور فهيم على ضرورة التزام المزارعين بهذه النصائح لضمان استكمال عمليات العقد والتحجيم للقرون والحبوب بشكل سريع، مما يساهم في تحسين الإنتاجية والجودة، ويقلل من خسائر المحصول الناتجة عن التقلبات المناخية. وأشار إلى أهمية متابعة الحقول بشكل مستمر والتفاعل السريع مع أي تغيرات، مؤكدًا أن الالتزام بهذه التوصيات سيساهم في تخطي موسم التذبذبات الحرارية بنجاح وتحقيق عائد زراعي مرض.

لمواجهة التقلبات الجوية والعواصف الترابية.. إرشادات يومية للفلاحين لإنقاذ المحاصيل من تقلبات المناخ
لمواجهة التقلبات الجوية والعواصف الترابية.. إرشادات يومية للفلاحين لإنقاذ المحاصيل من تقلبات المناخ

بوابة الأهرام

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • بوابة الأهرام

لمواجهة التقلبات الجوية والعواصف الترابية.. إرشادات يومية للفلاحين لإنقاذ المحاصيل من تقلبات المناخ

فى ظل تغيرات جوية هائلة من نشاط شديد للرياح يصاحبه عواصف ترابية وتغير مفاجئ فى الجو من ارتفاع شديد فى درجة الحرارة يتبعه دون سابق إنذار انخفاض درجة الحرارة وبرودة الجو مما سيؤثر ذلك بشكل كبير على المحاصيل الزراعية الحالية بشكل سلبي، لذا كان لابد من وضع خطط للمزارعين لمواجهة تلك التغيرات. الدكتور محمود شاهين مدير التنبؤات والإنذار المبكر والمركز الإعلامى بهيئة الأرصاد يقول: نحن الآن فى فصل الربيع وهو فترة التقلبات الجوية التى اعتدنا عليها، وخلال هذا الأسبوع كان هناك نشاط للرياح والأتربة على أغلب محافظات الجمهورية مع ارتفاع فى درجات الحرارة وصلت إلى 36 درجة مئوية وهناك نشاط للرياح مثير للأتربة، وبالتالى سيؤثر ذلك بشكل كبير على الزراعات فنشاط الرياح سيعمل على تساقط الثمار والأزهار من النباتات، وبالتالى سيؤثر ذلك على نمو النباتات والمحاصيل الزراعية. الدكتور محمد فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة يقول: فصل الربيع من الفصول المناخية المهمة الذى يمثل سُرّة الموسم الزراعى المصري، ولكن فى السنوات الاخيرة بدأنا نري، أن الربيع لم يعد ربيعا، بسبب التغيرات المناخية بل أصبح تارة امتدادا لفصل الشتاء، وتارة أخرى يصبح صيفا مبكرا ويرجع السبب فى ذلك إلى أن مناخ مصر أصبح شديد التقلب، وغير مستقر فى كثير من الأحيان. وتأثير الربيع فى الزراعات متباين بين الإيجاب والسلب، فعندما يكون الربيع بردا أو شديد البرودة، يصبح ذلك مناخا مثاليا لمحاصيل مثل القمح والفول البلدي، حيث إن الجو البارد يعطى النبات قابلية لعطاء وإنبات حبوب أكثر امتلاء، وبالتالى زيادة فى إنتاجية محصوله، كما أنه يزيد حجم محاصيل البطاطس والثوم والبنجر والبصل، ولكن فى الوقت نفسه، قد يكون الربيع البارد ذا آثار سلبية على أشجار الفاكهة، حيث تطول فترة الإزهار، وقد تحدث مشكلات فى الإخصاب، انخفاض الإنتاجية. وعندما يكون الربيع حارا أو دافئا كصيف مبكر، وبالتالى تكون تأثيراته سلبية على بعض المحاصيل، ولكن قد يكون له تأثير إيجابى على أشجار الفاكهة وبعض محاصيل الخضر، ويعطى محصولا مبكرا. وأيضاً قد تبدأ خلال فصل الربيع الرياح الشديدة الساخنة والمحملة بالرمال والأتربة، وبالتالى تهيئ الفرصة لحدوث الجروح على سطح الأوراق وإصابة النبات بالأمراض. وقد تقع بعض المحاصيل فى الفخ، نتيجة هذه الرياح الشديدة والتقلبات الجوية، مثل تساقط أزهار أشجار الموالح، والتى تؤثر على كمية الثمار والإنتاج. كما ستواجه الكثير من المحاصيل ارتباكا كبيرًا خلال الأسبوعين المقبلين، حتى منتصف أبريل، بسبب التقلبات المناخية الحادة التى يشهدها فصل الربيع. كما أن هذه الفترة تعد حساسة للغاية للعديد من المحاصيل، حيث تشهد أشجار الفاكهة مثل المانجو، الزيتون، الموالح، النخيل المتساقطات مرحلة اكتمال التزهير والإخصاب وبدايات العقد، مما يتطلب استقرار سريان العصارة النباتية والحماية من أمراض مثل البياض الدقيقي، التبقعات البكتيرية، وأعفان الجذور. أما المحاصيل الشتوية، ومنها القمح، الفول، الفاصوليا، الحمص، البسلة والحبوب العطرية، فهى فى مرحلة امتلاء الحبوب وبدايات النضج، مما يجعلها بحاجة ملحة إلى مركبات البوتاسيوم والسيتوكينين لتسريع عملية الامتلاء والنضج قبل حدوث ارتفاعات متكررة فى درجات الحرارة. وبالنسبة للمحاصيل الأرضية، مثل البطاطس، البنجر، البصل، والثوم، فإن نموها تأخر هذا الموسم، مما يتطلب تمديد عمرها من 10 إلى 20 يوما إضافيا مع حمايتها من أمراض الندوة والتبقعات. كما أن محاصيل مثل البطيخ، الكنتالوب، والطماطم، تعرضت لصدمات حرارية أدت إلى زيادة معدل «التنفيل»، داعيا إلى إتباع الخطوات العلاجية المناسبة لتقليل الخسائر. أما المحاصيل الصيفية مثل الذرة، الصويا، اللب، والخضر الصيفية المبكرة، فقد تعانى نقصا حادا فى الفسفور وضعفا فى النمو، مما يستوجب تكثيف إضافة محفزات النمو لتعزيز قوة النباتات. تقلبات درجات الحرارة على نطاق واسع مثل تلك الفترة يمكن أن تضر النباتات خلال نهاية فصل الشتاء والربيع، والأيام الباردة تليها أيام دافئة أو حارة تؤدى إلى أضرار فى الشعيرات الجذرية بسبب التفاوت الكبير فى عمليات الامتصاص. وقد تم تفعيل دور مركز معلومات تغير المناخ، وتحليل تأثيرات التغيرات المناخية على المحاصيل لدعم المزارعين خاصة مع التقلبات الجوية.

مركز المناخ ينصح بعدم رى القمح اليوم بسبب الرياح
مركز المناخ ينصح بعدم رى القمح اليوم بسبب الرياح

اليوم السابع

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • اليوم السابع

مركز المناخ ينصح بعدم رى القمح اليوم بسبب الرياح

قال الدكتور محمد على فهيم رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضى، إن التوقعات تشير إلى هبات عالية من الرياح على كل مناطق الوجه البحري والمنيا وأسيوط وسوهاج والوادي الجديد اليوم الخميس، لذلك ينصح بتأجيل ري القمح"المبكر" والشمر واليانسون، ووقف الرش لكافة المحاصيل وكشف بلاستيك الأنفاق للطماطم والكنتالوب والبطيخ. وأضاف فهيم، فى تصريحات له، أن الفترة المقبلة حتى 20 فبراير، أهم فترة لجميع المحاصيل بدون مبالغة، لكنها ستتعرض لارتباك كبير بسبب تقلبات النصف الثاني من الشتاء مع بداية شهر أمشير"أبو التراب والجير". وأوضح فهيم، أن مرحلة بداية التزهير أو الإخصاب أو العقد لبعض أشجار الفاكهة "مانجو - زيتون - نخيل - متساقطات"، هى فترة حساسة جدًا لتقلبات أواخر الشتاء وتحتاج إلى تركيز كبير وضمان استقرار سريان العصارة والوقاية من أمراض التقلبات مثل البياض الدقيقي والتبقعات البكتيرية وأعفان الجذور لمعظم أشجار الفاكهة . ‎وأشار فهيم إلى أن مرحلة بداية طرد السنابل ومليء الحبوب لـ المحاصيل الشتوية"القمح - الفول - البسلة - الحبوب العطرية - الحمص" في حاجة ماسة لمركبات البوتاسيوم والسيتوكينين لإسراع عملية الامتلاء والنضج قبل تقلبات الربيع المتكررة، لذلك يجب الحذر من الصدأ الأصفر في القمح على الأصناف الحساسة التى انزرعت بالمخالفة الخريطة الصنفية في الوجه البحري "جميزة 1 بالتحديد.

"مركز المناخ" يحذر من موجة تقلبات جوية حادة تهدد المحاصيل منتصف فبراير الجارى
"مركز المناخ" يحذر من موجة تقلبات جوية حادة تهدد المحاصيل منتصف فبراير الجارى

الدستور

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

"مركز المناخ" يحذر من موجة تقلبات جوية حادة تهدد المحاصيل منتصف فبراير الجارى

أكد الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، أن الفترة الممتدة حتى 20 فبراير تُعد من أهم الفترات الحاسمة للمحاصيل التى ستتعرض لموجة من التقلبات الجوية الحادة نتيجة دخول النصف الثاني من الشتاء، وبالتزامن مع بداية أمشير المعروف بتغيراته المفاجئة وتأثيراته على المحاصيل المختلفة. تحذيرات للمزارعين بشأن المحاصيل وأوضح محمد فهيم في بيان له أن هذه الفترة حساسة لمرحلة التزهير والإخصاب والعقد، لأشجار الفاكهة (المانجو، الزيتون، النخيل، المتساقطات) مما يجعل الأشجار أكثر عرضة للإصابة بـالبياض الدقيقي، التبقعات البكتيرية، وأعفان الجذور، مؤكدا على ضرورة ضمان استقرار سريان العصارة النباتية لتفادي التأثيرات السلبية ناتجة عن تقلبات الطقس. وقال: المحاصيل الشتوية (القمح، الفول، البسلة، الحمص، الحبوب العطرية) تمر الآن بمرحلة طرد السنابل وملء الحبوب، مما يتطلب إمدادها بمركبات البوتاسيوم والسيتوكينين لضمان نضجها قبل التعرض لموجات الربيع المتقلبة، محذرا من خطر الصدأ الأصفر في القمح، خاصة على الأصناف الحساسة المزروعة بالمخالفة للخريطة الصنفية في الوجه البحري، مثل جميزة 11. وأكد أن المحاصيل الأرضية (البطاطس، البنجر، البصل، الثوم) تدخل مرحلة التبويض والتحجيم، مما يتطلب إجراءات وقائية لمكافحة أمراض الندوات واللفحات والتبقعات، التي تزداد حدتها مع الرطوبة العالية والتقلبات الحرارية. وتابع: خضر الأنفاق (البطيخ، الكنتالوب، الطماطم، وغيرها) تعرضت لصدمات حرارية أدت إلى زيادة معدل التنفيل (تساقط العقد الحديث)، مما يستلزم اتباع خطوات علاج التنفيل لتقليل الخسائر الإنتاجية. وأضاف أن المحاصيل الصيفية حديثة الزراعة والشتل (الذرة، اللب، والخضر الصيفية المبكرة) ستواجه نقصًا حادًا في الفسفور وضعفًا عامًا في النمو، لذا يجب تكثيف استخدام محفزات النمو وليس منظمات النمو، لضمان نمو سليم وقوي في ظل هذه الظروف الجوية غير المستقرة. توصيات للمزارعين وأوصى المزارعين بمتابعة نشرات الطقس يوميًا واتخاذ التدابير الوقائية قبل حدوث التقلبات الحادة، والتسميد المتوازن بالعناصر الأساسية مثل البوتاسيوم والفسفور، لتقليل تأثير التقلبات الجوية، والري المنتظم، وتجنب الري الزائد الذي يؤدي لانتشار الأمراض الفطرية وتطبيق برامج وقائية ضد الأمراض الفطرية والبكتيرية، خلال هذه الفترة. تحذير للمزارعين وأكد أن هذه الفترة ستكون حاسمة للمحاصيل الزراعية، وأن أي تهاون في اتخاذ الإجراءات اللازمة قد يؤدي لخسائر فادحة، داعيًا المزارعين للالتزام بالإرشادات والمتابعة المستمرة مع الجهات المعنية لتفادي التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية.

‫مركز المناخ: الفترة الحالية أهم فترات جمع المحاصيل
‫مركز المناخ: الفترة الحالية أهم فترات جمع المحاصيل

اليوم السابع

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

‫مركز المناخ: الفترة الحالية أهم فترات جمع المحاصيل

قال الدكتور محمد على فهيم رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الاراضى أنه من اليوم وحتى 20 فبراير هى أهم فترة لجميع المحاصيل بدون مبالغة لكنها ستتعرض لارتباك كبير بسبب تقلبات النصف التاني من الشتاء مع بداية شهر أمشير. أضاف فهيم أن هذه الفترة بداية مرحلة بداية التزهير أو الاخصاب أو العقد لبعض اشجار الفاكهة "مانجو - زيتون - نخيل - متساقطات" وهى فترة حساسة جدا لتقلبات أواخر الشتاء وتحتاج تركيز كبير وضمان استقرار سريان العصارة والوقاية من امراض التقلبات مثل البياض الدقيقي والتبقعات البكتيرية واعفان الجذور لمعظم أشجار الفاكهة . أوضح فهيم أن هذه المرحلة هى بداية طرد السنابل و مليء الحبوب للمحاصيل الشتوية " القمح - الفول - البسلة - الحبوب العطرية - الحمص" في حاجة ماسة لمركبات البوتاسيوم والسيتوكينين لاسراع عملية الامتلاء والنضج قبل تقلبات الربيع المتكررة ويجب الحذر من الصدأ الاصفر في القمح على الأصناف الحساسة اللى انزرعت بالمخالفة الخريطة الصنفية في الوجه البحري "جميزة 11" بالتحديد . أما المحاصيل الأرضية "البطاطس - البنجر - البصل - الثوم" وهى فترة هامة لبدايات التبويض أو التحجيم عمر ومهم جدا حمايتها من أمراض الندوات واللفحات والتبقعات، و خضر الانفاق ( البطيخ - الكنتالوب - الطماطم التى تعرضت وسوف تتعرض لصدمات حرارية تتسبب زيادة في معدلات التنفيل "تساقط العقد الحديث". وبالنسبة للمحاصيل الصيفية حديثة الزراعة والشتل "ذرة ولب وخضر صيفية مبكرة " سوف تعاني من نقص فسفور حاد وضعف عام للنمو وتحتاج إلى تكثيف اضافة محفزات النمو ( وليس منظمات النمو) .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store