logo
#

أحدث الأخبار مع #والكبريت

الشريط الزراعي أمام محطة الصرف المؤقتة: حق بيئي وصحي لأهالي جنوب عبدالله المبارك..بقلم الدكتور جمعان مهدي العازمي
الشريط الزراعي أمام محطة الصرف المؤقتة: حق بيئي وصحي لأهالي جنوب عبدالله المبارك..بقلم الدكتور جمعان مهدي العازمي

جريدة أكاديميا

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • جريدة أكاديميا

الشريط الزراعي أمام محطة الصرف المؤقتة: حق بيئي وصحي لأهالي جنوب عبدالله المبارك..بقلم الدكتور جمعان مهدي العازمي

الشريط الزراعي أمام محطة الصرف المؤقتة: حق بيئي وصحي لأهالي جنوب عبدالله المبارك بقلم الدكتور جمعان مهدي العازمي جنوب عبدالله المبارك، تلك المنطقة الواعدة التي أصبحت عنوانًا للنمو السكاني والعمراني، تواجه اليوم تحديًا بيئيًا يتمثل في محطة الصرف الصحي المؤقتة الواقعة على أطرافها. وبينما يدرك الأهالي أهمية هذه المنشأة كحل مؤقت ضمن خطط تطوير البنية التحتية، فإنهم يتطلعون إلى إضافة بسيطة يمكن أن تُحدث فارقًا كبيرًا في جودة الحياة اليومية: إنشاء شريط زراعي أمام المحطة. ما هو الشريط الزراعي ولماذا نحتاجه؟ الشريط الزراعي هو حاجز نباتي من الأشجار والشجيرات يُزرع بين محطة الصرف والمنطقة السكنية، ويؤدي وظائف متعددة تتجاوز الجانب الجمالي: • امتصاص الروائح الكريهة: بفضل قدرته على تنقية الهواء من الغازات مثل الأمونيا والكبريت. • تحسين جودة الهواء: عبر الحد من الغبار والملوثات المحمولة بالهواء. • توفير حاجز بصري: يعزل المحطة عن محيطها السكني ويضفي مظهرًا مريحًا. • تعزيز التنوع البيئي: بجذب الطيور والحشرات النافعة. • خفض الضوضاء: من خلال تخفيف الأصوات الناتجة عن تشغيل المحطة. مطلب بسيط… وأثره كبير في ظل الجهود الحكومية المشهودة لتطوير البنية التحتية وتقديم الخدمات، فإن إنشاء شريط زراعي لا يتطلب تكلفة كبيرة، لكنه يُعد استثمارًا فعّالًا في صحة الإنسان وراحة المجتمع. ويمكن تنفيذه باستخدام نباتات محلية تتحمّل البيئة الصحراوية مثل: السدر، اللبخ، الأكاسيا وغيرها من الأشجار المقاومة للجفاف. تقدير وامتنان نُعرب عن شكرنا وتقديرنا للجهات الحكومية المعنية وعلى رأسها وزارة الأشغال العامة، بلدية الكويت، والهيئة العامة للبيئة على ما يبذلونه من جهود دؤوبة لخدمة المواطن. وإننا، من موقعنا كمواطنين، نثق بأن الاهتمام بالتفاصيل البيئية الصغيرة، مثل الشريط الزراعي، يُجسّد حرص الدولة على تحقيق التنمية المتكاملة والارتقاء بجودة الحياة في جميع مناطق الكويت. فكما تثمر المشاريع الكبرى، فإن البذور الصغيرة إذا زُرعت في المكان الصحيح، تُزهر بيئة أجمل وصحة أفضل لكل من يعيش على هذه الأرض الطيبة. مقالات ذات صلة

ثرواتنا المعدنية لا حدود لها
ثرواتنا المعدنية لا حدود لها

بوابة الأهرام

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

ثرواتنا المعدنية لا حدود لها

تمتلك مصر ثروات معدنية هائلة من شأنها أن تحقق لمصر نقلة اقتصادية نوعية غير مسبوقة. ويعرف الخبراء أن قطاع الثروات المعدنية المصرى يشهد حاليا خططا للتطوير ستجعل من مصر مركزا إقليميا مرموقا لتصدير المعادن، وعلى رأسها الذهب، وقد جاءت تصريحات رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، أمس، خلال زيارته الميدانية لمنجم السكرى للذهب بالصحراء الشرقية لتؤكد هذه الحقيقة، حيث قال الدكتور مدبولي، إن الاستثمارات الأجنبية تتزايد فى مصر بصورة كبيرة حاليا، وسوف تتضاعف فى المستقبل. وعلى سبيل المثال، فإن هناك اتفاقا مبدئيا حاليا مع اثنتين من أكبر شركات التنقيب وتعدين الذهب بالعالم للبدء قريبا فى استغلال ذهب هذا المنجم ومعادن أخرى مرتبطة به. إن تحقيق أقصى استفادة من ثرواتنا المعدنية لاستخدامها فى تحقيق التنمية الشاملة يمثل أولوية قصوى حاليا لصانع القرار الاقتصادى المصري، وذلك فى إطار إستراتيجية وطنية شاملة فى هذا الصدد. وتشير الأرقام إلى أن حجم الاحتياطيات المصرية من معادن الذهب والفوسفات والمنجنيز والقصدير والكبريت والكوارتز يزيد على 635 مليون طن، وهى موجودة حاليا فى باطن الأرض، وإذا تم استغلالها بشكل علمى مدروس فسوف تكون لها قيمة مضافة للاقتصاد المصرى لا حدود لها. وقد يكون من المفيد فى هذا السياق التذكير بأن مصر تحتل المركز الثالث عالميا من حيث امتلاك الثروة المحجرية، كالحجر الجيرى والرخام والجبس والبازلت والرمل والجرانيت، وهى ثروات يتطلع العالم كله إلى استيرادها من مصر، علاوة على إسهامها فى تنفيذ خطط بناء المشروعات الوطنية العملاقة داخل مصر نفسها، وهكذا فإن المستقبل يحمل لأجيالنا الجديدة احتمالات هائلة للتطور والبناء والازدهار والخير.

فشل الجولة الأولى لاختيار خليفة البابا فرنسيس.. الكرادلة يعودون لكنيسة "سيستين" وسط ترقب عالمي
فشل الجولة الأولى لاختيار خليفة البابا فرنسيس.. الكرادلة يعودون لكنيسة "سيستين" وسط ترقب عالمي

بوابة الفجر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

فشل الجولة الأولى لاختيار خليفة البابا فرنسيس.. الكرادلة يعودون لكنيسة "سيستين" وسط ترقب عالمي

شهدت مدينة الفاتيكان، صباح اليوم الخميس، فشل الجولة الأولى من تصويت الكرادلة لاختيار بابا جديد خلفًا للبابا الراحل فرنسيس، وذلك بعد تصاعد الدخان الأسود من مدخنة كنيسة "سيستين"، في إشارة واضحة لعدم التوصل إلى إجماع بين الكرادلة. وأكدت شبكة CNN الأمريكية أن الكرادلة سيعودون اليوم إلى كنيسة "سيستين" لاستئناف التصويت في جولة ثانية، في إطار المجمع المغلق الذي بدأ عقب وفاة البابا فرنسيس، لاختيار البابا رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. مواعيد محتملة للإعلان عن البابا الجديد أوضحت الشبكة الأمريكية أن هناك عدة مواعيد محتملة يمكن أن يظهر فيها الدخان الأبيض – الذي يرمز إلى انتخاب بابا جديد – خلال اليوم الثاني من الاقتراع. وقالت الشبكة: إذا نجح الكرادلة في انتخاب البابا في أولى جولات اليوم، فسيظهر الدخان الأبيض في الساعة 10:30 صباحًا بالتوقيت المحلي (4:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة). أما إذا لم يتم التوصل لاتفاق في الجولات الأولى، فمن المتوقع ظهور الدخان بحلول منتصف النهار، وتحديدًا الساعة 12 ظهرًا بالتوقيت المحلي (6 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة). وفي حال استمرار التصويت إلى ما بعد الظهيرة، فقد يظهر الدخان في الساعة 5:30 مساءً (11:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة) أو الساعة 7 مساءً (1 ظهرًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة). ما دلالة ألوان الدخان؟ وكيف يتم تلوينه؟ يلعب الدخان المنبعث من مدخنة كنيسة "سيستين" دورًا محوريًا في إبلاغ المجتمع المحلي والدولي بنتائج الاقتراع. فبينما يشير الدخان الأسود إلى فشل التصويت، فإن الدخان الأبيض يعلن للعالم انتخاب بابا جديد. ويتم ذلك من خلال حرق أوراق الاقتراع في فرن خاص داخل الكنيسة، مع إضافة مواد كيميائية مختلفة لتحديد لون الدخان: في حال عدم انتخاب أي بابا، تُمزج الأوراق مع بيركلورات البوتاسيوم والأنثراسين والكبريت لإنتاج الدخان الأسود. أما عند انتخاب البابا، فيُضاف إلى الأوراق كلورات البوتاسيوم واللاكتوز وراتنج الكلوروفورم لتكوين الدخان الأبيض. هل يستغرق انتخاب البابا أكثر من جولة؟ أعرب عدد من الكرادلة المشاركين في التصويت – والبالغ عددهم 133 كاردينالًا – عن توقعهم بجلسة اقتراع قصيرة لاختيار خليفة للبابا فرنسيس، إلا أن فشل الجولة الأولى يعزز احتمالية تكرار جولات التصويت، خاصة أن انتخاب البابا يتطلب حصول مرشح واحد على ثلثي الأصوات، أي ما لا يقل عن 89 صوتًا. وبالعودة إلى التاريخ، فقد استغرقت عملية انتخاب البابا في القرن العشرين عدة جولات: تم انتخاب يوحنا بولس الأول في الجولة الرابعة عام 1978. وخليفته، يوحنا بولس الثاني، احتاج إلى ثمانِ جولات. بينما تم انتخاب البابا فرنسيس في الجولة الخامسة عام 2013. إجراءات أمنية وتشويش على الاتصالات في سياق متصل، يشهد الفاتيكان تشديدًا أمنيًا واسع النطاق تزامنًا مع مجريات الاقتراع، بما في ذلك تشويش الاتصالات داخل محيط كنيسة "سيستين" لضمان سرية التصويت، ومنع تسريب أي معلومات خارج المجمع المغلق. العالم يترقب البابا رقم 267 وسط ظروف استثنائية تأتي عملية انتخاب البابا الجديد وسط تحديات غير مسبوقة تواجه الكنيسة الكاثوليكية، سواء من حيث الأوضاع السياسية والاقتصادية الدولية، أو من حيث التحديات الداخلية في الفاتيكان. ويرى مراقبون أن البابا القادم سيحمل على عاتقه ملفات شائكة تتعلق بالإصلاح الكنسي والتواصل مع العالم الحديث. ويُنتظر أن يُحدث انتخاب البابا الجديد صدى عالميًا، حيث يُعد رأس الكنيسة الكاثوليكية شخصية مؤثرة روحيًا ودبلوماسيًا في شتى أنحاء العالم.

لم يتم الاختيار حتى الآن.. هل يتصاعد الدخان الأبيض اليوم وإعلان بابا الفاتيكان الجديد؟
لم يتم الاختيار حتى الآن.. هل يتصاعد الدخان الأبيض اليوم وإعلان بابا الفاتيكان الجديد؟

المصري اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

لم يتم الاختيار حتى الآن.. هل يتصاعد الدخان الأبيض اليوم وإعلان بابا الفاتيكان الجديد؟

في ظل فشل التصويت على انتخاب بابا لـ«الفاتيكان» خلفا للبابا الراحل فرنسيس، وتصاعد الدخان الأسود، يجتمع الكرادلة مرة أخرى في كنيسة «سيستين» للجولة الثانية من التصويت، بحسب شبكة الـ«CNN» الأمريكية. ويعود الكرادلة إلى «كنيسة سيستين»، اليوم الخميس، لاستئناف التصويت لاختيار البابا الجديد، بعد أن فشل الاقتراع الأول في العثور على فائزلـ «تسليم الكنيسة الكاثوليكية للبابا رقم 267»، والذي تمثل في تصاعد الدخان الأسود من مدخنة الكنيسة. واستعرضت الـ «CNN» المواعيد المقرر الإعلان فيها على التوافق على البابا الجديد في اليوم الثاني من الإعادة، قائلة :«إذا حصلنا على البابا في الجولة الأولى من التصويت هذا الصباح، فمن المفترض أن نرى دخانًا في حوالي الساعة 10:30 صباحًا بالتوقيت المحلي (4:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي)، وإذا لم يحدث ذلك، سنرى الدخان لأول مرة في نحو منتصف النهار (6 صباحًا بالتوقيت الشرقي)». وأضافت :«إذا وصلنا إلى ما بعد الظهيرة، فسنرى الدخان في حوالي الساعة 5:30 مساءً بالتوقيت المحلي (11:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي) أو الساعة 7 مساءً (1 مساءً بالتوقيت الشرقي)». دلالة الدخان وكيفية تلوينه يُخبر الدخان المتصاعد من هذه الأصوات المحترقة من المدخنة، المجتمعين في ساحة القديس بطرس وخارجها ما إذا كان قد تم اختيار البابا الجديد. وبعد كل جولتين من التصويت في كنيسة «سيستين»، تُحرق أوراق اقتراع الكرادلة في فرن خاص لإظهار النتيجة للعالم الخارجي. وإذا لم يتم اختيار أي بابا، يتم خلط أوراق الاقتراع بخراطيش تحتوي على «بيركلورات البوتاسيوم» و«الأنثراسين» أحد مكونات قطران الفحم والكبريت لإنتاج «دخان أسود»، ولكن إذا كان هناك فائز، يتم خلط بطاقات الاقتراع المحترقة مع «كلورات البوتاسيوم» و«اللاكتوز» و«راتنج الكلوروفورم» لإنتاج «الدخان الأبيض». هل يستغرق انتخاب البابا أكثر من جولة؟ كان بعض الكرادلة المصوتين البالغ عددهم 133 كاردينالًا قد قالوا إنهم يتوقعون عقد جلسة اقتراع قصيرة لاستبدال البابا فرانسيس. لكن من المحتمل أن يستغرق الأمر على الأقل بضع جولات من التصويت حتى يحصل رجل واحد على أغلبية الثلثين، أو 89 ورقة اقتراع، اللازمة ليصبح البابا رقم 267. على مدى معظم القرن الماضي، استغرق الأمر ما بين 3 إلى 14 بطاقة اقتراع للعثور على البابا، إذ تم انتخاب يوحنا بولس الأول- البابا الذي حكم لمدة 33 يومًا في عام 1978، في الاقتراع الرابع، فيما احتاج خليفته يوحنا بولس الثاني إلى 8، بينما تم انتُخب البابا فرنسيس في الاقتراع الخامس في عام 2013.

الدخان الأسود يؤجل انتخاب البابا الجديد في الفاتيكان
الدخان الأسود يؤجل انتخاب البابا الجديد في الفاتيكان

نون الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نون الإخبارية

الدخان الأسود يؤجل انتخاب البابا الجديد في الفاتيكان

تصاعد الدخان الأسود اليوم الأربعاء، من مدخنة كنيسة سيستين الواقعة في أخبار ذات صلة 6:32 مساءً - 25 أبريل, 2025 9:02 مساءً - 28 أبريل, 2025 12:04 صباحًا - 27 أبريل, 2025 10:31 مساءً - 26 أبريل, 2025 يعد هذا الإعلان بمثابة رسالة رمزية للعالم بأن العملية الانتخابية لا تزال مستمرة ولم تسفر بعد عن اختيار خلف للبابا الراحل. مجمع الكرادلة يستأنف التصويت مجمع الكرادلة، الذي يجتمع تحت سقف كنيسة سيستين الشهيرة، يُعتبر الهيئة العليا المسؤولة عن اختيار الحبر الأعظم. بعد الجولة الأولى التي لم تُفضِ إلى نتيجة حاسمة، من المقرر أن يواصل الكرادلة التصويت في جولات متتالية حتى يتم الاتفاق على مرشح يحصل على النصاب المطلوب، وهو ثلثي الأصوات. صلاة جماعية قبيل التصويت قبل دخول كنيسة سيستين للتصويت، اجتمع الكرادلة الناخبون للصلاة بشكل جماعي صباح الأربعاء، مما يعكس الروحانية والشعور بالمسؤولية العميقة التي ترافق هذا الحدث المهم في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. يتوجه الكرادلة بعدها إلى الكنيسة بعقول وقلب غارق في التأمل، ليبدأوا العملية الانتخابية التي تُعد مفصلية في حياة الكنيسة. إشارات الدخان… الوسيلة التاريخية لإعلان النتائج يُعد الدخان الأسود الذي تصاعد اليوم الأربعاء إعلاناً رمزياً يُستخدم منذ قرون لإيصال نتائج التصويت إلى الحشود المتجمعة في ساحة القديس بطرس وخارجها. يُحرق الكرادلة أوراق الاقتراع بعد كل جولتين انتخابيتين داخل موقد خاص، ويتم خلط الأوراق بمواد كيميائية مختلفة لإنتاج دخان أبيض أو أسود يحمل رسائل واضحة: الدخان الأسود يشير إلى عدم التوصل لقرار، أما الدخان الأبيض فهو علامة على اختيار البابا الجديد. الكيمياء وراء ألوان الدخان للحصول على لون الدخان المطلوب، تُضاف مواد كيميائية بعناية إلى أوراق الاقتراع المحترقة. عندما يكون القرار غير محسوم، يتم استخدام مزيج يشمل بيركلورات البوتاسيوم والأنثراسين والكبريت للحصول على دخان أسود كثيف. أما في حال انتخاب البابا، يتم خلط الأوراق المحترقة بكلورات البوتاسيوم واللاكتوز ومواد أخرى لإنتاج دخان أبيض ناصع يعلن للعالم عن القرار النهائي. رحيل البابا فرنسيس وبدء حقبة جديدة شهدت الكنيسة الكاثوليكية تحولاً كبيراً بوفاة وفاته المفاجئة نتيجة سكتة دماغية أدت إلى توقف قلبه كانت بمثابة صدمة كبيرة للمجتمع الكاثوليكي والعالم أجمع. الآن، ومع بدء عملية انتخاب خليفة جديد، تترقب الأوساط العالمية إعلان الدخان الأبيض الذي يبشر ببدء فصل جديد من تاريخ الكنيسة. بهذا التصعيد الرمزي والمزيج المعقد من الطقوس والروحانية، تستمر جهود الكنيسة الكاثوليكية لاختيار قائد جديد يعيد توجيه مسارها ويواجه تحديات العصر الحديث. المصدر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store