logo
#

أحدث الأخبار مع #واللاه

تقرير عبري يكشف.. "إسرائيل" ستنهار قريبا بسبب هيمنة عائلة نتنياهو على القرار الأمني
تقرير عبري يكشف.. "إسرائيل" ستنهار قريبا بسبب هيمنة عائلة نتنياهو على القرار الأمني

وكالة أنباء براثا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة أنباء براثا

تقرير عبري يكشف.. "إسرائيل" ستنهار قريبا بسبب هيمنة عائلة نتنياهو على القرار الأمني

كشف تقرير نشره موقع "واللاه" العبري، عن وجود أزمة بنيوية عميقة تهدد الكيان الإسرائيلي من الداخل، وسط مؤشرات على "انهيار متسارع" للكيان، في ظل إدارة القرارات العسكرية والأمنية من داخل ما وصف بـ"فيلا عائلة نتنياهو في قيصرية"، وليس من مؤسسات الدولة الرسمية. التقرير الذي أعده الصحفي الإسرائيلي باراك سيري، مستشار وزير الحرب السابق، يتناول تفاصيل الصراع داخل القيادة الإسرائيلية، ويربطها بانهيار الثقة بالجيش ومؤسساته بعد هجمات 7 أكتوبر 2023، والتي شكلت نقطة تحول في تاريخ الأمن الإسرائيلي. "مجلس العائلة".. من يتحكم بالجيش؟ ووفقا للتقرير، فإن التعيينات العسكرية الحساسة في الكيان الصهيوني لم تعد تمر عبر القنوات الرسمية والمؤسسات العسكرية، بل أصبحت تُدار من قبل ما يُسمى "مجلس العائلة" المكون من: سارة نتنياهو: صاحبة القرار الأول في التعيينات. بنيامين نتنياهو: رئيس الحكومة الذي يتبع توجيهات زوجته. يائير نتنياهو: الابن الذي يشارك من ميامي عبر الهاتف. وأشار التقرير إلى أن المعايير التي تُعتمد في هذه التعيينات شخصية بحتة، وترتكز على الولاء للعائلة، والقدرة على قمع المعارضين، وتسهيل مصالحها المالية. أزمة رئاسة الأركان ورفض زامير بعد تقاعد رئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي وفقدانه للشرعية إثر فشل المؤسسة العسكرية في التصدي لهجوم 7 أكتوبر، برز اسم اللواء إيال زامير كخليفة طبيعي، لكنه قوبل برفض من سارة نتنياهو بسبب قربه من وزير الحرب السابق يوآف غالانت، أحد خصوم العائلة. بدلا منه، رُوّج لتعيين اللواء ديفيد زيني المقرب من العائلة والممول من الملياردير شمعون فاليك، لكن معارضة وزير الحرب الحالي لــ"إسرائيل" كاتس أوقفت هذا التعيين، نظرا لعدم كفاءة زيني لقيادة الجيش في حالة حرب. محاولة تمرير زيني لرئاسة الشاباك بعد فشل تعيينه رئيسا للأركان، دفعت سارة نتنياهو مجددا باتجاه تعيين زيني رئيسا لجهاز الأمن العام (الشاباك)، رغم تحذيرات قانونية ومهنية واسعة النطاق. وجاء ذلك على خلفية تصريحاته الرافضة لصفقات تبادل الأسرى، ما أثار غضب العائلات الإسرائيلية التي لديها أقارب محتجزون في غزة. صراع مع المحكمة العليا يُعد هذا التعيين جزءا من ما وصفه التقرير بـ"حرب نتنياهو على مؤسسات الكيان"، في محاولة لتحويل الأنظار عن إخفاقاته في الحرب، وإشعال مواجهة مع المحكمة العليا، وشيطنتها أمام جمهور اليمين المتطرف عبر اتهامها بالانحياز ضد "الشرقيين والدينيين". فساد ومحسوبية.. وتفكك في المؤسسة الأمنية وبحسب تحقيقات عدة نُشرت مؤخرًا في وسائل إعلام عبرية، بينها "كالكاليست" و"هآرتس"، فقد تدخل الملياردير فاليك مباشرة لدعم تعيين زيني مقابل تمويل حملات نتنياهو الانتخابية، في حين شاركت سارة نتنياهو شخصيًا في اجتماعات أمنية عبر تطبيق "زووم"، وقدم ابنها يائير ملاحظاته من الخارج على تعيينات الضباط. تحذيرات من كارثة تقرير مركز أبحاث الأمن الإسرائيلي (INSS) وصف المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بأنها في حالة "تفكك داخلي"، وأظهر استطلاع رأي لمعهد "داحاف" أن 84% من الإسرائيليين فقدوا الثقة بقيادة الجيش. البروفيسور أوري بار جوزيف، خبير الاستخبارات بجامعة حيفا، علّق على ذلك بالقول: "نحن أمام تفكيك منهجي للمؤسسة الأمنية. التعيينات قائمة على الولاء الشخصي، لا على الكفاءة. هذه وصفة لكارثة استراتيجية". أزمة مستقبلية محتملة تواجه محاولة تعيين زيني لرئاسة الشاباك احتمال الإلغاء من قبل المحكمة العليا، بسبب تضارب المصالح وغياب التقييمات الرسمية، إضافة إلى تاريخ زيني المثير للجدل داخل الجيش. وقال المحامي إيلاي مالك، الخبير في القانون الدستوري، إن استمرار تجاهل القوانين وتجاوز آليات التعيين قد يؤدي إلى مواجهة دستورية غير مسبوقة. أما الصحفي الأمني عاموس هاريل، فحذر من أن "العائلة الحاكمة تسحب الجيش من تحت سيطرة قادته، وتدفع "إسرائيل" إلى حافة الحرب الأهلية"، فيما وصف التقرير في ختامه ما يحدث بأنه "تحوّل "إسرائيل" إلى مزرعة عائلية تُدار من فيلا خاصة، وليس من مراكز القرار الرسمية".

عشرات الشهداء والمصابين في خانيونس ورفح
عشرات الشهداء والمصابين في خانيونس ورفح

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

عشرات الشهداء والمصابين في خانيونس ورفح

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته المكثفة على قطاع غزة، مدمّرًا منازل فوق رؤوس ساكنيها، في وقت يعتزم فيه توسيع عملياته العسكرية الليلة، مع نشر قوات إضافية داخل القطاع. ووفق موقع "واللاه" العبري، فقد أبلغ الجيش سكان بعض مستوطنات "غلاف غزة" باحتمال تصاعد العمليات، محذرًا من أصوات انفجارات قد تُسمع خلال الساعات القادمة، في ظل مواصلة التصعيد العسكري من دون أفق لوقف النار. في الأثناء، حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس ، من أن الفلسطينيين في غزة "يعيشون ما قد يكون أقسى مراحل هذا الصراع الوحشي"، مشيرًا إلى أن إسرائيل منعت، طوال نحو ثمانين يومًا، دخول المساعدات المنقذة للحياة. واستند غوتيريس إلى تقرير دولي خلص إلى أن "جميع سكان غزة يواجهون خطر المجاعة"، مؤكدًا أن العائلات تُجَوّع وتُحرم من مقومات الحياة الأساسية "تحت أنظار العالم". في سياق متصل، أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن رئيس جهاز "الشاباك" المعيّن حديثًا، اللواء دافيد زيني، عبّر في اجتماعات مغلقة عن رفضه التام لصفقات تبادل الأسرى، واصفًا الحرب على غزة بـ"الأبدية"، ومشدّدًا على أنه لا ينبغي وقف القصف من أجل إعادة المحتجزين. تأتي هذه التصريحات في وقت تتصاعد فيه المؤشرات على رفض المؤسسة الأمنية والسياسية الإسرائيلية أي مسار قد يؤدي إلى وقف الحرب أو التهدئة. وفي ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن أكثر من 172 ألف شخص نزحوا من قطاع غزة خلال أسبوع واحد فقط، بفعل التصعيد المستمر وإنذارات الإخلاء القسري، مشيرة إلى أن العدد الإجمالي للنازحين منذ انهيار وقف إطلاق النار في 18 مارس/ آذار بلغ أكثر من 610 آلاف شخص. ودعت المنظمة إلى "توفير وصول إنساني فوري"، محذّرة من كارثة تزداد سوءاً يوماً بعد آخر في ظل الغياب التام لأي حماية للمدنيين. تطورات الحرب على غزة يتابعها "العربي الجديد" أولاً بأول...

«السجن أهون من الجيش».. أزمة تجنيد الحريديم تهدد حكومة نتنياهو
«السجن أهون من الجيش».. أزمة تجنيد الحريديم تهدد حكومة نتنياهو

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

«السجن أهون من الجيش».. أزمة تجنيد الحريديم تهدد حكومة نتنياهو

تصاعد التوتر داخل إسرائيل مع اتساع رقعة رفض الحريديم (اليهود المتشددين) لخطة الحكومة الجديدة بشأن التجنيد الإلزامي في الجيش، ما يُنذر بأزمة سياسية قد تطيح بالائتلاف الحاكم وتدفع البلاد نحو انتخابات مبكرة. وبحسب ما نقله موقع "واللاه" العبري، عبّر العديد من الحريديم عن رفضهم القاطع للتجنيد، مشيرين إلى أنهم يفضلون دخول السجن على التخلي عن معتقداتهم الدينية. وقال أحد الشباب الحريديم: "لن أذهب إلى مكان يهدد يهوديتي، السجن أهون من الخدمة العسكرية". جاء هذا الرفض بعد إعلان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أيال زمير، عن خطة فورية لرفع نسبة تجنيد الحريديم لسد العجز الكبير في صفوف القوات النظامية، منذ بداية حرب غزة في أكتوبر 2023. ووفقًا للجيش، هناك عجز يصل إلى 12 ألف جندي، وقد تم إرسال 10 آلاف أمر استدعاء للحريديم، لكن لم يستجب سوى 205 فقط، في مؤشر على حجم التحدي. رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو حاول تهدئة الأوضاع، معلنًا في جلسة مغلقة بالكنيست عن خطة لتجنيد 10،500 من الحريديم خلال العامين المقبلين، قائلًا إن 'من يدخل الجيش كمتدين، يخرج منه كذلك'، لكن هذه الوعود لم تلقَ قبولًا في الشارع الحريدي، الذي اتهم الحكومة بفرض واقع جديد بالقوة. وتزايدت الضغوط داخل حزب "الليكود" من قِبل نواب حريديم، ملوّحين بتعطيل التصويت البرلماني والانسحاب من الائتلاف، ما قد يُسقط الحكومة. وذكرت الموقع أن نتنياهو "بدأ يفقد صبره"، محذرًا من أن الأحزاب الحريدية ستكون الخاسر الأكبر في حال الذهاب إلى انتخابات. وكان الحريديم قد أظهروا دعمًا محدودًا للجيش في بداية الحرب، من خلال حملات إغاثة ومساعدات، لكنهم يرون اليوم أن مشروع قانون التجنيد يعاقبهم ويُهدد التوازن الحساس بين الدين والدولة في إسرائيل. وفي ظل استمرار الجدل، عقد نتنياهو اجتماعًا مع ممثلي الأحزاب الحريدية لمحاولة احتواء الأزمة، لكن إعلان لجنة الأمن والدفاع عن بدء الصياغة النهائية لقانون التجنيد أعاد التوتر من جديد، وسط مخاوف من تصاعد الاحتجاجات في الشارع الحريدي خلال الأيام المقبلة.

الإمارات تبلغ إسرائيل رفضها التعاون مع آلية المساعدات الجديدة لغزة
الإمارات تبلغ إسرائيل رفضها التعاون مع آلية المساعدات الجديدة لغزة

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الإمارات تبلغ إسرائيل رفضها التعاون مع آلية المساعدات الجديدة لغزة

العاصفة نيوز/ متابعات: أفاد موقع 'واللاه' العبري نقلا عن مصدر مطلع، أن الإمارات أبلغت إسرائيل بأنها لن تتعاون مع آلية المساعدات الجديدة المقترحة لقطاع غزة والتي 'لا تلبي متطلباتها في هذه المرحلة'. وبحسب الموقع، فقد أجرى ما يسمى بـ'منسق العمليات الإسرائيلية في المناطق'، الجنرال راسن عليان، زيارة إلى أبوظبي مؤخرا، حيث التقى بمسؤولين إماراتيين معنيين بملف المساعدات. اقرأ المزيد... حريق هائل يلتهم إحدى ورش النجارة في حضرموت 10 مايو، 2025 ( 7:43 مساءً ) البحسني يعلن إطلاق صندوق لتنمية حضرموت وتحسين الخدمات 10 مايو، 2025 ( 7:26 مساءً ) ونقل المصدر أن الوزير الإماراتي المسؤول عن المساعدات الإنسانية شدد خلال اللقاء على أن 'الترتيبات الحالية غير مقبولة ولن تحظى بالدعم أو التمويل الإماراتي'. وتأتي هذه التصريحات وسط تزايد الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية المفروضة على دخول المساعدات إلى غزة. وقال فرحان حق، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي أمس الجمعة، إن 'ما عرض علينا يبدو مصمما لتقييد الإمدادات حتى آخر حبة قمح'، مؤكدا أن الأمين العام أنطونيو غوتيريش يرفض أي آلية 'لا تحترم المبادئ الإنسانية'. وأشار حق إلى أن 'المساعدات لم تدخل إلى القطاع بشكل منتظم منذ أكثر من 10 أسابيع، ما أدى إلى تفاقم الأزمة'، محذرا من أن 'أي تأخير إضافي ستكون له عواقب لا يمكن معالجتها'. ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر الماضي، برزت الإمارات كأحد أبرز الأطراف المانحة للمساعدات الإنسانية، حيث أنشأت مستشفيات ميدانية في القطاع، وقدمت مئات الملايين من الدولارات لشراء الغذاء والدواء، كما استقبلت آلاف الجرحى والمرضى الفلسطينيين للعلاج في مستشفياتها. وتواجه خطة المساعدات التي طرحتها إسرائيل بدعم أمريكي، انتقادات متزايدة من قبل الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية تتهمها بتحويل الإغاثة إلى 'أداة سياسية' ووسيلة لـ'إدارة التجويع والضغط على السكان'.

غزة تحت الحصار.. وحصيلة الضحايا في الضفة الغربية أكثر من 700
غزة تحت الحصار.. وحصيلة الضحايا في الضفة الغربية أكثر من 700

عين ليبيا

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عين ليبيا

غزة تحت الحصار.. وحصيلة الضحايا في الضفة الغربية أكثر من 700

ارتفعت حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ 18 مارس 2025 إلى 2678 قتيل، 7308 إصابة، لتصل الحصيلة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 52787 شهيد و119349 إصابة. في السياق، كشف موقع 'واللاه' العبري نقلاً عن مصدر مطلع أن الإمارات أبلغت إسرائيل بأنها لن تتعاون مع آلية المساعدات الجديدة المقترحة لقطاع غزة، معتبرة أنها 'لا تلبي متطلباتها في هذه المرحلة'. وبحسب الموقع، فقد أجرى الجنرال راسن عليان، منسق العمليات الإسرائيلية في المناطق، زيارة إلى أبوظبي مؤخرًا، حيث التقى بمسؤولين إماراتيين معنيين بملف المساعدات. وأكد الوزير الإماراتي المسؤول عن المساعدات الإنسانية خلال اللقاء أن 'الترتيبات الحالية غير مقبولة ولن تحظى بالدعم أو التمويل الإماراتي'. وتأتي هذه التصريحات في وقت يتزايد فيه الانتقاد الدولي للقيود الإسرائيلية على دخول المساعدات إلى غزة، حيث حذر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة من أن 'أي تأخير إضافي ستكون له عواقب لا يمكن معالجتها'. الأمم المتحدة تحذر من عواقب تأخير المساعدات إلى غزة: 'هناك خطة لتقييد آخر حبة قمح' حذرت الأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن رفع الحصار أصبح أكثر إلحاحًا. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي، إن المساعدات لم تدخل إلى القطاع بشكل منتظم منذ أكثر من 10 أسابيع، ما أسهم في تفاقم الأزمة. وأضاف أن أي تأخير آخر سيكون له 'عواقب لا يمكن معالجتها'. وأشار المتحدث إلى أن الأمين العام أنطونيو غوتيريش يرفض أي ترتيبات 'لا تحترم المبادئ الإنسانية'، مؤكدًا أن ما عُرض على الأمم المتحدة يبدو مصمّمًا لتقييد الإمدادات إلى غزة بشكل كبير. من جهة أخرى، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن أكثر من 3 آلاف شاحنة مساعدات إنسانية متوقفة خارج قطاع غزة، داعية إلى فتح المعابر بشكل فوري. الجيش الإسرائيلي يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ومرافقه في هجوم بطائرة مسيرة في نابلس أعلن الجيش الإسرائيلي عن اغتيال قائد كتيبة جنين في سرايا القدس نور عبد الكريم البيطاوي، ومرافقه حكمت عبد النبي، في عملية اغتيال استهدفتهما شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية باستخدام طائرة مسيرة مفخخة. وبحسب بيان الجيش، كان البيطاوي أحد أبرز المطلوبين الفلسطينيين، وقاد خلية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي نفذت هجمات ضد قوات الجيش الإسرائيلي والمستوطنين، وقد فر البيطاوي من جنين إلى نابلس بعد عملية إسرائيلية شمال الضفة الغربية، وتم تعقبه بناءً على معلومات استخباراتية مشتركة بين الشاباك والجيش الإسرائيلي. وتأتي عملية اغتيال البيطاوي في سياق تصعيد متواصل في الضفة الغربية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي عمليات اقتحام واعتقالات بشكل شبه يومي، وخصوصًا في جنين ونابلس. يذكر أنه تستمر العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية، بما في ذلك الاقتحامات والاعتقالات، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني والأمني في المنطقة، وحتى مايو 2025، تشير الإحصاءات إلى أن حصيلة القتلى في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر 2023 تتراوح بين 691 و741، وفقًا لمصادر فلسطينية متعددة، ومن بين هؤلاء، يُقدّر أن حوالي 163 منهم كانوا أطفالًا، بالإضافة إلى 10 نساء و9 مسنين، كما أصيب أكثر من 5,000 فلسطيني في نفس الفترة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store