أحدث الأخبار مع #واللاهنيوز


النهار
منذ 12 ساعات
- سياسة
- النهار
قرار تعيين ديفيد زيني يشعل النار في الداخل الإسرائيلي... ولسارة نتنياهو حصّة!
تعصف أزمة حقيقية بالمستوى الأمني والسياسي في إسرائيل مع تجاهل قرار المدعية العامة وتعيين ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الشاباك. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن مرشّحه لمنصب رئيس جهاز الأمن الداخلي يجب أن يعيّن "في أقرب وقت ممكن"، مضيفاً أن مرشّحه زيني لن يتدخّل في أي تحقيق يستهدف المقرّبين منه. وأورد بيان صادر عن مكتب نتنياهو "من الضروري تعيين رئيس للشاباك في أقرب وقت ممكن"، مضيفاً "لن يشارك رئيس جهاز الأمن الداخلي المعيّن في التحقيق" الذي يجريه الشاباك ضد شركاء لنتنياهو يشتبه في تلقيهم رشاوى من قطر. إلى ذلك، لفتت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أنّه بعد الاتفاق على تعيينه رئيساً لجهاز الشاباك من وراء ظهر رئيس هيئة الأركان، أبلغ الجنرال إيال زامير رسمياً اللواء زيني بإنهاء خدمته في الجيش الإسرائيلي. وكشفت القناة 12 عن أن زامير استدعى اللواء زيني لمحادثة توضيحاً لما دار بينه وبين نتنياهو بشأن تعيينه بدون علمه. ماذا في تطوّرات القرار؟ من جهّته، أوضح المحلّل السياسي للقناة 12 بعض النقاط في قرار التعيين، مشيراً إلى أن "نتنياهو تجاوز زامير عُرفاً وليس قانوناً بتعيين زيني، وهذا سيخلق علاقة مضطربة بين أهم شخصيتين عسكريتين في إسرائيل لإدارة الحرب على قطاع غزة". وأضاف: "يُحظر على نتنياهو قانونياً أن يحدّد صلاحيات رئيس الشاباك الذي يعيّنه، ولذلك ليس من صلاحية نتنياهو أصلاً أن يقول إن زيني لن يتدخّل بتحقيقات مستشاريه. بالإضافة إلى أن مسار التعيين وكل إجراءاته إما غير قانونية أو غير تامة دستورياً، وهذا يعني أن الحكومة في طريقها لصدام جديد وكبير مع جهاز القضاء الإسرائيلي". عن دور سارة نتنياهو... في السياق، أفادت "معاريف" بأن "زيني كان المرشّح المفضل لدى سارة نتنياهو لتولي منصب رئيس هيئة الأركان بعد هيرتسي هاليفي، وذلك رغم أنّه لم يشغل العديد من المناصب في هيئة الأركان العامة، كما أن له علاقات غير مباشرة مع عائلة نتنياهو". وأشارت الصحيفة إلى أن "زيني يفتقر إلى الخبرة في مجالات المعلومات الاستخباراتية، والعمليات الخاصة للشاباك وتشغيل العملاء، ولا يُعتبر خبيراً بالشأن العربي، وهو ما قد يُشكّل تحديا له في المنصب". وختمت: "نتنياهو يسعى من خلال هذا التعيين، إلى إيصال رسالة إلى جهاز الشاباك مفادها أن "ما كان – لن يكون بعد ذلك"، وأن الطاقم المحيط برئيس الجهاز الحالي رونين بار، قد يُستبدل مع دخول رئيس جديد من خارج الجهاز". رسالة تحذير ونقل موقع "واللاه نيوز" العبري رسالة وجّهها رئيس جامعة تل أبيب آرييه زيفي بورات إلى زيني يقول فيها إن تعيينه سيؤدي إلى حرب أهلية. في رسالته، دعا رئيس الجامعة زيني إلى سحب ترشيحه "لتفادي كارثة وطنية قد تقع إذا تم تعيينك". وأضاف أن قطاعات في الاقتصاد سبق أن أعلنت نيتها الإضراب في حال تم تجاهل قرارات المحكمة. بدوره، علّق رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك على خطوة نتنياهو قائلاً: "لا أعرف وضعاً يكون فيه رئيس حكومة سواء حين كنت أنا رئيساً للوزراء أو غيري يتحدّث مباشرة مع كبار ضباط الجيش من دون التنسيق مع رئيس هيئة الأركان". وتابع: "هذه سابقة خطيرة. المشكلة أن رئيس الحكومة ليس فوق القانون، وما يحدث الآن هو تجسيد حقيقي للحظة الدستورية التي لطالما حذّرنا منها، الأزمة الدستورية التي طال الحديث حولها". وختم: "عندما يخرق نتنياهو بشكل صارخ التعليمات الموجهة إليه، كما حصل بالأمس عندما تجاهل القرار بوقف تعيين رئيس الشاباك، فإن ذلك يعني أنه يتمرّد على القانون، ويُعلن فعلياً الحرب على حكم القانون في الدولة، هذا سلوك يقوّض أسس النظام الديموقراطي ويفكك دولة إسرائيل من الداخل".


النهار
منذ 5 أيام
- سياسة
- النهار
بشارة بحبح... كلمة السر في التفاوض مع حماس
قال موقع "واللاه نيوز" العبري مساء اليوم الأحد، نقلاً عن مصدر مطلع إن "لدى كل من إسرائيل وحماس فرق تفاوضية في الدوحة، لكن المحادثات الحقيقية حول اقتراح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف تجري عبر قنوات أخرى في الوقت الحالي". وأضاف: "ويتكوف أجرى محادثات مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤوله للمفاوضات رون ديرمر، بالإضافة إلى قيادة حماس في الدوحة عبر قناة خلفية يُسهّلها رجل الأعمال الفلسطيني - الأميركي بشارة بحبح". ووفق المصدر: "كانت هذه القناة الخلفية حاسمة في تأمين إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي - الأميركي عيدان ألكسندر الأسبوع الماضي. ويحظى بشارة بحبح بنفوذ واسع من خلف الأضواء لدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والمسؤولين الكبار في إدارته.


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تطوّرات جديدة في قضية "قطر غيت"... إعلام عبري: اعتقال ضابط سابق بالموساد
في جديد قضية "قطر غيت"، كشفت القناة 14 الإسرائيلية اليوم الخميس عن اعتقال مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية يونتان أوريخ، قبل أن ينتهي اعتقاله المنزلي بوقت قصير. وفي تطوّر آخر في التحقيقات في القضية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية شخصية أمنية رفيعة سابقاً أخرى على علاقة بالقضية، إذ تشير المعلومات أنّها شخصية من الموساد. تعبيرية. وفق موقع "واللاه نيوز" العبري، اعتقل ضابط سابق في الموساد. وقد فرضت محكمة الصلح في ريشون لتسيون أمراً بحظر النشر بشأن تطوّرات القضية. إلى ذلك، فتح تحقيق ضد شخص جديد مقرّب من لواء احتياط في الجيش الإسرائيلي مرتبط بأعمال مع قطر، ويُشتبه بتورّطه في الرشوة، الاتصال بعميل أجنبي وتبييض الأموال.


النهار
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
هل ينوي الجيش الإسرائيلي تقسيم مدينة غزة إلى قسمين؟
قال موقع "واللاه نيوز" العبري اليوم الأربعاء إنه "مع انهيار اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس ودخول رئيس الأركان، إيال زامير، كان هناك توقع بانتقال سريع إلى حرب واسعة النطاق ومتزامنة، لكن عمليا، فرض رئيس هيئة الأركان الغموض على الخطوات التالية، وركز على تنظيم القوات في شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، وشجع على السيطرة المتجددة على محور موراغ، ووجه بتكثيف التدمير والسيطرة على الجانب الفلسطيني". وأضاف الموقع: "إن عملية الغموض لا تتعلق فقط بالأفعال الحقيقية التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي، بل تتعلق أيضا بالسؤال عما إذا كان المستوى السياسي قد قاد الجيش الإسرائيلي إلى حرب ستستمر لسنوات قادمة، وبالتالي لا يوجد أي اندفاع لتحقيق السيطرة السريعة على قطاع غزة". وتابع: "هناك أمر واحد واضح؛ إذا كان هذا التحرك البطيء والمكثف يهدف إلى إزاحة حماس من السلطة، فهو أسلوب تعرف حماس كيف تتكيف معه. وفي الممارسة العملية، لا تزال حماس تسيطر بقوة على غزة، وخان يونس، والنصيرات، ودير البلح، وغيرها. وسع الجيش الإسرائيلي خلال الأسبوعين الأخيرين من عمله في منطقتي التفاح والشجاعية". وقال الموقع: "إن أولئك الذين يعرفون المنطقة جيدا يدركون أنه إذا استمر هذا الاتجاه في الأسابيع المقبلة، فيمكن التقدير أنه بمناورة بطيئة في نطاق 3-4 كيلومترات، سوف يتمكن الجيش الإسرائيلي من عبور مدينة غزة. ومن شأن هذه العملية أن تؤدي إلى تقسيم مدينة غزة إلى قسمين من خلال السيطرة على شارع عمر المختار. هذا هو الشارع الرئيسي لمدينة غزة. يبدأ عند ساحة فلسطين وينتهي عند الساحل. ويفصل الشارع حي الدرج عن حي الزيتون، ويضم العديد من المباني الحكومية والمراكز التجارية والأسواق المركزية لقطاع غزة". وأشار إلى أن "الجيش الإسرائيلي لا يقاتل فعليا. العدو الذي يبلغ عدده نحو 20 ألف رجل مسلح، يتواجد خلف المباني، وتحت الأرض، وفي بعض الأحيان يخرج لتنفيذ عمليات قنص، أو إطلاق قذائف مضادة للدروع، أو تفجير عبوات ناسفة، أو إطلاق قذائف الهاون". وتابع: "بالإضافة إلى الحفاظ على المناطق العازلة بالقرب من حدود قطاع غزة داخل الأراضي الفلسطينية، تعمل قوات الجيش في رفح في الجنوب، حيث تعمل على تعزيز وتوسيع السيطرة على محور موراغ، وتسيطر جزئيًا على محور نتساريم، وتنفذ مناورة بطيئة للغاية تتضمن تدميرا هندسيا في بيت حانون، وبيت لاهيا، والدرج والتفاح، والشجاعية، وغيرها". وأضاف الموقع: "وبحسب توجيهات المستوى السياسي، فإن المناطق التي وصل إليها الجيش الإسرائيلي تشهد تدمير البنى التحتية العسكرية، وتبقى القوات هناك لتعميق السيطرة. وتقترب نسبة سيطرة الجيش الإسرائيلي في المنطقة الآن من 40% من المنطقة. وفي المناطق المتبقية، ينفذ الجيش الإسرائيلي غارات جوية وعمليات برية دقيقة". إلى ذلك، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي: "إن تقديرات الجيش الإسرائيلي تفيد بأن حماس تعمل وفق استراتيجية (الحفاظ على القوة) وتتجنب الاحتكاك المباشر مع قوات الجيش في العمليات البرية في قطاع غزة. فمنذ استئناف القتال لم تقع سوى اشتباكات قليلة بين المسلحين الفلسطينيين وقوات الجيش". وأضافت: "في الأسبوع الماضي في منطقة محور موراغ، خرجت مجموعة من المسلحين من نفق وتبادلت إطلاق النار مع قوة من كتيبة جولاني وخلال الاشتباك أصيب قائد سرية بجروح. الحادث الثاني وقع أمس في شمال قطاع غزة، عندما خرج مسلحون من نفق وأطلقوا قذيفة آر بي جي على قوات الجيش من مسافة قريبة. وأشارت الإذاعة إلى أنه "في الأحداث المتبقية، تحاول حماس تعزيز إطلاق الصواريخ بعيدة المدى وقذائف الهاون وعمليات القنص والصواريخ المضادة للدروع بشكل رئيسي". وذكرت أن مسؤولين كبار في القيادة الجنوبية يقدرون بأن "حماس تستعد للمناورة الكبرى التي سيقوم بها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، ولذلك فهي تستثمر بشكل رئيسي في زرع العبوات".


النهار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
إعلام عبري يتحدّث عن اقتراح مصري جديد لهدنة في غزة
قال موقع "واللاه نيوز" العبري مساء اليوم الاثنين إن اقتراحاً مصرياً جديداً لهدنة في غزة يتضمن إطلاق سراح 8 أسرى إسرائيليين أحياء مقابل وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، واستكمال المفاوضات. من جهتها، ذكرت القناة 13 العبرية أن الاقتراح يتضمن الإفراج عن 8 أسرى إسرائيليين من الأحياء و8 جثث، بالإضافة إلى إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة من اليوم الأول، ووقف إطلاق النار لمدة 50 يوماً. وأضافت القناة أن "حماس تطالب بضمانات للبدء بمحادثات المرحلة الثانية". إلى ذلك، قالت هيئة البث العبرية "كان 11" إن المسؤولين في إسرائيل اطلعوا على تفاصيل الاقتراح المصري يوم الخميس، مشيرة إلى أن الاقتراح يتضمن إطلاق سراح عدد أكبر من الرهائن وعددهم ثمانية، مقارنة بالاقتراح الذي وافقت عليه حماس سابقاً بإطلاق سراح خمسة. وأضافت أن إسرائيل لم تقدم حتى الآن رداً رسمياً بشأن ما إذا كانت تدعم اقتراح الوساطة أم لا، بينما لا يزال الموقف الإسرائيلي الرسمي يطالب بخطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، التي تتضمن إطلاق سراح 11 رهينة من الأحياء و16 من الجثامين.