أحدث الأخبار مع #والمنغنيز


الوسط
منذ 5 أيام
- أعمال
- الوسط
شركات عالمية تظهر اهتماما باحتياطي أفريقيا من المعادن الحيوية
يبدي عدد متنامٍ من شركات التعدين العالمية اهتماما متزايدا بضخ مزيد الاستثمارات في أفريقيا لاستكشاف الاحتياطات الضخمة من المعادن الحيوية التي تملكها دول القارة، في ظل التوجه العالمي إلى استخدام الطاقة النظيفة. وتمتلك دول القارة الأفريقية حصة كبيرة من احتياطات المعادن الحيوية في العالم، من الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والكوبالت وغيرها، وهي المعادن الضرورية من أجل التحول لاستخدام تقنيات الطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية، مما يعد بفرص استثمارية وتنموية ضخمة، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي أمس الأحد. أفريقيا غنية وتملك جنوب أفريقيا وزيمبابوي احتياطات ضخمة من معادن مجموعة البلاتينيوم أو البلاتين، المطلوبة في صناعة الهيدروجين الأخضر وإزالة الكربون من صناعة النقل الثقيل والتدفئة. كما تملك البلدان احتياطات كبيرة من الكروم المستخدم في تقنيات الطاقة الشمسية والطاقة الحرارية والطاقة النووية والكهرومائية وطاقة الرياح. وتتركز احتياطات كبيرة من الكوبالت والمنغنير في دول أخرى، وهي معادن مطلوبة لصناعة بطاريات الليثيوم في المركبات الكهربائية، ومرافق تخزين الطاقة. وتشير بعض التقديرات إلى أن 30% من الاحتياطي العالمي من المعادن الحيوية وخمس احتياطي الغرافيت الطبيعي يتركز في أفريقيا، لكن من المتوقع أن يكون الحجم الحقيقي أعلى بكثير بالنظر إلى وجود مناطق شاسعة غير مستكشفة. لكن يتطلب الوصول إلى تلك الاحتياطات الضخمة غير المستغلة مستوى مرتفع من التمويل والخبرة في التعدين، وهي عوامل يفتقر إليها عديد من دول القارة. تنامي أنشطة التعدين في أفريقيا وتتركز أنشطة التعدين عن المعادن الحيوية في دول جمهورية الكونغو الديمقراطية وكوت ديفوار والغابون وغانا ومدغشقر وجنوب أفريقيا وزامبيا، وتوفر إمدادات كبيرة بالفعل من تلك المعادن في السوق العالمية. كما توفر ناميبيا ومالي وتنزانيا إمدادات كبيرة من الليثيوم والغرافيت لتلبية الطلب العالمي المتنامي. في حين تعد غينيا المنتج الأكبر لمادة البوكسيت، وهي المادة الخام الرئيسية في صناعة الألومنيوم. تضاعف الطلب على المعادن الحيوية ومن المتوقع أن يتضاعف الطلب العالمي على المعادن الأرضية النادرة بمقدار أربعة أضعاف بحلول العام 2030، مما يزيد من أهمية الاحتياطات التي تملكها دول القارة الأفريقية. ويجري في الوقت الراهن تطوير ثمانية مناجم جديدة في أنغولا ومالاوي وجنوب أفريقيا وتنزانيا، على أن تبدأ العمليات رسميا بالعام 2029. ومن المتوقع أن توفر العمليات في المناجم الثمانية 9% على الأقل من إمدادات المعادن الأرضية الحرجة في العالم. وبحلول نهاية العقد، من المتوقع أن تنتج أفريقيا 10% من المعادن الأرضية النادرة، ارتفاعا من أقل من 1% في العام 2020. ويقدر صندوق النقد الدولي أن يمثل إنتاج المعادن الأساسية ما لا يقل عن 12% من الناتج المحلي الإجمالي للقارة بحلول منتصف القرن. ومع ذلك، فإن تحقيق هذا الرقم يتطلب استثمارات خاصة كبيرة في هذا القطاع، في عدة دول. أفريقيا بديلا للهيمنة الصينية وتعد الصين هي المنتج الأكبر في العالم للمعادن الأرضية الحرجة بنصيب الثلثين تقريبا، ولهذا فهي تملك الهيمنة على إمدادات المعادن المطلوبة للتحول إلى الطاقة الخضراء والنظيفة. وفيما تحاول عديد من القوى الدولية تعزيز أمن الطاقة وتقليل اعتمادها على الصين، تبرز الدول الأفريقية كبديل محتمل، إذ تملك دول القارة إمكانية التعاون مع شركات التعدين الأميركية والأوروبية، لتعزيز إمداداتها من المعادن الحيوية، والاستثمار في الطاقة المتجددة. ومن شأن إضافة مزيد من القيمة إلى احتياطات المعادن الحيوية في أفريقيا أن يساعد دول القارة في تطوير اقتصاداتها وقواها العاملة. وكانت نشرة سابقة صدرت عن المنتدى الاقتصادي العالمي قدرت أن «نجاح الدول الأفريقية في الاستحواذ على حصة صغيرة من سوق صناعة البطاريات العالمي يمكنه من خلق ما يصل إلى مليون فرصة عمل جديدة». كما أن تطوير الأنشطة الصناعية في أفريقيا من شأنه زيادة الطلب على الطاقة، وخلق فرص جديدة للاستثمارات الأجنبية في قطاعات الطاقة المتجددة والتحول إلى الطاقة النظيفة.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- علوم
- العين الإخبارية
تعدين المحيطات.. اقتصاد ناشئ يصطدم بجدار التنظيمات الدولية
قال تقرير لصحيفة «فاينشيال تايمز» إنه لطالما راود العلماء والمستثمرين حلم استخراج المعادن من قاع المحيط منذ أكثر من قرن. ومع ازدياد الطلب العالمي على معادن أساسية مثل النيكل والكوبالت والنحاس والمنغنيز نتيجة التحول نحو الطاقة النظيفة، أصبح تعدين أعماق البحار أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى. وتدّعي شركات التعدين أن استخراج هذه المعادن من البحر أكثر استدامة من التعدين البري، الذي غالباً ما يرتبط بالتلوث البيئي والانتهاكات الحقوقية. لكن هذا المجال الجديد محفوف بالجدل. فتعدين قاع البحر يتم في بيئة قاسية جداً، حيث تتداخل التحديات التقنية مع المخاطر البيئية. ويزخر قاع المحيط، خصوصاً في منطقة "كلاريون-كليبرتون" في المحيط الهادئ، بكتل معدنية تُعرف بالعُقَد متعددة المعادن، تكونت عبر ملايين السنين. ويخشى العلماء من أن يؤدي إزعاج هذه البيئات إلى أضرار لا يمكن إصلاحها لأنظمتها البيئية الهشة. ومنذ التسعينيات، كان يُمنع التعدين التجاري في المياه الدولية، بانتظار توافق دولي تديره "الهيئة الدولية لقاع البحار" (ISA) التابعة للأمم المتحدة. وقد أجرت عدة دول، مثل الصين واليابان والهند والولايات المتحدة، تجارب استكشافية، لكنها لم تبدأ التعدين التجاري بعد. تغير قريب لكن الوضع قد يتغير قريباً. ففي أبريل/نيسان الماضي، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً يمنح الولايات المتحدة الحق في إصدار تراخيص تعدين أعماق البحار بشكل مستقل، متجاوزاً سلطة الهيئة الدولية. وبدعم من جماعات الضغط التابعة لـشركات التعدين، يهدف القرار إلى تعزيز القيادة الأمريكية في ما وصفه ترامب بـ"حمى الذهب التالية". كما دعا إلى تخزين معادن قاع البحر كمخزون استراتيجي. وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة من المفوضية الأوروبية والصين، حيث اعتُبر انتهاكاً للقانون الدولي الذي يمنح الهيئة الدولية وحدها سلطة تنظيم التعدين في أعماق البحار. وحذّرت الخارجية الصينية من الإجراءات الأحادية، كما أعرب مشرعون أمريكيون وجماعات بيئية عن قلقهم من أن التسرع قد يؤدي إلى كارثة بيئية. ويخشى العلماء من أن تؤدي سحب الرواسب الناتجة عن التعدين إلى تدمير أنظمة بيئية لا تزال غير مفهومة بالكامل. ومع ذلك، تواصل شركات التعدين وشركات أخرى المضي قدماً. فقد قدمت شركات طلباً للحصول على ترخيص من الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي، وتأمل في بدء الاستخراج التجاري بحلول عام 2027. ومن أجل كسب دعم سياسي، تقترح الشركات معالجة المواد في ولاية تكساس لتعزيز إنتاج البطاريات محلياً وتقليل الاعتماد على الصين. وفي الوقت نفسه، تواصل الصين تقدمها في هذا المجال. فهي تمتلك أكبر عدد من عقود الاستكشاف التي أصدرتها الهيئة الدولية، وقد أجرت تجارب تعدين على أعماق تفوق 4000 متر. كما زار عدد من الشركات الصينية، مثل CNGR المتخصصة في بطاريات السيارات، عمليات TMC، ما أثار تساؤلات حول إمكانية انفكاك الولايات المتحدة فعلياً عن سلاسل التوريد الصينية. وتواجه الهيئة الدولية ضغطاً متزايداً لوضع قواعد واضحة. وفي يوليو/تموز المقبل، سيجتمع ممثلون من أكثر من 150 دولة في جامايكا لوضع اللمسات الأخيرة على لوائح تغطي الرسوم، وحماية البيئة، والعقوبات في حال المخالفات. وقد حذرت ليتيسيا كارفاليو، رئيسة الهيئة، من أن النهج الأمريكي قد يقوّض القانون الدولي ويهز ثقة المستثمرين. التنافس الدولي وتعكس سباقات الدول نحو استغلال قاع البحر قلقاً أعمق يتعلق بالسيادة الاقتصادية. فالدول باتت تعتبر المعادن الاستراتيجية أدوات للنفوذ الجيوسياسي. وفي ظل تصاعد التوتر بين الغرب والصين، يُنظر إلى التعدين البحري كميدان جديد للمنافسة العالمية. ويرى مسؤولون أمريكيون أن السيطرة على معادن المحيط يمكن أن تمنح الولايات المتحدة نفوذاً اقتصادياً وعسكرياً في أوقات الأزمات. في النهاية، ما إذا كان تعدين أعماق البحار سيصبح ركيزة للاقتصاد الأخضر أو درساً في الطموح البيئي المفرط، سيعتمد على ما ستقرره الحكومات في الأشهر المقبلة. وقد يكون اجتماع يوليو/تموز المقبل حاسماً في تحديد ما إذا كان بالإمكان الاتفاق على تنظيم مسؤول أم أن المحيطات ستتحول إلى ساحة صراع جديدة بين القوى الكبرى. aXA6IDgyLjI0LjIxMy4xMDEg جزيرة ام اند امز FI


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- صحة
- اليمن الآن
5 أغذية غنية بالمعادن الضرورية.. تعرف عليها
تلعب المعادن دورا هاما في وظائف القلب والدماغ، كما أنها ضرورية في إنتاج الهرمونات والإنزيمات. وتنقسم المعادن إلى فئتين بناءً على مقدار ما يحتاجه جسم الإنسان، فهناك حاجة إلى نوع من المعادن بكميات أكبر وتشمل الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم والكلوريد والفوسفور والمغنيسيوم. وفي المقابل هناك معادن مطلوبة بكميات أقل مثل الحديد والنحاس والفلورايد والسيلينيوم والزنك والكروم والموليبدينوم واليود والمنغنيز. وبشكل عام هناك مجموعة من الأطعمة التي توفر المعادن بكميات جيدة كما في القائمة التالية: المكسرات تتميز المكسرات بغناها بالمغنيسيوم والزنك والمنغنيز والنحاس والسيلينيوم والفوسفور، حسبما ذكر موقع "هيلث لاين" الطبي. وتعد المكسرات الكاملة والبذور وجبة خفيفة مريحة وغنية بالعناصر الغذائية، ويمكن دمج زبدة المكسرات والبذور في العصائر. المحار يعتبر المحار من الأغذية الغنية بالسيلينيوم والزنك والنحاس والحديد، بحسب دراسة نشرتها مجلة "علم الأغذية". ويغطي استهلاك 84 غراما من المحار الاحتياجات اليومية من الزنك والنحاس، ويوفر ما بين 22-30 بالمئة من الاحتياجات اليومية من السيلينيوم والحديد. ويعد الزنك عنصرا غذائيا ضروريا لدعم المناعة والانقسام الخلوي وإنتاج البروتينات.


24 القاهرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
5 أسباب لتناول شاي الزعفران قبل النوم.. تعرف عليها
الزعفران والهيل الأخضر مكونان عريقان، ليس فقط لرائحتهما ونكهتهما الرائعة، بل أيضًا لفوائدهما الصحية، عندما تُمزج هذه التوابل الفاخرة في مشروب دافئ، تُنتج شايًا مُغذيًا بعمق يُغير روتينك الليلي، وذلك وفقًا لـ 18 نيوز. 5 فوائد للزعفران ونستعرض خلال الأسطر التالية أبرز الفوائد للزعفران كما يأتي: 1. غني بمضادات الأكسدة لمكافحة الإجهاد التأكسدي كلٌّ من الزعفران والهيل غنيّان طبيعيًا بمضادات الأكسدة، وهي ضرورية لتحييد الجذور الحرة الضارة في الجسم، وتساعد هذه المضادات على منع تلف الخلايا، وتقليل الالتهابات، ودعم آليات الدفاع في الجسم. شرب هذا الشاي بانتظام يُبطئ عملية الشيخوخة، ويحمي أعضاءك، ويُساهم في صحتك على المدى الطويل. 2. يعزز صحة البشرة ويمنحها توهجًا مشرقًا يُعرف الزعفران بخصائصه القوية المُحسّنة للبشرة، فهو يُساعد على إصلاح الأضرار الناجمة عن العوامل البيئية ويُقلل من التصبغات، مما يمنح بشرتكِ لونًا أكثر نعومةً وتناسقًا أما الهيل فله تأثيرات مُزيلة للسموم تُنقّي البشرة وتُقلّل من الشوائب، وتعمل هذه المكونات معًا على تجديد شباب بشرتكِ طوال الليل. 3. يقوي جهاز المناعة بشكل طبيعي جهاز المناعة القوي هو خط الدفاع الأول لجسمك ضد الأمراض، والزعفران والهيل غنيان بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين ج والمنغنيز والحديد، ما يساعد على تعزيز المناعة، وشرب هذا الشاي يوميًا يساعد جسمك على مقاومة العدوى، ويقلل من احتمالية الإصابة بنزلات البرد، ويسرع الشفاء خلال فترات الانتقال بين الفصول. 4. يهدئ العقل ويحسن جودة النوم إذا كانت لياليك مضطربة أو مليئة بالتقلب في النوم، فقد يكون هذا الشاي علاجًا فعالًا، ويحتوي الزعفران على مركبات مثل الكروسين والسافرانال، والتي ثبتت فعاليتها في تخفيف أعراض الأرق وتحسين جودة النوم. يُكمل الهيل هذا التأثير برائحته المهدئة الطبيعية وخصائصه المُرخية للعضلات. شرب هذا الشاي قبل النوم يُساعد على تهدئة أعصابك وتقليل القلق وتجهيز جسمك لنوم عميق وهادئ. 5. يدعم الهضم الصحي لطالما أشاد الأيورفيدا بالهيل لقدرته على دعم صحة الجهاز الهضمي. فهو يساعد على تقليل الغازات والانتفاخ وعسر الهضم، خاصةً بعد تناول وجبة دسمة. وعند مزجه مع الزعفران في شاي أعشاب مُهدئ، تُضاعف هذه الفوائد الصحية. كوب من هذا الشاي بعد العشاء يُهدئ معدتك بلطف، ويُقلل الحموضة، ويُهيئ أمعائك لاستعادة توازنها خلال الليل.


وكالة نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
يقسم الجابون في قليغوي السابقين العسكري كرئيس
الجنرال السابق ، الذي قاد انقلابًا أنهى حكم عائلة بونغو البالغ 55 عامًا ، اجتاحت الانتخابات الشهر الماضي بعد أن ترأس حكومة انتقالية. Brice oligui Nguema ، الذي قاد انقلابًا في Gabon ينتهي عقود من حكم عائلة Bongo و اجتاحت الانتخابات في الشهر الماضي مع ما يقرب من 95 في المائة من الأصوات ، أقسمت اليمين كرئيس للبلاد. قام زعيم الحكومة العسكرية العامة والسابقة ، الذي أطاح بعلي بونجو في أغسطس 2023 ، رسميًا إلى زمام الأمور الرئاسية يوم السبت بعد أن قاد حكومة انتقالية لمدة 19 شهرًا. وجه الافتتاح على ملعب أنغونجي في شمال العاصمة ليبرفيل حوالي 40،000 مؤيد وحضرها أكثر من 20 من رؤساء دولة أفريقية ، بما في ذلك أدارا بارو ، وتيودورو ديوماي. ذكرت. كما حضرت جمهورية رئيس الكونغو فيليكس تشيسيكدي. ذكرت وسائل الإعلام الحكومية أن شوارع Libreville كانت مشبكًا حيث تجمع الآلاف في هذا المكان ، مع عروض فنية وعرض عسكري على طول الواجهة البحرية Libreville في المساء. وقالت وزارة الأمن والأمن في بيان 'جميع مواطني ليبرفيل الكبرى يُطلب منهم تمديد ترحيب دافئ لهؤلاء الضيوف المتميزين'. صعد oligui ، 50 ، إلى السلطة بعد إيداع علي بونغو ، الذي حكمت عائلته الجابون لمدة 55 عامًا. تميزت عصر بونغو بنظام رعاية يتم التحكم فيه بإحكام أثرى النخب مع ترك معظم المواطنين مستبعدين من ازدهار الجابون الذي يزداد عليه النفط. يواجه oligui تحديات خطيرة في قيادة البلد الغني بالنفط ، والذي يحتاج إلى تجديد البنية التحتية الحاسمة وتنويع اقتصادها ، ولكنه مدين بشدة. رئيس سابق للحرس الجمهوري النخبة ، وعد أليجوي بالخروج عن السياسة الأسرة في الماضي. في أول مقابلة له في الأخبار الدولية منذ الانتخابات ، أخبر أوليجوي الجزيرة أنه مصمم على 'استعادة كرامة الشعب الجابوني'. وقال: 'سأعود إلى الناس ما قدموه لي اليوم. وكل ما سُرق من الناس ، أريد العودة إليهم'. على الرغم من الاحتياطيات الشاسعة من النفط والذهب والمنغنيز ، ودورها كجزء رئيسي من غابات الحوض المطيرة ، فإن البلاد تكافح مع فقر واسع النطاق. وفقا لبيانات البنك الدولي 2024 (PDF) ، حوالي 40 في المائة من الشباب عاطلين عن العمل وحوالي ثلث إجمالي السكان تحت خط الفقر. خلال الفترة الانتقالية ، سعى Oligui إلى تصوير نفسه على أنه مصلح و 'منشئ' ، حيث أطلق مشاريع بناء رفيعة المستوى مع تعهد بمعالجة الفساد المستوطن. تم عرض شعار حملته ، 'نحن نبني معًا' ، بشكل بارز خلال التجمعات في الفترة التي تسبق انتخاب. ومع ذلك ، فإن سجل oligui الخاص قد رسم التدقيق. كشف التحقيق الذي أجراه عام 2020 من قبل مشروع الإبلاغ عن الجريمة المنظمة والفساد أنه يزعم أنه يمتلك عقارات في الولايات المتحدة بقيمة تزيد عن مليون دولار وساعدت سابقًا في توسيع مشاريع Bongos في الخارج. عندما سئل عن هذه العلاقات ، قال oligui إنهم 'علاقة خاصة'. لكن العلامات المبكرة من أحدث تقرير للبنك الدولي تشير إلى أن اقتصاد الجابون نما بنسبة 2.9 في المائة في عام 2024 ، مدفوعًا بزيادة إنتاج النفط والأخشاب والمنغنيز ، فضلاً عن الإنفاق على البنية التحتية العامة. مع بدء oligui من ولايته الرسمية ، يراقب المستثمرون والمراقبين الدوليون عن كثب لمعرفة ما إذا كان يمكن لـ Gabon و 2.2 مليون شخص أن يديروا الصفحة على مدار عقود من حكم الأسرة.