أحدث الأخبار مع #والنفط


رؤيا
منذ 2 أيام
- أعمال
- رؤيا
ارتفاع أسعار الذهب والفضة والنفط في الأسواق العالمية
ارتفاع أسعار الفضة إلى 33.609 دولارًا للأونصة شهدت الأسواق العالمية ارتفاعًا في أسعار السلع الرئيسية مع نهاية تداولات الجمعة 23 مايو/آيار 2025، حيث سجل الذهب ارتفاعًا بنسبة 1.89% ليصل إلى 3,357.42 دولارًا للأونصة، بزيادة قدرها 62.42 دولارًا. كما ارتفعت الفضة بنسبة 1.17% لتصل إلى 33.609 دولارًا للأونصة، بزيادة 0.390 دولارًا؛ في سوق النفط، ارتفع سعر خام WTI بنسبة 0.48% إلى 60.93 دولارًا للبرميل، بينما زاد نفط برنت بنسبة 0.53% ليصل إلى 64.78 دولارًا للبرميل. يأتي هذا الارتفاع وسط تفاؤل المستثمرين بتحسن الطلب العالمي على السلع الأساسية. تفاصيل حول الذهب بناءً على آخر المعلومات المتاحة السعر الحالي: سجل الذهب سعر 3,357.42 دولارًا للأونصة في ختام تداولات الجمعة 23 مايو 2025. التغيير اليومي: ارتفع السعر بمقدار 62.42 دولارًا، بنسبة زيادة 1.89%. الأداء العام: يعكس هذا الارتفاع اهتمام المستثمرين بالذهب كأصل آمن وسط تقلبات الأسواق العالمية، حيث يُعتبر الذهب ملاذًا استثماريًا في أوقات عدم اليقين الاقتصادي أو التضخم. العوامل المؤثرة الطلب العالمي: الذهب يشهد ططلبًا متزايدًا من المستثمرين والمصارف المركزية، خاصة في ظل التوقعات بتغيرات في أسعار الفائدة العالمية. التضخم: ارتفاع معدلات التضخم في بعض الاقتصادات الكبرى يدفع المستثمرين نحو الذهب لحماية قيمة استثماراتهم. التوترات الجيوسياسية: أي اضطرابات عالمية قد تزيد من جاذبية الذهب كملاذ آمن. الصناعة: يدخل في صناعة الإلكترونيات بسبب موصليته العالية. المجوهرات: يشكل الطلب على المجوهرات جزءًا كبيرًا من السوق، خاصة في دول مثل الهند والصين. السياق السوقي: الارتفاع المسجل يتماشى مع تحركات إيجابية في أسواق السلع الأخرى مثل الفضة (+1.17%) والنفط (WTI +0.48%، برنت +0.53%)، مما يشير إلى تفاؤل عام في الأسواق.


المركزية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
واشنطن تعلن عن اتفاق مع كييف بشأن "صندوق لإعادة الإعمار"
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية الأربعاء أنّ الولايات المتّحدة وأوكرانيا وقّعتا اتفاقية لإنشاء 'صندوق استثماري لإعادة الإعمار' بعد أسابيع من مفاوضات صعبة بشأن الوصول إلى الموارد الطبيعية في أوكرانيا. وقالت الوزارة في بيان 'اعترافا بالدعم المالي والمادّي الكبير الذي قدّمه شعب الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ الغزو الروسي، فإنّ هذه الشراكة الاقتصادية تضع بلدينا في وضع يسمح لهما بالتعاون والاستثمار معا لضمان أنّ أصولنا ومواهبنا وقدراتنا يمكن أن تعمل على تسريع إعادة بناء الاقتصاد في أوكرانيا'، من دون تقديم تفاصيل عن فحوى الاتفاق. وقالت الحكومة الأوكرانية إن الاتفاق مع واشنطن سيمول مشاريع لاستخراج النفط والمعادن والغاز. ومن جهتها، أفادت وكالة بلومبرغ نيوز الأربعاء بأن الولايات المتحدة وأوكرانيا وقعتا اتفاقية بشأن الوصول إلى الموارد الطبيعية الأوكرانية. وذكرت الوكالة أن الاتفاقية ستمنح الولايات المتحدة امتيازات في الوصول إلى مشاريع استثمارية جديدة لتطوير الموارد الطبيعية لأوكرانيا، بما في ذلك الألمنيوم والغرافيت والنفط والغاز الطبيعي.


الجزيرة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
ما الفرق بين الطقس والمناخ؟
مع تزايد الاهتمام العالمي بتغير المناخ وظواهره يتزايد استخدام المصطلحات المختلفة التي تصف جوانبه المتعددة، ومن أكثر تلك المفاهيم شيوعا مصطلحا "الطقس" و"المناخ" وهما مفهومان وثيقا الصلة، وكثيرا ما يتم الخلط بينهما، فما الفرق بينهما؟ ويشير مفهوم الطقس إلى حالة الجو في وقت ومكان محددين، وعادة لفترة قصيرة تتراوح بين بضع ساعات وعدة أيام أو أسابيع. وهو في حالة تغير وتقلب مستمر. كما أنه يشمل عناصر مثل درجة الحرارة والرطوبة والضغط الجوي والرياح والغطاء السحابي. ويتأثر بعوامل مباشرة مثل حركة الكتل الهوائية وأنظمة الضغط مما يجعله شديد التقلب، ويصعب التنبؤ به بدقة على مدى فترات زمنية طويلة. أما المناخ فيعرّف بكونه متوسط أنماط الطقس بمنطقة محددة على مدى فترة طويلة، عادةً ما تمتد إلى 30 عاما أو أكثر. ويوفر فهما أوسع للظروف الجوية السائدة في تلك المنطقة، مثل متوسط درجات الحرارة، ومستويات هطول الأمطار أو الثلوج، وتواتر موجات الحر أو البرد، وأنماط الرياح، والإشعاع الشمسي. وهو يرتبط ارتباطا وثيقا بالغطاء النباتي وتوزيع موارد المياه السطحية والجوفية، بخلاف الطقس الذي يعكس التقلبات قصيرة المدى. ويركز المناخ على تحديد الاتجاهات طويلة المدى في سلوك الغلاف الجوي. ومن خلال تحليل بيانات المناخ، يمكننا تتبع التغيرات الرئيسية، مثل ارتفاع درجة الحرارة العالمية، وذوبان الأنهار الجليدية، وتزايد وتيرة الظواهر الجوية المتطرفة كالأعاصير والفيضانات والجفاف. وباختصار، يكمن الفارق الرئيسي بين الطقس والمناخ في الزمن والحجم، فالطقس يعكس الظروف الجوية في لحظة محددة، بينما يركز المناخ على الأنماط طويلة الأمد لتلك الظروف. المناخ الإقليمي والعالمي يشير المناخ الإقليمي إلى أنماط الطقس طويلة الأمد في منطقة جغرافية محددة، متأثرا بعوامل طبيعية مختلفة، منها الموقع الجغرافي، والتضاريس، والارتفاع، والقرب من المسطحات المائية، والتيارات البحرية، ووجود غطاء جليدي أو ثلجي دائم. وتتحد هذه العوامل لتحديد درجات الحرارة، ومستويات الرطوبة، وكميات الأمطار، وأنماط الرياح، مما يمنح كل منطقة هويتها المناخية الفريدة. أما المناخ العالمي فهو المناخ العام للأرض، والذي يُحدَد بتجميع المناخات الإقليمية. ويعتمد هذا النظام على كمية الطاقة الشمسية التي تمتصها الأرض وقدرة الغلاف الجوي على الاحتفاظ بها. ولا يمكن تقييم تغير المناخ بمراقبة الطقس في موقع واحد، بل يتطلب رصد اتجاهات مناخية واسعة النطاق على مدى عقود. ولذلك، يعد فهم العلاقة بين المناخين الإقليمي والعالمي بالغ الأهمية، إذ إن أي تغير في مناخ منطقة ما قد يؤثر على النظام العالمي، والعكس صحيح. ولا يقتصر رصد تغير المناخ على رصد فصل أو سنة واحدة. ويعتمد العلماء على بيانات مفصلة جمعت على مدى عقود من مناطق مُختلفة حول العالم، لقياس درجات الحرارة، وهطول الأمطار، والظواهر الجوية المُتطرفة. وتُستخدم هذه البيانات لتحليل اتجاهات المناخ طويلة المدى، وتحديد التحوّلات في نظام مناخ الأرض. وأظهرت الأبحاث أن درجة حرارة الأرض ترتفع باستمرار نتيجة اعتماد البشرية على الوقود الأحفوري، ويُطلق حرق الفحم والنفط والغاز غازات دفيئة تحبس الحرارة في الغلاف الجوي، مما يُخل بتوازن النظام المناخي. كما تفاقم إزالة الغابات والزراعة الصناعية هذه الانبعاثات، مما يُسرع الاحتباس الحراري العالمي. وحتى الزيادات الصغيرة في درجات الحرارة يمكن أن تؤدي إلى تحولات كبيرة في أنماط الطقس المحلية، وتعطل النظم البيئية التي نعتمد عليها في الزراعة والمياه والصحة العامة. وليست الظواهر الجوية المتطرفة جديدة على كوكبنا، إلا أن تغير المناخ زاد من شدتها وتواترها. ووفقا لتقرير نشرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، شهد العالم بين عامي 1970 و2019 أكثر من 11 ألف كارثة متعلقة بالمناخ والمياه، مما أسفر عن وفاة مليوني شخص وخسائر اقتصادية تجاوزت 3.64 تريليونات دولار. وتشكل المخاطر المرتبطة بالطقس والمناخ والمياه 50% من جميع الكوارث المسجلة، و45% من الوفيات، و74% من الخسائر الاقتصادية، مع وجود أكثر من 91% من الضحايا في البلدان النامية.


Independent عربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
واشنطن وكييف توقعان اتفاقا لإعادة الإعمار واستغلال الموارد الطبيعية
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية أمس الأربعاء أن الولايات المتحدة وأوكرانيا وقعتا اتفاقية لإنشاء "صندوق استثماري لإعادة الإعمار" بعد أسابيع من مفاوضات صعبة في شأن الوصول إلى الموارد الطبيعية في أوكرانيا. وقالت الوزارة في بيان "اعترافاً بالدعم المالي والمادي الكبير الذي قدمه شعب الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ الهجوم الروسي، فإن هذه الشراكة الاقتصادية تضع بلدينا في وضع يسمح لهما بالتعاون والاستثمار معاً لضمان أن أصولنا ومواهبنا وقدراتنا يمكن أن تعمل على تسريع إعادة بناء الاقتصاد في أوكرانيا"، من دون تقديم تفاصيل عن فحوى الاتفاق. وقالت مسؤولة أوكرانية الأربعاء إنها وقعت اتفاقية في شأن إنشاء صندوق استثمار لإعادة الإعمار بين الولايات المتحدة وأوكرانيا من شأنه أن يتيح للبلدين توسيع قدراتهما الاقتصادية والمساهمة أيضاً في أمن أوكرانيا. وكتبت يوليا سفيريدنكو النائبة الأولى لرئيس الوزراء على موقع إكس "بالتعاون مع الولايات المتحدة، نعمل على إنشاء الصندوق الذي سيجذب الاستثمارات العالمية إلى بلدنا، ويتيح تفعيله للبلدين توسيع قدراتهما الاقتصادية من خلال التعاون والاستثمار بشكل متساو". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت "ستسهم الولايات المتحدة في الصندوق، إضافة إلى المساهمات المالية المباشرة، قد تقدم أيضاً مساعدات "جديدة" على سبيل المثال أنظمة دفاع جوي لأوكرانيا". وأعلنت سفيريدينكو التي تتولى منصب وزيرة الاقتصاد أن الاتفاق الذي تم توقيعه الأربعاء بين بلادها والولايات المتحدة سيتيح تمويل "مشاريع لاستخراج معادن ونفط وغاز" في أوكرانيا. وكتبت الوزيرة في منشور على فيسبوك أن "الوثيقة في شكلها الحالي هي ضمانة نجاح لبلدينا - أوكرانيا والولايات المتحدة"، مؤكدة في الوقت نفسه أن بلادها ستحتفظ "بالملكية والسيطرة الكاملة" على مواردها الطبيعية. وكانت وكالة بلومبرغ نيوز أفادت أمس الأربعاء بأن الولايات المتحدة وأوكرانيا وقعتا اتفاقية في شأن الوصول إلى الموارد الطبيعية الأوكرانية. وذكرت الوكالة أن الاتفاقية ستمنح الولايات المتحدة امتيازات في الوصول إلى مشاريع استثمارية جديدة لتطوير الموارد الطبيعية لأوكرانيا، بما في ذلك الألمنيوم والغرافيت والنفط والغاز الطبيعي.


المناطق السعودية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
«الخزانة الأمريكية»: توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية مع أوكرانيا
المناطق_متابعات أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية (الأربعاء) أنّ الولايات المتّحدة وأوكرانيا وقّعتا اتفاقية لإنشاء «صندوق استثماري لإعادة الإعمار» بعد أسابيع من مفاوضات صعبة بشأن الوصول إلى الموارد الطبيعية في أوكرانيا. وقالت الخزانة الأمريكية في بيان لها «اعترافاً بالدعم المالي والمادّي الكبير الذي قدّمه شعب الولايات المتحدة لأوكرانيا، فإنّ هذه الشراكة الاقتصادية تضع بلدينا في وضع يسمح لهما بالتعاون والاستثمار معاً، لضمان أنّ أصولنا ومواهبنا وقدراتنا يمكن أن تعمل على تسريع إعادة بناء الاقتصاد في أوكرانيا»، دون أي ذكر لتفاصيل عن فحوى الاتفاق. وقالت الحكومة الأوكرانية إن الاتفاق مع واشنطن سيموّل مشاريع لاستخراج النفط والمعادن والغاز. من جهتها قالت نائبة رئيس الوزراء الأوكرانية يوليا سفيريدينكو: «ينصّ الاتفاق بين أوكرانيا والولايات المتحدة على أن جميع الموارد الموجودة على أراضي أوكرانيا تظل تحت ملكية وسيطرة كييف». وذكرت وكالة «بلومبيرغ» أن الاتفاقية ستمنح الولايات المتحدة امتيازات في الوصول إلى مشاريع استثمارية جديدة لتطوير الموارد الطبيعية لأوكرانيا، بما في ذلك الألمنيوم والغرافيت والنفط والغاز الطبيعي.