logo
#

أحدث الأخبار مع #والوكالةالأوروبيةللأدوية

الكويت... عضوا مراقبا في المجلس الدولي لمواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية
الكويت... عضوا مراقبا في المجلس الدولي لمواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الرأي

الكويت... عضوا مراقبا في المجلس الدولي لمواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية

أعلنت وزارة الصحة انضمام دولة الكويت رسمياً إلى المجلس الدولي لمواءمة المتطلبات الفنية للمستحضرات الصيدلانية للاستخدام البشري ICH بصفة عضو مراقب، وذلك في إطار الجهود الإستراتيجية الهادفة إلى تطوير كفاءة النظام الرقابي الدوائي الوطني، ومواءمته مع أرقى الممارسات والمعايير التنظيمية العالمية. وأوضحت الوزارة، في بيان الاثنين، أن مديرة إدارة تسجيل ومراقبة الأدوية الطبية بالتكليف، في قطاع الرقابة الدوائية في وزارة الصحة الدكتورة دنيا البستكي، مثلت دولة الكويت في اجتماع الجمعية العامة للمجلس، حيث شاركت في أعمال الاجتماع وألقت كلمة تعريفية تناولت فيها ملامح نظام الرقابة الدوائية في الكويت، مع استعراض لتطور الإطار التشريعي والتنظيمي الوطني، والمبادرات الجارية لتحديث السياسات والإجراءات الرقابية، وقد حظيت مشاركة الكويت بترحيب الدول الأعضاء، وتم التصويت بالإجماع على قبولها كعضو مراقب ضمن المجلس. وأشارت الوزارة إلى أن هذه العضوية تمكن دولة الكويت من الاستفادة المباشرة من الإرشادات الفنية الدولية المعتمدة في مجالات الجودة والسلامة والفعالية، والمشاركة في فرق العمل الفنية المعنية بصياغة المبادئ الإرشادية التنظيمية، كما تعزز العضوية تكامل السياسات الوطنية مع الأنظمة العالمية، وتفتح آفاقاً أوسع للتعاون مع الهيئات الرقابية الكبرى مثل إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA)، وهيئة الأدوية اليابانية (PMDA). وأكدت أن هذه الخطوة تعد أيضاً محفزاً لتطوير البيئة التنظيمية الداعمة للقطاع الصناعي الدوائي المحلي، من خلال تمكينه من مواكبة المتطلبات الدولية، ورفع جاهزيته للنفاذ إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، إلى جانب الإسهام في تسريع إتاحة أدوية فعالة وآمنة داخل السوق الكويتي عبر اعتماد نماذج تقييم علمية متقدمة ومعترف بها دولياً.

انضمام الكويت للمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»
انضمام الكويت للمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الرأي

انضمام الكويت للمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»

- البستكي: العضوية تمكن البلاد من الاستفادة المباشرة من الإرشادات الفنية المعتمدة في الجودة والسلامة أعلنت وزارة الصحة انضمام دولة الكويت رسمياً إلى المجلس الدولي لمواءمة المتطلبات الفنية للمستحضرات الصيدلانية للاستخدام البشري «ICH» بصفة عضو مراقب، وذلك في إطار الجهود الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير كفاءة النظام الرقابي الدوائي الوطني، ومواءمته مع أرقى الممارسات والمعايير التنظيمية العالمية. وأوضحت «الصحة» أن مديرة إدارة تسجيل ومراقبة الأدوية الطبية بالتكليف في قطاع الرقابة الدوائية في الوزارة، الدكتورة دنيا البستكي، مثلت دولة الكويت في اجتماع الجمعية العامة للمجلس حيث شاركت في أعمال الاجتماع وألقت كلمة تعريفية تناولت ملامح نظام الرقابة الدوائية في الكويت، مع استعراض لتطور الإطار التشريعي والتنظيمي الوطني، والمبادرات الجارية لتحديث السياسات والإجراءات الرقابية. وقد حظيت مشاركة الكويت بترحيب الدول الأعضاء، وتم التصويت بالإجماع على قبولها كعضو مراقب ضمن المجلس. وأشارت الوزارة إلى أن هذه العضوية تمكن دولة الكويت من الاستفادة المباشرة من الإرشادات الفنية الدولية المعتمدة في مجالات الجودة والسلامة والفعالية، والمشاركة في فرق العمل الفنية المعنية بصياغة المبادئ الإرشادية التنظيمية، كما تعزز العضوية تكامل السياسات الوطنية مع الأنظمة العالمية، وتفتح آفاقًا أوسع للتعاون مع الهيئات الرقابية الكبرى مثل إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA)، وهيئة الأدوية اليابانية (PMDA). وأكدت أن هذه الخطوة تعد أيضا محفزا لتطوير البيئة التنظيمية الداعمة للقطاع الصناعي الدوائي المحلي، من خلال تمكينه من مواكبة المتطلبات الدولية، ورفع جاهزيته للنفاذ إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، إلى جانب الإسهام في تسريع إتاحة أدوية فعالة وآمنة داخل السوق الكويتي عبر اعتماد نماذج تقييم علمية متقدمة ومعترف بها دوليًا. ولفتت إلى أن هذا الإنجاز يأتي في سياق التوجهات الوطنية الطموحة المنبثقة من رؤية «كويت جديدة 2035»، والرامية إلى الارتقاء بجودة الرعاية الصحية والدوائية، وتأكيد حضور الكويت كعضو فاعل في المنظومة الصحية والتنظيمية الدولية. و أكدت الوزارة التزامها الثابت بتبني أفضل الممارسات العالمية في مجال تنظيم وتقييم المستحضرات الصيدلانية، وتحديث السياسات الوطنية بما يواكب التطورات العلمية والتقنية، وبما يدعم أهداف الدولة نحو نظام صحي متكامل ومستدام يُعلي من شأن الإنسان وجودة حياته.

الكويت عضواً مراقباً بالمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»
الكويت عضواً مراقباً بالمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»

الجريدة الكويتية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الجريدة الكويتية

الكويت عضواً مراقباً بالمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»

أعلنت وزارة الصحة انضمام دولة الكويت رسميا إلى المجلس الدولي لمواءمة المتطلبات الفنية للمستحضرات الصيدلانية للاستخدام البشري (ICH) بصفة عضو مراقب وذلك في إطار الجهود الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير كفاءة النظام الرقابي الدوائي الوطني ومواءمته مع أرقى الممارسات والمعايير التنظيمية العالمية. وقالت الوزارة في بيان صحفي اليوم الاثنين إن مدير إدارة تسجيل ومراقبة الأدوية الطبية بالتكليف في قطاع الرقابة الدوائية في الوزارة الدكتورة دينا البستكي مثلت الكويت في اجتماع الجمعية العامة للمجلس وألقت كلمة تناولت ملامح نظام الرقابة الدوائية في الكويت واستعراض الإطار التشريعي والتنظيمي الوطني والمبادرات الجارية لتحديث النظام. وأوضحت البستكي في كلمتها إلى أن هذه العضوية تمكن الكويت من الاستفادة المباشرة من الإرشادات الفنية الدولية المعتمدة في مجالات الجودة والسلامة والفعالية والمشاركة في فرق العمل الفنية المعنية بصياغة المبادئ الإرشادية التنظيمية. وأكدت أن هذه العضوية تعزز تكامل السياسات الوطنية مع الأنظمة العالمية وتفتح آفاقا أوسع للتعاون مع الهيئات الرقابية الكبرى مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) وهيئة الأدوية اليابانية (PMDA). ولفتت إلى أن هذه الخطوة تعد كذلك محفزا لتطوير البيئة التنظيمية الداعمة للقطاع الصناعي الدوائي المحلي من خلال تمكينه من مواكبة المتطلبات الدولية ورفع جاهزيته للنفاذ إلى الأسواق الإقليمية والعالمية إلى جانب الإسهام في تسريع إتاحة أدوية فعالة وآمنة داخل السوق الكويتي عبر اعتماد نماذج تقييم علمية متقدمة ومعترف بها دوليا. وأشارت إلى أن هذا الإنجاز يأتي في سياق التوجهات الوطنية الطموحة المنبثقة من رؤية (كويت جديدة 2035) الرامية إلى الارتقاء بجودة الرعاية الصحية والدوائية وتأكيد حضور الكويت كعضو فاعل في المنظومة الصحية والتنظيمية الدولية. وأكدت (الصحة) التزامها الثابت بتبني أفضل الممارسات العالمية في مجال تنظيم وتقييم المستحضرات الصيدلانية وتحديث السياسات الوطنية بما يواكب التطورات العلمية والتقنية وبما يدعم أهداف الدولة نحو نظام صحي متكامل ومستدام يعلي من شأن الإنسان وجودة حياته. يذكر أن المجلس الدولي لمواءمة المتطلبات التقنية للمستحضرات الصيدلانية للاستخدام البشري (ICH) ومقره جنيف هو مشروع يجمع بين السلطات التنظيمية في أوروبا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية وخبراء صناعة الأدوية لمناقشة الجوانب العلمية والتقنية المتعلقة بتسجيل المنتجات الصيدلانية.

الكويت.. عضواً مراقباً بالمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»
الكويت.. عضواً مراقباً بالمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الرأي

الكويت.. عضواً مراقباً بالمجلس الدولي لـ «مواءمة متطلبات المستحضرات الصيدلانية»

- استفادة مباشرة من الإرشادات الفنية الدولية المعتمدة في مجالات الجودة والسلامة - فتح آفاق أوسع للتعاون مع الهيئات الرقابية الكبرى أعلنت وزارة الصحة انضمام دولة الكويت رسمياً إلى المجلس الدولي لمواءمة المتطلبات الفنية للمستحضرات الصيدلانية للاستخدام البشري «ICH» بصفة عضو مراقب، وذلك في إطار الجهود الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير كفاءة النظام الرقابي الدوائي الوطني، ومواءمته مع أرقى الممارسات والمعايير التنظيمية العالمية. وأوضحت «الصحة» أن مديرة إدارة تسجيل ومراقبة الأدوية الطبية بالتكليف في قطاع الرقابة الدوائية في الوزارة، الدكتورة دنيا البستكي، مثلت دولة الكويت في اجتماع الجمعية العامة للمجلس حيث شاركت في أعمال الاجتماع وألقت كلمة تعريفية تناولت ملامح نظام الرقابة الدوائية في الكويت، مع استعراض لتطور الإطار التشريعي والتنظيمي الوطني، والمبادرات الجارية لتحديث السياسات والإجراءات الرقابية. وقد حظيت مشاركة الكويت بترحيب الدول الأعضاء، وتم التصويت بالإجماع على قبولها كعضو مراقب ضمن المجلس. وأشارت الوزارة إلى أن هذه العضوية تمكن دولة الكويت من الاستفادة المباشرة من الإرشادات الفنية الدولية المعتمدة في مجالات الجودة والسلامة والفعالية، والمشاركة في فرق العمل الفنية المعنية بصياغة المبادئ الإرشادية التنظيمية، كما تعزز العضوية تكامل السياسات الوطنية مع الأنظمة العالمية، وتفتح آفاقًا أوسع للتعاون مع الهيئات الرقابية الكبرى مثل إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA)، وهيئة الأدوية اليابانية (PMDA). وأكدت أن هذه الخطوة تعد أيضًا محفزًا لتطوير البيئة التنظيمية الداعمة للقطاع الصناعي الدوائي المحلي، من خلال تمكينه من مواكبة المتطلبات الدولية، ورفع جاهزيته للنفاذ إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، إلى جانب الإسهام في تسريع إتاحة أدوية فعالة وآمنة داخل السوق الكويتي عبر اعتماد نماذج تقييم علمية متقدمة ومعترف بها دوليًا. ولفتت إلى أن هذا الإنجاز يأتي في سياق التوجهات الوطنية الطموحة المنبثقة من رؤية «كويت جديدة 2035»، والرامية إلى الارتقاء بجودة الرعاية الصحية والدوائية، وتأكيد حضور الكويت كعضو فاعل في المنظومة الصحية والتنظيمية الدولية. و أكدت الوزارة التزامها الثابت بتبني أفضل الممارسات العالمية في مجال تنظيم وتقييم المستحضرات الصيدلانية، وتحديث السياسات الوطنية بما يواكب التطورات العلمية والتقنية، وبما يدعم أهداف الدولة نحو نظام صحي متكامل ومستدام يُعلي من شأن الإنسان وجودة حياته.

فقدان الوزن مقابل 3 أضرار صحية.. تحذير من الثمن الخفي لأدوية التخسيس
فقدان الوزن مقابل 3 أضرار صحية.. تحذير من الثمن الخفي لأدوية التخسيس

العين الإخبارية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

فقدان الوزن مقابل 3 أضرار صحية.. تحذير من الثمن الخفي لأدوية التخسيس

شهدت شعبية أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن المماثلة ارتفاعا هائلا، لكن وفقًا للدكتور بن بيكمان، عالم الأيض وأستاذ في جامعة بريغهام يونغ الأمريكية، قد تُمهد هذه الأدوية الطريق لأزمة صحية صامتة. ودق بيكمان في مقابلة صحفية مع موقع "ديلي ميل"، ناقوس الخطر بشأن 3 مخاطر رئيسية مرتبطة بهذه الأدوية، هي: أولا: خطر الوهن البدني في حين أن مستخدمي أوزمبيك قد يفقدون كيلوغرامات على الميزان، فإن جزءا كبيرا من هذه الخسارة يتمثل في العضلات الهزيلة والعظام، وليس الدهون فقط. في تجربة سريرية استمرت لأكثر من عام، فقد المشاركون في المتوسط ٢٣ رطلا من الدهون، ولكن أيضا ١٥ رطلا من العضلات. ويحذر الدكتور بيكمان قائلاً: "قد يؤدي هذا النوع من فقدان العضلات والعظام إلى وهن واسع النطاق، وهذا يزيد، خاصة لدى كبار السن، من خطر الإصابة بالعدوى، والإقامة في المستشفى، والوفاة المبكرة". ثانيا: إضعاف الحيوية العاطفية إلى جانب الجانب البدني، يعتقد الدكتور بيكمان أن الأدوية قد تُضعف الحيوية العاطفية، ويُبلغ المرضى عن فقدان شهيتهم ليس فقط للطعام، بل أيضًا للمتع اليومية مثل الجنس، أو القهوة، أو حتى التواصل الاجتماعي. ويقول: "قد تكون فائدة تقليل الرغبة الشديدة في تناول الحلويات في الواقع تقليل الرغبة الشديدة في الحياة"، محذرا من أن الاكتئاب والضعف العقلي قد يتبعان ذلك. وفي الواقع، أظهرت إحدى الدراسات التي استشهد بها الدكتور بيكمان زيادةً في خطر الإصابة بالاكتئاب الشديد بنسبة 195%، وأكثر من ضعف خطر السلوك الانتحاري بين مستخدميه. ووجد تحليلٌ آخر زيادة في بلاغات الأفكار الانتحارية المرتبطة بدواء سيماجلوتايد (المكون الرئيسي في أوزيمبيك) بنسبة 45% مقارنة بالأدوية الأخرى. ومع ذلك، فقد صرحت كل من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والوكالة الأوروبية للأدوية بأنهما لم تجدا أي صلة مؤكدة بين هذه الأدوية والأفكار الانتحارية. ثالثا: فخ استعادة الوزن ولعل الأمر الأكثر إثارةً للدهشة هو ادعاء الدكتور بيكمان بأن هذه الأدوية قد تجعل الناس أكثر عرضة لزيادة الوزن مع مرور الوقت. ويقول: "بعد حوالي عامين، تعود الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وعندها يقلع الكثيرون عن تناوله، ويعود الوزن بسرعة". ووجدت تجربة أُجريت عام 2022 أن المرضى الذين توقفوا عن تناول سيماجلوتايد استعادوا 12% من وزن أجسامهم في غضون عام، وكثيرا ما عانوا من تدهور في مؤشراتهم الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول. ومن المثير للقلق أن إحدى الدراسات أظهرت أن هذه الأدوية قد تُحفّز تكوين خلايا دهنية جديدة، مما يزيد من خطر زيادة الوزن مستقبلا. الحذر وليس المنع ويؤكد الدكتور بيكمان أنه لا يُعارض استخدام أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الواقع، وكان قد اعتبر سابقًا النسخة الأصلية منخفضة الجرعة علاجا "رائعا" للتحكم في سكر الدم وتقليل الشهية. ولكن مع زيادة الجرعات، بعضها يصل إلى 2 ملغ أسبوعيا لمرضى فقدان الوزن، يخشى أن تفوق مخاطرها الآن فوائدها. وبدلًا من التخلي عن هذه الأدوية، يحث الدكتور بيكمان على اتباع نهج أكثر توازنا، يتضمن: 1- الالتزام بأقل جرعة فعالة 2- إعطاء الأولوية للبروتين وتمارين القوة للحفاظ على العضلات 3- استخدم الدواء كأداة، وليس كعكاز لبناء عادات غذائية مستدامة ويقول: "في النهاية، يجب أن تُساعد هذه الأدوية الناس على تعلم التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات، لا أن يصبحوا معتمدين عليها". ومع استمرار جنون دواء أوزمبيك وغيره من أدوية انقاص الوزن، فإن الرسالة التي يوجهها الدكتور بيكمان في النهاية هي أن: فقدان الوزن بأي ثمن لا يستحق ثمن الصحة على المدى الطويل. aXA6IDM4LjIyNS4xOS4yNiA= جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store