logo
#

أحدث الأخبار مع #واليوريا

تداول 28 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
تداول 28 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط

بوابة الفجر

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • بوابة الفجر

تداول 28 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط

أعلنت هيئة ميناء دمياط أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 13 سفينة، بينما غادرت 11 سفينة، ليصل بذلك إجمالي عدد السفن المتداولة في الميناء إلى 28 سفينة. وأوضحت الهيئة في بيانها الصادر اليوم السبت أن من بين السفن الموجودة بالميناء، سفينة ترفع علم سانت كيتس، قادمة من أوكرانيا، بطول 225 مترًا وعرض 32 مترًا، وتحمل على متنها 64،180 طنًا من القمح لصالح القطاع العام. ويأتي ذلك في إطار جهود الدولة لتعزيز الأمن الغذائي، وتأكيدًا على جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال شحنات القمح وضمان توافر السلع الاستراتيجية. وأضاف البيان أن حركة الصادرات من البضائع العامة بلغت 41،622 طنًا، وتضمنت شحنات من الأسمنت المعبأ (2،487 طنًا)، واليوريا (3،012 طنًا)، والكلينكر (2،270 طنًا)، وعلف البنجر (7،217 طنًا)، والجبس (7،100 طن)، بالإضافة إلى 19،536 طنًا من البضائع المتنوعة. أما الواردات، فقد سجلت 33،603 أطنان، شملت 10،689 طنًا من القمح، و6،400 طن من الذرة، و2،333 طنًا من خشب الزان، و8،636 طنًا من الحديد، و2،745 طنًا من فول الصويا، و1،000 طن من الخردة، و1،800 طن من الأبلاكاش. وفيما يخص حركة الحاويات، فقد تم تداول 27 حاوية مكافئة بين الصادر والوارد، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 367 حاوية مكافئة. كما سجلت صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء رصيدًا قدره 45،656 طنًا من القمح، مقابل 31،977 طنًا في مخازن القطاع الخاص. واختتم البيان بالإشارة إلى أن عدد حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا بالميناء بلغ 2،984 حركة.

مكتبة الإسكندرية تستضيف المؤتمر العشرين للمنظمة الدولية للبيئات التقليدية (IASTE 2025)
مكتبة الإسكندرية تستضيف المؤتمر العشرين للمنظمة الدولية للبيئات التقليدية (IASTE 2025)

النهار المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • النهار المصرية

مكتبة الإسكندرية تستضيف المؤتمر العشرين للمنظمة الدولية للبيئات التقليدية (IASTE 2025)

شهدت مكتبة الإسكندرية افتتاح المؤتمر العشرين للمنظمة الدولية للبيئات التقليدية (IASTE 2025) الذي ينظمه قطاع البحث الأكاديمي بالمكتبة بالتعاون مع كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية، ويحمل هذا العام عنوان "العالمية والتقاليد"، وذلك بحضور الأستاذ الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور عبد العزيز قنصوه؛ رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتور مارك جيليم؛ رئيس (IASTE) ومدير المؤتمر، والدكتور وليد البرقي؛ عميد كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية، والدكتور محمد عاصم حنفي؛ مدير المؤتمر المحلي، والدكتورة مروة الوكيل، رئيس قطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية. أوضح الدكتور أحمد زايد أن المؤتمر يُعقد في الفترة من 22 إلى 26 مايو 2025، ويمثل هذا الحدث النسخة العشرين من المؤتمر الذي تنظمه الجمعية الدولية لدراسة البيئات التقليدية، وسوف يقدم منصة حيوية للباحثين والممارسين من جميع أنحاء العالم لاستكشاف كيف تتقاطع التقاليد المحلية مع الهويات العالمية داخل السياقات المعمارية والعمرانية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية. وأضاف: "سيشهد المؤتمر تقديم أكثر من 145 ورقة بحثية موزعة على أكثر من 30 جلسة إلى جانب محاضرات رئيسية يقدمها خبراء دوليين بارزين في هذا المجال، وتبادلًا ديناميكيًا للأفكار والخبرات ووجهات النظر المبتكرة". وأكد زايد أن الإسكندرية لطالما كانت منارة للمعرفة والتنوير، وقد جذبت تاريخيًا العلماء والتجار والمسافرين من أنحاء العالم القديم وأسست نفسها كأولى المدن العالمية في تاريخ البشرية، وفي أوائل القرن العشرين أصبحت الإسكندرية مرة أخرى مركزًا ثقافيًا واجتماعيًا واقتصاديًا نابضًا. وشدد زايد على أن مكتبة الإسكندرية كانت ومازالت تلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على التقاليد وتعزيز الحوار والتفاهم المتبادل بين الشعوب، مؤكدًا أن التزامها بالحفاظ على التراث الفكري هو شهادة على روح الإسكندرية العالمية، حيث لم يكن للمعرفة حدود بل كانت تتغير وتُثرى عبر تنوع الثقافات. ومن جانبه، عبر الدكتور عبد العزيز قنصوه، عن فخر جامعة الإسكندرية باستضافة هذا المؤتمر المرموق، والذي انطلق عام 1989 ولا يزال يتطور بنجاح حتى اليوم، مؤكدًا أن المؤتمر يُجسد روح التعاون بين العلماء والباحثين من خلفيات علمية متعددة ما يعكس موضوعه لهذا العام، ولا توجد مدينة أحق بحمل شعار التعددية الكونية أكثر من الإسكندرية التي تأسست عام 300 قبل الميلاد كأول مدينة كوزموبوليتانية في التاريخ. وأضاف: "بالرغم من أن جامعة الإسكندرية أُسست رسميًا عام 1938 إلا أننا نعتبر أن تأسيسها الحقيقي يعود إلى عام 300 قبل الميلاد، مع تأسيس مكتبة الإسكندرية القديمة، حيث كانت مدينة العلم والفكر، واليوم تستمر الجامعة في التعاون مع مكتبة الإسكندرية لخدمة المجتمع السكندري عبر مشاريع متعددة". وأوضح قنصوه أن الجامعة تعمل بالتعاون مع المحافظة على عدد من المشاريع في مجالات إدارة مياه الأمطار والسيول وحماية السواحل وأنظمة الإنذار المبكر وتقييم الواقع البيئي والصناعة الخضراء، وتحديدًا في مجال الصناعة الخضراء، فمدينة الإسكندرية تُعد مدينة صناعية بامتياز حيث تستضيف 58% من الصناعات الكبرى في مصر و44% من إجمالي الصناعات المصرية. وتابع: "ولذلك يقع على عاتق الجامعة مسؤولية التعاون مع القطاع الصناعي لتحويل الأبحاث العلمية إلى تطبيقات عملية تخدم التنمية الصناعية، ومن أبرز المشروعات الحالية في هذا الإطار مشروع التحول الأخضر لصناعة الأسمدة في الإسكندرية، حيث انتهينا من المرحلة التجريبية، ونعمل حاليًا على توسيع نطاق الإنتاج لتشمل الأمونيا واليوريا الخضراء". وأشار قنصوه إلى أن الإسكندرية تصنف أيضًا كمدينة أورومتوسطية، لذا تتعاون الجامعة مع دول جنوب البحر المتوسط، وغرفة التجارة والصناعة الأورومتوسطية "أسكامي" في مجالات الصناعة والتجارة، وخاصة في تطوير الاقتصاد الأزرق نظرًا لموقع الإسكندرية الاستراتيجي على البحر المتوسط واعتمادها على الأنشطة البحرية في اقتصادها. فيما قال د. مارك جيليم؛ إن أول مؤتمر لـ IASTE عُقد عام 1988 في كاليفورنيا، وخلال 37 عامًا أصبح هذا التجمع منتدىً رائدًا متعدد التخصصات يجمع باحثين من العمارة وتخطيط المدن والهندسة البيئية والعلوم السياسية والأنثروبولوجيا والتاريخ لتبادل الأفكار حول الفهم المقارن والثقافي للسكن التقليدي والتجمعات العمرانية. وأوضح "جيليم" إن المعهد يضم أكثر من 300 عضو، ويركّز على نشاطين رئيسيين: الأول هو المؤتمر السنوي، أما النشاط الثاني فهو المجلة العلمية المحكمة "Traditional Dwellings and Settlements Review" والتي تصدر منذ 36 عامًا، هناك أيضًا برامج لنشر البحوث من خلال ورش العمل وسلسلة أوراق العمل وإنتاج أفلام وثائقية تعليمية للجمهور العام. وأكد "جيليم" إن إرث الإسكندر الأكبر كان له تأثير عميق في أنحاء العالم لكن لا توجد مدينة تجسّد هذا الإرث بصورة جميلة وعالمية مثل الإسكندرية، من الكورنيش المذهل إلى ميادين المدينة الأنيقة وشوارعها النابضة بالحياة وعمارتها المهيبة. وقال الدكتور محمد عاصم حنفي إن رحلة تنظيم المؤتمر بدأت منذ ما يقرب من عامين ونصف بعرض تقديمي عبر الإنترنت أمام مجلس إدارة IAST خلال مؤتمر سنغافورة، وتمت الموافقة عليه واتُّخذ القرار بأن يكون في الإسكندرية عام ٢٠٢٥ وتم بدل جهد كبير لتنظيمه، مؤكدًا أن الإسكندرية مركزٌ ثقافيٌّ وفكريٌّ وتجاريٌّ قديم ازدهرت فيها العلوم والمعرفة. وأوضح حنفي إنه في القرن الحادي والعشرين عادت فكرة التعددية للظهور في سياق العولمة كوسيلة لفهم تداعيات التحول الاجتماعي والثقافي والسياسي الذي يتجاوز الحدود الإقليمية، والذي يكمن جوهرها في فكرة تجاوز الارتباطات الطائفية والإقليمية والثقافية الخاصة بالفرد إلى مجتمع إنساني أوسع. وتابع: "تتمتع مدن مثل الإسكندرية وإسطنبول وهونغ كونغ بتاريخ عريق من التنوع الثقافي إذ كانت موطنًا للعديد من الثقافات والحضارات المختلفة، واليوم لدينا لندن ونيويورك ولوس أنجلوس التي تضم هذه المجتمعات المتنوعة". وتحدث د. وليد البرقي عن تاريخ إنشاء كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية، ودورها المجتمعي وشركاتها المحلية والدولية، والمشروعات التي شارك فيها بصفتها جهة استشارية للجهات التنفيذية بمحافظة الإسكندرية ومصر بشكل عام. فيما استعرضت الدكتورة مروة الوكيل فكرة إعادة إحياء مكتبة الإسكندرية وتفاصيل إنشاء المكتبة الجديدة بعد إجراء مسابقة دولية فاز فيها مكتب استشاري نرويجي، وتفاصيل مبانيها التي عكست طابع المدينة متعددة الثقافات، كما تحدثت عن مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط ودوره في حفظ وتوثيق التراث السكندري.

النائب الأسبق م. رائد الخلايلة يكتب: فرصة صناعية تاريخية للأردن
النائب الأسبق م. رائد الخلايلة يكتب: فرصة صناعية تاريخية للأردن

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

النائب الأسبق م. رائد الخلايلة يكتب: فرصة صناعية تاريخية للأردن

بقلم : النائب الأسبق رائد الخلايلة في ظل المتغيرات الإقليمية والتحديات الاقتصادية المتراكمة، تقف المملكة الأردنية الهاشمية أمام فرصة تاريخية لإعادة تموضعها الاقتصادي عبر استثمار ثلاثية نادرة لا تتوفر بهذا الشكل المتكامل في كثير من دول العالم، وهي: الفوسفات عالي الجودة، والبوْتاس من بين الأغنى عالميًا، والغاز الطبيعي المتوفر محليًا أو المستورد بأسعار تنافسية. هذه الموارد التي طالما شكّلت عمادًا من أعمدة الاقتصاد الأردني في صورتها الخام، يمكن اليوم – من خلال رؤية صناعية استراتيجية – أن تتحول إلى قاعدة متينة لصناعة تصديرية متقدمة تُدرّ على المملكة مليارات الدولارات، وتوفر عشرات آلاف فرص العمل، وتُعزز الأمن الغذائي العربي والعالمي من خلال إنتاج الأسمدة الذكية والكيماويات المتقدمة. رؤية صناعية قابلة للتنفيذ المقترح يقوم على إنشاء مجمع صناعي متكامل بالقرب من مصادر المواد الخام وربطه بشبكة الغاز الوطني، بحيث يضم مجموعة من المصانع المتخصصة في الصناعات الكيماوية والأسمدة والمشتقات الصناعية عالية القيمة. ومن خلال هذا المجمع، يمكن تقليل الاعتماد على تصدير المواد الخام، والتحول إلى تصدير منتجات مصنعة تحمل قيمة مضافة عالية. خارطة المصانع المقترحة الرؤية تتضمن إنشاء ما بين 8 إلى 12 مصنعًا رئيسيًا، تتوزع على النحو التالي: • 3 مصانع لإنتاج الأسمدة المركبة (NPK) • 4 مصانع للصناعات الكيماوية الوسيطة • مصنع واحد لإنتاج الأمونيا واليوريا • مصنع للأسمدة العضوية المعدنية • مصنع لإنتاج بطاريات الليثيوم–فوسفات (LFP) • مصنع لمعالجة وتحسين المياه هذه البنية الصناعية لن تُسهم فقط في تنويع قاعدة الإنتاج، بل ستضع الأردن في موقع متقدم على خارطة إنتاج وتصدير الأسمدة المتقدمة، التي تشهد طلبًا متزايدًا عالميًا، خصوصًا في ظل التغير المناخي والحاجة المتزايدة لأمن غذائي مستدام. فرص عمل واسعة تشير التقديرات الأولية إلى إمكانية خلق ما بين 1,800 إلى 2,700 وظيفة مباشرة، إلى جانب 5,400 إلى 13,500 وظيفة غير مباشرة في سلاسل التوريد والخدمات والدعم اللوجستي، ليصل العدد الإجمالي المتوقع للوظائف إلى نحو 7,200 إلى 16,200 فرصة عمل. هذه الأرقام كفيلة بإحداث تأثير اجتماعي واقتصادي كبير، خاصة في المحافظات التي تعاني من ارتفاع معدلات البطالة. صادرات بمليار ونصف دولار سنويًا في حال تنفيذ المشروع وفق التصور المقترح، يمكن أن تتجاوز الإيرادات التصديرية السنوية عتبة 1.15 إلى 1.5 مليار دولار، موزعة كما يلي: • الأسمدة المركبة (NPK): 500 – 600 مليون دولار • الأمونيا واليوريا: 210 – 270 مليون دولار • حمض فوسفوريك ومشتقات الفوسفات: 280 – 350 مليون دولار • منتجات البوتاس الصناعية: 90 – 135 مليون دولار • الأسمدة العضوية والكيماويات المتقدمة: 75 – 140 مليون دولار وهذه أرقام مبدئية قابلة للنمو المتسارع تبعًا لتطور الأسواق العالمية واتساع شبكات التصدير. خطوات عملية لتنفيذ الرؤية لتحقيق هذا التحول الاقتصادي الكبير، يقترح صاحب المبادرة الخطوات التالية: 1. تشكيل لجنة فنية متخصصة لإعداد دراسة جدوى شاملة للمجمع الصناعي. 2. إطلاق حملة ترويج استثماري دولية لاستقطاب شراكات استراتيجية. 3. تخصيص أراضٍ مناسبة بجانب مصادر المواد الخام وربطها بشبكة الغاز الوطني. 4. دمج المشروع ضمن خطة وطنية للتدريب والتشغيل من خلال مراكز تدريب صناعي وفني. 5. تقديم تسهيلات ضريبية وجمركية عبر تشريع خاص أو عبر إنشاء منطقة تنموية مخصصة. خاتمة ليست هذه مجرد خطة لإنشاء مصانع، بل هي رؤية وطنية شاملة تعيد تعريف موقع الأردن على خارطة الاقتصاد الإقليمي، وتمنح الأجيال القادمة فرصة للانخراط في اقتصاد إنتاجي حقيقي، قائم على الابتكار والتصنيع والتصدير. إن تنفيذ هذا المشروع سيُشكل نقطة تحول نوعية في مسيرة الاقتصاد الوطني، وينقل الأردن من مرحلة الاعتماد على تصدير الموارد الخام إلى دولة صناعية فاعلة في واحدة من أهم الصناعات العالمية: صناعة الأسمدة الذكية والكيماويات المتقدمة. وانا مستعد لتقديم تصور تفصيلي مرفق بخرائط وبدائل تمويل وآليات تنفيذ في حال رغب صانع القرار بتوسعة هذه المبادرة الوطنية.

قطاع الأعمال: إنشاء مصنعين بشركة كيما بأسوان باستثمارات ضخمة.. وإعادة تشغيل الدلتا للأسمدة
قطاع الأعمال: إنشاء مصنعين بشركة كيما بأسوان باستثمارات ضخمة.. وإعادة تشغيل الدلتا للأسمدة

24 القاهرة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • 24 القاهرة

قطاع الأعمال: إنشاء مصنعين بشركة كيما بأسوان باستثمارات ضخمة.. وإعادة تشغيل الدلتا للأسمدة

أوضح المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أن قطاع الصناعات الكيماوية التابع للوزارة، شهد تنفيذ عدد من المشروعات خلال الفترة الماضية، منها إعادة تأهيل وتشغيل مصنع الفيروسيليكون بشركة كيما بأسوان، المتوقف منذ 5 سنوات. وزير قطاع الأعمال: جار العمل لإنشاء مصنعين بشركة كيما بأسوان باستثمارات وقال الوزير إنه جار العمل حاليا على إنشاء مصنعين جديدين بشركة كيما باستثمارات تقدر بنحو 278.3 مليون دولار و6.4 مليار جنيه، أحدهما لإنتاج حامض النيتريك بطاقة 800 طن يوميا، والآخر لنترات الأمونيوم بطاقة 600 طن يوميا. ونوه وزير قطاع الأعمال بأنه يجري حاليا تنفيذ مشروع إعادة إحياء وتشغيل شركة الدلتا للأسمدة المتوقفة منذ 5 سنوات، حيث يجري حاليا تنفيذ خطة إصلاح عاجلة -مرحلة أولى- لإعادة تشغيل مصنعي الأمونيا واليوريا بطاقة 1200 طن و1725 طن على التوالي، على أن تشمل المرحلة الثانية تطوير شامل وتحديث التكنولوجيا وزيادة الطاقة الإنتاجية بالشراكة مع مستثمر استراتيجي. جاء ذلك خلال كلمة الوزير في الندوة الموسعة التي نظمتها الهيئة الوطنية للصحافة برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة، والتي استعرض خلالها المهندس محمد شيمي، استراتيجية عمل الوزارة لتطوير الشركات التابعة لها وتحقيق الاستدامة، وذلك بحضور أعضاء الهيئة ورؤساء مجالس إدارات المؤسسات الصحفية القومية ورؤساء تحرير الإصدارات الصحفية القومية. وزير قطاع الأعمال يبحث مستجدات تنفيذ مشروع حامض النيتريك ونترات الأمونيوم بشركة كيما بأسوان بعد توقف 5 سنوات.. قطاع الأعمال: إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون بشركة كيما بعد توقف 5 سنوات.. قطاع الأعمال: إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون بشركة كيما وفي هذا الإطار، أكد المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أن إعادة تشغيل مصنع الفيروسليكون تأتي في ضوء استراتيجية وزارة قطاع الأعمال العام لتطوير أداء الشركات التابعة وزيادة معدلات الإنتاج والتشغيل وتحقيق أعلى عائد ممكن من الأصول والاستفادة من الإمكانيات المتاحة، ويمثل نموذجًا ناجحًا للتكامل حيث تم تأهيل المصنع بالتعاون مع إحدى الشركات التابعة للوزارة هي الشركة المصرية للسبائك الحديدية، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، وبتكلفة إجمالية بلغت نحو 53 مليون جنيه. وأضاف الوزير أن المشروع يُعد خطوة مهمة في تطوير صناعة التعدين والصناعات التحويلية، حيث يسهم في تحقيق قيمة مضافة للخام المحلي وإحلال الواردات من سبائك السيليكو منجنيز التي تستخدم في صناعة الحديد والصلب، مشيرا إلى المساعي الجادة الرامية لاستثمار الأصول غير المستغلة وتحويلها إلى كيانات إنتاجية فاعلة والتحديث الفني وتحسين كفاءة الإدارة وتوسيع الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي، بما يسهم في دفع عجلة الصناعة الوطنية وتعزيز العائد الاقتصادي وتحقيق أهداف التنمية الصناعية المستدامة، وفتح أسواق تصديرية جديدة وإحلال الواردات. شركة كيما يشار إلى أن شركة كيما كانت قد وقعت اتفاقا مع شركة الشرق الحقيقي (شركة مصرية باستثمارات سعودية) بغرض استغلال وتشغيل المصنع لإنتاج سبائك السيليكومنجنيز، بطاقة إنتاجية مستهدفة تبلغ 18 ألف طن سنويًا، بما يحقق عوائد متوقعة لصالح شركة كيما تقدر بنحو 1.8 مليون دولار سنويًا من تشغيل المصنع والمنتجات الثانوية.

توزيع 5 طن أسمدة، وتطهير أكثر من 470 كم من المساقي بالمنوفية
توزيع 5 طن أسمدة، وتطهير أكثر من 470 كم من المساقي بالمنوفية

بوابة ماسبيرو

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

توزيع 5 طن أسمدة، وتطهير أكثر من 470 كم من المساقي بالمنوفية

تلقى اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، تقريراً حول جهود مديرية الزراعة واستصلاح الأراضي بالمحافظة خلال أسبوع، حيث أفاد المهندس ناصر محمد أبو طالب وكيل وزارة الزراعة بالمنوفية أنه تم الانتهاء من توزيع 5 طن و100 كجم من سماد النترات واليوريا (ائتمان)، مؤكداً توافر الأرصدة بالجمعيات الزراعية، وجارِ توزيع الأسمدة على المزارعين وفق ضوابط قواعد الصرف لضمان وصولها للمزارعين المستحقين. وفي ضوء تنفيذ خطة تطهير الترع والمجاري المائية والمساقي الخصوصية بكافة أرجاء مراكز ومدن وقرى المحافظة لتقليل الفاقد من المياه والحفاظ على البيئة، أوضح وكيل وزارة الزراعة أنه تم تطهير مسافة طولية بلغت أكثر من 473 كم من المساقى (تعاوني، ذاتي، تحسين) خلال عشر شهور في الفترة من أول يوليو 2024 وحتى أخر أبريل 2025، والتي تخدم مساحة 40 ألف و455 فدان، وجارِ المتابعة المستمرة للتطهير وبصفة دورية حفاظاً على الصحة العامة للمواطنين، كما تم عقد (35) ندوة بمختلف الوحدات الزراعية بالمحافظة في كافة المجالات الزراعية. وأضاف وكيل وزارة الزراعة أنه استمراراً لتنفيذ تكليفات محافظ المنوفية بتقديم الدعم والتسهيلات اللازمة لإقامة مشروعات زراعية وإنتاجية متنوعة، فقد تم إجراء 15 معاينة لمزارع دواجن وماشية تمهيدا للسير في إجراءات الترخيص، والمرور الميداني على عدد 30 محل أعلاف و5 مصانع، بالإضافة إلى المرور الميداني على ما يزيد عن 3717 فدان حدائق فاكهة وخضروات ومحاصيل متنوعة لتقديم الدعم اللازم للمزارعين وإعطائهم التوصيات الفنية اللازمة لتحقيق أعلى معدلات للإنتاج وتحسين مستوى الدخل المزارعين. من جانبه، شدد محافظ المنوفية على ضرورة استمرار هذه الجهود لتنمية وتطوير القطاع الزراعي والثروة الحيوانية لضمان توفير بيئة زراعية مناسبة، فضلا عن دعم صغار المزارعين والمربين من خلال توفير التمويل اللازم للمشروعات والأنشطة الزراعية والإنتاجية بهدف خلق فرص عمل للشباب وتحقيق عائد للأسر الريفية لتحقيق التنمية المستدامة وفقا لرؤية الدولة 2030 تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store