logo
#

أحدث الأخبار مع #وانغيي،

تحسبا لحرب محتملة مع الصين.. الجيش الأمريكي يعلن إنشاء وحدات متنقلة جديدة
تحسبا لحرب محتملة مع الصين.. الجيش الأمريكي يعلن إنشاء وحدات متنقلة جديدة

روسيا اليوم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تحسبا لحرب محتملة مع الصين.. الجيش الأمريكي يعلن إنشاء وحدات متنقلة جديدة

ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن كلارك: "أنشأ الجيش وحدات مرنة جديدة للعمل على خطوط المواجهة، بما في ذلك سلسلة الجزر الأولى. وفي حال نشوب صراع، تتمثل الفكرة في انتشار هذه القوات، ومهاجمة الأهداف الصينية برا، وجمع معلومات قيّمة عن منطقة المعركة، وإفساح المجال للقوات الجوية والبحرية الأمريكية للمناورة". وأشار الجنرال الأمريكي إلى أنه في حال نشوب صراع، قد تحاول الصين الحد من مشاركة السفن الحربية والطائرات الأمريكية في القتال وجعل المساحة في مياهها الساحلية خطيرة للغاية بالنسبة للقوات الأمريكية، وهو تكتيك يطلق عليه التقرير A2/AD أو "المقاومة/ منع الوصول". وللتعامل مع مثل هذا السيناريو، قال كلارك قام الجيش الأمريك بتدريب وحدتين جديدتين تحت مسمى قوات المهام متعددة المجالات، في حين يجري العمل على إنشاء وحدة ثالثة. ومن المقرر أيضا أن تتلقى الوحدات الدعم من المدفعية، بما في ذلك قاذفات "تايفون"، والتي تم نشر إحداها حاليا في الفلبين وهي قادرة على ضرب هدف بعيد مثل البر الرئيسي للصين. وأشارت الصحيفة إلى أن أخطر بؤر الصراع تبقى بحر الصين الجنوبي وتايوان. المصدر: "نوفوستي" ذكرت صحيفة "تايبيه تايمز" نقلا عن مصدر أن واشنطن تسعى لتزويد البحرية التايوانية بطائرات بدون طيار JUMP 20 لتعزيز قدراتها الاستطلاعية. أطلقت الصين مناورات عسكرية جديدة واسعة النطاق في مضيق تايوان، غداة تدريبات تضمنت محاكاة لحصار الجزيرة. أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، إن تايوان جزء لا يتجزأ من أراضي الصين وأن إعادة توحيدها أمر لا مفر منه ولا يمكن إيقافه. أكدت الاستخبارات الأمريكية في تقريرها السنوي حول التهديدات العالمية، أنها لاحظت تعزيزات عسكرية لبكين تحسبا لنزاع مع الولايات المتحدة حول تايوان.

قبيل استئناف المحادثات مع واشنطن.. الصين تدعم دبلوماسية إيران النووية
قبيل استئناف المحادثات مع واشنطن.. الصين تدعم دبلوماسية إيران النووية

الدستور

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

قبيل استئناف المحادثات مع واشنطن.. الصين تدعم دبلوماسية إيران النووية

أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الخميس، أن بكين تُقدر جهود إيران الدبلوماسية بشأن برنامجها النووي، قبيل جولة جديدة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران يوم السبت المقبل، حسبما افادت وكالة رويترز. وقال وانج في لقاء مع علي شمخاني، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، وفقًا لما ذكرته وزارة الخارجية الصينية، في بيان صدر يوم الخميس: "الصين تُقدّر التزام إيران بعدم تطوير الأسلحة النووية"، و"تُثني على الجهود الدبلوماسية التي تبذلها إيران". الصين: سعيدة برؤية الحوار المستمر بين إيران والأطراف الأخرى وأضاف وانج: "الصين سعيدة برؤية الحوار المستمر بين إيران، والأطراف الأخرى، وتدعم تعاون إيران الضروري مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وتأتي هذه التصريحات قبيل استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران في روما يوم السبت. ويُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد هدد باتخاذ إجراءات عسكرية إذا لم تتوصل إيران إلى اتفاق يحد من برنامجها النووي المتصاعد. وفي خطوة لتكثيف الضغوط على طهران، فرض البيت الأبيض الأربعاء، عقوبات على كيانات اتهمتها بالتورط في التجارة غير القانونية للنفط والبتروكيماويات الإيرانية. وانج، الذي كان له دور بارز في التوسط في الاتفاق المفاجئ لعام 2023 الذي استعاد العلاقات بين السعودية وإيران، كان قد عمل مع شمخاني في هذا السياق، وهو ما اعتبره المحللون إشارة إلى رغبة بكين في أن تكون لاعبًا دبلوماسيًا قويًا في الشرق الأوسط. ولكن التحديات التي فرضتها الأزمة في إسرائيل وغزة، بالإضافة إلى الهجمات التي شنها الحوثيون على السفن التجارية في البحر الأحمر، قد اختبرت بشكل كبير قدرة بكين على الاستمرار في لعب دور بناء في معالجة القضايا "الساخنة" على المستوى العالمي. تعد الصين واحدة من الدول الكبرى المؤثرة في السياسة الدولية، ولها دور بارز في محادثات الملف النووي الإيراني، كان دور بكين في التعامل مع إيران دائمًا ذا طابع دبلوماسي، حيث اتبعت سياسة مؤيدة لطهران في الساحة الدولية، خاصةً فيما يتعلق ببرنامجها النووي.

الصين تحث الدول على التصدي لتهديدات ترامب
الصين تحث الدول على التصدي لتهديدات ترامب

الجريدة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

الصين تحث الدول على التصدي لتهديدات ترامب

حذرت الصين الدول من الخضوع لتهديدات الرسوم الجمركية الأميركية، مع تلميح إدارة ترامب لإمكانية استخدام أدوات تجارية جديدة للضغط عليها. وذكر وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في اجتماع لدول مجموعة البريكس، أن محاولة الاسترضاء لن تؤدي إلا للتشجيع، وحث مجموعة دول الأسواق الناشئة على التصدي للتعريفات الأميركية. وأضاف، حسبما نقلت «بلومبرغ»، أن الولايات المتحدة التي استفادت كثيرا من التجارة الحرة، تلجأ الآن لاستخدام التعريفات كورقة للمساومة، وفي حال اختارت الدول الصمت والتنازل فلن يؤدي ذلك إلا إلى المزيد من الاستغلال. ومما يبرز مدى مقاومة الصين للضغوط التي تفرضها واشنطن، في الوقت الذي أشار فيه وزير الخزانة الأمريكي «سكوت بيسنت» إلى أن واشنطن قد تحظر بعض الصادرات للصين. ونشرت وزارة الخارجية الصينية اليوم، مقطع فيديو تتعهد خلاله بعدم التراجع، موضحة أن ذلك من أجل مصلحة العالم أيضا. وقال مسؤولون أميركيون إن إدارة ترامب ستعمل، على الحد من تأثير الرسوم الجمركية على السيارات، وذلك بتخفيف بعض الرسوم المفروضة على قطع الغيار الأجنبية للسيارات المصنعة محليا، إضافة لمنع الرسوم الجمركية على السيارات المصنعة في الخارج من التراكم فوق الرسوم الجمركية الأخرى التي تم فرضها. وأوضح وزير التجارة هوارد لوتنيك، في بيان بالبيت الأبيض، أن ترامب «يبني شراكة مهمة مع كل من شركات صناعة السيارات المحلية وعمالنا الأميركيين العظماء»، وفق «رويترز». وأضاف أن هذه الصفقة تمثل انتصاراً كبيراً لسياسة الرئيس التجارية، إذ تُكافئ الشركات التي تُصنع محلياً، بينما تُتيح فرصة للمصنعين الذين عبروا عن التزامهم بالاستثمار في أميركا وتوسيع نطاق تصنيعهم المحلي. وكانت شركات لصناعة السيارات قد ذكرت، أمس، أنها تتوقع أن يخفف ترامب الرسوم الجمركية على السيارات قبل زيارته إلى ولاية ميشيغان، موطن كبرى شركات صناعة السيارات الأميركية وأكثر من 1000 من موردي السيارات الرئيسيين.

التعددية التجارية تحت الاختبار.. والصين تطلب دعماً أوروبياً
التعددية التجارية تحت الاختبار.. والصين تطلب دعماً أوروبياً

العين الإخبارية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

التعددية التجارية تحت الاختبار.. والصين تطلب دعماً أوروبياً

تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/22 10:24 م بتوقيت أبوظبي حثّ وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الثلاثاء، بريطانيا والاتحاد الأوروبي على حماية الأنظمة التجارية متعددة الأطراف. وتسعى بكين إلى حشد الدعم من الشركاء التجاريين لمواجهة إجراءات الرسوم الجمركية الأمريكية. وتتواصل حرب تجارية متصاعدة بين الصين والولايات المتحدة مع زيادة الرسوم الجمركية المتبادلة التي تعوق التجارة الثنائية بشكل كبير. وذكرت وزارة الخارجية الصينية أن الوزير وانغ قال خلال اتصال هاتفي مع نظيره البريطاني ديفيد لامي "تستخدم الولايات المتحدة الرسوم الجمركية سلاحاً لتوجيه ضربات عشوائية على الدول، في انتهاك علني لقواعد منظمة التجارة العالمية وتقويض للحقوق والمصالح المشروعة للآخرين". وأبلغ وانغ لامي بأن الصين وبريطانيا تحملان على عاتقيهما مسؤولية الحفاظ على النظام الدولي في مواجهة "البلطجة المتفشية من جانب واحد". وقال وانغ إن الصين مستعدة للعمل مع بريطانيا "للقضاء على جميع الانحرافات"، مضيفاً أن مسؤولية حماية الأنظمة التجارية متعددة الأطراف تقع على عاتق البلدين. وفي اتصال هاتفي آخر مع وزيرة الخارجية النمساوية بيآتة ماينل-رايزينجر، دعا وانغ الاتحاد الأوروبي إلى الدفاع عن التجارة متعددة الأطراف، وقال إن الصين مستعدة لتعزيز التبادلات عالية المستوى مع التكتل. وكانت واشنطن قد رفعت الرسوم الجمركية إلى 145% على السلع الصينية، مما دفع بكين إلى الرد بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% على السلع المستوردة من الولايات المتحدة. وجاء الاتصالان الهاتفيان بعد أن حذرت بكين أمس الإثنين الدول من إبرام اتفاق اقتصادي أوسع نطاقاً مع الولايات المتحدة على حسابها، وهددت باتخاذ تدابير مضادة إذا حدث ذلك. aXA6IDg2LjM4LjIyMi45MCA= جزيرة ام اند امز LT

الهيمنة الأحادية لا تحظى بقبول الشعوب
الهيمنة الأحادية لا تحظى بقبول الشعوب

جريدة الرؤية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الرؤية

الهيمنة الأحادية لا تحظى بقبول الشعوب

فاتن دونغ ** في خُطوة تعكس توجُّهًا مُتصاعدًا نحو الأحادية، فرضت الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرًا رسومًا جمركية تعسفية على جميع شركائها التجاريين، بما في ذلك الصين، مُتذرعةً بحُجج لا تصمد أمام أبسط قواعد الاقتصاد، ولم يكن مفاجئًا أن ترد الصين بشكل حازم وسريع، مؤكدةً رفضها القاطع لمثل هذه الإجراءات التي لا تخدم إلا منطق الهيمنة والبلطجة الاقتصادية. وكما أوضح وزير الخارجية الصيني وانغ يي، فإنَّ موقف الصين لم ينبع فقط من حرصها على الدفاع عن مصالحها المشروعة؛ بل أيضًا من التزامها بمسؤولياتها كقوة فاعلة في النظام الدولي لتجنب عودة البشرية إلى عالم الغابة حيث يسود منطق القوة. من هنا، يصبح من الضروري التأكيد أنَّ البلطجة الاقتصادية لا يُمكن التسامح معها، وأن صون القواعد هو السبيل الوحيد لتفادي الفوضى. وتجربة الصين التنموية لم تكن يومًا هدية من أحد، ولن تتراجع بكين تحت التهديد؛ حيث إنَّ موقفها في هذه المواجهة الخالية من الدخان يُجسِّد المعنى الحقيقي لعدم الرضوخ للبلطجة بروح وطنية ومسؤولية تاريخية. إنَّ سلاسل الصناعة والتوريد التي نراها اليوم لم تتشكل صدفة؛ بل نشأت خلال عقود من العولمة الاقتصادية، وتطورت عبر التوازن والتكامل. فقد استفادت الدول المتقدمة من التكنولوجيا المتطورة وتقليل التكاليف البيئية عبر الاستعانة بالإنتاج الخارجي، فيما استخدمت الدول النامية مزاياها النسبية في استقبال التحول الصناعي. النتيجة كانت رابحًا مشتركًا، لا ضحية. رغم ذلك، تُصرُّ واشنطن على خطاب "إعادة التصنيع"، لكنها تتجاهل حقيقة أن الرسوم المرتفعة لن تغيّر من واقع ارتفاع تكلفة العمالة أو تراجع الكفاءة الإنتاجية في الداخل، ولن تحل مشاكل العجز التجاري أو ضعف التنافسية؛ بل ستزيد من أعباء المعيشة على المواطن الأمريكي. كما إن إعادة هيكلة سلاسل الإمداد ليست قرارًا سياسيًا سهلًا؛ بل عملية مكلفة للغاية. ما تقوم به الولايات المتحدة يهدد أمن واستقرار سلاسل الإمداد العالمية ويكشف عن قصر نظر استراتيجي. التجارة العالمية هي محرك أساسي للنمو والازدهار الاقتصادي، وقد بُني النظام التجاري متعدد الأطراف بعد الحرب العالمية الثانية بجهود أجيال مُتعاقبة، وحقق منافع لمعظم دول العالم، بما فيها الولايات المتحدة. وقد أشارت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، نغوزي أوكونجو إيويالا، في مقال حديث بعنوان "الولايات المتحدة هي الرابح الأكبر من التجارة"، إلى حقيقة تتجاهلها واشنطن عمدًا، وهي أنَّ الولايات المتحدة ليست فقط مستفيدةً من النظام التجاري العالمي؛ بل تتمتع بميزة مُطلقة في قطاع الخدمات التجارية. من جهة أخرى، فإنَّ التنمية حق أصيل لكل الشعوب، وليست حِكرًا على قلة مميزة. وفي ظل تفاوت واضح في مستويات التنمية، فإن فرض رسوم إضافية من قبل الولايات المتحدة لا يؤدي سوى إلى توسيع الفجوة بين الدول الغنية والفقيرة، وستعاني الدول الأقل نموًا من تأثير أكبر، مما سيضر بشدة بجهود تحقيق أجندة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030. واستغلال الولايات المتحدة لمكانتها لفرض رسوم جمركية تعسفية، وإهمالها لحقوق الدول الأخرى، خاصة دول الجنوب العالمي، يتناقضُ تمامًا مع مبدأ العدالة الدولية ويُسيء إلى مصداقيتها. وفي مقابل هذه السياسات الانعزالية، تتحرك الصين بثقة وانفتاح؛ فهي لا تدافع فقط عن مصالحها الوطنية؛ بل تواصل التزامها بالانفتاح وتيسير التجارة، وتطرح سياسات تجارية واستثمارية عالية المستوى تخدم التعاون الدولي. إعفاءات جمركية كاملة على جميع السلع المدرجة من الدول الأقل نموًا التي تربطها بها علاقات دبلوماسية، وفي مقدمتها 33 دولة أفريقية، لتصبح بذلك أول دولة نامية وكبرى في العالم تطبق هذا الإجراء. وبفضل هذه المبادرة، ستتمكن المُنتجات الزراعية عالية الجودة من الدول الأفريقية الأقل نموًا، مثل الأناناس من بنين، والقهوة من إثيوبيا، والفلفل الحار من رواندا، من دخول السوق الصينية بشكل أسرع، مما يخلق فرصًا تنموية أكبر لتلك الدول. بهذه الخطوات العملية، تدعم الصين نهوض الجنوب العالمي، وتقدم نموذجًا مغايرًا تمامًا للسياسات الأنانية التي تنتهجها بعض الدول الغربية من خلال وضع الحواجز وفرض الشروط. الانفتاح والتعاون هما اتجاه التاريخ، والمنفعة المتبادلة هي رغبة الشعوب. وسيثبت التاريخ أنَّ من يختار طريق العدالة والشراكة، هو من يملك المستقبل فعلًا. ** إعلامية صينية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store