أحدث الأخبار مع #واينت،


لبنان اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- لبنان اليوم
الكابينيت يصادق على توسيع العمليات في غزة وسط خلافات حادة بشأن المساعدات والرهائن
صادق المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي (الكابينيت)، بالإجماع، على خطط توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، في خطوة تأتي رغم الانقسامات الواضحة داخل الحكومة بشأن توزيع المساعدات الإنسانية ومستقبل الرهائن. وبحسب ما أفاد به موقع 'واينت'، فإن الكابينيت وافق على آلية لتوزيع المساعدات مستقبلاً عبر صندوق دولي، سيُكلّف بالتأكد من عدم وصولها إلى حركة حماس، على أن يبدأ تنفيذ هذه الخطوة لاحقاً، وليس بشكل فوري. ورغم هذا الإجماع، عارض وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير القرار بشدة، قائلاً: 'لا أفهم لماذا نُقدّم لهم مساعدات إنسانية. لديهم ما يكفي من الطعام، ويجب أن نقصف مخازن حماس'. ليرد عليه رئيس الأركان الجنرال إيال زامير محذّراً: 'أفكار كهذه تُعرّضنا للخطر'. الاجتماع الذي دام سبع ساعات شهد غياب رئيس جهاز 'الشاباك' رونين بار، وحضور نائبه بدلاً منه، وتركّز بشكل كبير على تداعيات توسيع العمليات في غزة، خاصة في ما يتعلق بمصير الرهائن. زامير حذّر من أن التصعيد قد يؤثر سلباً على فرص إعادة المحتجزين، في تعارض واضح مع تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي قال: 'أعدنا 147 رهينة أحياء، وهناك ما يصل إلى 24 آخرين أحياء. نريد إعادة الـ59. لكن هدف الحرب الأسمى هو الانتصار على أعدائنا'، وهو ما أثار استياء عائلات الرهائن. في المقابل، شدد رئيس الأركان أمام القيادات العسكرية على أن 'المهمة الأسمى للجيش هي إعادة المختطفين، تليها هزيمة حماس'، في إشارة واضحة إلى الخلاف العميق في ترتيب الأولويات داخل القيادة الإسرائيلية.


Independent عربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
"أكسيوس": اتفاق أميركي - إسرائيلي على إدخال مساعدات إلى غزة
أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 11 فلسطينياً بينهم ثلاثة أطفال رضع فجر اليوم السبت في ضربة جوية إسرائيلية استهدفت منزلاً في مخيم خان يونس جنوب القطاع. في الأثناء، قال موقع "أكسيوس" الإخباري نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين ومصدر أميركي إن الولايات المتحدة وحكومة بنيامين نتنياهو وممثلين عن مؤسسة دولية جديدة على وشك التوصل إلى اتفاق في شأن كيفية استئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة، من دون سيطرة "حماس" عليها. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مجلس الوزراء الأمني وافق على خطط لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مما يزيد من الدلائل على أن محاولات وقف القتال وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم "حماس" لم تحرز أي تقدم. وجاء هذا القرار بعد تصريحات من كل من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير هذا الأسبوع، أشارا فيها إلى أن إسرائيل تعتزم تكثيف الحملة في غزة. ومنذ انهيار اتفاق سابق لوقف إطلاق النار في مارس (آذار) الماضي تقيم القوات الإسرائيلية مناطق عازلة واسعة في غزة، وتحصر السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة أضيق من أي وقت في وسط القطاع وعلى طول الساحل وتمنع دخول شاحنات المساعدات. ونقلت شبكة "واي نت"، إحدى وسائل الإعلام الرئيسة في إسرائيل عن مسؤول لم تذكر اسمه قوله "ما دامت 'حماس' لا تفرج عن رهائننا، فسنعزز عملنا العسكري بشدة". وامتنع متحدث باسم مكتب نتنياهو عن التعليق على هذه التقارير التي أفادت بأن القرار سيوافق عليه مجلس الوزراء بكامل هيئته غداً الأحد. وقال نتنياهو أول أمس الخميس إن إسرائيل تسعى إلى استعادة رهائنها الذين يعتقد أن نحو 24 منهم على قيد الحياة، لكن هدفها النهائي في غزة ما زال يتمثل في إلحاق الهزيمة بـ"حماس". وأضاف "في الحرب، هناك هدف نهائي، وهذا الهدف النهائي هو الانتصار على أعدائنا". ولم تبد إسرائيل أو "حماس" استعداداً للتراجع عن المطالب الأساسية، على رغم الجهود التي يبذلها وسطاء مصريون وقطريون للعودة لوقف إطلاق النار. ويلقي كل طرف على الطرف الآخر مسؤولية عدم التوصل إلى اتفاق. وتريد إسرائيل استعادة 59 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة، وتصر على ضرورة نزع سلاح "حماس" واستبعادها من أي دور في حكم القطاع في المستقبل، وهو شرط ترفضه الحركة الفلسطينية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأصرت "حماس" التي تدير غزة منذ عام 2007، على الموافقة على إنهاء دائم للقتال وانسحاب القوات الإسرائيلية كشرط للتوصل إلى اتفاق يؤدي لإطلاق سراح الرهائن. وأصدر مكتب نتنياهو في وقت سابق بياناً نفى فيه أن يكون قد رفض اقتراحاً لوقف إطلاق النار طرحه وسطاء مصريون، وقال إن "حماس" تقف عائقاً أمام التوصل إلى اتفاق لوقف القتال. وقال القادة الإسرائيليون إن الجيش الإسرائيلي مستعد لتصعيد عملياته في غزة في غضون فترة قصيرة، فيما أوضح زامير في مراسم احتفال بذكرى إعلان دولة إسرائيل أول أمس الخميس، "سنستخدم كل القوة المتاحة لنا، وسنزيد من وتيرة وكثافة العملية، وإذا تطلب الأمر سنفعل ذلك في القريب العاجل". وواصلت إسرائيل ضرباتها أمس على مناطق مختلفة من قطاع غزة، وقالت السلطات الصحية في القطاع إن الضربات تسببت في مقتل 25 فلسطينياً في الأقل. وبدأت الحملة الإسرائيلية بعد هجوم شنه مسلحون بقيادة "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وأسفر عن مقتل 1200 شخص في جنوب إسرائيل واحتجاز 251 آخرين كرهائن. وأدت الحملة حتى الآن إلى مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وتدمير غزة كما تحذر منظمات الإغاثة من أن الحصار الإسرائيلي يهدد بكارثة إنسانية.


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
عاجل:- نتنياهو يوافق على توسيع العمليات العسكرية في غزة واستدعاء المزيد من جنود الاحتياط
أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، اليوم السبت، بأن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد وافق على توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، حيث من المتوقع أن يستدعي جيش الاحتلال مزيدًا من جنود الاحتياط في إطار هذا التصعيد. جاء هذا القرار في وقت فشلت فيه محاولات التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار مع حركة حماس. إسرائيل تستعد لاستدعاء آلاف الجنود وبحسب الصحيفة العبرية، تستعد إسرائيل لاستدعاء آلاف من جنود الاحتياط ضمن خطط توسيع العمليات العسكرية في القطاع، مع استمرار التوترات الأمنية بعد الفشل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. ووفقًا لعدة تقارير من قنوات كان و12، وموقع واينت، عقد نتنياهو جلسة مشاورات أمنية مساء الجمعة لعرض الخطط الهجومية المقبلة، التي تشمل تعبئة كبيرة لقوات الاحتياط. خطط توسيع العملية العسكرية غير محسومة بعد أفادت القناة 12 بأن خطط توسيع العملية العسكرية لم تُحسم بعد، حيث تسعى إسرائيل لمنح المزيد من الوقت لمفاوضات الرهائن مع حركة حماس. في ذات السياق، أشارت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من المتوقع أن يقوم بزيارة الشرق الأوسط بين 13 و16 مايو، لكن ترامب لن يمر عبر إسرائيل خلال زيارته التي تشمل السعودية والإمارات وقطر. اجتماع الحكومة الإسرائيلية لتمرير الخطط العسكرية من المنتظر أن تعقد الحكومة الإسرائيلية اجتماعًا غدًا الأحد للتصويت على خطط الجيش التي أقرها نتنياهو خلال مشاوراته الأمنية. وكان العديد من الإسرائيليين، خصوصًا من عائلات الأسرى، قد حذروا من توسيع العمليات في غزة، مشيرين إلى المخاطر المحتملة على حياة الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس. التحذيرات من توسيع العمليات العسكرية وأعرب العديد من الإسرائيليين عن قلقهم من أن نتنياهو قد يكون غير مهتم بحياة الأسرى في غزة، مشيرين إلى أن قراره بتوسيع العمليات العسكرية يأتي في إطار الحفاظ على ائتلافه الحكومي الذي يضم اليمين المتطرف، والذي هدد بحل الحكومة في حال تم التوصل إلى وقف إطلاق النار في القطاع.


Independent عربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
أكسيوس: اتفاق أميركي- إسرائيلي على إدخال مساعدات إلى غزة
قال موقع أكسيوس الإخباري نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين ومصدر أميركي إن الولايات المتحدة وحكومة بنيامين نتنياهو وممثلين عن مؤسسة دولية جديدة على وشك التوصل إلى اتفاق في شأن كيفية استئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة، من دون سيطرة "حماس" عليها. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مجلس الوزراء الأمني وافق على خطط لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مما يزيد من الدلائل على أن محاولات وقف القتال وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم "حماس" لم تحرز أي تقدم. وجاء هذا القرار بعد تصريحات من كل من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير هذا الأسبوع، أشارا فيها إلى أن إسرائيل تعتزم تكثيف الحملة في غزة. ومنذ انهيار اتفاق سابق لوقف إطلاق النار في مارس (آذار) الماضي، تقيم القوات الإسرائيلية مناطق عازلة واسعة في غزة، وتحصر السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة أضيق من أي وقت في وسط القطاع وعلى طول الساحل وتمنع دخول شاحنات المساعدات. ونقلت شبكة "واي نت"، إحدى وسائل الإعلام الرئيسة في إسرائيل عن مسؤول لم تذكر اسمه قوله "ما دامت 'حماس' لا تفرج عن رهائننا، فسنعزز عملنا العسكري بشدة". وامتنع متحدث باسم مكتب نتنياهو عن التعليق على هذه التقارير التي أفادت بأن القرار سيوافق عليه مجلس الوزراء بكامل هيئته غداً الأحد. وقال نتنياهو أول أمس الخميس إن إسرائيل تسعى إلى استعادة رهائنها الذين يعتقد أن نحو 24 منهم على قيد الحياة، لكن هدفها النهائي في غزة ما زال يتمثل في إلحاق الهزيمة بـ"حماس". وأضاف "في الحرب، هناك هدف نهائي، وهذا الهدف النهائي هو الانتصار على أعدائنا". ولم تبد إسرائيل أو "حماس" استعداداً للتراجع عن المطالب الأساسية، على رغم الجهود التي يبذلها وسطاء مصريون وقطريون للعودة لوقف إطلاق النار. ويلقي كل طرف على الطرف الآخر مسؤولية عدم التوصل إلى اتفاق. وتريد إسرائيل استعادة 59 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة، وتصر على ضرورة نزع سلاح "حماس" واستبعادها من أي دور في حكم القطاع في المستقبل، وهو شرط ترفضه الحركة الفلسطينية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأصرت "حماس" التي تدير غزة منذ عام 2007، على الموافقة على إنهاء دائم للقتال وانسحاب القوات الإسرائيلية كشرط للتوصل إلى اتفاق يؤدي لإطلاق سراح الرهائن. وأصدر مكتب نتنياهو في وقت سابق بياناً نفى فيه أن يكون قد رفض اقتراحاً لوقف إطلاق النار طرحه وسطاء مصريون، وقال إن "حماس" تقف عائقاً أمام التوصل إلى اتفاق لوقف القتال. وقال القادة الإسرائيليون إن الجيش الإسرائيلي مستعد لتصعيد عملياته في غزة في غضون فترة قصيرة. فيما أوضح زامير في مراسم احتفال بذكرى إعلان دولة إسرائيل أول أمس الخميس، "سنستخدم كل القوة المتاحة لنا، وسنزيد من وتيرة وكثافة العملية، وإذا تطلب الأمر سنفعل ذلك في القريب العاجل". وواصلت إسرائيل ضرباتها أمس على مناطق مختلفة من قطاع غزة، وقالت السلطات الصحية في القطاع إن الضربات تسببت في مقتل 25 فلسطينياً في الأقل. وبدأت الحملة الإسرائيلية بعد هجوم شنه مسلحون بقيادة "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وأسفر عن مقتل 1200 شخص في جنوب إسرائيل واحتجاز 251 آخرين كرهائن. وأدت الحملة حتى الآن إلى مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وتدمير غزة كما تحذر منظمات الإغاثة من أن الحصار الإسرائيلي يهدد بكارثة إنسانية.


Independent عربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
إعلام إسرائيلي: مجلس الوزراء الأمني يدعم توسيع عملية غزة
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مجلس الوزراء الأمني وافق على خطط لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مما يزيد من الدلائل على أن محاولات وقف القتال وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم "حماس" لم تحرز أي تقدم. وجاء هذا القرار بعد تصريحات من كل من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير هذا الأسبوع، أشارا فيها إلى أن إسرائيل تعتزم تكثيف الحملة في غزة. ومنذ انهيار اتفاق سابق لوقف إطلاق النار في مارس (آذار) الماضي، تقيم القوات الإسرائيلية مناطق عازلة واسعة في غزة، وتحصر السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة أضيق من أي وقت في وسط القطاع وعلى طول الساحل وتمنع دخول شاحنات المساعدات. ونقلت شبكة "واي نت"، إحدى وسائل الإعلام الرئيسة في إسرائيل عن مسؤول لم تذكر اسمه قوله "ما دامت 'حماس' لا تفرج عن رهائننا، فسنعزز عملنا العسكري بشدة". وامتنع متحدث باسم مكتب نتنياهو عن التعليق على هذه التقارير التي أفادت بأن القرار سيوافق عليه مجلس الوزراء بكامل هيئته غداً الأحد. وقال نتنياهو أول أمس الخميس إن إسرائيل تسعى إلى استعادة رهائنها الذين يعتقد أن نحو 24 منهم على قيد الحياة، لكن هدفها النهائي في غزة ما زال يتمثل في إلحاق الهزيمة بـ"حماس". وأضاف "في الحرب، هناك هدف نهائي، وهذا الهدف النهائي هو الانتصار على أعدائنا". ولم تبد إسرائيل أو "حماس" استعداداً للتراجع عن المطالب الأساسية، على رغم الجهود التي يبذلها وسطاء مصريون وقطريون للعودة لوقف إطلاق النار. ويلقي كل طرف على الطرف الآخر مسؤولية عدم التوصل إلى اتفاق. وتريد إسرائيل استعادة 59 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة، وتصر على ضرورة نزع سلاح "حماس" واستبعادها من أي دور في حكم القطاع في المستقبل، وهو شرط ترفضه الحركة الفلسطينية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأصرت "حماس" التي تدير غزة منذ عام 2007، على الموافقة على إنهاء دائم للقتال وانسحاب القوات الإسرائيلية كشرط للتوصل إلى اتفاق يؤدي لإطلاق سراح الرهائن. وأصدر مكتب نتنياهو في وقت سابق بياناً نفى فيه أن يكون قد رفض اقتراحاً لوقف إطلاق النار طرحه وسطاء مصريون، وقال إن "حماس" تقف عائقاً أمام التوصل إلى اتفاق لوقف القتال. وقال القادة الإسرائيليون إن الجيش الإسرائيلي مستعد لتصعيد عملياته في غزة في غضون فترة قصيرة. فيما أوضح زامير في مراسم احتفال بذكرى إعلان دولة إسرائيل أول أمس الخميس، "سنستخدم كل القوة المتاحة لنا، وسنزيد من وتيرة وكثافة العملية، وإذا تطلب الأمر سنفعل ذلك في القريب العاجل". وواصلت إسرائيل ضرباتها أمس على مناطق مختلفة من قطاع غزة، وقالت السلطات الصحية في القطاع إن الضربات تسببت في مقتل 25 فلسطينياً في الأقل. وبدأت الحملة الإسرائيلية بعد هجوم شنه مسلحون بقيادة "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وأسفر عن مقتل 1200 شخص في جنوب إسرائيل واحتجاز 251 آخرين كرهائن. وأدت الحملة حتى الآن إلى مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وتدمير غزة كما تحذر منظمات الإغاثة من أن الحصار الإسرائيلي يهدد بكارثة إنسانية.