أحدث الأخبار مع #وبطولاتالعالم
الإمارات نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات نيوز
الرياضات النسائية: إنجازات تاريخية في البطولات الدولية لعام 2025
تطور رياضات المرأة على الساحة الدولية في 2025 شهد عام 2025 نقلة نوعية وريادية في مجال الرياضات النسائية، حيث تمكنت الرياضيات من تحقيق إنجازات غير مسبوقة في العديد من البطولات الدولية، مما وضعهن في مقدمة الأحداث الرياضية العالمية وأعاد تعريف مفهوم القوة والإبداع في المجال الرياضي. أبرز الانتصارات والبطولات التي سجلتها الرياضيات في 2025 نجحت اللاعبات في مختلف التخصصات الرياضية في تحقيق عدد من الانتصارات المهمة التي لم تقتصر على مجرد الفوز بل تجاوزته لبناء إرث رياضي يلهم الأجيال القادمة، ومن بين هذه الإنجازات: كرة القدم النسائية انتزعت المنتخبات النسائية العديد من البطولات القارية والعالمية، حيث أظهرت الفرق مهارات تكتيكية عالية وروح تنافسية ملهمة، وكان من أبرزها تحقيق بطولة كأس العالم للسيدات التي شهدت مشاركة تاريخية ومستوى فني متميز. كرة المضرب (التنس) تصدرت اللاعبات العربيات والعالميات بطولات الغراند سلام، مع تسجيل أرقام قياسية في السرعة والدقة، مما عزز مكانة الرياضة النسائية على الساحة الدولية. السباقات والعدو حطمت الرياضيات أرقاماً قياسية في ألعاب القوى، خاصة في disciplines مثل 100 متر و200 متر، محققات ألقاب بارزة في الأولمبياد وبطولات العالم. رياضات أخرى شهدت ألعاب مثل الملاكمة النسائية، الجمباز، السباحة ورفع الأثقال تطوراً ملحوظاً، حيث استطاعت الرياضيات فرض حضور قوي وأرقام جديدة تخطت كل التوقعات. الدعم والتحفيز لمستقبل مشرق لا يقتصر النجاح الحالي على الإنجازات الفردية، بل يعود الفضل الكبير إلى دعم المؤسسات الرياضية والحكومات التي أطلقت مبادرات وبرامج خاصة لتطوير الرياضات النسائية، منها: إتاحة المزيد من الموارد المالية والتقنية للرياضيات. تنظيم بطولات محلية ودولية لتوفير فرص احتكاك عالية المستوى. حملات توعية مجتمعية لتشجيع الفتيات على المشاركة في الرياضة. إشراك المدربين والمتخصصين بالبرامج التدريبية المتقدمة. خاتمة برؤية شاملة تطمح إلى المزيد من التميز والنجاحات، يظل عام 2025 علامة فارقة في تاريخ الرياضات النسائية، حيث أنجزت الرياضيات قصص نجاح ملهمة أثبتت أن لا حدود للطموح ولا سقف للإبداع. المستقبل يحمل الكثير من الأمل والتحديات التي ستشهد حتماً مزيداً من الإنجازات التي ترفع اسم الرياضات النسائية عالياً على كل المستويات.
المشهد العربي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المشهد العربي
تألق ملاكمات بولندا مع إحياء الدوري المحلي
قال أيقونة رياضة الملاكمة في بولندا داريوش ميخاوشيفسكي اليوم الثلاثاء إن هذه الرياضة أعادت اكتشاف قوتها وهذه المرة في منافسات السيدات. وأضاف بطل العالم السابق المولود في جدانسك إن مفتاح النجاح المستمر للسيدات هو عودة دوري الملاكمة المحلي بعد غياب دام 20 عاما. وقال ميخاوشيفسكي (57 عاما) لصحيفة سوبر إكسبرس الشعبية إن الملاكمات البولنديات يحققن الآن ميداليات ظلت لفترة طويلة تراوغ نظرائهن من الرجال. وأضاف "حققن ميداليات في الألعاب (الأولمبية) وبطولات العالم وأوروبا ومؤخرا في كأس العالم" مقترحا على الرجال السير على خطى السيدات.
الإمارات اليوم
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
بطولة دبي المفتوحة للسباحة تنطلق اليوم بمشاركة نخبة أبطال العالم
تنطلق اليوم منافسات بطولة دبي المفتوحة للسباحة 2025، التي يستضيفها مجمع حمدان الرياضي، وتنظمها أكاديمية هاملتون أكواتيكس وإي إس إم، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، من 14 إلى 16 الجاري، وتأتي في إطار سياسة استقطاب وتطوير المواهب الرياضية التي أطلقها مجلس دبي الرياضي ترجمةً لتوجهات حكومة دبي في مجال استقطاب وتطوير المواهب في جميع التخصصات. وتم الإعلان عن تفاصيل البطولة خلال مؤتمر صحافي عُقد في مقر مجلس دبي الرياضي، وتحدث خلاله كل من مدير مجمع حمدان الرياضي، عبدالله شهداد، وممثل مجلس دبي الرياضي، غازي المدني، ومديرة شركة إي إس إم وهاملتون، أكواتيكس بيبا كلارك، والبطل الأولمبي البريطاني، دنكان سكوت، الحائز ميداليات عدة في الألعاب الأولمبية وبطولات العالم وألعاب الكومنولث، وبطل العالم، بن براود، الفائز بالميدالية الفضية الأولمبية في باريس 2024. ويتنافس في البطولة 1294 سباحاً يمثلون 122 نادياً عالمياً، من بينهم 330 من خارج الدولة يتنافسون في 136 سباقاً متنوعاً، حيث تضم البطولة فئتي الناشئين والمحترفين، ما يمنح السباحين المحليين فرصة الاحتكاك بنجوم السباحة العالميين. وتشهد البطولة مشاركة نخبة من أبطال الأولمبياد وحاملي الأرقام القياسية العالمية، إلى جانب مجموعة من السباحين النخبة من مختلف دول العالم، ما يجعلها واحدة من أكثر النسخ تنافسية وتنوعاً على الإطلاق، ومن بين أبرز المشاركين، نجوم الأولمبياد: دنكان سكوت، نويه بونتي، بن براود، وماري-صوفي هارفي، وحاملة ميداليات بطولة العالم لارا فان نيكيرك، والسباحتان الأولمبيتان من هاملتون أكواتيكس، كارين بلبيسي، وكريستينا راش. • 1294 سباحاً وسبّاحة يمثلون 122 نادياً من مختلف دول العالم يشاركون في البطولة.
النهار
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
نخبة أبطال الأولمبياد والعالم يشاركون في بطولة دبي المفتوحة للسباحة
تنطلق غداً منافسات بطولة دبي المفتوحة للسباحة 2025، الحدث الأبرز في عالم السباحة لهذا العام، والتي يستضيفها مجمع حمدان الرياضي وتنظمها أكاديمية هاملتون أكواتيكس وإي إس إم بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي خلال الفترة من 14 إلى 16 شباط / فبراير، وتأتي في إطار سياسة استقطاب وتطوير المواهب الرياضية التي أطلقها مجلس دبي الرياضي ترجمة لتوجهات حكومة دبي في مجال استقطاب وتطوير المواهب في جميع التخصصات. وتم الإعلان عن تفاصيل البطولة خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد في مقر مجلس دبي الرياضي وتحدث خلاله كل من: عبدالله شهداد مدير مجمع حمدان الرياضي، وغازي المدني ممثل مجلس دبي الرياضي، وبيبا كلارك – مديرة شركة إي إس إم وهاملتون أكواتيكس، البطل الأولمبي البريطاني دنكان سكوت الحائز على عدة ميداليات في الألعاب الأولمبية وبطولات العالم وألعاب الكومنولث، وبن براود بطل العالم الفائز بالميدالية الفضية الأوليمبية في باريس 2024. وقال عبدالله شهداد: "يسرنا في مجمع حمدان الرياضي، الذي يندرج تحت مظلة مجلس دبي الرياضي، استضافة هذا الحدث الدولي الذي يجمع عدد كبير من السباحين من مختلف دول العالم يتقدمهم الأبطال الأولمبيين ونخبة أبطال العالم المشاركين من الرجال والنساء ممثلين عن الفرق والأندية من مختلف دول العالم، ونتوقع أن تشهد هذه البطولة نجاحاً كبيراً خصوصاً مع المشاركة الواسعة للأبطال العالميين الأمر الذي يعطي لها ثقل وتميزاً ويساهم في تعزيز التنافسية كما أنه يشكل حافزاً للرياضيين المحليين للمشاركة والاحتكاك مع مختلف المدارس الدولية مما يساهم في تطوير الجوانب الفنية لديهم، كما أن التنوع الكبير في المستويات سيسفر عن استقطاب العديد من الموهوبين الرياضيين من داخل وخارج الدولة". وأضاف شهداد: "يسعدنا استمرار هذه البطولة منذ عام 2013 لتبرز من جديد بشكل أكبر وأقوى بعد أن كانت تحمل اسم بطولة الشرق الأوسط للسباحة والآن أصبحت بطولة دبي المفتوحة، ونتوقع لها الاستمرار في النمو والتطور، وسنواصل دعمها لتأكيد مكانتها باعتبارها واحدة من أهم بطولات السباحة التي تعزز السياحة الرياضية في دبي، إلى جانب أن نجاحها حفز العديد من الأكاديميات على تنظيم بطولات على أثرها، وتأتي من بين 58 فعالية رياضية دولية ومحلية متنوعة تقام في مجمع حمدان الرياضي سنوياً تشمل 28 لعبة رياضية أولمبية وغير أولمبية إلى جانب الفعاليات المجتمعية العديدة والمعسكرات التدريبية للفرق والمنتخبات والأبطال الاولمبيين الذين يختارون مجمع حمدان ليكون مقراً لتدريباتهم استعداداً لأكبر البطولات الدولية، كما أصبح مجمع حمدان الرياضي منصة لأكبر البطولات الدولية بداية من بطولة العالم للسباحة 2010 إضافة إلى مختلف البطولات الدولية في مختلف الرياضات". وقال غازي المدني: "يسر مجلس دبي الرياضي ان يقدم الدعم الكامل لهذا الحدث الكبير والتعاون مع شركة إي إس إم وأكاديمية هاملتون أكواتيكس في تنظيم هذه البطولة، التي تعد نموذجاً للعلاقة الناجحة التي نسعى إلى تعزيزها مع القطاع الخاص بهدف نشر ممارسة الرياضة والنشاط البدني واستقطاب المواهب الرياضية وتطويرها بالشراكة مع القطاع الخاص بما يحقق الأهداف الاستراتيجية التي وضعها مجلس دبي الرياضي لتطوير المواهب الرياضية، مجلس دبي الرياضي يبحث دائمًا على التطور ونمو القطاع الرياضي، ويضع البرامج والخطط ويطلق المبادرات التي تساهم في تحقيق ذلك". منافسات قوية ومواهب عالمية يتنافس في البطولة 1,294 سباحاً يمثلون 122 نادياً عالمياً من بينهم 330 من خارج الدولة يتنافسون في 136 سباقاً متنوعاً، حيث تضم البطولة فئتي الناشئين والمحترفين، مما يمنح السباحين المحليين فرصة الاحتكاك بنجوم السباحة العالميين. وتشهد البطولة مشاركة نخبة من أبطال الأولمبياد وحاملي الأرقام القياسية العالمية، إلى جانب مجموعة من السباحين النخبة من مختلف دول العالم، مما يجعلها واحدة من أكثر النسخ تنافسية وتنوعًا على الإطلاق. مجمع حمدان الرياضي في دبي مركز عالمي لتطوير السباحة لا تقتصر البطولة على كونها ساحة تنافسية فقط، بل تمثل منصة لإلهام الجيل القادم من السباحين ودعم نمو رياضة السباحة في المنطقة، حيث يتم إعادة استثمار جميع عائدات البطولة في تطوير السباحة في الإمارات. وفي هذا السياق، قالت بيبا كلارك، المديرة الإدارية لهاملتون أكواتيكس: "نسعى من خلال هذه البطولة إلى دعم رؤية دبي كعاصمة عالمية للرياضة، وخلق فرص للسباحين الإماراتيين لمواجهة نخبة العالم. هذه البطولة ليست مجرد منافسة؛ فهو تحدٍّ لإعادة تعريف الحدود وإلهام الشباب والمواهب القادمة لتمثيل الإمارات على المنصات الدولية، وتمكين مجتمع السباحة الإماراتي من تحقيق التميز على الساحة العالمية في هاملتون أكواتيكس، نلتزم بتطوير رياضة السباحة في المنطقة، وبطولة دبي المفتوحة للسباحة هي جزء من جهودنا لدعم دبي كوجهة عالمية للسباحة الرياضية، كما اننا محظوظون أن لدينا أفضل المنشآت الرياضية المصممة وفق أعلى المعايير الدولية في مقدمتها مجمع حمدان الرياضي". وأضافت كلارك أن جميع عائدات البطولة سيتم إعادة استثمارها في تطوير رياضة السباحة محليّاً، تعزيزاً لالتزام دبي بدعم الرياضة وبناء إرث مستدام. وقال دنكان: "أنا سعيد بالمشاركة في البطولة وأشكر مجلس دبي الرياضي ومجمع حمدان الرياضي وأكاديمية هاميلتون على تنظيم هذه البطولة التي تمثل فرصة رائعة للناشئين الذين يعدون مستقبل الرياضة، وستساهم البطولة كثيراً في إلهامهم وتطويرهم، إن مجمع حمدان مشروع ناجح جداً ومع وجود منشأة رائعة بهذا الحجم والتطور يجب على الرياضيين استثمار هذه الفرصة والتدريب مع المدرب الصحيح مع وجود البرنامج والخطة الصحيحين يساعد الرياضيين على النجاح والوصول إلى القمة، بالإضافة إلى أن العادات التي يلتزم بها الرياضي هي ما تحدد له مصيره للتطور". وقال بن براود: "مشاركة الرياضيين المحترفين مع الناشئين شيء رائع وجميل لأنه يلهم الأجيال القادمة ويحفزهم على تقديم أفضل ما لديهم، واشكركم على هذه الفرصة الرائعة، وأتمنى النجاح المتواصل لهذه البطولة". وعقد البطلين الأولمبيين جلسة مع مجموعة من المواهب الرياضية في السباحة من مختلف الأكاديميات بحضور المدربين وأولياء أمورهم، وقدما لهم شرحاً عن الطريقة الاحترافية الصحيحة للوصول إلى البطولات والحصول على الميداليات الأولمبية، ووقعا لهم على القمصان والهدايا. جوائز مالية ومنافسة قوية سيخوض السباحون والسباحات منافسات قوية في البطولة للفوز بالمراكز الأولى والحصول على جوائز مالية قيّمة للفائزين، مع تركيز خاص على فئتين رئيستين هما فئة أفضل سباح/ سباحة: تُمنح لمن يحقق أعلى نقاط وفق معايير الاتحاد الدولي للألعاب المائية في جميع الفئات، وفئة بطل/بطلة سباقات السرعة: تُمنح لأعلى نقاط في فعاليات السباحة لمسافة 50 متراً لكل سباق، بالإضافة إلى مكافآت قيمة للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في كل سباق فردي.
سعورس
١٩-٠١-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
إلى الاتحادات الرياضية
قالت الجمعية العمومية لعدد من الاتحادات الرياضية كلمتها واختارت من تراه مناسبا لقيادة العمل في الفترة مابين 2024 -2028، وخلال هذه ال4 سنوات المقبلة هنالك الكثير من التحديات التي تنتظر هذه الاتحادات ولعل ابرزها البطولات العربية والاسيوية وبطولات العالم ودورة الالعاب الاولمبية 2028 وهي التحدي الاكبر للاتحادات الرياضية وخاصة الاتحادات الاولمبية. ومما لاشك فيه لابد من وضع الخطط والبرامج العلمية الناجعة لتنفيذها على ارض الواقع خاصة وان فترة الاربعة سنوات غير كافية لبناء ابطال اولمبيين ناهيك عن بطل اولمبي وفق حسابات الخبراء والمختصين في المجال الرياضي لذا ليس تقليلا من شأن أي اتحاد خاصة واذا كانت قيادته جديدة من القيام بدراسة خطط وبرامج الاتحاد السابق أي مراجعتها وأخذ المفيد منها والمناسب للعبة وادخال بعض التعديلات الطفيفة عليها، لكي تصبح برامج فعالة ومواكبة تفيد الاتحاد في مشواره الجديد بدلا من مسحها «بجرة قلم» او رميها في سلة المهملات ومن ثم البدء من اول جديد. نأمل ان تستفيد قيادات الاتحادات الرياضية الجديدة ايضا من جميع الكوادر التى اكتسبت الخبرة والمعرفة في ادارة شؤون اللعبة والتي لم يحالفها الحظ في تحقيق النتائج والامال والطموحات والاهداف المرجوة لظروف ليست خافية على أحد. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
