logo
#

أحدث الأخبار مع #وبطولةأبوظبي،

أحمد بن حمدان يتوِّج الفائزين في بطولات أبوظبي الكبرى لصيد الكنعد
أحمد بن حمدان يتوِّج الفائزين في بطولات أبوظبي الكبرى لصيد الكنعد

الاتحاد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

أحمد بن حمدان يتوِّج الفائزين في بطولات أبوظبي الكبرى لصيد الكنعد

أبوظبي (وام) توَّج الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان، رئيس اتحاد الشراع والتجديف الحديث، ومعالي اللواء فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث، والدكتور أحمد عبدالله القبيسي، الأمين العام المساعد بالإنابة في مجلس أبوظبي الرياضي، الفائزين في بطولات أبوظبي الكبرى لصيد الكنعد 2025. واختُتِمَت الفعاليات بحفل كبير أُقيم في مجلس البطين في أبوظبي، تُوِّج خلاله الفائزون في بطولة ياس الكبرى لصيد الكنعد، وبطولة المغيرة الكبرى لصيد الكنعد للسيدات، إضافة إلى توزيع جوائز الموسم وتكريم الرعاة والداعمين. وشهدت بطولات أبوظبي الكبرى لعام 2025، التي شملت بطولة الظفرة، خلال الفترة من 10 - 12 يناير الماضي، وبطولة أبوظبي، خلال الفترة من 4 - 6 أبريل الماضي، وبطولة ياس، خلال الفترة من 25 -27 أبريل، وبطولة المغيرة التي أقيمت، خلال الفترة من 2 - 4 مايو الجاري، مشاركة أكثر من 6150 بحّاراً و1195 قارباً، واصطاد المتسابقون 462 سمكة كنعد بإجمالي وزن تجاوز 7250 كجم، وبلغت قيمة الجوائز أكثر من 4.2 مليون درهم، ما يعكس الأهمية الكبيرة لهذا الحدث الرياضي الفريد. وعُرِض خلال الحفل الختامي فيديو يُبرِز الفعاليات الأربع، ويُسلِّط الضوء على أبوظبي كوجهة رياضية وتراثية رائدة، فيما تم خلال الحفل تكريم الرعاة والشركاء الاستراتيجين الذين قدَّموا دعماً كبيراً في تنظيم البطولات، ومن بينهم أدنوك، وأبوظبي البحرية، ومجموعة مير، والظفرة للخدمات الفنية، وشركة أبوظبي للإعلام، وسوزوكي مارين، وياماها، وديوان ممثّل الحاكم في منطقة الظفرة، والحرس الوطني، وهيئة البيئة - أبوظبي، ودائرة البلديات والنقل، وشرطة أبوظبي، والمركز الوطني للأرصاد، ومجالس أبوظبي. كما تم تكريم الفائزين في بطولة ياس الكبرى لصيد الكنعد 2025، حيث فازت زينب سعيد بالمركز الأول في فئة السيدات، تلتها مريم المهزع في المركز الثاني، وعائشة الحمادي في المركز الثالث، أمّا في فئة الرجال، فقد حقَّق علي الشحي المركز الأول، وحلَّ محمد عيسى الشامسي في المركز الثاني، وخميس الجنيبي في المركز الثالث. كما تم تكريم الفائزات في بطولة المغيرة الكبرى لصيد الكنعد، حيث فازت أسماء الريسي بالمركز الأول، ونور المردع بالمركز الثاني، وحلَّت حسناء الحمادي ثالثة.وتم الإعلان عن الفائزين بجوائز الموسم، حيث حصلت موزة الحمادي على سيارة نيسان باترول، بعد تحقيقها أعلى مجموع نقاط في البطولات، إضافة إلى قارب القمزي مارين و 50 ألف درهم نقداً مقدَّمة من شركة أبوظبي للإعلام، بعد اصطيادها أكبر سمكة كنعد بوزن 34.07 كجم في بطولة أبوظبي. وحصل سعيد الرميثي على سيارة نيسان باترول، بعد تحقيقه أعلى مجموع من النقاط في البطولات، وكُرِّم فارس علي المزروعي بجائزة قارب الظفرة مارين، و50 ألف درهم نقداً بعد اصطياده أكبر سمكة كنعد بوزن 34.35 كجم في الجولة الثانية من البطولات. وتقدَّم عبيد خلفان المزروعي، رئيس اللجنة المنظِّمة لبطولات أبوظبي الكبرى لصيد الكنعد 2025، بالشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثّل الحاكم في منطقة الظفرة، وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أبوظبي الرياضي، والشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، رئيس اتحاد الرياضات البحرية، على رعايتهم الكريمة للبطولات، ما أسهم في نجاحها وتقديمها في أبهى صورة. وثمن المزروعي جهود جميع المشاركين والحكّام والرعاة والشركاء، في إنجاح موسم 2025 من بطولات أبوظبي الكبرى لصيد الكنعد، متمنياً للجميع مزيداً من النجاحات في المواسم المقبلة. من جانبه، أشار راشد القبيسي، الرئيس التنفيذي لأبوظبي للإعلام، إلى أهمية تعزيز وعي أفراد المجتمع بأهمية الحفاظ على الموروث البحري والصيد التقليدي، مؤكِّداً التزام «أبوظبي للإعلام» بدعم مختلف الرياضات التراثية الأصيلة في الدولة، ونقلها إلى الجمهور بأسلوب احترافي يليق بأصالتها، تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية للشركة في تقديم محتوى هادف يُجسِّد قِيم الهُوية الإماراتية، ويصون الموروث الوطني العريق. وأضاف القبيسي أن الجائزة المقدَّمة من قناة ياس تعكس حِرص القناة على دعم الرياضات التراثية الأصيلة في الدولة، بما ينسجم مع جهودها الرامية إلى صون تراث الإمارات البحري، وتعزيز حضوره في المشهدين المجتمعي والإعلامي.

الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية
الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية

تحظى رياضة الرماية باهتمام كبير في المجتمع الإماراتي، لارتباطها الكبير بالتراث الوطني لدولة الإمارات، وهويتها الثقافية، ودورها المحوري في تعزيز قيم الشجاعة والمهارة والذكاء. وتتبنى الدولة العديد من البرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق استدامة الرياضات التراثية، ونقلها عبر الأجيال المختلفة، ووضع إستراتيجيات شاملة تستهدف اكتشاف المواهب وتطويرها بهدف زيادة فرص المشاركة في البطولات القارية والدولية، وتحقيق الإنجازات في الألعاب الأولمبية. وشهدت نتائج المنتخبات والفرق الإماراتية في البطولات الإقليمية والعربية والدولية، العديد من الإنجازات التي ترسخ ريادة دولة الإمارات في هذه الرياضة. وتحتفظ الرماية بقيمة تاريخية كبيرة وغير مسبوقة، خاصة أن أول إنجاز في تاريخ مشاركات دولة الإمارات في الألعاب الأولمبية جاء بعد فوز الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، بالميدالية الذهبية في أولمبياد سيدني عام 2004، بالإضافة إلى المشاركة المستمرة في البطولات العالمية، والقارية والدولية، وتحقيق العديد من الأرقام العالمية، في منافسات البندقية والمسدس والأطباق. وشارك العديد من الأبطال في التتويج بالميداليات في البطولات العالمية من بينهم الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، في رماية الاسكيت، وسيف الشامسي، وخالد الكعبي، ويحيى المهيري، كما يبرز البطل الإماراتي سيف بن فطيس، الذي نجح في الفوز بـ 15 ميدالية ملونة في البطولات القارية والعالمية. وحقق أبطال الإمارات من أصحاب الهمم، العديد من الميداليات في البطولات العالمية، أبرزها فوز البطل عبدالله العرياني، بـ5 ميداليات في الألعاب البارالمبية، بواقع ذهبيتين في لندن 2012، وطوكيو 2020، و3 فضيات في ريو 2016. وقدمت بطولات الرماية العديد من الأبطال أصحاب الهمم من بينهم محمد الحبسي، وعبد الله الأحبابي، وسيف النعيمي، وعبيد الدهماني، ومنى حسن، وعائشة الشامسي، وعائشة المهيري التي تعد أول إماراتية تتأهل إلى الألعاب البارلمبية «طوكيو 2020». ووضع اتحاد الإمارات للرماية العديد من المبادرات والبرامج والخطط لبناء جيل جديد من الأبطال القادرين على رفع راية الإمارات في الاستحقاقات الدولية، وتوفير أفضل الظروف لهم عبر تطوير البطولات المحلية، وتنظيم الفعاليات المختلفة في العديد من إمارات الدولة. وتبرز في رياضة الرماية العديد من المنافسات التي تحظى باهتمام كبير أبرزها بطولة الإمارات، وبطولة أبوظبي، وبطولة فزاع، وبطولة حمدان بن زايد، بالإضافة إلى الكثير من الميادين المتخصصة لممارسة هذه اللعبة في إمارات الدولة المختلفة، بجانب المنتجعات والمراكز الخاصة، مثل مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ومنتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، والأكاديميات المتخصصة. وحظيت المشاركة النسائية في بطولات الرماية باهتمام كبير، يؤكد القدرات الكبيرة للعناصر النسائية، التي برزت من خلال منافسات الفئات العمرية، بما يعزز جهود تمكين المرأة. وأكد البطل سيف بن فطيس، أن دولة الإمارات وقيادتها، توفر كل الدعم لأبنائها، لتمكينهم وتزويدهم بالمهارات والقدرات التنافسية التي تعزز حضورهم القوي في البطولات الخارجية. ودعا بن فطيس إلى العمل على برامج صناعة الأبطال واكتشاف المواهب ورعايتها، لا سيما وأن البيئة الحاضنة لهم تمنحهم فرصة تحقيق الإنجازات من خلال البرامج المحفزة واكتساب الخبرات في البطولات المحلية والخارجية. وأشار البطل العالمي عبدالله العرياني، إلى أن الإنجازات التي تحققت على مدار العقود الماضية تتوج الجهود الكبيرة والاهتمام الذي تحظى به الرياضة من القيادة الرشيدة، بالإضافة إلى الحرص على توفير الأجواء الملائمة للتميز والمنافسة. وأوضح أن أصحاب الهمم نافسوا بقوة على الألقاب في الألعاب البارالمبية، ونجحوا في تخطي التوقعات.

الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية
الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية

موقع 24

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • موقع 24

الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية

تحظى رياضة الرماية باهتمام كبير في المجتمع الإماراتي، لارتباطها الكبير بالتراث الوطني لدولة الإمارات، وهويتها الثقافية، ودورها المحوري في تعزيز قيم الشجاعة والمهارة والذكاء. تتبنى الإمارات العديد من البرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق استدامة الرياضات التراثية، ونقلها عبر الأجيال المختلفة، ووضع استراتيجيات شاملة تستهدف اكتشاف المواهب وتطويرها بهدف زيادة فرص المشاركة في البطولات القارية والدولية، وتحقيق الإنجازات في الألعاب الأولمبية. وشهدت نتائج المنتخبات والفرق الإماراتية في البطولات الإقليمية والعربية والدولية، العديد من الإنجازات التي ترسخ ريادة دولة الإمارات في هذه الرياضة. وتحتفظ الرماية بقيمة تاريخية كبيرة وغير مسبوقة، خاصة أن أول إنجاز في تاريخ مشاركات دولة الإمارات في الألعاب الأولمبية جاء بعد فوز الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، بالميدالية الذهبية في أولمبياد سيدني عام 2004، بالإضافة إلى المشاركة المستمرة في البطولات العالمية، والقارية والدولية، وتحقيق العديد من الأرقام العالمية، في منافسات البندقية والمسدس والأطباق. وشارك العديد من الأبطال في التتويج بالميداليات في البطولات العالمية من بينهم الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، في رماية الاسكيت، وسيف الشامسي، وخالد الكعبي، ويحيى المهيري، كما يبرز البطل الإماراتي سيف بن فطيس، الذي نجح في الفوز بـ 15 ميدالية ملونة في البطولات القارية والعالمية. وحقق أبطال الإمارات من أصحاب الهمم، العديد من الميداليات في البطولات العالمية، أبرزها فوز البطل عبدالله العرياني، بـ5 ميداليات في الألعاب البارالمبية، بواقع ذهبيتين في لندن 2012، وطوكيو 2020، و3 فضيات في ريو 2016. وقدمت بطولات الرماية العديد من الأبطال أصحاب الهمم من بينهم محمد الحبسي، وعبدالله الأحبابي، وسيف النعيمي، وعبيد الدهماني، ومنى حسن، وعائشة الشامسي، وعائشة المهيري التي تعد أول إماراتية تتأهل إلى الألعاب البارلمبية "طوكيو 2020". ووضع اتحاد الإمارات للرماية العديد من المبادرات والبرامج والخطط لبناء جيل جديد من الأبطال القادرين على رفع راية الإمارات في الاستحقاقات الدولية، وتوفير أفضل الظروف لهم عبر تطوير البطولات المحلية، وتنظيم الفعاليات المختلفة في العديد من إمارات الدولة. وتبرز في رياضة الرماية العديد من المنافسات التي تحظى باهتمام كبير أبرزها بطولة الإمارات، وبطولة أبوظبي، وبطولة فزاع، وبطولة حمدان بن زايد، بالإضافة إلى الكثير من الميادين المتخصصة لممارسة هذه اللعبة في إمارات الدولة المختلفة، بجانب المنتجعات والمراكز الخاصة، مثل مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ومنتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، والأكاديميات المتخصصة. وحظيت المشاركة النسائية في بطولات الرماية باهتمام كبير، يؤكد القدرات الكبيرة للعناصر النسائية، التي برزت من خلال منافسات الفئات العمرية، بما يعزز جهود تمكين المرأة. وأكد البطل سيف بن فطيس، أن دولة الإمارات وقيادتها، توفر كل الدعم لأبنائها، لتمكينهم وتزويدهم بالمهارات والقدرات التنافسية التي تعزز حضورهم القوي في البطولات الخارجية. ودعا بن فطيس إلى العمل على برامج صناعة الأبطال واكتشاف المواهب ورعايتها، لا سيما وأن البيئة الحاضنة لهم تمنحهم فرصة تحقيق الإنجازات من خلال البرامج المحفزة واكتساب الخبرات في البطولات المحلية والخارجية. وأشار البطل العالمي عبدالله العرياني، إلى أن الإنجازات التي تحققت على مدار العقود الماضية تتوج الجهود الكبيرة والاهتمام الذي تحظى به الرياضة من القيادة الرشيدة، بالإضافة إلى الحرص على توفير الأجواء الملائمة للتميز والمنافسة. وأوضح أن أصحاب الهمم نافسوا بقوة على الألقاب في الألعاب البارالمبية، ونجحوا في تخطي التوقعات. من جانبه أكد راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن بطولة فزاع للرماية بالسكتون تعد واحدة من أبرز الفعاليات الرياضية التي تسهم في الحفاظ على التراث الإماراتي العريق وتعريف الأجيال الجديدة بالرياضات التراثية. وأوضح أن المركز يحرص دائماً على دعم هذه الرياضة من خلال تنظيم البطولات، التي تدعم نشر الوعي بقيم التراث الإماراتي بين الشباب، إضافة إلى تشجيعهم على الحفاظ على موروثهم الثقافي والرياضي. وكشف عن مشاركة أكثر من 2000 رام ورامية في بطولة فزاع للرماية بالسكتون لهذا العام، مشيراً إلى تنظيم الإدارة بالتعاون مع اتحاد الإمارات للرماية، النسخة الثانية من بطولة "الاتحاد للرماية بالسكتون" الخاصة بالمواطنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store