أحدث الأخبار مع #وبنكإسرائيل


تحيا مصر
منذ 2 أيام
- أعمال
- تحيا مصر
«الأرقام لا تكذب ولا تتجمل».. كم تكلفة يوم واحد من القتال في الحرب الإسرائيلية على غزة
قد تكفى لغة الأرقام للتعبير نيابة عن ألف كلمة، وفي الأرقام لا تكذب ولا تتجمل في مقال تحليلي نشرته صحيفة Israel Hayom استند المحلل الإسرائيلي نيتسان كوهن إلى لغة الأرقام لكشف ليس تأثير الحرب بشكل كامل على اقتصاد الدولة العبرية فحسب، وإنما الكلفة التي تتحملها خلال (يوم واحد فقط) من القتال في غزة. وأشار المحلل الإسرائيلي، إن نفقات الحرب على غزة خلال يوم واحدا من يكلف دافعي الضرائب في إسرائيل نحو 425 مليون شيكل أي ما يعادل 122 مليون دولار). وأوضح المحلل أن هذه الأرقام والبيانات تم جمعها من وزارة المالية وبنك إسرائيل وقابلة للتغيير، مشيرًا إلى حجم الميزانية التي تتكبدها خزينة الدولة العبرية مع استمرار يوم واحد فقط في غزة. تكلفة الحرب حتى نهاية عام 2025 بنحو 250 مليار شيكل وبحسب الصحيفة العبرية ففي عام 2024، قدر "بنك إسرائيل" تكلفة الحرب حتى نهاية عام 2025 بنحو 250 مليار شيكل، وتشمل هذه التكاليف أيام الاحتياطي والذخيرة والوقود وما إلى ذلك. أما عن التكلفة غير المباشرة للحرب، ونتحدث هنا عن الرعاية على الجبهة الداخلية، ورعاية جنود الاحتياط المصابين، وعلاج مختلف أنواع الإصابات القتالية فهي مهمة طويلة الأجل ذات تكاليف باهظة لا يمكن تصورها. وحتى اليوم، تجاوزت التكلفة الإجمالية للحرب 300 مليار شيكل. وأشار المحلل الإسرائيلي إلى أن يوماً واحداً من الحرب المكثفة في الأسابيع الثلاثة الماضية يكلف دافعي الضرائب الإسرائيليين نحو 425 مليون شيكل. ويتابع المحلل الإسرائيلي قائلا: "كي نفهم معنى الأمر يجدر بنا أن نراجعه إلى ما بعد كلفة تجنيد واسع للاحتياط حيث أن الكلفة الاقتصادية التي طرحت في اللجنة المالية في البرلمان تفيد بأن كلفة يوم احتياط متوسط لجندي احتياط تبلغ 1612 شيكلا وبالإجمال كلفة 50 ألف شيكل في الشهر". ومضى يقول: "أما كلفة اعتراض صاروخ حوثي تتراوح بين 2 و6 ملايين شيكل وفقا لنوع السلاح الذي استخدموه وهل اعترض الصاروخ في المرة الأولى ولم تكن هناك حاجة لإطلاق مزيد من صواريخ الاعتراض تحقيقا للدقة. وأشار إلى أن: " يوم واحد في غزة يكلف دافع الضرائب 42 مليون شيكل.. واذا ما اتسعت السيطرة الإسرائيلية على غزة فسيرتفع الثمن إذ أن المنطقة التي ستحتاج إلى معالجة إسرائيلية جارفة (جنود، اهتمام بالماء والغذاء الأساسي".


الدستور
منذ 2 أيام
- أعمال
- الدستور
أرقام فلكية.. محلل إسرائيلي يكشف عن تكلفة يوم واحد من القتال في الحرب على غزة
قال المحلل الإسرائيلي نيتسان كوهن إن نفقات الحرب على غزة بلا توقف وإن يوما واحدا من القتال يكلف دافعي الضرائب في إسرائيل نحو 425 مليون شيكل (حوالي 122 مليون دولار). وذكر المحلل نيتسان كوهن في مقال نشرته "إسرائيل هيوم" العبرية يوم الجمعة، إن الحرب وصلت إلى يومها الـ 600 وتكلفتها الاقتصادية كبيرة. وأفاد بأن "بنك إسرائيل" أجرى الحساب الأكثر شمولا وموثوقية للنفقات ويقوم بتحديث الحسابات باستمرار، مشيرا إلى أنه بعيد عن الضغوط وبوسعه إصدار الأرقام الأكثر حداثة وموثوقية. ومن أجل تقدير حجم ونطاق التكاليف، قدمت اللجنة المالية في الكنيست الأسبوع الماضي عددا لا بأس به من الأرقام حول مقدار تكلفة أيام الاحتياطي بدرجات متفاوتة من الشدة. وفي نقاش مغلق مع رئيس الوزراء نتنياهو، برزت أرقام وحسابات مختلفة بشأن تكلفة التعبئة المكثفة للاحتياط. وأشار المحلل إلى أن شمولية الحدث المبني على بيانات واسعة النطاق تم جمعها من وزارة المالية وبنك إسرائيل وغيرهما، تكلف خزينة الدولة أرقاما ضخمة. وعلى مدار العام 2024، قدر بنك إسرائيل تكلفة الحرب حتى نهاية عام 2025 بنحو 250 مليار شيكل، وتشمل هذه التكاليف أيام الاحتياطي والذخيرة والوقود وما إلى ذلك. وأوضح أن التكلفة غير المباشرة للحرب والتي تشمل الرعاية على الجبهة الداخلية، ورعاية جنود الاحتياط المصابين، وعلاج مختلف أنواع الإصابات القتالية هي مهمة طويلة الأجل ذات تكاليف لا يمكن تصورها وترهق الاقتصاد، لكن في هذه اللحظة لا يدور الحديث إلا عن كلفة الحرب وكلفة الإبقاء على غزة مثلما هي اليوم بدون حرب شديدة القوة. وحتى اليوم، تجاوزت التكلفة الإجمالية للحرب 300 مليار شيكل، وهذا يعني أنه السيناريوهات المختلفة التي أجريت في هذا التقييم المالي، فإن إسرائيل في أسوأ السيناريوهات. وبين أن هذا يعني أن يوما واحدا من الحرب المكثفة في الأسابيع الثلاثة الماضية يكلف دافعي الضرائب الإسرائيليين نحو 425 مليون شيكل. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام هي تقدير يستند إلى تحليل نفذته محافل رفيعة المستوى في الاقتصاد الإسرائيلي لكنه لا يزال قياسا كفيلا بأن يتغير، وفق الكاتب. ويتابع المحلل الإسرائيلي قائلا: "كي نفهم معنى الأمر يجدر بنا أن نراجعه إلى ما بعد كلفة تجنيد واسع للاحتياط حيث أن الكلفة الاقتصادية التي طرحت في اللجنة المالية في الكنيست تفيد بأن كلفة يوم احتياط متوسط لجندي احتياط تبلغ 1612 شيكلا وبالإجمال كلفة 50 ألف شيكل في الشهر". ويردف بالقول: "أما كلفة اعتراض صاروخ حوثي تتراوح بين 2 و6 ملايين شيكل وفقا لنوع السلاح الذي استخدموه وهل اعترض الصاروخ في المرة الأولى ولم تكن هناك حاجة لإطلاق مزيد من صواريخ الاعتراض تحقيقا للدقة. ويستطرد نيتسان كوهن قائلا: "والآن نأتي إلى السؤال الكبير.. كم يكلف دافع الضرائب الإسرائيلي الاستمرار في القتال في غزة كما يحدث اليوم بقوة تتراوح بين المنخفضة والمتوسطة وتعتمد على حجم الإمدادات الإنسانية التي تدخل غزة. وفي ذات السياق يقول الكاتب: "الأرقام مذهلة.. يوم في غزة يكلف دافع الضرائب 42 مليون شيكل.. واذا ما اتسعت السيطرة الإسرائيلية على قطاع غزة فسيرتفع الثمن إذ أن المنطقة التي ستحتاج إلى معالجة إسرائيلية جارفة (جنود، اهتمام بالماء والغذاء الأساسي الذي ليس في اطار المساعدات الإنسانية الكبيرة) يزداد". وفي الوقت الحالي فإن تكلفة الحرب المكثفة التي بدأت في الأسابيع الأخيرة إذا انتهت خلال ثلاثة أشهر، تعني تكلفة إضافية تزيد على 30 مليار شيكل، وهي تشمل تكلفة القتال وتكلفة الحفاظ على غزة لمدة ثلاثة أشهر. تجدر الإشارة إلى أن كبار المسؤولين الاقتصاديين الإسرائيليين يقولون إنه إذا دخلت إسرائيل والجيش في وقف لإطلاق النار في الأيام المقبلة والذي سيؤدي حتى إلى إطلاق سراح الرهائن، فإن تكلفة الحرب سوف تنخفض بشكل كبير وسوف تبقى تل أبيب على الصيانة النشطة لقطاع غزة، والتي من المتوقع أن تكلف الحكومة مبلغا كبيرا من المال. والخلاصة هي أن الحرب المستمرة منذ 600 يوم تشكل ثقبا اقتصاديا هائلا بالنسبة لإسرائيل، وسوف يشعر الجميع بآثارها في جيوبهم في المستقبل القريب، ولكن من دون خطة واضحة لما بعد "اليوم" فإن تل أبيب سوف تظل متورطة في إنفاق يومي قدره 42 مليون شيكل على الصيانة في القطاع.


القدس العربي
منذ 4 أيام
- أعمال
- القدس العربي
صحيفة عبرية: هكذا أدخلت حرب غزة إسرائيل في حفرة اقتصادية عميقة
نفقات بلا توقف: الحرب تصل إلى اليوم الـ 600 ولها كلفة اقتصادية لا بأس بها. آخر حساب لمستوى النفقات أجراه بنك إسرائيل، ولأنه محرر من الضغوط فبوسعه أن يقدم أكثر الحسابات دقة ومصداقية. لتقدير مدى الكلفة، طرحت لجنة المالية في الكنيست غير قليل من الأرقام عن كلفة متوقعة لأيام الاحتياط في حالات تشديد متفاوتة في القتال. وفي مداولات مغلقة عقدها نتنياهو، طرحت أرقام وحسابات مختلفة عن كلفة تجنيد واسع للاحتياط. إن جملة الحدث استناداً إلى معطيات مختلفة من وزارة المالية وبنك إسرائيل وغيره، تؤدي إلى أرقام هائلة على صندوق الدولة. اعتراضات الصواريخ تكلف كثيراً في أثناء السنة الأخيرة، قال بنك إسرائيل إن كلفة الحرب بلغت حتى نهاية 2025 نحو 250 مليار شيكل، تتضمن أيام الاحتياط، والذخائر، والوقود وما شابه. الثمن غير المباشر للحرب – الذي يتضمن معالجة الجبهة الداخلية، وجنود الاحتياط المصابين، وأنواعاً مختلفة من المقاتلين – هو مهمة طويلة المدى، مع كلفة عظيمة على الاقتصاد المحلي. لكن الحديث في هذه اللحظة لا يدور إلا عن كلفة الحرب وكلفة الإبقاء على غزة مثلما هي اليوم بدون حرب شديدة القوة. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام هي تقدير يستند إلى تحليل نفذته محافل رفيعة المستوى في الاقتصاد الإسرائيلي، لكنه لا يزال قياساً ربما يتغير. حتى هذه الأيام، ارتفعت الكلفة العامة للحرب إلى أكثر من 300 مليار شيكل. هذا يعني أننا، وفقاً لسيناريوهات مختلفة من حيث التقدير المالي، سندخل في سيناريو سيئ. معنى الأمر أن يوم الحرب الشديدة مثلما رأينا في الأسابيع الأخيرة الثلاثة، يكلف دافع الضرائب الإسرائيلي نحو 425 مليون شيكل. كي نفهم معنى الأمر، يجدر بنا أن نراجعه إلى ما بعد كلفة تجنيد واسع للاحتياط (الكلفة الاقتصادية التي طرحت في لجنة المالية في الكنيست تفيد بأن كلفة يوم احتياط متوسط لجندي احتياط تبلغ 1612 شيكلاً، وبالإجمال كلفة 50 ألف شيكل في الشهر. كلفة اعتراض صاروخ حوثي تتراوح بين 2 – 6 مليون شيكل، وفقاً لنوع السلاح الذي استخدموه، وهل اعترض الصاروخ في المرة الأولى ولم تكن حاجة لإطلاق مزيد من صواريخ الاعتراض تحقيقاً للدقة. الثمن سيرتفع والآن إلى السؤال الكبير: كم يكلف دافع الضرائب الإسرائيلي البقاء على يوم قتالي في غزة مثلما يحصل اليوم، أي بقوة قتال متدنية حتى متوسطة، وبالتعلق بحجم التوريد للمؤن الإنسانية التي تدخل إلى غزة؟ الأرقام مذهلة. يوم في غزة يكلف دافع الضرائب 42 مليون شيكل. وإذا ما اتسعت السيطرة الإسرائيلية على قطاع غزة فسيرتفع الثمن؛ فالمنطقة التي تحتاج إلى معالجة إسرائيلية جارفة (جنود، اهتمام بالماء والغذاء الأساسي الذي ليس في إطار المساعدات الإنسانية الكبيرة) سيزداد. كلفة الحرب الشديدة التي بدأت في الأسابيع الأخيرة، إذا ما انتهت بالفعل في غضون ثلاثة أشهر، معناها زيادة كلفة أكثر من 30 مليار شيكل تتضمن كلفة القتال وكلفة الاحتفاظ بغزة لثلاثة أشهر. ينبغي التحفظ والقول إن اقتصاديين إسرائيليين كباراً يقولون إنه إذا ما دخلت إسرائيل والجيش الإسرائيلي إلى وقف نار يؤدي إلى تحرير مخطوفين في الأيام القريبة، فستنخفض كلفة الحرب جداً، ونبقى مع كلفة حيازة فاعلة للقطاع. في السطر الأخير، الحرب التي تواصلت إلى 600 يوم تشكل حفرة اقتصادية هائلة لدولة إسرائيل، ستشعر بآثارها جيوبنا جميعاً في المستقبل. لكن دون خطة واضحة لليوم التالي، ستبقى إسرائيل بإنفاق يومي بمقدار 42 مليون شيكل، تنفق فقط على إبقاء السيطرة في القطاع. نيتسان كوهن إسرائيل اليوم 29/5/2025