logo
#

أحدث الأخبار مع #وبينترست

المغاربة 'غارقون' الى آذانهم هذه الأيام في!
المغاربة 'غارقون' الى آذانهم هذه الأيام في!

أريفينو.نت

timeمنذ 10 ساعات

  • أريفينو.نت

المغاربة 'غارقون' الى آذانهم هذه الأيام في!

أريفينو.نت/خاص كشفت النسخة السادسة من مقياس استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في المغرب، الصادر عن مجموعة 'سونيرجيا' (Sunergia)، أن 81% من المغاربة يستخدمون هذه المنصات. وأشارت صحيفة 'الصباح'، في عددها ليوم 23 مايو نقلاً عن المقياس، إلى أن هذا المعدل شهد ارتفاعاً طفيفاً بنقطة واحدة مقارنة بعام 2024 (80%)، مما يشير إلى استمرار الإقبال الكثيف على شبكات التواصل في البلاد. `واتساب وفيسبوك وإنستغرام تهيمن على الاستخدام` لم يتغير ترتيب المنصات الأكثر استخداماً بشكل كبير، حيث واصل 'واتساب' تصدره بنسبة استخدام بلغت 75%، يليه 'فيسبوك' بنسبة 62%، ثم 'إنستغرام' بنسبة 42%. وسجلت هذه المنصات الثلاث تطوراً ملحوظاً بين عامي 2020 و2025، بنسب نمو تراوحت بين 9 و16 نقطة مئوية. `يوتيوب يدخل المنافسة بقوة ويتجاوز تيك توك` الجديد هذا العام، وفقاً لمقياس 'سونيرجيا'، هو الدخول القوي لمنصة 'يوتيوب' لأول مرة إلى التصنيف، محتلة المرتبة الرابعة بنسبة استخدام بلغت 40%، ومتجاوزة بذلك منصة 'تيك توك' التي تراجعت إلى المرتبة الخامسة (24% في 2025 مقابل 19% في 2024)، رغم استمرار نمو عدد مستخدمي هذه الأخيرة. واحتلت منصتا 'سناب شات' و'تيليجرام' المرتبة السادسة بنسبة 8% لكل منهما، فيما جاءت منصات 'لينكد إن'، و'إكس' (تويتر سابقاً)، و'بينترست' في ذيل القائمة بمعدلات استخدام تراوحت بين 6% و4%. إقرأ ايضاً `الشباب الحضري في طليعة المستخدمين ودور متزايد للذكاء الاصطناعي` وأظهر المقياس أن غالبية مستخدمي جميع هذه المنصات هم من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، ويقيم معظمهم في الوسط الحضري. كما أشار التقرير إلى الدور المتزايد للذكاء الاصطناعي في تعزيز تجربة المستخدم على منصات مثل 'واتساب' و'فيسبوك' (عبر Meta IA) و'إنستغرام' (عبر استراتيجية Reels)، بالإضافة إلى الآفاق التي تفتحها أدوات جديدة مثل 'Blend' و'Edita' في مجال الإبداع المعتمد على الذكاء الاصطناعي.

كيف ربحت أم شابة 6,300 دولار شهريًا من دخل سلبي دون أن تضحّي بأمومتها؟
كيف ربحت أم شابة 6,300 دولار شهريًا من دخل سلبي دون أن تضحّي بأمومتها؟

لبنان اليوم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لبنان اليوم

كيف ربحت أم شابة 6,300 دولار شهريًا من دخل سلبي دون أن تضحّي بأمومتها؟

عندما أصبحت 'جين غلين' أماً لأول مرة، لم يخطر ببالها أن تُبطئ وتيرة حياتها المهنية. فمنذ تأسيسها شركة 'Bridesmaid for Hire' عام 2014، كانت جين تعمل بجهد مذهل: 70 ساعة أسبوعيًا، وتسافر في أنحاء الولايات المتحدة لبناء اسمها في عالم حفلات الزفاف. خطتها بعد الولادة؟ ستة أسابيع فقط من إجازة الأمومة، ثم العودة بكل طاقتها. لكنها ما لبثت أن اكتشفت أن الأمومة تغيّر كل شيء. مع وصول طفلتها أوائل عام 2023، شعرت جين بحاجة لإعادة ترتيب أولوياتها. فلم تعد ترغب في التضحية بوقتها مع صغيرتها، لكنها لم تكن مستعدة أيضًا للتخلي عن حلمها المهني. وهنا بدأت رحلتها نحو نمط عمل جديد: دخل مرن… وساعات أقل… وحرية أكبر. خطة التغيير تبدأ من الإنترنت بدلاً من مضاعفة الجهد، قررت جين استثمار ما تملكه بالفعل: زوار موقعها الإلكتروني: أكثر من 463,000 سنويًا، مما جعل الإعلانات عبر Google مصدراً سهلاً للدخل (391 دولار شهريًا في المتوسط). شبكات التواصل الاجتماعي: بصفتها مؤثرة في مجال حفلات الزفاف، تستخدم تيك توك، إنستغرام، فيسبوك وبينترست للترويج لمنتجات من خلال التسويق بالعمولة، مما يدر عليها 129 دولارًا شهريًا بجهد لا يتجاوز ساعتين في الأسبوع. الذكاء الاصطناعي في خدمة الإبداع واحدة من أعظم قراراتها جاءت من المستشفى! أثناء محاولتها إنهاء خطاب وصيفة شرف، قررت جين إنشاء أداة ذكاء اصطناعي تنشئ الخطابات نيابة عنها – مستندة إلى أكثر من 200 خطاب كتبته بنفسها. النتيجة؟ خدمة سهلة، سعر منخفض (35$ بدلًا من 397$)، وزيادة هائلة في الطلب. الدخل الشهري من هذه الأداة وحدها؟ حوالي 5,380 دولار. منتجات رقمية وألعاب مطبوعة جين لم تتوقف هنا. فهي تبيع: دورات تدريبية عبر الإنترنت (منذ 2017)، تشمل موضوعات مثل بناء علامة تجارية أو مهارات الخطابة. منتجات مادية: كتب، لعبة ورق للمُتزوجين، ونشرة بريدية مدفوعة تحتوي على محتوى حصري وهدايا. كل هذا يضيف ما يقارب 380 دولارًا إضافيًا شهريًا، دون أن تستهلك أكثر من بضع ساعات من وقتها. خلاصة التجربة تقول جين إن الدخل السلبي لم يكن فقط حلًا لتحديات الأمومة، بل تحول إلى أسلوب حياة. لا تزال تقود شركتها، لكنها باتت تختار المشاريع التي تُشعل شغفها، مثل تطوير أدوات جديدة والعمل على بودكاستها. في عالم السرعة والعمل المستمر، تقدم جين نموذجًا ملهمًا لكل من يسعى إلى التوازن بين الحياة الشخصية والطموح المهني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store