logo
#

أحدث الأخبار مع #وتيمو

عملاق أزياء صيني يواجه عاصفة أوروبية.. اتهامات وغرامات واحتمالية حظر
عملاق أزياء صيني يواجه عاصفة أوروبية.. اتهامات وغرامات واحتمالية حظر

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

عملاق أزياء صيني يواجه عاصفة أوروبية.. اتهامات وغرامات واحتمالية حظر

بعد سنوات من الانتشار الكاسح على الهواتف والمحافظ الأوروبية، تجد منصة الأزياء السريعة الصينية "شي إن" نفسها في قلب معركة تنظيمية شرسة تقودها المفوضية الأوروبية. ويتلخص السبب في اتهامات خطيرة بممارسات خادعة، وعروض تخفيضات وهمية، ومعلومات مضللة عن المنتجات، ولدى منصة الأزياء السريعة "شي إن" مهلة شهر واحد فقط للرد على المخاوف التي أثارتها المفوضية الأوروبية. ويتهك الاتحاد الأوروبي عملاق الأزياء الجاهزة بانتهاك حقوق المستهلكين. وإذا لم ترد المنصة؟ فالمفوضية الأوروبية ستسمح للسلطات الوطنية باتخاذ تدابير قسرية"، بحسب محطة "20 مينيت" الفرنسية. وقد يشمل ذلك فرض غرامات تُحسب على أساس نسبة من رقم أعمال المنصة في كل بلد أوروبي معني، وهي غرامات قد تصل سريعًا إلى مبالغ ضخمة. ففي عام 2024، أصبحت "شي إن" العلامة التجارية التي أنفق فيها الفرنسيون أكبر قدر من المال في قطاع الموضة. وارتفعت مبيعات المنصة من حيث القيمة بنسبة تقارب 60% بين عامي 2023 و2024، لتنافس بذلك منصات كبرى مثل "فينتد". أوروبا تغيّر قواعد اللعبة من جانبه، قال مارك توسان، المحلل الاقتصادي في معهد "مونتين" الفرنسي، لـ"العين الإخبارية": "ما نشهده اليوم هو بداية تحول جذري في قواعد اللعبة التجارية بين أوروبا والمنصات الآسيوية. الاتحاد الأوروبي يوجّه رسالة واضحة مفادها أن الانفتاح الاقتصادي لا يعني الفوضى التنظيمية". ورأى أن " شي إن، تمثل نموذجًا تجاريًا يتعارض تمامًا مع توجهات أوروبا في مجال حماية المستهلك والاستدامة البيئية. وتابع توسان: "إذا استمرت هذه المواجهة، فقد نكون أمام سابقة تشريعية قد تُفرض لاحقًا على منصات تكنولوجية وتجارية أخرى، وهو ما سيفتح الباب أمام نقاش أوسع حول السيادة الرقمية والتجارية للاتحاد الأوروبي". خدمة ما بعد البيع وكان الاتحاد الأوروبي قد فتح، في فبراير/شباط الماضي، تحقيقًا في أنشطة "شي إن"، متهمًا إياها بانتهاك عدة معايير أوروبية تخصّ التجارة الإلكترونية. وتشير المفوضية إلى وجود "طيف واسع" من الانتهاكات المحتملة، والتي لن تفاجئ البعض: تخفيضات وهمية، مهل زائفة تحفز المستهلكين على الشراء بسرعة، ومزاعم مضللة حول استدامة المنتجات. أما خدمة ما بعد البيع؟ فهي ببساطة غير متاحة، إذ لا يستطيع المستهلكون التواصل مع المنصة في حال وجود استفسارات أو شكاوى - حتى توم كروز، على حد تعبير ساخر في وسائل الإعلام، لن يتمكن من الوصول إليهم! ضريبة جديدة على الطرود الصغيرة؟ وفي 20 مايو/أيار، اقترح الاتحاد الأوروبي فرض رسوم بقيمة 2 يورو على كل طرد صغير يدخل أراضيه، بعدما كانت هذه الطرود معفاة من الرسوم الجمركية. هذا القرار، إن تم تبنيه، سيوجّه ضربة مباشرة إلى المنصات الآسيوية منخفضة التكلفة، وعلى رأسها "شي إن" و"تيمو". aXA6IDE4NS4xODQuMjQxLjExNyA= جزيرة ام اند امز IT

تيك توك تبدأ تسريح موظفي خدمة التجارة الإلكترونية في أميركا
تيك توك تبدأ تسريح موظفي خدمة التجارة الإلكترونية في أميركا

الرأي العام

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الرأي العام

تيك توك تبدأ تسريح موظفي خدمة التجارة الإلكترونية في أميركا

طلبت شركة تيك توك من موظفيها في قسم التجارة الإلكترونية في أميركا، العمل من المنزل، بانتظار رسائل البريد الإلكتروني المتعلقة بـ'قرارات صعبة'، مما يشير إلى أن شركة التواصل الاجتماعي تستعد لخفض الوظائف. قال مو تشينغ، الذي تولى إدارة متجر 'تيك توك' في أميركا الشهر الماضي، في مذكرة داخلية اطلعت عليها 'بلومبرغ'، بأن الشركة الصينية تدرس سبل 'إنشاء نموذج تشغيل أكثر كفاءة'. وأبلغ الموظفين بتوقع 'تغييرات تشغيلية وشخصية في مركز عمليات التجارة الإلكترونية في أميركا وفرق الحسابات الرئيسية العالمية بدءًا من صباح الأربعاء'. وتأتي عمليات التسريح المحتملة بعد تغييرات في القيادة الشهر الماضي شملت تولي مو، وهو مسؤول تنفيذي سابق في ذراع التجارة الإلكترونية لشركة Douyin التابعة لشركة بايت دانس. يضم 'تيك توك' أكثر من ألف شخص بالقرب من سياتل، مع مكاتب إضافية في نيويورك وتكساس وكاليفورنيا. وجاء في البريد الإلكتروني: 'نحن نقدر صبر الجميع وتفهمهم بينما نتعامل مع هذه المناقشات الصعبة'. على الرغم من النمو السريع لمتجر 'تيك توك'، إلا أن مستقبل تطبيق الفيديو في الولايات المتحدة موضع شك، نظرًا لاستمرار تهديد الحظر في حال فشله في بيع الجزء الأميركي من أعماله. ويواجه 'تيك توك'، الذي يضم 170 مليون مستخدم نشط شهريًا، حالة من عدم اليقين في ظل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على الصادرات الصينية وإلغاء ثغرة ضريبية للطرود صغيرة القيمة. يراهن تطبيق الفيديو، الذي أتاح التسوق عبره لملايين المستخدمين الأميركيين في عام 2023، على التجارة الإلكترونية لتحقيق دخل أفضل من شعبيته. وقد تجاوزت مبيعات متجر 'تيك توك' منافسيه، مثل 'شي إن' و'تيمو' التابع لشركة بي دي دي هولدينغز، في الولايات المتحدة قبيل إجراءات ترامب التجارية المزعزعة. سُلِّط الضوء على صعود 'تيك توك' منذ إقرار قانونٍ مشترك بين الحزبين، بحجة مخاوف الأمن القومي، لحظر هذه الظاهرة الاجتماعية في الولايات المتحدة ما لم تُباع من قِبل الشركة الأم الصينية – وهي محاولةٌ بدأت خلال إدارة ترامب الأولى، لكنها أُحبِطت في المحكمة. يمنح ترامب الآن 'بايت دانس' وقتًا إضافيًا للتوصل إلى صفقة لبيع 'تيك توك' – وهي عمليةٌ استغرقت شهورًا، وجذبت اهتمام شركاتٍ مثل 'أمازون' و'أوراكل'.

ترامب يخفض الرسوم الجمركية على الطرود الصينية بعد الهدنة التجارية
ترامب يخفض الرسوم الجمركية على الطرود الصينية بعد الهدنة التجارية

المشهد العربي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

ترامب يخفض الرسوم الجمركية على الطرود الصينية بعد الهدنة التجارية

خفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على الطرود الصغيرة المرسلة من الصين وهونج كونج إلى الولايات المتحدة، وذلك عقب إعلان أكبر اقتصادين في العالم عن خفض الرسوم الجمركية على سلع بعضهما البعض لمدة 90 يومًا. وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض، تم تخفيض الرسوم الجمركية على الطرود الصغيرة التي تصل قيمتها إلى نحو 800 دولار إلى 54% من 120%. وسيبقى الرسم الثابت لكل شحنة عند 100 دولار للشحنات المرسلة بعد 2 مايو، بينما تم إلغاء رسوم قدرها 200 دولار كان من المقرر تطبيقها اعتبارًا من 1 يونيو. ويأتي القرار بعد أن ألغت إدارة ترامب العمل بقاعدة الإعفاء من الرسوم الجمركية للطرود منخفضة القيمة "de minimis" في وقت سابق من هذا الشهر، والتي كانت شركتا التجزئة الإلكترونيتان الصينيتان "شي إن" و"تيمو" من أكبر المستفيدين منها.

بائعو الإنترنت العالميون يرفعون أسعار مئات السلع 30 %.. بفعل الرسوم
بائعو الإنترنت العالميون يرفعون أسعار مئات السلع 30 %.. بفعل الرسوم

سعورس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

بائعو الإنترنت العالميون يرفعون أسعار مئات السلع 30 %.. بفعل الرسوم

كانت تجارة التجزئة عبر الإنترنت، من أهم المتأثرين بالرسوم الجمركية على الواردات الصينية ، وعلى سبيل المثال، فمنذ الأسبوع الثاني من أبريل، رفع البائعون على أمازون أسعار ما يقرب من ألف منتج، وفقًا لبيانات سمارت سكاوت (Smart Scout)، وهي شركة أميركية متخصصة في برمجية تحليل الأسعار، حيث بلغ متوسط ارتفاع الأسعار نحو 30 %، وشمل الارتفاع مجموعة واسعة من المنتجات، من الملحقات التقنية مثل شواحن الهواتف إلى الملابس النسائية، من جهة أخرى، رفعت شركة أنكر، أسعار أجهزة شحن الهواتف المحمولة، بحوالي 25 %. ويتم تمرير الرسوم من المستوردين إلى المستهلكين، وعادةً ما يتحمل المستهلكون جزءًا كبيرًا من الرسوم، أو حتى جميعها، باعتبار أنهم الحلقة الأضعف، ومن المتوقع أن تواصل الأسعار ارتفاعاتها طالما بقيت الرسوم الجمركية على مجموعة كبيرة من السلع الاستهلاكية، وبررت "أمازون" هذه الزيادات بأن أكثر من 900 منتج ارتفعت أسعارها، لا تعكس سوى 1 % من أفضل 100 ألف منتج على موقعها، مشيرة إلى أن نسبة ارتفاع الأسعار الأكثر شيوعًا بلغت 6 % فقط، وأن متوسط الزيادة في الأسعار الذي ذكرته شركة التحليل "سمارت سكاوت"، والبالغ 30 % كان متحيزًا بسبب "عدد صغير نسبيًا من المنتجات التي شهدت زيادات كبيرة جدًا". قراءات ثقة المستهلكين تضعهم في أتون الركود والتضخم وتدافع "أمازون" عن نفسها، قائلة: إنها تقدم باستمرار أدنى الأسعار على أوسع نطاق، ولم تشهد أسعارها خلال السنوات الماضية أي تغيير ملحوظ في متوسط أسعار بيع المنتجات، باستثناء التقلبات المعتادة لمئات الملايين من المنتجات على أمازون، مشيرة إلى أنها تواصل تحقيق أسعار تُضاهي أسعار تجار التجزئة الآخرين، بل وتتفوق عليها، وعلى الغالبية العظمى من أسعار المنتجات، من جهة أخرى، رفعت شركات التجارة الإلكترونية الكبرى وتجار التجزئة أسعارهم أيضًا لتعويض ارتفاع تكاليف الاستيراد، أحيانًا بإضافة "رسوم جمركية" إلى فواتير العملاء. خلال هذا الشهر، أعلن موقعا التجارة الإلكترونية الصينيان"شين" و"تيمو" الأسبوع الماضي عن رفع أسعارهما بعد أن سدتا ثغرة قانونية سمحت بدخول سلع تقل قيمتها عن 800 دولار إلى الولايات المتحدة معفاة من الرسوم الجمركية، وعند تصفح موقع تيمو، نجد أن زيادات الأسعار دخلت حيز التنفيذ بالفعل، وعلى سبيل المثال، أصبح سعر حذاء الجري، الذي كان سعره 14 دولارًا في بداية أبريل، حوالي 27 دولارًا، وتُظهر هذه القفزة صعوبة تعامل تجار التجزئة مع أجندة ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية الباهظة، والتي قد تجعل تصنيع السلع في دول مثل الصين غير مجدٍ اقتصاديًا، إلا أن استبدال سلاسل التوريد أو نقل التصنيع إلى دولة أخرى قد يستغرق سنوات وسيكلف ذلك مليارات الدولارات. ويجعل عدم اليقين بشأن معدلات التعريفات ومدة بقائها، من الصعب على الشركات التخطيط، وقد صرح ترمب هذا الأسبوع بأن الولايات المتحدة والصين تتفاوضان بنشاط حول كيفية حل خلافاتهما التجارية، وأنه يتوقع انخفاضًا كبيرًا في الرسوم الجمركية على الواردات الصينية ، إلا أن المسؤولين في بكين سارعوا إلى نفي وجود محادثات بين الجانبين، وبدلًا من ذلك، كرروا مطالبتهم بإلغاء الولايات المتحدة رسومها الجمركية المفروضة على البلاد، والواقع، أن هناك احتمالات بأن يتم خفض الرسوم الجمركية على الصين من معدلها الحالي الذي يتجاوز 100 %، إلا أنه لا يوجد حتى الآن جدول زمني واضح. المستهلكون ضحايا الرسوم معظم تأثير هذه الرسوم الجمركية يتحمله المستهلكون والشركات، وهناك بعض الأدلة على أن التكلفة مُقسمة، جزء منها يصل إلى المستهلك النهائي، فعندما يذهب المشتري مثلاً إلى المتجر لشراء قميص جديد، فإن يجد السعر مرتفعاً، وهناك جزء آخر متبقٍ من السعر يتحمله من هم في الوسط، أي تجار التجزئة والشركات، الذين يشترون هذه السلع من المستوردين الذين ينقلونها من دول أخرى إلى المتاجر، والمستهلكون هم الأكثر تضرراً بطبيعة الحال، حيث يتأثرون بشكل مباشر بدفع المزيد من الأموال، وعلى سبيل المثال، تأتي 60 ٪ من الخضراوات المكسيكية إلى الولايات المتحدة ، و25 ٪ من النفط الخام الذي تُعالجه مصافي التكرير الأمريكية يأتي من كندا ، و80 ٪ من الألعاب التي تأتي إلى الولايات المتحدة مصدرها الصين ، ومع زيادة الرسوم تزداد مدفوعات المستهلكين. تظهر قراءات ثقة المستهلكين مخاوف واسعة النطاق من أن تُغرق الرسوم المشددة الاقتصاد الأميركي في أتون الركود والتضخم، وسجل استطلاع ثقة المستهلك الذي تُجريه جامعة ميشيغان، والذي يحظى بمتابعة دقيقة، ثاني أدنى قراءة له على الإطلاق، وكانت توقعات التضخم السنوي هي الأعلى منذ عام 1981، ومع ذلك، ظل إنفاق المستهلكين أقوى من المتوقع في مارس، على الرغم من التيار الجارف للتعريفات الجمركية وتوقعات الركود، والسبب في زيادة الإنفاق هو أن المستهلكون يتوقعون ارتفاعًا حادًا في الأسعار العام المقبل، ويحرصون على تخزين كميات كبيرة من السلع والبضائع، واغتنام العروض المميزة كلما أمكنهم ذلك. تجارة التجزئة والأوقات الصعبة خلال الأسابيع الماضية، ظهرت مجموعة من التحديات التي أربكت تجار التجزئة في الولايات المتحدة ، فالجزء الأكبر من الملابس والإكسسوارات يتم استيراده من الصين ، بنسبة رسوم 145 %، وبالتالي زادت الأسعار بحوالي 20 %، وحتى إنه لا يمكن لبائع الجينز الصيني معرفة الأسعار التي يجب وضعها على المنتج، وهذا يعطينا صورة مصغرة من عما يواجهه تجار التجزئة في الولايات المتحدة ، ففي الوقت الذي تتطلع فيه جميع الشركات إلى الوضوح، فإن التعريفات الواسعة النطاق التي تم فرضها، ثم التراجع عن بعضها مؤقتاً، تجعل من الصعب على الشركات من جميع الأحجام والأشكال التخطيط للمستقبل. معظم تجار التجزئة من الشركات الصغيرة والمستقلة هم الآن تحت رحمة بائعيهم، وفي العديد من الصناعات، يتم إنتاج معظم ما يبيعونه في الصين ودول أخرى، مع وجود خيارات قليلة يمكنهم تحملها، من جهة أخرى، تسود حالة من القلق لدى المستهلكين، وقد انخفض مؤشر معنويات المستهلكين بجامعة ميشيغان بنسبة 11 % في مارس، وهو الانخفاض الشهري الثالث على التوالي، وهذا أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2022، ولا شك أن القلق بشأن ارتفاع الأسعار يمكن أن يقنع المستهلكين بشراء المزيد من الملابس المستعملة وغيرها من العناصر في السوق الثانوية، وقد ينتهي الرعب حول التعريفة الجمركية وتأثيرها على معنويات المستهلكين إلى شيء أسوأ من تأثير التضخم. من المحتمل أن تؤدي الزيادات الأخيرة في التعريفة الجمركية في الصين إلى إيذاء السلع الاستهلاكية بشكل غير متناسب، وفي العام الماضي، جاء ثلاثة أرباع جميع الألعاب والسلع الرياضية، و40 % من الأحذية و25 % من المنسوجات والملابس المستوردة من الصين ، وفقًا لمعهد بيترسون للاقتصاد الدولي، ومنذ بدء ترمب حملة التعريفات المشددة، حاولت العديد من شركات التجزئة ضبط خطط أعمالها، مع نجاح متفاوت، وقد جعلت التعريفة الجمركية من الصعب التنبؤ بنمو الدخل التشغيلي، وأدى عدم اليقين وانخفاض معنويات المستهلك إلى مزيد من التقلبات المبيعات من أسبوع إلى أسبوع، ومن يوم إلى يوم، وهناك شركات أميركية تراجع خططها حالياً بشكل أسبوعي، فكل يوم، يمكن أن تكون هناك إجابة مختلفة لنفس السؤال، وهذا هو قمة الجبل في عدم اليقين.

تراجع مبيعات شي إن وتيمو في أمريكا بعد رفع الأسعار لتغطية تكاليف التعريفات
تراجع مبيعات شي إن وتيمو في أمريكا بعد رفع الأسعار لتغطية تكاليف التعريفات

البورصة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

تراجع مبيعات شي إن وتيمو في أمريكا بعد رفع الأسعار لتغطية تكاليف التعريفات

تراجعت مبيعات كل من 'شي إن' و'تيمو' في الولايات المتحدة في الأسبوع التالي لرفع أسعار البيع بالتجزئة من أجل تغطية تكاليف زيادة التعريفات الجمركية. وحسب تحليلات أجرتها 'بلومبرج'، شهدت شركة بيع الأزياء السريعة 'شي إن' تراجعًا في مبيعاتها الأمريكية بنسبة 23% في الأسبوع الممتد من الخامس والعشرين من أبريل وحتى الأول من مايو، مقارنة بالسبعة أيام السابقة. أما منصة 'تيمو' – التابعة للصينية 'بي بي دي هولدينجز' – تراجعت مبيعاتها في نفس الفترة 17%، بعد ارتفاع المبيعات في مارس وأوائل أبريل. وذلك بعد تعديل الشركتين أسعارهما اعتبارًا من الخامس والعشرين من أبريل لتغطية ارتفاع التكاليف بعد إلغاء الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' لثغرة ضريبية اعتمدت عليها 'تيمو' و'شي إن' لفترة طويلة لشحن الطرود الصغيرة المعفاة من الرسوم الجمركية والتي يتم شحنها من الصين إلى المستهلكين في أمريكا مباشرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store