logo
#

أحدث الأخبار مع #وجوفنتوس

نجم مونديال 2006 يحتفل بالإنجاز ويختار فلسطين عنواناً للمشهد (فيديو)
نجم مونديال 2006 يحتفل بالإنجاز ويختار فلسطين عنواناً للمشهد (فيديو)

النهار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

نجم مونديال 2006 يحتفل بالإنجاز ويختار فلسطين عنواناً للمشهد (فيديو)

بعد انتظار دام أكثر من ثلاثة عقود، عاد فريق بيزا رسمياً إلى دوري الدرجة الأولى الإيطالي "كالتشيو"، بعدما حل وصيفاً في دوري الدرجة الثانية، مرافقاً فريق ساسولو إلى كبار الكرة الإيطالية في الموسم المقبل. العودة التاريخية حملت توقيع أحد أعظم مهاجمي إيطاليا عبر العصور، فيليبو إنزاغي، الذي قاد بيزا فنياً هذا الموسم ونجح في كتابة فصل جديد من مسيرته التدريبية، مستعيداَ أمجاد تألقه لاعباً في صفوف ميلان وجوفنتوس والمنتخب الإيطالي. لكن مشهد الصعود لم يكن مجرد لحظة رياضية عادية. ففي خضم الاحتفالات، ظهر فيليبو إنزاغي وهو يحمل علم فلسطين بين جماهير بيزا، في لقطة حظيت باهتمام واسع وتفاعل كبير في الأوساط العربية والفلسطينية، واعتُبرت موقفاً إنسانياً ورسالة تضامن قوية من نجم كبير. Celebrating Serie A promotion, Pisa's players and manager Pippo Inzaghi—legendary AC Milan and Italy striker—wave the Palestinian flag, uniting football and solidarity. Forza Pisa! @PisaSC — Leyla Hamed (@leylahamed) May 10, 2025 إنزاغي، الذي لعب لميلان بين عامي 2001 و2012، سبق له التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين، وكان أحد أبطال مونديال 2006 مع "الأتزوري".

قصة اليوم: كارثة ملعب هيسل
قصة اليوم: كارثة ملعب هيسل

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

قصة اليوم: كارثة ملعب هيسل

في 29 أيار/ مايو 1985، تحوّلت كرة القدم من وسيلة للفرح والوحدة إلى ساحة مأساة دامية في ملعب هيسل بالعاصمة البلجيكية بروكسل. كان العالم على موعد مع نهائي كأس أوروبا (دوري أبطال أوروبا حالياً) بين ليفربول الإنكليزي وجوفنتوس الإيطالي، لكن ما حدث خارج المستطيل الأخضر حوّل هذه الليلة إلى واحدة من أكثر اللحظات ظلمة في تاريخ الرياضة. الملعب الذي استُضيفت فيه المباراة كان قديماً ومتهالكاً، بُني عام 1930 ولم يكن مهيأً إطلاقاً لاستقبال حدث بهذه الضخامة. الخطأ الأكبر كان في التنظيم وسوء توزيع الجماهير، حيث جرى وضع مشجعي الفريقين في مدرجات متجاورة، تفصلها فقط حواجز ضعيفة. وقبيل انطلاق المباراة، تصاعد التوتر بين الجماهير، ليصل إلى ذروته حين اقتحم عدد من مشجعي ليفربول المدرج المخصص لأنصار جوفنتوس. اندفع الإيطاليون في محاولة للهرب من الهجوم، إلا أنّ الجدار انهار تحت الضغط، ليتحوّل المشهد إلى كارثة إنسانية. أسفرت الحادثة عن مصرع 39 مشجعاً، معظمهم من أنصار جوفنتوس، وإصابة أكثر من 600 شخص بجروح متفاوتة. ورغم هول المأساة، أقيمت المباراة خوفاً من تفجّر أعمال شغب في المدينة. فاز جوفنتوس بنتيجة 1-0، لكنّ الانتصار بدا بلا طعم، وسط دموع وذهول اللاعبين والجماهير. الكارثة هزّت كرة القدم الأوروبية، وتبعها حظر شامل على الأندية الإنكليزية من المشاركة في البطولات الأوروبية لمدة خمس سنوات، بينما مُنع ليفربول من المنافسات لست سنوات.

إلغاء إدانة ألفيش بالاغتصاب .. المشتكية تستأنف أمام محكمة النقض
إلغاء إدانة ألفيش بالاغتصاب .. المشتكية تستأنف أمام محكمة النقض

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

إلغاء إدانة ألفيش بالاغتصاب .. المشتكية تستأنف أمام محكمة النقض

أعلنت الشابة المُتَّهِمة لداني ألفيش باغتصابها، الاثنين 7 أكتوبر 2025، أنها ستستأنف قرار المحكمة بعد إلغائها حكما بالسجن لمدة أربع سنوات ونصف بحق نجم برشلونة الاسباني ومنتخب البرازيل لكرة القدم السابق بتهمة الاغتصاب. قالت إيستر غارسيا، محامية المدعية للصحافيين، إن هذا الاستئناف، الذي يأتي في أعقاب الاستئناف الذي أعلنته النيابة العامة الكاتالوني الأربعاء الماضي، 'تم عرضه سابقا، وتم تقديمه اليوم'. وأضافت: 'لا أستطيع أن أعطي أسباب هذا الاستئناف (…) لأسباب استراتيجية، لن يتم الكشف عن الأسباب التي نستأنف من أجلها، ربما في وقت لاحق ولكن ليس الآن'. وبرأت محكمة الاستئناف في برشلونة في 28 مارس الماضي ألفيش الذي حكم عليه ابتدائيا بالسجن أربع سنوات ونصف بتهمة الاغتصاب، مشيرة إلى افتقار المشتكية إلى 'الموثوقية'. وبررت المحكمة إدانة الظهير الأيمن السابق بأنها شابتها 'سلسلة من النواقص وعدم الدقة والتناقضات فيما يتعلق بالحقائق والتقييم القانوني وعواقبه وعدم كفاية الأدلة المقدمة'. ولقي قرارها انتقادات شديدة من جانب الجمعيات النسوية، فضلا عن عدد من أعضاء الحكومة اليسارية برئاسة رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيس. وتظاهر المئات في برشلونة الإثنين الماضي ضد قرار المحكمة، وقالت نائبة رئيس الوزراء ماريا خيسوس مونتيرو، السبت قبل الماضي، إنه من 'العار' أن شهادة ضحية اغتصاب 'لا تزال موضع تساؤل'، وأن 'قرينة البراءة لها أولوية على شهادة النساء الشابات والشجاعات'. واعتذرت الثلاثاء قائلة إنها لم تقصد 'التشكيك بقرينة البراءة'، لكنها أعادت تأكيد وجهة نظرها بأن قرار محكمة الاستئناف القاضي بإلغاء إدانة ألفيش هو 'خطوة إلى الوراء'. وجعل بيدرو سانشيس من مكافحة العنف الجنسي أولوية له. وقامت حكومته بإصلاح القانون الجنائي عام 2022، لتحديد كل ممارسة جنسية غير توافقية على أنها اغتصاب، ردا على تعرض فتاة بعمر الثامنة عشرة لاغتصاب جماعي من قبل خمسة رجال خلال مهرجان سان فيرمين للثيران في بامبلونا. وكان ألفيش، المتهم باغتصاب الشابة في ليلة 30-31 دجنبر 2022، عندما كان يدافع عن ألوان بوماس المكسيكي، الذي فسخ تعاقده معه بسبب الفضيحة، في منطقة كبار الشخصيات في ملهى ليلي في برشلونة، حصل على إطلاق سراح مشروط لمدة عام وبكفالة بلغت مليون أورو (1,1 مليون دولار أميركي)، في انتظار الاستئناف، الذي أبطل إدانته، بعد أن أمضى 14 شهرا في السجن. واحتاج النجم السابق لأندية برشلونة وجوفنتوس الإيطالي وباريس سان جرمان الفرنسي إلى خمسة أيام لجمع مبلغ الكفالة. ونفى ألفيش، الذي ينحدر من عائلة فقيرة في جوازيرو بولاية باهيا البرازيلية، في البداية، معرفته بالمرأة في مقابلة تلفزيونية قبل أن يقرّ لاحقا بممارسة الجنس معها قائلا: إنه تم بالتراضي. وقال لصحيفة 'لا فانغارديا' في يونيو 2023 إنه اضطر للكذب خشية أن تتركه زوجته. ويعتبر ألفيش أحد أعظم المدافعين في العالم، حيث فاز بـ42 لقبا خلال مسيرته الناجحة، في حين كانت ذروة مسيرته بقميص برشلونة بين عامي 2008 و2016 عندما فاز بـ23 لقبا. وتعاقد في يونيو 2022 مع فريق بوماس أونام المكسيكي، الذي فضّل فسخ عقده معه بعد وقت قصير من اعتقاله. ودافع عن ألوان منتخب البرازيل في 126 مباراة دولية، بعدما استهل مسيرته معه في أكتوبر 2006. توّج مع 'سيلسياو' بلقب كوبا أميركا مرتين وبالذهب الأولمبي في طوكيو عام 2021. وفي مونديال قطر 2022، أصبح في سن الـ39 عاما و210 أيام أكبر لاعب برازيلي يشارك في نهائيات كأس العالم.

النيابة الإسبانية تطعن على تبرئة ألفيش من تهمة الاغتصاب
النيابة الإسبانية تطعن على تبرئة ألفيش من تهمة الاغتصاب

النهار

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

النيابة الإسبانية تطعن على تبرئة ألفيش من تهمة الاغتصاب

ستستأنف النيابة العامة الإسبانية حكماً قضائياً قضى بإبطال إدانة نجم نادي برشلونة السابق لكرة القدم البرازيلي داني ألفيش، بالسجن أربعة أعوام ونصف بتهمة اغتصاب شابة عام 2022 في ملهى ليلي، وهو حكم انتقدته الحكومة ومجموعات نسائية. وبررت محكمة الاستئناف في برشلونة قرارها الجمعة، بأن إدانة الدولي البرازيلي السابق الذي صدر بحقه الحكم في شباط/فبراير 2024، "اتسمت بسلسلة من النواقص وعدم الدقة والتناقضات في ما يتعلق بالحقائق والتقييم القانوني وعواقبه". وقالت المحكمة إن المُدّعية "مشتكية غير موثوقة" لأن شهادتها "اختلفت بشكل ملحوظ" عن أدلة تسجيلات الفيديو المأخوذة قبل دخولها هي وألفيش إلى المرحاض حيث تزعم أن اللاعب أجبرها على ممارسة الجنس دون موافقتها. وبناء على ذلك، قبل قضاة المحكمة الأربعة "بالإجماع" الاستئناف الذي قدمه فريق دفاع اللاعب السابق و"ألغوا" إدانته، مشيرين إلى "عدم كفاية الأدلة" لإثبات إدانته، علما بأن قرارها قابل للاستئناف أمام المحكمة العليا. ومن دون إعطاء مزيد من التفاصيل، قال مكتب النيابة العامة في منطقة كاتالونيا الأربعاء، أنه ينوي الطعن بالحكم. وتظاهر المئات في برشلونة الإثنين ضد قرار المحكمة، في تحرك نظمته مجموعات نسوية. قالت نائبة رئيس الوزراء ماريا خيسوس مونتيرو السبت إنه من "العار" أن شهادة ضحية اغتصاب "لا تزال موضع تساؤل" وأن "قرينة البراءة لها أولوية على شهادة النساء الشابات والشجاعات". اعتذرت الثلاثاء قائلة أنها لم تقصد "التشكيك بقرينة البراءة"، لكنها أعادت تأكيد وجهة نظرها بأن قرار محكمة الاستئناف القاضي بإلغاء إدانة ألفيش هو "خطوة إلى الوراء". وقد جعل رئيس الوزراء اليساري بيدرو سانشيس من مكافحة العنف الجنسي أولوية له. قامت حكومته بإصلاح القانون الجنائي عام 2022، لتحديد كل ممارسة جنسية غير توافقية على انها اغتصاب، رداً على تعرض فتاة بعمر الثامنة عشرة لاغتصاب جماعي من قبل خمسة رجال خلال مهرجان سان فيرمين للثيران في بامبلونا. وألقي ألفيش البالغ راهناً 41 عاما في السجن منذ توقيفه في كانون الثاني/يناير 2023 حتى آذار/مارس 2024، حين أطلق سراحه بكفالة بلغت مليون يورو (1.1 مليون دولار أميركي) في انتظار الاستئناف الذي أبطل إدانته. واحتاج النجم السابق لأندية برشلونة وجوفنتوس الإيطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي الى خمسة أيام لجمع مبلغ الكفالة. ونفى ألفيش الذي ينحدر من عائلة فقيرة في جوازيرو بولاية باهيا البرازيلية، في البداية معرفته بالمرأة في مقابلة تلفزيونية قبل أن يقرّ لاحقا بممارسة الجنس معها قائلاً إنه تم بالتراضي. وقال لصحيفة "لا فانغارديا" في حزيران/يونيو 2023 إنه اضطر للكذب خشية أن تتركه زوجته. ويعتبر ألفيش أحد أعظم المدافعين في العالم، حيث فاز بـ42 لقباً خلال مسيرته الناجحة، في حين كانت ذروة مسيرته بقميص برشلونة بين عامي 2008 و2016 عندما فاز بـ23 لقباً. تعاقد في حزيران/يونيو 2022 مع فريق بوماس أونام المكسيكي الذي فضّل فسخ عقده معه بعد وقت قصير من اعتقاله. دافع عن ألوان منتخب البرازيل في 126 مباراة دولية، بعدما استهل مسيرته معه في تشرين الأول/أكتوبر 2006. توّج مع "سيلسياو" بلقب كوبا أميركا مرتين وبالذهب الأولمبي في طوكيو عام 2021. في مونديال قطر 2022، أصبح في سن الـ 39 عاماً و210 أيام أكبر لاعب برازيلي يشارك في نهائيات كأس العالم.

هل انتهى موسم أتالانتا باكراً؟
هل انتهى موسم أتالانتا باكراً؟

النهار

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

هل انتهى موسم أتالانتا باكراً؟

لم يقتصر هذا التراجع على فقدان النقاط فقط، بل أصبح يُهدد مستقبل الفريق في المسابقات الأوروبية. تراجع الأداء، إلى جانب النتائج السلبية، تسبّب بتقليص حظوظه في المنافسة على اللقب هذا الموسم، وأضعف استقراره في جدول الترتيب. ومع استمرار هذا التعثّر، باتت فرص فرق مثل إنتر ميلان ونابولي تتزايد للتتويج باللقب، مستغلّين غياب الاستمرارية من جانب أتالانتا. فتحت الهزائم الأخيرة الباب أمام منافسين آخرين، مثل بولونيا وجوفنتوس، لتعزيز حظوظهما في المنافسة على المقاعد المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا. يمتلك بولونيا 56 نقطة، وجوفنتوس 55 نقطة، بينما يتقدّم أتالانتا عليهما بفارق بسيط ومعه 58 نقطة. لم ينتهِ الوقت بعد بالنسبة إلى أتالانتا، لكنه يحتاج بشدة إلى إعادة ترتيب أوراقه والعودة سريعاً إلى سكة الانتصارات. كان الفريق يقدّم مستويات استثنائية هذا الموسم، منها سلسلة انتصارات مذهلة بلغت 11 مباراة متتالية في الدوري، وهو إنجاز لم يحققه النادي منذ عام 2020، إلا أنّ التذبذب الذي يعاني منه حالياً يثير تساؤلات جدية حول قدرته على استعادة زخم المنافسة والتواجد بين قمّة الأندية. مع اقتراب الجولات الحاسمة، تُطرح أسئلة عدّة: هل ما يمرّ به أتالانتا الآن مجرّد كبوة يمكن للفريق تجاوزها سريعاً؟ أم أننا أمام مؤشرات أعمق على موسم مخيّب للتطلعات؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store