logo
#

أحدث الأخبار مع #وحماس

ويتكوف: إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ويشكك في موافقة حماس
ويتكوف: إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ويشكك في موافقة حماس

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الدستور

ويتكوف: إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ويشكك في موافقة حماس

قال مبعوث البيت الأبيض 'ستيف ويتكوف' إن إسرائيل وافقت على اقتراحه بصفقة أسرى ووقف إطلاق نار يشمل إطلاق سراح نصف الأسرى الأحياء ونصف القتلى، وفق موقع أكسيوس الأمريكي. هدنة غزة وأضاف ويتكوف: "ما سمعته حتى الآن من حماس كان مخيبًا للآمال وغير مقبول على الإطلاق"، مشيرًا إلى أن وقف إطلاق النار هذا "سيؤدي إلى مفاوضات جادة لإيجاد مسار لوقف إطلاق نار دائم"، وتابع: "وافقت على قيادة هذه المفاوضات. هناك صفقة مطروحة على الطاولة، وعلى حماس قبولها". آخر تطورات هدنة غزة سبق وأفاد مصدر فلسطيني مطلع على المفاوضات الرامية إلى تأمين هدنة بين إسرائيل وحماس في غزة، اليوم الإثنين، بأن هناك مقترحًا جديدًا يتضمن إطلاق سراح 10 رهائن، ووقف إطلاق نار لمدة 70 يومًا، وانسحابًا إسرائيليًا جزئيًا، وفق وكالة فرانس برس. ويأتي هذا الاتفاق المحتمل الجديد في الوقت الذي تُصعّد فيه إسرائيل هجومها على الأراضي الفلسطينية، ويأتي عقب جولات سابقة من المحادثات لم تُحقق أي تقدم يُذكر منذ انهيار وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين في منتصف مارس. وقال مصدر مُطلع على المفاوضات لوكالة فرانس برس: "يتضمن الاقتراح الجديد، الذي يُعتبر تطويرًا لمسار ورؤية المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين أحياء تحتجزهم حماس مقابل هدنة لمدة 70 يومًا، وانسحاب جزئي من قطاع غزة، وإطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين". وأضاف المصدر أن وسطاء قدموا الاقتراح "خلال الأيام القليلة الماضية"، دون تحديد ما إذا كان من الولايات المتحدة أو مصر أو قطر، وجميعها شاركت في محادثات وقف إطلاق النار طوال فترة الحرب. ويتضمن الاقتراح إطلاق سراح "خمسة رهائن إسرائيليين أحياء خلال الأسبوع الأول من تنفيذ الاتفاق، وخمسة آخرين قبل انتهاء فترة الهدنة". وصرح مصدر فلسطيني ثانٍ مُطّلع على المحادثات لوكالة فرانس برس بأن "إسرائيل وحماس ستدرسان الاقتراح، وسيُجيب الجانبان على الوسطاء". وأعلنت إسرائيل، الأسبوع الماضي، أنها ستستدعي كبار مفاوضيها في ملف الأسرى في غزة من الدوحة "للتشاور"، بينما ستُبقي بعضًا من فريقها في العاصمة القطرية.

ترامب يلمح إلى "تطور إيجابي" في مفاوضات إسرائيل وحماس، والولايات المتحدة تعتقل رجلاً حاول إحراق سفارتها بإسرائيل
ترامب يلمح إلى "تطور إيجابي" في مفاوضات إسرائيل وحماس، والولايات المتحدة تعتقل رجلاً حاول إحراق سفارتها بإسرائيل

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الوسط

ترامب يلمح إلى "تطور إيجابي" في مفاوضات إسرائيل وحماس، والولايات المتحدة تعتقل رجلاً حاول إحراق سفارتها بإسرائيل

Reuters قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن أخباراً سارة متعلقة بغزة سيتم الإعلان عنها خلال الفترة المقبلة، فيما بدأت الولايات المتحدة جلسة استماع لمواطن أمريكي رحّلته إسرائيل بعد محاولته إحراق السفارة الأمريكية في تل أبيب. وقال الرئيس الأمريكي في تصريحات للصحفيين قبيل صعوده للطائرة الرئاسية، مساء الأحد، "سيتم الأعلان عن أخبار سارة فيما يخص إيران وكذلك مع حماس بشأن غزة"، بحسب ما نقلت عنه وكالة رويترز. وأشار إلى إمكانية حدوث "تطور إيجابي" في المفاوضات بين إسرائيل وحماس لوقف إطلاق النار في غزة. وأضاف ترامب: "نريد أن نرى إن كان بإمكاننا وقف ذلك (إطلاق النار)، لقد تحدثنا مع إسرائيل ونريد أن نرى إن كان بإمكاننا وقف هذا الوضع برمته". وفي غزة أعلنت وزارة الصحة، التابعة لحركة حماس، مقتل 37 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي، منذ فجر الأحد، من بينهم مسؤول كبير في خدمات الإنقاذ وصحفي. وقال مسعفون إن القتلى سقطوا نتيجة غارات إسرائيلية منفصلة في خان يونس جنوباً، وجباليا شمالاً، والنصيرات وسط قطاع غزة. يأتي هذا بينما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، أنه يهدف إلى "احتلال 75 في المئة" من أراضي قطاع غزة خلال شهرين، في إطار خطة الهجوم الجديد ضد حركة حماس. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه عند إطلاق الهجوم البري الرئيسي، سيتم دفع السكان الفلسطينيين إلى ثلاث مناطق صغيرة في غزة؛ "منطقة أكثر أماناً" جديدة في منطقة المواصي على الساحل الجنوبي للقطاع، إذ أعلنتها إسرائيل في السابق "منطقة إنسانية". بالإضافة إلى شريط من الأرض في دير البلح والنصيرات في وسط غزة، حيث لم تنتشر القوات الإسرائيلية بقوات برية، والمنطقة الثالثة وسط مدينة غزة، التي عاد إليها العديد من الفلسطينيين خلال وقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا العام. Reuters أطفال فلسطينيون ينتظرون الحصول على الطعام في غزة حرق السفارة الأمريكية Getty Images الشرطة الإسرائيلية عثرت في حقيبة المواطن الأمريكي على قنابل مولوتوف أمام السفارة الأمريكية في تل أبيب أُلقت السلطات الأمريكية القبض على مواطن أمريكي مزدوج الجنسية، يحمل الجنسية الألمانية أيضاً، يوم الأحد، بتهمة محاولة إحراق السفارة الأمريكية في تل أبيب، بحسب ما أعلنته وزارة العدل الأمريكية. واعتقلت سلطات مطار جون إف كينيدي في نيويورك، المواطن الأمريكي الألماني جوزيف نيوماير، 28 عاماً، بعد أن رحّلته السلطات الإسرائيلية إلى الولايات المتحدة بعد العثور على عبوات ناسفة في حقيبة ظهره بالقرب من السفارة الأمريكية. وخضع نيوماير للتحقيق أمام المحكمة، يوم الأحد، وما زال قيد الاحتجاز، وفقاً للوزارة. وقالت المدعية العامة باميلا بوندي: "إنه متهم بالتخطيط لهجوم مدمر يستهدف سفارتنا في إسرائيل، وتهديد حياة الأمريكيين وحياة الرئيس ترامب". يأتي هذا الاعتقال بعد أيام قليلة من قيام مسلح بقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة، خارج متحف يهودي في العاصمة واشنطن. وكشف مسؤولون فيدراليون تفاصيل عن نيوماير، وقالوا إنه وصل إلى إسرائيل في أبريل/نيسان الماضي، وتوجّه إلى السفارة الأمريكية في 19 مايو/أيار، حاملاً حقيبة ظهر داكنة اللون. وأضافت وزارة العدل الأمريكية أنه بصق على أحد حراس السفارة أثناء مروره، مما دفع الحارس لمحاولة احتجازه، لكنه تمكن من الفرار، تاركاً خلفه حقيبة ظهر تحتوي على ثلاث زجاجات مولوتوف، وهي قنابل صغيرة مصنوعة من سوائل قابلة للاشتعال تُستخدم لإشعال الحرائق بمجرد إشعالها ورميها. وتمكنت الشرطة الإسرائيلية لاحقاً من القبض على الشاب الأمريكي في الفندق الذي كان يقيم فيه. ويقول مسؤولون أمنيون أمريكيون، إنه نشر على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً تعهد فيه بـ"إحراق السفارة في تل أبيب" وكتب "الموت لأمريكا، الموت للأمريكيين". كما عثر المحققون على تهديدات باغتيال الرئيس ترامب في منشورات على حسابات أخرى، يُعتقد أنها مرتبطة بالمتهم أيضاً. وفي حال إدانته بالتهم المنسوبة إليه، فإن نيوماير يواجه عقوبة سجن قصوى قد تصل إلى 20 عاماً. وشهدت الولايات المتحدة يوم الأربعاء الماضي، جريمة قتلٍ للإسرائيليَّيْنِ يارون ليشينسكي وسارة لين ميلجريم بالرصاص بعد الخروج من فعالية في متحف العاصمة اليهودي في واشنطن. حددت الشرطة هوية المشتبه به بأنه إلياس رودريغيز، 30 عاماً، من شيكاغو، وكان قد صاح عند القبض عليه "الحرية لفلسطين"، بعد أن أطلق النار على الزوجين. ومن المتوقع أن تحضر وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم مراسم تأبين الضحايا في إسرائيل يوم الاثنين.

ترامب لا ينتظر إسرائيل.. نفد صبره
ترامب لا ينتظر إسرائيل.. نفد صبره

رصين

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • رصين

ترامب لا ينتظر إسرائيل.. نفد صبره

الغد-إسرائيل هيوم الأضواء الحمراء أشعلت الواحد تلو الآخر. "الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعاد تصميم الشرق الأوسط في رحلته الأسبوع الماضي"، هذا ما أعلنته أول من أمس "الناطقة النجم" للبيت الأبيض، كارولين ليفات. لكنها فقط لم تشر إلى أن دولة واحدة، هي ظاهريا مهمة جدا لأميركا، غابت عن هذا التصميم. إسرائيل. "الرئيس يتحدث مع الطرفين"، أضافت ليفات، فيما قصدت إسرائيل وحماس. نعم، الاتصال المباشر بين أميركا وحماس الذي كان حتى وقت قصير مضى، بمثابة حظر أشبه بالديني أصبح الآن أمرا اعتياديا. وفوق هذا، فعل ترامب ذلك من فوق رأس إسرائيل مثلما في تحرير عيدان الكسندر، مثلما في الاتفاق مع الحوثيين، مثلما في إزالة العقوبات عن سورية، مثلما في جولته إلى الشرق الأوسط، ترامب ببساطة يقفز عن دولة اليهود. صحيح أنه لا يتخذ عملا سلبيا. إلا إذا حسبنا طلبه لإدخال مؤن إلى غزة كمس بإسرائيل. لكن بلا شك إطاره يندفع إلى الأمام بدوننا. هو ببساطة لم يعد ينتظر. جذر الابتعاد ليس فجوة في المواقف. ترامب ورجاله يتفقون تماما على أنه يجب إبعاد حماس عن غزة وإعادة المخطوفين. الفجوة هي في الوتيرة. من يقارن بين نتنياهو وترامب يفهم أنهما نموذجان متناقضان تماما. ترامب يعمل بوتيرة مدوية. كل شيء عنده عظيم، صبره صفري وهو يحسم بسرعة. أحيانا بلا شك بسرعة أكثر مما ينبغي. وهكذا، منذ عاد إلى البيت الأبيض يعلن مرة كل بضع ساعات عن خطوة دراماتيكية ما. أما نتنياهو بالمقابل، حسب نهج معروف فإنه يدير الأمور بالعكس تماما. بحذر زائد، بترو. كل خطوة لا تتم إلا بعد ترددات، تساؤلات، تلبثات وتأخيرات. وهكذا، فإن "المجالات الإنسانية" في غزة لم تكن جاهزة في الوقت المناسب. حملة "عربات جدعون" انطلقت على الدرب بعد 48 ساعة من الموعد النهائي الذي قررته إسرائيل. كما أن الحملة تتقدم بشكل تدريجي وليس حسب الخطط الساحقة الأصلية. وهكذا تمر الأيام، الأسابيع والأشهر. وبينما ترامب "يصمم الشرق الأوسط من جديد" إسرائيل ما تزال لا تنجح في إخضاع حماس ويبدو أنه بدأ الصبر لدى ترامب ينفد. فمنذ البداية أراد واعتزم أن تكون إسرائيل جزء من الشرق الأوسط الجديد، لكن عندما رأى أننا نتأخر، تقدم بدوننا. صحيح أنه في مسألة النووي، التي هي أيضا المسألة الأهم إسرائيل نجحت في اللحظة الأخيرة في تسيير الأميركيين على الخط ودفعهم إلى أن يصروا على الوقف التام لتخصيب اليورانيوم الإيراني. هذا إنجاز مهم. فبالمقابل، في ما يتعلق بـ"الجوع في غزة"، بدأ ممثلو ترامب منذ الآن يبدون كأناس بايدن وفرضوا إدخال المؤن إلى غزة – حتى وإن كان واضحا لهم أيضا، انها قد تصل في قسم منها إلى حماس. تغيير الأجواء لا يوشك على الانتهاء هنا. وفرة من المؤشرات تدل على أنه إذا لم تتخذ إسرائيل خطوات دراماتيكية لإعادة تجنيد ترامب إلى جانبنا، فإن قطاره ببساطة سيبقي لنا دخانا متصاعدا. محافل توجد على محور القدس – واشنطن تتحدث مثلا عن أن ترامب سيطلب من إسرائيل في مرحلة معينة موعدا لنهاية الحرب. هو غير مستعد لأن نجره إلى الأبد. لما لم تكن شبكة العلاقات الشخصية بينه وبين نتنياهو مثلما كانت، يدعي مصدر آخر حتى أن أناس ترامب يفكرون بدعوة نفتالي بينيت إلى البيت الأبيض. والهدف هو فقط لأجل التأكيد لنتنياهو كم هم محبطون. حتى لو كانت هذه مجرد تصريحات لا تستهدف إلا التنفيس عن المشاعر، فإنها تشير إلى أين تهب الريح. لقد ملأ ترامب مخازن سلاحنا، وحتى هذه اللحظة لم يوجه لنا كلمة نقد واحدة. لكن ساعته تدق ولهذا فإنه إذا كانت إسرائيل تريد أن تحقق أهدافها وتنتصر في الحرب، فإنها ملزمة بأن تسرع جدا وتكيف نفسها. إذ إنه مثلما صاغ الأمر على مسمع مسؤول أميركي كبير فإن "هذه الإدارة عاطفة لكن لا يدور الحديث عن الأشخاص أنفسهم من الولاية الأولى. إسرائيل ملزمة بأن تفهم هذا".

أكسيوس": ويتكوف يضغط علي إسرائيل وحماس لقبول عرض جديد لوقف إطلاق النار في غزة
أكسيوس": ويتكوف يضغط علي إسرائيل وحماس لقبول عرض جديد لوقف إطلاق النار في غزة

الجمهورية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجمهورية

أكسيوس": ويتكوف يضغط علي إسرائيل وحماس لقبول عرض جديد لوقف إطلاق النار في غزة

قال المصدران وأحدهما إسرائيلي لموقع " أكسيوس" الأمريكي إنه في حين أن لدي كل من إسرائيل وحماس فرق تفاوض في الدوحة. فإن المحادثات الحقيقية حول اقتراح ويتكوف تجري عبر قنوات أخري في الوقت الحالي. أوضحا أن عرض ويتكوف المُحدث يُشبه العروض السابقة. ويتضمن إطلاق سراح 10 رهائن مقابل وقف إطلاق نار لمدة 45-60 يوما والإفراج عن أسري فلسطينيين. لكنه يختلف عن المقترحات السابقة بصياغة جديدة تُوضح أن وقف إطلاق النار الجديد واتفاق الرهائن سيكونان بداية لخطوة أوسع نطاقا قد تُنهي الحرب. حسب المصدرين. تهدف الصياغة الجديدة إلي منح حماس ضمانات بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يتمكن من اتخاذ قرار أحادي بإنهاء وقف إطلاق النار واستئناف الحرب. كما فعل في مارس الماضي. أشار المصدران المطلعان إلي أن العرض الجديد يسعي إلي منح حماس الثقة بجدوي المضي قدما باتفاق جزئي الآن. لأنه قد يؤدي إلي إنهاء الحرب لاحقا. أضافا أن نتنياهو قدم رداً إيجابياً. لكن مع العديد من الشروط والتحفظات.. ولم تُقدم حماس رداً إيجابياً بعد. إذ أن الحركة تريد الحصول علي ضمان واضح بأن وقف إطلاق النار المؤقت قد يؤدي إلي وقف دائم لإطلاق النار.

غزة.. 40 قتيلا بقصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين ومحطة وقود
غزة.. 40 قتيلا بقصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين ومحطة وقود

العربية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

غزة.. 40 قتيلا بقصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين ومحطة وقود

يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه المكثف على طول الشريط الحدودي الممتد من بيت لاهيا شمالاً وحتى محور موراج جنوباً، باستخدام المدفعية الثقيلة والزوارق الحربية، وفق ما أفاد مراسل "العربية". وفي غزة أفادت مصادر طبية بمقتل نحو 40 فلسطينياً بأقل من ساعتين جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق مختلفة في القطاع لا سيما في دير البلح ومخيم النصيرات وحي الدرج وسط المدينة وأفاد مراسل العربية والحدث بوقوع سلسلة غارات إسرائيلية على شرقي مدينة غزة وجباليا البلد شمال القطاع كما أفاد بقصف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خانيونس، ومحطة وقود. إلى ذلك أكد مراسل العربية والحدث أن الجيش الإسرائيلي يقوم بعمليات تجريف واسعة على امتداد محاور التوغل تزامنا مع قصف عنيف استهدف بلدة عبسان وبني سهيلا وخزاعة شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة مما أدى لنزوح السكان في تلك المناطق وسط ظروف قاسية يعيشها الغزيون نتيجة إغلاق المعابر المؤدية للقطاع. وفي السياق، أعلن الجيش الإسرائيلي، الإثنين، عن مقتل جندي خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة. #إسرائيل #غزة #العربية — العربية (@AlArabiya) May 20, 2025 وأتى مقتل شيراك في وقت تكثف فيه إسرائيل هجومها على قطاع غزة ضمن عملية "مركبات جدعون" التي بدأت يوم السبت. وكان الجيش الإسرائيلي قد ذكر ، الإثنين، إنه نفذ ضربات على 160 هدفا في مختلف أنحاء القطاع، شملت مواقع لمسلحين ومنصات إطلاق صواريخ مضادة للدبابات ومستودعات أسلحة وبنية تحتية عسكرية. كما أفاد بتدمير نفق في جنوب غزة، وشن غارة جوية على مبنى في مخيم النصيرات وصفته بأنه مركز قيادة وسيطرة تابع لحماس. وعلى خط المفاوضات، أفادت مصادر العربية والحدث، أن مفاوضات أميركية مباشرة مع حماس تجري موازاة مع المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بالدوحة مقدرة أن إسرائيل تسعى لإبرام صفقة ربما ستكون الأخيرة. وأشار المصدر إلى أن الضغط الأميركي الكبير على إسرائيل لإبرام صفقة حول غزة جاء بعد ضغط خليجي غير مسبوق موضحا أن المطلب الخليجي من الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان وقف الحرب والضغط لصفقة الرهائن وإدخال المساعدات. وأكدت المصادر أن مكتب رئيس الوزراء الغسرائيلي بنيامين نتنياهو يعيش حالة من التوتر بعد تهديد ترامب بالتخلي عن إسرائيل ما لم تنهي الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store