أحدث الأخبار مع #ودويتشهبنك


المشهد العربي
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
تقلبات أسواق المال ترفع إيرادات بنوك الاستثمار الأوروبية
حققت وحدات التداول في أكبر بنوك الاستثمار الأوروبية أعلى إيرادات ربع سنوية منذ عقد على الأقل، مستفيدة من موجة النشاط التي أثارتها تقلبات الأسواق المالية بسبب سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووفقًا لحسابات "فايننشال تايمز"، سجلت بنوك "يو بي إس" و"بي إن بي باريبا" و"سوسيتيه جنرال" و"باركليز" و"دويتشه بنك" إيرادات مجمعة بلغت 13 مليار يورو من تداول الأسهم والدخل الثابت خلال الفترة من يناير إلى مارس. ويعد الأداء الربع سنوي الأقوى لهذه البنوك الخمسة منذ عام 2015 على الأقل، ويتزامن مع أداء قوي مماثل للبنوك الأمريكية الكبرى في وول ستريت، التي حققت مجتمعة ما يقرب من 37 مليار دولار من إيرادات التداول خلال الفترة نفسها. وأدى عدم اليقين الاقتصادي الذي أثاره ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير إلى تقلبات حادة في أسواق الأسهم والسندات والعملات، مما وفر فرصًا مربحة لبيوت التداول.


لكم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- لكم
'مكتب الفوسفاط' يكلف بنكين لإصدار محتمل لسندات دولارية
أعلن المكتب الشريف للفوسفاط يوم الثلاثاء أنه كلف بنكي 'سيتي' و'جيه.بي مورغان' لإصدار محتمل لسندات دولارية على شريحتين لأجل خمس و10 سنوات. وذكر المكتب لرويترز أنه كلف البنكين للاضطلاع بدور المنسقين العالميين ومديري الدفاتر الأساسيين لإجراء سلسلة من الاجتماعات مع مستثمري أدوات الدخل الثابت بدءا من يوم الثلاثاء. وأضاف المكتب أنه عيّن 'بي.إن.بي باريبا' و'دويتشه بنك' و'ميزوهو' و'إس.إم.بي.سي' كمديري دفاتر إضافيين.


المشهد العربي
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
بي إم دبليو تجمع 4 مليارات دولار من مبيعات السندات
جمعت شركة "بي إم دبليو" حوالي 4 مليارات دولار من مبيعات السندات عالية الجودة، حيث لجأت إلى سوق السندات الأمريكية ذات الدرجة الاستثمارية. وأصدرت الشركة الألمانية السندات على 6 شرائح، وكانت الشريحة الأطول هي لأجل 10 سنوات وبقيمة 500 مليون دولار. ومن المتوقع أن تحقق السندات عائدًا إضافيًا يبلغ 1.15 نقطة مئوية فوق عائد سندات الخزانة الأمريكية، بعد أن كانت محادثات التسعير الأولية عند 1.35 نقطة مئوية. وباعت الشركة سندات ثابتة الفائدة لأجل سنتين وثلاث وخمس سنوات، بالإضافة إلى سندات متغيرة الفائدة لأجل سنتين وثلاث سنوات. ويشرف على الصفقة بنوك ومؤسسات مالية كبرى، مثل "بنك أوف أمريكا" و"دويتشه بنك" و"جولدمان ساكس" و"سوسيتيه جنرال".


بنوك عربية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- بنوك عربية
أبوظبي الأول الإماراتي صندوق معتمد لمكافأة نهاية الخدمة للعاملين
بنوك عربية أعلن بنك أبوظبي الأول الإماراتي، عن حصوله على الموافقة النهائية من وزارة الموارد البشرية والتوطين وهيئة الأوراق المالية والسلع في الإمارات؛ لإطلاق خدمات صناديق مكافأة نهاية الخدمة الخاصة بالبنك. وبموجب هذه الموافقة، أصبحت خدمات صناديق الادخار لمكافأة نهاية الخدمة من بنك أبوظبي الأول متاحة لجميع شركات القطاع الخاص في الإمارات؛ بهدف استثمار وتنمية مستحقات العاملين بما يتماشى مع النظام الاختياري البديل لمكافأة نهاية الخدمة الذي أطلقته الحكومة الإماراتية، حيث تم انضمام أول شركة بنجاح إلى النظام، بحسب بيان صادر من البنك. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الأمن المالي للموظفين على المدى الطويل، وتنسيق عملية إدارة مكافآت نهاية الخدمة؛ مما يسهم في جذب أفضل الكفاءات والحفاظ عليها بطريقة أكثر فعالية. كما أطلق البنك منصة رقمية متطورة تدعم النظام البديل لمكافأة نهاية الخدمة؛ مما يوفر للشركات والموظفين وسيلة آمنة وفعّالة لإدارة كل ما يتعلق بمكافآت نهاية الخدمة. تم تصميم المنصة الرقمية بواجهة تفاعلية سهلة الاستخدام؛ مما يساعد أصحاب العمل في إدارة ومتابعة مساهمات مكافآت نهاية الخدمة بكفاءة عالية. كما يمكن للموظفين متابعة استثماراتهم بشكل فوري بما يتماشى مع التوجهات الرقمية الحديثة. تعاون البنك مع شركات رائدة مثل 'آيبكس' لإدارة الصناديق و'أوريم' لتطوير المنصة الرقمية و'دويتشه بنك' لخدمات حفظ الصناديق؛ لضمان توفير منصة آمنة وموثوقة. تتماشى هذه المبادرة مع رؤية حكومة الإمارات في تعزيز سوق العمل وتعزيز التنافسية، حيث يساهم بنك أبوظبي الأول كشريك رئيسي في النظام الجديد للادخار. كما تدعم المنصة الرقمية تسهيل اعتماد النظام الجديد بشكل مرن وسهل لكل من الموظفين وأصحاب العمل. تهدف المبادرة إلى تحسين استقرار ورفاه الموظفين المالي على المدى الطويل. توفر صناديق بنك أبوظبي الأول لمكافأة نهاية الخدمة خيارين استثماريين لحماية رأس المال، أحدهما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية. ويخطط البنك لتوسيع خياراته الاستثمارية لتلبية احتياجات الموظفين المالية من خلال استراتيجيات متعددة المخاطر.


الوطن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
الانتعاش الأوروبي.. أسواق الأسهم تستفيد من نمو القطاعات الرئيسية
شهدت الأسواق الأوروبية بداية قوية لشهر فبراير 2025، حيث ارتفعت المؤشرات الرئيسية في ألمانيا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، مما يعكس التفاؤل بشأن تعافي الاقتصاد الأوروبي، ففي ألمانيا، سجل مؤشر داكس 30 ارتفاعًا طفيفًا بفضل أداء قوي للقطاعات الصناعية والتكنولوجية. وفي المملكة المتحدة، ارتفع مؤشر فوتسي 100 مدعومًا بتحسن في القطاعات المالية والتكنولوجية، أما في فرنسا، فقد سجل مؤشر كاك 40 زيادة بسيطة، مما يعكس استقرارًا في السوق الفرنسي نتيجة تحسن الأداء الصناعي وزيادة الاستثمارات في الطاقة المتجددة. مؤشر داكس الألماني مؤشر داكس 30، الذي يمثل 30 من أكبر الشركات الألمانية، سجل ارتفاعًا بنسبة 0.61% ليصل إلى 22,011.00 نقطة، ما يعكس القوة المستمرة للاقتصاد الألماني. ويظل داكس على مسار إيجابي بفضل الأداء القوي للقطاعات الصناعية والتكنولوجية، كما أن الشركات الألمانية الكبرى مثل سيمنز ودويتشه بنك أظهرتا نتائج مالية إيجابية في الآونة الأخيرة، مما يعزز الثقة في السوق، وهذا النمو يعكس أيضًا تزايد الاستثمارات في الاقتصاد الألماني، في ظل التحسينات التي شهدتها البنية التحتية وزيادة الاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة، وهو ما يعد بدوره دعمًا للانتعاش المستدام. فوتسي 100 البريطاني أما في المملكة المتحدة، فقد سجل مؤشر فوتسي 100 زيادة بنسبة 0.68% ليصل إلى 8,746.50 نقطة، وهذا الارتفاع يعكس تحسنًا ملحوظًا في ثقة المستثمرين بعد عامين من التحديات الاقتصادية، حيث يعود الفضل في هذا الانتعاش إلى الأداء المتميز لبعض القطاعات مثل الخدمات المالية، والقطاع التكنولوجي، والسلع الاستهلاكية. البيانات الاقتصادية الأخيرة تشير إلى تعافي الطلب المحلي وتحسن في سوق العمل البريطاني، مما يفتح المجال لتوقعات إيجابية بشأن النمو الاقتصادي على المدى المتوسط، وهذا التفاؤل يشجع على زيادة الاستثمارات في الشركات البريطانية، مما يساهم في تعزيز السوق المالي. كاك 40 الفرنسي وفي فرنسا، سجل مؤشر كاك 40 زيادة بنسبة 0.33% ليغلق عند 8,014.75 نقطة، وبالرغم من الزيادة الطفيفة، إلا أن هذا الأداء يعكس استقرارًا ملحوظًا في الأسواق الفرنسية، مدعومًا بتحسن القطاع الصناعي، الذي سجل نموًا في الطلب على السلع الاستهلاكية والتكنولوجيا، وقطاع الطاقة، الذي يواجه تحولات مهمة في سياق التحول الأخضر، وشهد أيضًا تحسنًا في الأسهم. التوقعات المستقبلية تظهر الأسواق الأوروبية بشكل عام، إشارات إيجابية في بداية عام 2025، مدعومة بتحسن معنويات المستثمرين واستقرار بعض القطاعات الاقتصادية المهمة، ويُتوقع أن يستمر هذا الاتجاه الصعودي على المدى القصير، خاصة إذا استمر النمو في قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة. ومع تزايد الاستثمارات في الأسواق الأوروبية، يتوقع المحللون أن تستمر أسواق الأسهم الأوروبية في تقديم أداء قوي، خاصة وأن هذه التحسينات في المؤشرات الرئيسية للبورصات الأوروبية تمثل دليلاً على التعافي المستدام في المنطقة، مما يعزز الثقة في قدرتها على تجاوز التحديات الاقتصادية في السنوات القادمة.