أحدث الأخبار مع #ورويترز


الشروق
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الشروق
جواب غير متوقع من 'شات جي بي تي' بشأن 'الأم التي تحتضن رفات ابنها'
يتداول ناشطون عبر منصات التواصل الاجتماعي، منذ شهر مارس الماضي، صورة امرأة وسط الأنقاض تحمل هيكلًا عظميًا، قيل إنها تعود لأم فلسطينية في غزة تحتضن رفات ابنها بعد عام من بقائه تحت الركام. ومع الانتشار الواسع للصورة بدء من يوم 23 مارس والتفاعل الكبير الذي حققته، خرجت التقارير التي تحقق في صحة الأخبار لتقول إنها مزيفة ويعود مصدرها الأول إلى حساب 'in visual art' على إنستغرام. وفي التفاصيل، نُشرت الصورة المولدة بالذكاء الاصطناعي والمعدلة ببرنامج 'فوتوشوب'، يوم 21 مارس 2025، ضمن ألبوم صور بعنوان 'المجد للأمهات اللواتي يتحملن ما لا يطاق بكرامة تذل العالم'. الصورة المثيرة للجدل جاءت ضمن فيديو تم تركيبه مع صوت امرأة فلسطينية تنادي العرب بحرقة: 'احنا بغزة محتاجينكم.. غزة تباد.. احنا محتاجين الجيوش العربية تتحرك.. احنا لحالنا.. ثوروا'. ام فلسطينيه من غزة تحتضن ما تبقى من ابنها الشهيد بدكم اكثر من هيك وجع الضمير والاحساس مات عندكم يا عرب 💔💔💔💔💔 #غزة_تُباد #فين_العرب 🤔😒 — عمر السلطان.👑🇪🇬 (@3lDllmr11) May 18, 2025 ولأن الفيديو حقق نسب مشاهدات عالية ولا يزال متداولا برغم فبركته، سألنا 'شات جي بي تي' عنه فكان جوابه غير متوقع إذ أبدى تضامنا واضحا مع الأمهات في غزة اللواتي يتعرضن لأبشع أنواع الألم. وقال البرنامج الشهير: 'من المهم دائمًا التحقق من مصادر المحتوى الذي نراه ونشاركه، خاصة في ظل انتشار التقنيات الحديثة التي قد تُستخدم لتضليل الناس، لكن خليني أكون واضحا معك رغم أن الصورة مفبركة، إلا أن المعاناة حقيقية جدًا'. وأضاف: 'أفهم تمامًا مدى الألم الذي يسببه هذا المشهد، وكم هو صعب أن نرى أمًا تحتضن بقايا ابنها الشهيد لكن هناك فيديوهات حقيقية وموثقة من غزة، لأمهات فعلاً تعرفن على بقايا أطفالهن وسط الركام والمشهد أبشع من أي ذكاء اصطناعي ممكن يتصوره'. يذكر أن وكالات تحقق مثل AFP Fact Check ورويترز أكدوا في شهر مارس أن الصورة مُولدة بالذكاء الاصطناعي، لأن التفاصيل الدقيقة في الجمجمة والهيكل لا تتماشى مع الواقع، خصوصًا طريقة الحمل والملامح التي تبدو مأخوذة من برامج توليد الصور (مثل Midjourney أو DALL·E). ووفقًا لمنصة 'medical sciences' المتخصصة في تبادل المعلومات الطبية، فإن العظام تظل ثابتة في الجسم بواسطة الغضاريف، لكن هذه الأخيرة تتحلل بعد الوفاة، مما يؤدي إلى تفكك الهيكل العظمي. وعليه فإن الصورة لا تتوافق مع الحقائق العلمية، حيث يتم تثبيت الهياكل العظمية المعروضة في المتاحف باستخدام الغراء أو الأسلاك.

الرياضية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
ديربي التتويج
ديربي التتويج جمهور غفير احتشد في ملعب كورنيلا-إل برات لمتابعة ديربي كاتالونيا بين فريق إسبانيول الإسباني الأول لكرة القدم وضيفه برشلونة لحساب الجولة الـ 36 من الدوري. برشلونة يطمح للفوز لضمان التتويج باللقب الـ 28، فيما يريد إسبانيول النقاط الثلاث للخروج أكثر من دائرة الهبوط. برشلونة سيلعب بالقميص الاحتياطي الاسود، فيما سيرتدي منافسه طقمه الرئيس ذي اللونين الأبيض والأزرق. (المركزين الإعلاميين- برشلونة وإسبانيول ورويترز)


مصراوي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
رويترز: انفجار في مدينة لاهور شرقي باكستان
وكالات وقع صباح اليوم الخميس، انفجار في مدينة لاهور بشرق باكستان، وفقا لما ذكرته شبكة جيو التلفزيونية ورويترز. يأتي هذه الانفجار بعد يوم من ضربات هندية استهدفت مواقع متعددة في البلاد أججت المخاوف بشأن تصعيد الصراع العسكري بين الجارتين المسلحتين نوويا، وفقا لسكاي نيوز. وأعلنت الهند بدء عملية عسكرية ضد أهداف في باكستان الأربعاء، فيما ذكرت إسلام آباد أنها أسقطت 5 طائرات هندية مقاتلة. وذكرت الهند، أنها استهدفت 9 مواقع وصفتها بـ "بنية تحتية إرهابية" باكستانية، بعضها مرتبط بهجوم شنه متشددون على سياح هندوس، وأسفر عن مقتل 26 شخصا في الشطر الهندي من كشمير الشهر الماضي. وشملت الضربات الهندية استهداف إقليم البنجاب الأكثر كثافة سكانية في باكستان لأول مرة منذ الحرب الشاملة الأخيرة بين البلدين قبل أكثر من 50 عاما. وقال وزير الدفاع الهندي راجنات سينج: "تم تدمير أهداف حددناها بدقة وفقا لاستراتيجية مخططة جيدا، أظهرنا التحلي بالوعي من خلال ضمان عدم تضرر أي سكان مدنيين على الإطلاق". من جانبه، قال مكتب رئيس الوزراء الباكستاني، إن الجيش أسقط 5 طائرات هندية مقاتلة وطائرات مسيرة، لكن الهند لم تؤكد ذلك.


وكالة الصحافة المستقلة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة المستقلة
الرئيس الصيني يعلن عن خطة للاقتصاد الصيني لمواجهة تأثير الحرب التجارية مع الولايات المتحدة
المستقلة/- أعلن شي جين بينغ عن خطة لمواجهة المشاكل الاقتصادية المستمرة في الصين وتأثير الحرب التجارية الأمريكية، في ظل ورود تقارير تفيد بإمكانية إلغاء الرسوم الجمركية على بعض المنتجات الأمريكية، بما في ذلك أشباه الموصلات. عُقد اجتماع المكتب السياسي يوم الجمعة لمناقشة اقتصاد الصين، الذي يواجه منذ الجائحة صعوبات ناجمة عن أزمة قطاع الإسكان، وبطالة الشباب، والرسوم الجمركية التي فرضها دونالد ترامب على جميع الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة. وأفاد بيان صادر عن الاجتماع، نشرته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، أن اقتصاد الصين أظهر 'اتجاهًا إيجابيًا' مع تزايد الثقة الاجتماعية في عام 2025، لكن 'تأثير الصدمات الخارجية قد ازداد'. وقال البيان: 'يجب علينا تعزيز التفكير النقدي، وإعداد خطط طوارئ كاملة، والقيام بعمل اقتصادي فعّال'. وفي إشارة إلى الرسوم الجمركية العالمية التي فرضها ترامب، أكد البيان أن بكين 'ستعمل مع المجتمع الدولي لدعم التعددية بفعالية ومعارضة ممارسات التنمر الأحادية الجانب'. أصر الرئيس الأمريكي مجددًا على أن شي اتصل به لمناقشة الضرائب الحدودية، على الرغم من نفي بكين أي اتصال بين البلدين بشأن نزاعهما التجاري المرير. في مقابلة مع مجلة تايم يوم الثلاثاء ونُشرت يوم الجمعة، كرر ترامب هذا الادعاء، لكنه لم يذكر موعد المكالمة أو يحدد ما تمت مناقشته. وقال ترامب عن شي: 'لقد اتصل بي، ولا أعتقد أن هذا دليل ضعف منه'. يوم الخميس، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، قوه جيا كون، تعليقًا على تقارير المحادثات: 'لا شيء من هذا صحيح'. واقترح بيان المكتب السياسي يوم الجمعة سلسلة من التدخلات لدعم الاقتصاد المحلي وحماية الأفراد والشركات من تأثير رسوم ترامب الجمركية، بما في ذلك زيادة مدفوعات التأمين ضد البطالة. ووعد بزيادة الدخل المنخفض والمتوسط، وتطوير قطاع الخدمات، وتعزيز الاستهلاك. وقال: 'يجب أن نتخذ تدابير متعددة لمساعدة الشركات التي تواجه صعوبات. يجب أن نعزز الدعم المالي. يجب أن نسرع تكامل التجارة الداخلية والخارجية'. وشدد التقرير على ضرورة اتباع سياسات اقتصادية كلية أكثر استباقية، وتسريع تطوير نموذج عقاري جديد وزيادة مخزون المساكن، و'تكثيف' برامج تجديد المدن والتجديد الحضري. عُقد الاجتماع وسط تقارير تفيد بأن السلطات الصينية تدرس قائمة بمنتجات أمريكية لإعفائها من الرسوم الجمركية البالغة 125% المفروضة على جميع الواردات الأمريكية. وكانت تقارير سابقة من بلومبرغ ورويترز قد ذكرت أن المعدات الطبية وأشباه الموصلات وبعض المواد الكيميائية الصناعية مثل الإيثان قيد الدراسة. يوم الخميس، نشر مورد مقره شنتشن على الإنترنت أنه تلقى إخطارًا من هيئة الجمارك بأن ثمانية منتجات من أشباه الموصلات لن تخضع للرسوم الجمركية البالغة 125%. يوم الجمعة، صرّح رئيس غرفة التجارة الأمريكية في الصين، مايكل هارت، بأن السلطات الصينية كانت تسأل الأعضاء عن المنتجات التي يستوردونها من الولايات المتحدة والتي لا يمكنهم العثور عليها في أي مكان آخر. ورحب بالمؤشرات المبكرة على أن الجانبين يراجعان الرسوم الجمركية ويبدآن في إعداد قوائم بالسلع المستثناة. وارتفعت أسواق الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بعد هذه التقارير. أضرت الحرب التجارية بالاقتصادين الأمريكي والصيني، ومن المرجح أن تكون الإعفاءات الجمركية مؤشرًا على سعي الطرفين إلى تسوية خلافاتهما بسهولة. كانت الولايات المتحدة قد أعفت بالفعل بعض فئات المنتجات الصينية الصنع من الرسوم الجمركية، بما في ذلك الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة. وصرح ترامب هذا الأسبوع بأن رسومه الجمركية على الصين 'ستنخفض بشكل كبير، لكنها لن تصل إلى الصفر'. ولكن في العلن، قدمت الحكومتان روايات مختلفة حول وضع المفاوضات بشأن إنهاء الحرب التجارية. وبعد ظهر يوم الجمعة، جددت وزارة الخارجية الصينية ادعاءها بأن الولايات المتحدة والصين لم تنخرطا في أي مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية، مما يتناقض مع ادعاءات ترامب يوم الخميس. وفي حديثه للصحفيين في البيت الأبيض، قال ترامب إن الجانبين يتبادلان أطراف الحديث. وقال: 'قد نكشف عن ذلك لاحقًا، لكنهم عقدوا اجتماعات هذا الصباح، ونحن نجتمع مع الصين'. ولكن لم يكشف عن هوية ما قاموا بالأجتماع وبدا أن هذه التصريحات جاءت ردًا على تصريح المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية، هي يادونغ، في وقت سابق بأنه 'لا توجد حاليًا مفاوضات اقتصادية وتجارية بين الصين والولايات المتحدة'.


اليوم السابع
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
قيود جديدة تنتظر الصحفيين الأمريكيين فى مؤتمرات ترامب.. "ABC" تكشف التفاصيل
طرح البيت الأبيض سياسة إعلامية جديدة تضع قيود صارمة علي وصول وكالات الأنباء التي تخدم المنافذ الإعلامية حول العالم، بعد خسارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المحكمة بشأن وصول وكالة أسوشيتد برس إلى الرئاسة بعد أن قضت محكمة بأن البيت الأبيض انتهك حرية التعبير بحظر الوكالة لمعارضتها إعادة تسمية خليج المكسيك الى خليج أمريكا. وفقا لصحيفة واشنطن بوست، سياسة البيت الأبيض الجديدة ستمنع وكالة أسوشيتد برس وغيرها من وكالات الأنباء من الوصول إلى مؤتمرات ترامب وغيرها من الفعاليات التي يشارك بها الرئيس، وأثناء وضع سياسة جديدة "للتغطية المشتركة" للمساحات الصغيرة مثل المكتب البيضاوي وطائرة الرئاسة، قال البيت الأبيض إنه سيمنح السكرتيرة الصحفية كارولين ليفيت حق تحديد من سيتواجد من المنافذ في تلك الأماكن. حكم قاض فيدرالي الأسبوع الماضي بأن البيت الأبيض عاقب وكالة أسوشيتد برس عقاب غير لائق لرفضها إعادة تسمية خليج المكسيك، وذلك بمنع مراسليها ومصوريها من تغطية الأحداث وأمر قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية تريفور إن. ماكفادين الإدارة بمعاملة الوكالة كما تعامل المؤسسات الإخبارية الأخرى. أدارت جمعية مراسلي البيت الأبيض تجمع الصحفيين للفعاليات محدودة المساحة، وفي كل مرة ضمت مراسلين من وكالات الأنباء أسوشيتد برس ورويترز وبلومبرج كما سمح لمراسل مطبوع واحد بالمشاركة، يتم اختياره بالتناوب من بين أكثر من 30 وسيلة إخبارية. ويقول البيت الأبيض الآن إنه سيجمع وكالات الأنباء الثلاث مع مراسلي الصحف المطبوعة لوظيفتين ما يعني أن حوالي ثلاثين مراسلًا سيتناوبون على فترتين منتظمتين. وحتى مع هذا التناوب، وتنص السياسة الجديدة على السماح للصحفيين أيضًا بالدخول بغض النظر عن وجهة النظر الجوهرية التي تعبر عنها أي وكالة أنباء وفي بيان، قالت لورين إيستون من وكالة أسوشيتد برس إن الوكالة تشعر بخيبة أمل عميقة لأن البيت الأبيض اختار فرض قيود على جميع وكالات الأنباء، بدلاً من استعادة وصول الوكالة، واضافت: "تمثل وكالات الأنباء آلاف المؤسسات الإخبارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة والعالم .. لا تزال تصرفات الإدارة تتجاهل الحرية الأمريكية الأساسية في التعبير عن الرأي دون رقابة حكومية أو رد فعل انتقامي".