أحدث الأخبار مع #ورينو


البورصة
منذ 4 أيام
- سيارات
- البورصة
تراجع أسهم شركات السيارات الأوروبية وسط مخاوف تصاعد الحرب التجارية
انخفضت أسهم شركات السيارات الأوروبية خلال تعاملات الجمعة، على خلفية المخاوف من تصاعد الحرب التجارية بعد تهديد الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' بفرض تعريفات جمركية مرتفعة على الاتحاد الأوروبي. وتراجع سهم شركة 'مرسيدس بنز' بنسبة 3.65% إلى 50.71 يورو، وهبط سهم 'بي إم دبليو' بنسبة 3.25% إلى 75.62 يورو. وانخفضت أسهم 'ستيلانتيس' بنسبة 3.75% إلى 8.82 يورو، و'بورشه' بنسبة 4.25% إلى 42.14 يورو، و'فولكس فاجن' بنسبة 2.55% إلى 93.94 يورو، و'رينو' بنسبة 1.15% إلى 47.59 يورو. قال 'ترامب'، إن الاتحاد الأوروبي يشكل أساسًا لاستغلال الولايات المتحدة تجاريًا، وإن المفاوضات معه اتسمت بالجمود، بسبب حواجزه التجارية، وضرائب القيمة المضافة وعقوباته الباهظة على الشركات وحواجزه غير النقدية وتلاعباته النقدية. وأوصى الرئيس الأمريكي بفرض تعريفة جمركية على السلع الأوروبية بنسبة 50% بداية من الشهر المقبل، لكن وزير الخزانة 'سكوت بيسنت' قال إن هذا التهديد قد يساعد في تحفيز الاتحاد الأوروبي خلال المفاوضات. : الأسهم الأوروبيةالحرب التجاريةالسيارات


٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
فولكس فاجن تتفوق على تسلا في مبيعات السيارات الكهربائية بجميع أنحاء أوروبا
يشهد سوق السيارات الكهربائية في أوروبا نموًا قويًا، حيث سجّل مارس 2025 ثاني أفضل شهر على الإطلاق من حيث تسجيل السيارات، مما ساهم في تحقيق أقوى ربع سنة على الإطلاق لمبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات. وعلى الرغم من هذا النمو المذهل، لم تتمكن سيارة تسلا موديل Y المُحدّثة من عكس التراجع المستمر في مبيعات العلامة التجارية. وفي مارس، بلغت مبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات في جميع أنحاء أوروبا 240.891 وحدة، مسجلةً زيادة بنسبة 23% على أساس سنوي، واستحوذت على حصة سوقية هائلة بلغت 17%، حيث بيعت واحدة من كل خمس سيارات جديدة تقريبًا. ورغم أن هذا الرقم أقل بقليل من أعلى مستوى قياسي بلغ 275.108 وحدات والذي سُجّل في ديسمبر 2022، إلا أنه لا يزال يلعب دورًا رئيسيًا في جعل الربع الأول من عام 2025 أقوى ربع سنة لمبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات في تاريخ أوروبا. ووفقًا لبيانات JATO Dynamics، التي تشمل 28 سوقًا أوروبيًا، كانت تسلا العلامة التجارية الأكثر مبيعًا للسيارات الكهربائية في مارس 2025، على الرغم من انخفاض مبيعاتها بنسبة 30% مقارنةً بمارس 2024، إلا أن هذا يُعد تحسنًا ملحوظًا مقارنةً بالانخفاضات الحادة التي شهدتها مبيعات يناير 47% وفبراير 44%. فولكس فاجن تتفوق أخيرًا على تسلا وهذا التراجع جعل تسلا في المركز الثاني من حيث مبيعات السيارات الكهربائية في الربع الأول من عام 2025، بتسجيلها 53.237 سيارة بانخفاض 38%، متخلفةً عن شركة فولكس فاجن الألمانية التي شهدت زيادة ملحوظة بنسبة 157% ببيع 65.679 سيارة. وحتى بي إم دبليو تقترب الآن من تسلا، مسجلةً زيادة بنسبة 21% مقارنة بالربع نفسه من العام الماضي ببيع 46.557 سيارة في الربع الأول من عام 2025، وتكمل أودي المراكز الخمسة الأولى ببيع 34.739 سيارة بنمو مذهل بنسبة 51%، ورينو التي سجلت تسليم 31.880 سيارة، بزيادة بنسبة 89%.


العربية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- العربية
كارلوس غصن.. مستمر في مقاضاة "نيسان" بسبب الشتهير الذي حدث لي
يستضيف برنامج "سؤال مباشر" رجل صناعة السيارات كارلوس غصن الذي قال إنه ترك شركة نيسان في العام 2018 وفيها سيولة بقيمة 20 مليار دولار وأن الشركة حاليا منهارة وتحتاج إلى مساعدة. غصن أوضح أن شركتي "هوندا" و"نيسان" تتشاركان نقاط الضعف والقوة ذاتها وأن المنافسة التاريخية بينهما تحول من دون اندماجهما مع بعض، كما أكد أن اليابانيين لن يتركوا شركة نيسان تنهار وأن الشركة في حاجة إلى إدارة قوية متخصصة تعرف نقاط ضعف الشركة، وأن القيمة السوقية لـ"نيسان" كانت في العام 2018 وصلت إلى 35 مليار دولار والآن أصبحت 10 مليارات فقط، كارلوس غصن تحدث بأنه تعرض لمؤامرة من قدماء الموظفين اليابانيون خوفا من تغلغل الفرنسيين داخل الشركة وأن الحكومة الفرنسية كانت ترى أنه حجر الزاوية في التحالف بين نيسان ورينو وأنه كان كبش فداء لكي يتمكن اليابانيون من إنهاء التحالف بين نيسان ورينو، كما أكد غصن بأنه كان الحل الأخير لإنقاذ نيسان بعد مرورها بثلاث أزمات خلال الفترة بين عامي 90 و99 وأن الوضع حاليا ليس أسوأ من العام 99 بالنسبة لنيسان وتحتاج فقط إدارة عليا قوية، كما تحدث غصن بأنه مستمر في مقاضاة "نيسان" بسبب التشهير الذي حدث له.


صدى البلد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى البلد
أول سيارة نتاج تعاون نيسان ورينو.. لن تصدق سعرها
في خطوة جديدة لتعزيز شراكتها الاستراتيجية مع رينو، أكدت نيسان هذا الأسبوع أنها ستطلق نسختها الخاصة من سيارة "توينجو"، إحدى سيارات المدينة الشهيرة التي تجمع بين الحجم الصغير والأداء الفعّال. وستطور السيارة وتنتج بواسطة "أمبير"، الشركة التابعة لمجموعة رينو المتخصصة في السيارات الكهربائية والبرمجيات. تعاون تاريخي بين نيسان ورينو في سياق هذا التعاون، سيتم تطوير "توينجو" بنكهة نيسان، بينما ستظل المحافظة على التصميم الفرنسي الكلاسيكي لسيارة المدينة الصغيرة التي تلقى رواجًا كبيرًا في الأسواق الأوروبية. وعلى الرغم من أن الشركة لم تكشف بعد عن اسم السيارة، فإنها تشير إلى أن التصاميم الداخلية ستأخذ طابعًا خاصًا من نيسان، مما يدل على رغبتها في إضفاء هوية مميزة على السيارة بدلاً من مجرد تغيير الشعارات. سعر سيارة نيسان ورينو ومن المتوقع أن تتراوح أسعار هذه السيارة من حوالي 18,000 يورو في النسخة المستوحاة من داسيا إلى 20,000 يورو للنسخة نيسان، وهو سعر تنافسي يعكس التزام الشركات بتقديم حلول اقتصادية وعملية للعملاء. تأتي هذه الخطوة في وقت حساس بالنسبة لتحالف رينو-نيسان، حيث تُشير التقارير إلى تغييرات في الهيكلية المؤسسية للشراكة بين الشركتين. فقد تم الإعلان عن خفض النسبة المشتركة للملكية من 15% إلى 10%، مما يسمح للطرفين بخفض حصصهما بما يتماشى مع المصالح المتبادلة دون أي التزامات إضافية. بالإضافة إلى ذلك، ستستحوذ رينو على حصة نيسان البالغة 51% في الفرع الهندي، في خطوة استراتيجية لتحسين التوسع المحلي والتكيف مع احتياجات السوق الهندي. ومن جهة أخرى، يبدو أن نيسان ستواصل الاستفادة من تعاونها مع ميتسوبيشي أيضًا، حيث أكدت الشركتان أن نيسان ستستعير بعض الطرازات من شريكها المحلي. يتوقع أن تطرح نيسان طراز "Rogue" الهجين القابل للشحن في الولايات المتحدة في وقت لاحق من هذا العام، والذي من المرجح أن يكون نسخة معدلة من طراز "أوتلاندر PHEV" مع تغيير بعض التفاصيل والشعارات. بالنسبة لمستقبل نيسان، فإن الشركة تواصل خططها لتوسيع أسطول سياراتها، حيث من المتوقع أن تطلق طراز "Rogue" من الجيل الرابع في الولايات المتحدة في 2026، بتصميم جديد كليًا مزود بنظام "E-Power"، وهو ما يعكس سعي نيسان المستمر لتحسين تقنياتها وابتكاراتها لتلبية احتياجات السوق. بذلك، تواصل نيسان تعزيز شراكتها مع رينو وميتسوبيشي ضمن تحالف يعزز مكانتها في أسواق السيارات العالمية، ويضعها على الطريق نحو تقديم منتجات مبتكرة وفعّالة للعملاء.


الرياض
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الرياض
الاتحاد الأوروبي يغرم 16 شركة سيارات 458 مليون يورو
أعلنت المفوضية الأوروبية اليوم الثلاثاء تغريم العديد من شركات صناعة السيارات الكبرى ومنها فولكس فاجن الألمانية ورينو الفرنسية وستيلانتس متعددة الجنسية حوالي 458 مليون يورو (495 مليون دولار) بسبب إدانتها بالاشتراك في تكتل غير مشروع لإعادة تدوير مكونات المركبات التي انتهت دورة حياتها. وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن التحقيق الذي أجرته المفوضية الأوروبية على مدى 15 عاما شمل 16 شركة سيارات كبرى إلى جانب اتحاد مصنعي السيارات الأوروبيين، وانتهى إلى أن الشركات والاتحاد شكلوا تكتلا ينتهك قواعد المنافسة ومكافحة الاحتكار. ووفقا لقرار المفوضية، تم تغريم فولكس فاجن 128 مليون يورو وستيلانتس حوالي 75 مليون يورو ورينو 81 مليون يورو. وقالت تريزا ريبيرا مفوضة مكافحة الاحتكار وحماية المنافسة في الاتحاد الأوروبي في بيان إن شركات السيارات اتفقت على "عدم التنافس في الإعلانات عن مدى إمكانية إعادة تدوير السيارات، واتفقت على عدم الحديث عن المواد المعاد تدويرها المستخدمة في صناعة سياراتها الجديدة".