logo
#

أحدث الأخبار مع #وزارة_التغير_المناخي_والبيئة

الإمارات تطلق أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء
الإمارات تطلق أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء

رائج

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • رائج

الإمارات تطلق أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء

أعلنت المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء في دولة الإمارات "نعمة"، إطلاق أول دراسة خط أساس وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء على مستوى الدولة، في خطوة نوعية ترمي إلى دعم الجهود الوطنية لتحقيق الهدف 12.3 من أهداف التنمية المستدامة المتمثل في خفض فقد وهدر الغذاء إلى النصف بحلول عام 2030. دراسة شاملة على مستوى الدولة لمدة 18 شهرا وتمتد الدراسة لمدة 18 شهرا وتُنفذ على مستوى جميع إمارات الدولة بمشاركة واسعة من الأسر والمؤسسات والقطاعين الحكومي والخاص بهدف قياس الفقد والهدر الفعلي عبر سلسلة القيمة الغذائية وتوفير بيانات دقيقة لتصميم تدخلات عملية ومستندة إلى الأدلة. وتُعد هذه الدراسة التي من المقرر الكشف عن نتائجها خلال النصف الأول من عام 2026 نقطة انطلاق لتطوير مؤشرات وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء، حيث ستُستخدم هذه المؤشرات لوضع خريطة طريق إستراتيجية لمتابعة التقدم الوطني نحو خفض الهدر وتعزيز الأمن الغذائي والاستدامة. تعاون استراتيجي يجمع جهات وطنية متعددة وتشكل الدراسة ثمرة تعاون إستراتيجي بين مجموعة من الجهات الوطنية، منها وزارة التغير المناخي والبيئة، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، ومجموعة تدوير، وبلدية دبي، وهيئة البيئة والتغير المناخي في دبي، وشركة الدار، بالإضافة إلى البلديات والمراكز الإحصائية المحلية، والمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء. اقرأ أيضاً: بنك الإمارات للطعام يوزع 8 ملايين وجبة ضمن "بالعطاء نجتمع" وقالت خلود حسن النويس الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات وأمين عام لجنة مبادرة "نعمة"، إن معالجة فقد وهدر الغذاء تتطلب توحيد الجهود عبر القطاعات المختلفة، مشيرة إلى أن الدراسة ستعمل على توفير بيانات دقيقة تتيح تصميم حلول واقعية وتحفيز التغيير السلوكي ودعم الاقتصاد الدائري لتحقيق تحول مستدام في إدارة الغذاء بالدولة. وأكدت النويس ثقتها في أن هذه الدراسة ستسهم في بناء القدرات الوطنية وتحقيق هدف خفض فقد وهدر الغذاء بنسبة 50% بحلول عام 2030، مشيرة إلى الشراكات الواسعة التي تمكن من تنفيذ هذا الجهد الوطني الشامل. خطوة محورية نحو استدامة الموارد الغذائية وأكد الدكتور عصام شرف الهاشمي مدير مكتب الدراسات الخاصة في هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، أن الدراسة تمثل خطوة محورية في رفع الوعي وتوحيد الجهود للحد من الفقد والهدر بما يعزز استدامة الموارد الغذائية ويضمن مستقبلاً مرناً وآمناً. وأشارت منال عبيد يعروف رئيسة الفريق التنفيذي لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، ممثلة عن بلدية دبي، إلى أهمية الدراسة كأداة عملية تسهم في تحويل الطموحات البيئية إلى خطط قابلة للتنفيذ وتدعم جهود دبي في تقليل الاعتماد على مكبات النفايات وبناء مدن ذكية وأكثر استدامة. اقرأ أيضاً: "برغر الجراد" يثير ضجة واسعة في السعودية.. ما القصة؟ وأكد عبد الواحد جمعة المدير التنفيذي للاتصال والتوعية في مجموعة تدوير، دعم هذه المبادرة باعتبارها حجر الأساس لفهم أعمق لحجم وتأثير فقد وهدر الغذاء، وتساعد في تطوير حلول اقتصادية دائرية تساهم في تحويل النفايات إلى موارد. وأكدت سلوى المفلحي المدير التنفيذي للاستدامة والمسؤولية المجتمعية المؤسسية في شركة الدار، الالتزام من خلال المساهمة في الدراسة بدعم التوجه نحو قرارات مبنية على بيانات وتمكين المجتمعات من مواجهة تحديات الهدر الغذائي عبر تغيير السلوكيات وتعزيز ممارسات الإدارة المستدامة. تأكيد الالتزام بتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتتضمن الدراسة مسحاً ميدانياً مكثفاً في سبتمبر 2025 حيث يجري جمع بيانات فعلية من الأسر على مدى أسبوعين لتحديد مستويات وأسباب فقد وهدر الغذاء بدقة، وستحلل النتائج لتطوير مؤشرات وطنية تعكس الوضع الحالي في الدولة، وتوفر آليات دقيقة لمتابعة التقدم حتى عام 2030 وما بعده. ويشمل المشروع عينة تمثيلية تضم أكثر من 3000 فرد من مختلف إمارات الدولة، وسيتم مشاركة التقرير النهائي على المستويين الوطني والدولي، ما يسهم في إثراء قاعدة المعرفة العالمية وتقديم نموذج إماراتي يحتذى به في إدارة الغذاء المستدامة. ومن خلال هذه الدراسة، تؤكد دولة الإمارات التزامها بالريادة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وترسيخ نموذج فعال للتعاون بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في بناء أنظمة غذائية مرنة وصديقة للبيئة. اقرأ أيضاً: "زوجتي تتناول السوشي".. مصري يطالب بفسخ عقد زواجه بسبب وجبة طعام

الإمارات تطلق أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء
الإمارات تطلق أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

الإمارات تطلق أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء

أبوظبي-وام أعلنت المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء في دولة الإمارات «نعمة»، إطلاق أول دراسة خط أساس وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء على مستوى الدولة، في خطوة نوعية ترمي إلى دعم الجهود الوطنية لتحقيق الهدف 12.3 من أهداف التنمية المستدامة المتمثل في خفض فقد وهدر الغذاء إلى النصف بحلول عام 2030. وتمتد الدراسة لمدة 18 شهراً وتُنفذ على مستوى جميع إمارات الدولة بمشاركة واسعة من الأسر والمؤسسات والقطاعين الحكومي والخاص بهدف قياس الفقد والهدر الفعلي عبر سلسلة القيمة الغذائية وتوفير بيانات دقيقة لتصميم تدخلات عملية ومستندة إلى الأدلة. وتُعد هذه الدراسة التي من المقرر الكشف عن نتائجها خلال النصف الأول من عام 2026 نقطة انطلاق لتطوير مؤشرات وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء، حيث ستُستخدم هذه المؤشرات لوضع خريطة طريق إستراتيجية لمتابعة التقدم الوطني نحو خفض الهدر وتعزيز الأمن الغذائي والاستدامة. وتشكل الدراسة ثمرة تعاون إستراتيجي بين مجموعة من الجهات الوطنية، منها وزارة التغير المناخي والبيئة، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، ومجموعة تدوير، وبلدية دبي، وهيئة البيئة والتغير المناخي في دبي، وشركة الدار، إضافة إلى البلديات والمراكز الإحصائية المحلية، والمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء. وقالت خلود حسن النويس الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات وأمين عام لجنة مبادرة «نعمة»، إن معالجة فقد وهدر الغذاء تتطلب توحيد الجهود عبر القطاعات المختلفة، مشيرة إلى أن الدراسة ستعمل على توفير بيانات دقيقة تتيح تصميم حلول واقعية وتحفيز التغيير السلوكي ودعم الاقتصاد الدائري لتحقيق تحول مستدام في إدارة الغذاء بالدولة. وأكدت النويس ثقتها في أن هذه الدراسة ستسهم في بناء القدرات الوطنية وتحقيق هدف خفض فقد وهدر الغذاء بنسبة 50% بحلول عام 2030، مشيرة إلى الشراكات الواسعة التي تمكن من تنفيذ هذا الجهد الوطني الشامل. وأكد الدكتور عصام شرف الهاشمي مدير مكتب الدراسات الخاصة في هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، أن الدراسة تمثل خطوة محورية في رفع الوعي وتوحيد الجهود للحد من الفقد والهدر بما يعزز استدامة الموارد الغذائية ويضمن مستقبلاً مرناً وآمناً. وأشارت منال عبيد يعروف رئيسة الفريق التنفيذي لمؤسسة بنك الإمارات للطعام، ممثلة عن بلدية دبي، إلى أهمية الدراسة كأداة عملية تسهم في تحويل الطموحات البيئية إلى خطط قابلة للتنفيذ وتدعم جهود دبي في تقليل الاعتماد على مكبات النفايات وبناء مدن ذكية وأكثر استدامة. وأكد عبدالواحد جمعة المدير التنفيذي للاتصال والتوعية في مجموعة تدوير، دعم هذه المبادرة باعتبارها حجر الأساس لفهم أعمق لحجم وتأثير فقد وهدر الغذاء، وتساعد في تطوير حلول اقتصادية دائرية تساهم في تحويل النفايات إلى موارد. وأكدت سلوى المفلحي المديرة التنفيذية للاستدامة والمسؤولية المجتمعية المؤسسية في شركة الدار، الالتزام من خلال المساهمة في الدراسة بدعم التوجه نحو قرارات مبنية على بيانات وتمكين المجتمعات من مواجهة تحديات الهدر الغذائي عبر تغيير السلوكيات وتعزيز ممارسات الإدارة المستدامة. وتتضمن الدراسة مسحاً ميدانياً مكثفاً في سبتمبر 2025، حيث يجري جمع بيانات فعلية من الأسر على مدى أسبوعين لتحديد مستويات وأسباب فقد وهدر الغذاء بدقة، وستحلل النتائج لتطوير مؤشرات وطنية تعكس الوضع الحالي في الدولة، وتوفر آليات دقيقة لمتابعة التقدم حتى عام 2030 وما بعده. ويشمل المشروع عينة تمثيلية تضم أكثر من 3000 فرد من مختلف إمارات الدولة، وسيتم مشاركة التقرير النهائي على المستويين الوطني والدولي، ما يسهم في إثراء قاعدة المعرفة العالمية وتقديم نموذج إماراتي يحتذى به في إدارة الغذاء المستدامة. ومن خلال هذه الدراسة، تؤكد دولة الإمارات التزامها بالريادة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وترسيخ نموذج فعال للتعاون بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في بناء أنظمة غذائية مرنة وصديقة للبيئة.

"البيئة" توصي بزراعة النباتات في المنازل لامتصاص الغبار والحد من ارتفاع الحرارة
"البيئة" توصي بزراعة النباتات في المنازل لامتصاص الغبار والحد من ارتفاع الحرارة

الإمارات اليوم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

"البيئة" توصي بزراعة النباتات في المنازل لامتصاص الغبار والحد من ارتفاع الحرارة

أوصت وزارة التغير المناخي والبيئة، أفراد المجتمع بتخصيص مساحات في منازلهم لزراعة النباتات، لما لها من دور فاعل في تحسين جودة الهواء المحيط والحد من ارتفاع درجات الحرارة، وأوضحت أن الزراعة المنزلية تسهم في امتصاص الغازات السامة والغبار، ما يعزز من نقاء الهواء ويخفض من التأثيرات الحرارية في محيط المنزل . وتفصيلاً، أكدت الوزارة، أن الزراعة المنزلية نهج مستدام يسهم في حماية البيئة وتعزيز منظومة الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي في دولة الإمارات، ومن هذا المنطلق، تعمل الوزارة على نشر ثقافة الزراعة المنزلية وتشجيع المجتمع لتبنيها وتخصيص مساحات في منازلهم لزراعة النباتات، بما يدعم مستهدفات "عام المجتمع" والبرنامج الوطني "ازرع الإمارات " . وأوضحت عبر موقعها الإلكتروني، أن الزراعة المنزلية تسهم بشكل كبير في حماية البيئة من خلال امتصاص الغازات السامة والغبار، والتخفيف من ارتفاع درجات الحرارة حول المنزل، وتقليل الاعتماد على المبيدات والأسمدة الكيمائية، إلى جانب تعزيز الاقتصاد الأخضر عبر مساهمتها في تقليل البصمة الكربونية المرتبطة بنقل الأغذية لمسافات طويلة، وإضفاء لمسة جمالية بيئية . برنامج "ازرع الإمارات" وتدعم ممارسات الزراعة المنزلية مستهدفات برنامج "ازرع الإمارات"، حيث يضم البرنامج مبادرات عدة تدعم توجهات دولة الإمارات للتنمية الزراعية وتعزيز معدلات الأمن الغذائي الوطني المستدام. ويستهدف البرنامج تشجيع المجتمع المحلي على الإنتاج الذاتي المنزلي لأهم المنتجات الزراعية، وتوسيع الرقعة الخضراء في الدولة ودعم جهود الحفاظ على البيئة، وترسيخ صورة ذهنية إيجابية عن المنتج المحلّي ذي القيمة الغذائية العالية . وتعمل وزارة التغير المناخي والبيئة على غرس ثقافة الزراعة المجتمعية وإنتاج الغذاء لدى أفراد المجتمع للمساهمة في سد احتياجاتهم اليومية من الغذاء، وذلك من خلال وضع الإرشادات وإعداد البرامج واتخاذ ما يلزم من إجراءات أو قرارات لتمكين أفراد المجتمع من استغلال مساحات معينة في المنزل لزراعة النباتات وتخصيص جزء من مساحة المجمعات السكنية للزراعة وذلك بالتنسيق مع إدارة تلك المجمعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store