أحدث الأخبار مع #وزارة_الثقافة


الغد
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- الغد
"الثقافة" تعلن فعاليات برنامج الاحتفالات بعيد الاستقلال الـ79
عمان - الغد - أعلنت وزارة الثقافة عن فعاليات برنامج الاحتفال بعيد الاستقلال الـ79 بالعاصمة والمحافظات، والتي ستبدأ يوم 23 وحتى 25 من الشهر الحالي. ويتضمن برنامج الاحتفالات، فعاليات وطنية متنوعة لكل أفراد العائلة، بحيث يشمل فقرات للأطفال؛ من ألعاب ترفيهية ورسم على الوجوه وهدايا، وفقرات غنائيّة وطنيّة وعروض فلكلورية، تقدمها فرق وطنية وشعبية، إلى جانب مسابقات ثقافية، وبازارات لبيع منتجات محلية وحرف يدوية متنوعة. اضافة اعلان وستبدأ الفعاليات في تلك الفترة، من الساعة الـ5 حتى الـ10 مساء، فيما ستطلق الألعاب النارية في يوم الاستقلال الأحد 25 الشهر الحالي، من الساعة الـ9.30 مساء عند أبراج السادس، كما سيكون هناك عروض لوحات فنية لطائرات الدرون في الساعة 9:00 مساء والساعة 9:45 مساء في منطقة رغدان. من ناحيته، قال وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، إن عيد الاستقلال يمثل مرحلة فاصلة في تاريخ الأردن، وله رمزيته في سيادة الدولة الأردنية وقيمها وإرثها الحضاري والإنساني. وأشار الرواشدة، إلى أن "الاستقلال قيمة وطنية، نشأنا عليها جميعا، ونعتز بما أتاحه لبلدنا من النهوض والتقدم عبر مراحل النهضة والبناء في ظلّ الهاشميين الذين عززوا مسيرة التقدم والازدهار". ولفت إلى أن تعزيز مفهوم الاستقلال ومعناه، وإيمان طلبة المدارس والجامعات وكل المجتمع به، والانطلاق منه في كل مفصل من مفاصل الحياة، أمر مهم تعمل عليه الوزارة عبر إصداراتها وأنشطتها وبرامجها المستمرة. وبيّن أن البرنامج الاحتفالي في العاصمة والمحافظات، يأتي للتعبير عن الاعتزاز بما وصل إليه الأردن من منجزات سياسية وديمقراطية، مع دخوله مئويته الثانية. للاطلاع على برنامج الاحتفالات يرجى زيارة الرابط التالي:


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- رؤيا نيوز
وزارة الثقافة تعلن فعاليات برنامج الاحتفالات بعيد الاستقلال 79- رابط
أعلنت وزارة الثقافة عن فعاليات برنامج الاحتفال بعيد الاستقلال التاسع والسبعين، في العاصمة والمحافظات، التي ستبدأ يوم 23 وحتى 25 من الشهر الحالي. ويتضمن البرنامج الاحتفالي فعاليات وطنية متنوعة لكل أفراد العائلة، حيث يشمل فقرات للأطفال؛ من ألعاب ترفيهية ورسم على الوجوه وهدايا، وفقرات غنائيّة وطنيّة وعروض فلكلورية تقدمها فرق وطنية وشعبية، ومسابقات ثقافية، إضافة إلى بازارات لبيع منتجات محلية وحرف يدوية متنوعة. وستبدأ الفعاليات خلال تلك الفترة، من الساعة الخامسة وحتى العاشرة مساء، فيما سيتم إطلاق الألعاب النارية يوم 25 أيار، ابتداء من الساعة التاسعة والنصف مساء عند أبراج السادس، كما سيكون هناك عروض لوحات فنية لطائرات الدرون الساعة 9:00 مساء والساعة 9:45 مساء في منطقة رغدان. من ناحيته، قال وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، إن عيد الاستقلال يمثل مرحلة فاصلة في تاريخ الأردن، وله رمزيته في سيادة الدولة الأردنية وقيمها وإرثها الحضاري والإنساني. وأشار الرواشدة إلى أن 'الاستقلال قيمة وطنية نشأنا عليها جميعاً ونعتز بما أتاحه لبلدنا من النهوض والتقدم عبر مراحل النهضة والبناء في ظلّ الهاشميين الذين عززوا مسيرة التقدم والازدهار'. ولفت إلى أن تعزيز مفهوم الاستقلال ومعناه، وإيمان طلبة المدارس والجامعات وكل المجتمع به، والانطلاق منه في كل مفصل من مفاصل الحياة، هو أمر مهم تعمل عليه وزارة الثقافة من خلال إصداراتها وأنشطتها وبرامجها المستمرة. وبيّن أن البرنامج الاحتفالي في العاصمة والمحافظات، يأتي للتعبير عن الاعتزاز بما وصل إليه الأردن من منجزات سياسية وديمقراطية، مع دخوله مئويته الثانية. ويمكن الاطلاع على برنامج الاحتفالات من خلال


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
«شراع» يرسم مشهد ريادة الأعمال في «اصنع في الإمارات»
أبوظبي: «الخليج» يشارك مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع) في فعاليات منتدى «اصنع في الإمارات» 2025، ويسلط الضوء على مجموعة من الشركات الناشئة، التي تطوّر حلولاً صناعية مبتكرة وتقدم منتجات جاهزة للسوق، تدعم مستقبل الصناعة في دولة الإمارات بحلول وخبرات مبتكرة. وقالت سارة بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي للمركز: «تُجسّد مشاركتنا التزام المركز بوضع رواد الأعمال والشركات الناشئة في قلب مسيرة التحول الصناعي لدولة الإمارات، ومن خلال مراكز التميز، التي تركز على قطاعات مستقبلية منها الصناعات المتقدمة، نواصل بناء قاعدة وطنية من المشاريع الريادية المصممة لتقديم مساهمات نوعية، تساهم في تحقيق هذا الهدف». وأضافت: «بفضل الدعم المصمم خصيصاً لرواد الأعمال، والذي يشمل تطوير المنتجات، وتعزيز الوصول إلى الشبكات الصناعية، وتوفير الإرشاد المتخصص، يضمن «شراع» أن تتحول الابتكارات في الشارقة وخارجها إلى حلول تصنيعية قابلة للتطبيق، وذات أثر فعلي». ويقدم المركز مجموعة من الشركات الناشئة، التي توضح كيف يمكن للابتكار أن يحقق نتائج ملموسة لمستقبل الصناعة في دولة الإمارات، وتُقدم كل من هذه الشركات حلولاً مبتكرة تُساهم في دفع نمو القطاع الصناعي، وتعزيز أهداف الاستدامة، وترسيخ اقتصاد المعرفة في دولة الإمارات. ويسلط شراع الضوء أيضاً على شركة نورنيشن NoorNation، الفائزة بمسار التكنولوجيا الزراعية ضمن تحدي بوابة الشارقة 2024، بالتعاون مع دائرة الزراعة والثروة الحيوانية في الشارقة. وتنظم وزارة الثقافة، بالتعاون مع المركز، سلسلة من ورش العمل المتخصصة، التي تهدف إلى تمكين رواد الأعمال المبدعين من تطوير مهاراتهم الأساسية في مجالي الأعمال والعلامات التجارية. وتشمل ورش العمل، ورشة «بناء مشروعك»، التي تركز على أساسيات تطوير الأعمال؛ و«بناء علامتك التجارية وملفك الشخصي»، التي تقدم إرشادات عملية لصياغة علامة تجارية شخصية وتجارية مميزة؛ وورشة «التسويق والترويج للصناع»، والتي تزوّد المشاركين باستراتيجيات فعالة لتسويق أعمالهم والوصول إلى جمهور أوسع.


العربية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- العربية
وزير يشغل السوريين.. "مكافأة خيالية" لحارسين حميا متحفاً
قلب وزير الثقافة السوري محمد ياسين صالح، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما كافأ عنصري حراسة بمبلغ مالي يعادل راتب موظف سوري عادي شهرياً لأكثر من عقد. 5000 دولار أميركي! فقد تناقلت وسائل إعلام محلية مقطع فيديو يظهر فيه الوزير في أحد الجموعات وهو يلقي كلمة. وقال في معرض حديثه، إن أنباء وصلته حول قيام عنصري حراسة بحماية أحد المتاحف في دمشق يوم الثامن من ديسمبر، أي ليلة سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد. View this post on Instagram A post shared by شارع | street (@systreet) كما تابع أنه قرر نيابة عن وزارة الثقافة، تكريم الحارسين بمبلغ قدره 50 مليون ليرة سورية لكل منهما، أي ما يعادل 5000 دولار أميركي. كذلك أوضح أن القرار جاء إيماناً منه بأهمية الامتنان والشكر والعرفان من جهة، ولأن زمن البخل الذي كان يتعامل به النظام السابق في مثل هذه المواقف قد ولّى، وفق تعبيره. أيضاً شدد على أن تصرف الحراس حمى المتحف وآثاره من اللصوص ومستغلي الانفلات الأمني الذي وقع تلك الليلة، ما زاد من أرباح الدولة إلى حد كبير، لافتاً إلى أن هذا التعويض ما هو إلا عرفان بالجميل لما قاما به. وبينما لم تعرف تفاصيل كثيرة عن القصة، فإن هذه اللفتة لاقت استحساناً واسعاً بين السوريين. كما انتشر مقطع الفيديو على المنصات إلى حد كبير بعيد فترة قليلة من التقاطه. 30 دولاراً راتب موظف عادي يشار إلى أن سوريا كانت عانت من أزمة اقتصادية خانقة خلال سنوات الحرب الـ14، ما أدى إلى خسارة الليرة السورية كثيراً من قيمتها أمام الدولار. وأدى انهيار العملة إلى ارتفاع التضخم، مما زاد معاناة السوريين لتوفير كلفة الغذاء والطاقة والاحتياجات الأساسية الأخرى. كما حذّرت الأمم المتحدة والعديد من المنظمات الإغاثية مراراً من أن السوريين قبل سقوط النظام، واجهوا أزمة جوع لم يسبق لها مثيل، حيث افتقر أكثر من 9.3 مليون شخص لما يكفي من الغذاء. وفي تلك الفترة، لم يتجاوز راتب الموظف السوري العادي 30 دولاراً شهرياً، ما يجعل مكافأة بـ5000 دولار حلماً، وفقاً لكثير من التعليقات. إلا أن سوريا تعيش اليوم أملاً كبيراً بتحسن الوضع بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، من الرياض، رفع العقوبات الخانقة بطلب من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ما قد يفتح باب الاستثمار وينعش الاقتصاد في بلد خنقته الحرب سنوات طويلة.


الجزيرة
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- الجزيرة
معرض الدوحة الدولي للكتاب يختتم دورته الـ34 بمشاركة واسعة
اختتمت وزارة الثقافة مساء الجمعة فعاليات الدورة الـ34 من معرض الدوحة الدولي للكتاب، التي أقيمت في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 8 إلى 17 مايو/أيار الجاري، تحت شعار: "من النقش إلى الكتابة". وقد سجل المعرض في نسخته الحالية حضورًا جماهيريًا كثيفًا، ومشاركة بلغت نحو 522 دار نشر وجهة من 42 دولة، بينها ولأول مرة 11 ناشرًا من دولة فلسطين، إلى جانب مكتبات شارع الحلبوني الشهيرة من سوريا، ودور نشر من الولايات المتحدة وبريطانيا. وقد بلغ عدد العناوين المدرجة في دليل إصدارات المعرض نحو 166 ألف عنوان، مما يعكس الزخم الكبير في تنوع وتعدد المحتوى المعرفي المشارك. كما شهد المعرض حضورًا فاعلًا لمؤسسات رسمية وخاصة، ووزارات وهيئات دبلوماسية معتمدة في قطر، وكانت دولة فلسطين ضيف شرف هذه الدورة. من جانبه، عبّر مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب جاسم أحمد البوعينين، عن سعادته الكبيرة بما حققته الدورة من إشادة ومشاركة واسعة، مؤكدًا أن أعداد الزوار "فاقت التوقعات وتجاوزت أضعاف أعداد الدورة الماضية، مع تزايد ملحوظ بشكل يومي، لا سيما في الأيام الأخيرة". وأشار البوعينين إلى أن المعرض هذا العام شهد إطلاق جائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب، والإعلان عن الفائزين بفئاتها المختلفة، منها جائزة أفضل جناح في منطقة الطفل، التي حظيت بتفاعل كبير من العائلات لما قدمته من برامج إبداعية عززت حب القراءة لدى الناشئة. كما أشار إلى أن من أبرز مخرجات المعرض، نجاح مبادرة الترجمة التي أطلقتها وزارة الثقافة بالتزامن مع الافتتاح، حيث تم توقيع نحو 100 اتفاقية بين دور نشر قطرية ومؤسسات دولية لترجمة عدد من الكتب القطرية إلى لغات أخرى. من النقش إلى الكتابة أوضح البوعينين أن البرنامج الثقافي المصاحب جاء منسجمًا مع شعار المعرض، وقد أثرى حضور فلسطين كضيف شرف البعد الثقافي والإنساني من خلال جناح متميز وبرنامج نوعي يعكس تنوع الثقافة الفلسطينية وعمقها التاريخي. وشهدت أروقة المعرض تنظيم عدد كبير من الندوات الفكرية، واللقاءات الأدبية، والأمسيات الشعرية، والورش المتنوعة، التي استهدفت تطوير المهارات وتحفيز الإبداع لدى الزوار من مختلف الأعمار. وفيما يتعلق بمشاركة الأطفال، فقد تحوّلت المساحة المخصصة لهم إلى واحة تفاعلية تجمع بين التعليم والترفيه، وعززت حضور العائلات في أجواء ثقافية دافئة. كما نوّه البوعينين بالدعم اللوجستي الكبير الذي قدمته اللجنة المنظمة للناشرين، بما يشمل الشحن، والتخليص الجمركي، والنقل، وتوفير الخدمات كافة. وقال البوعينين "المعرض لم يعد مجرد منصة لعرض الكتب، بل مشروع ثقافي متكامل يعكس رؤية دولة قطر في ترسيخ ثقافة القراءة وتعزيز المعرفة، ونحن فخورون بما تحقق، ونتطلع إلى البناء عليه في النسخ المقبلة". فعاليات ومعارض للأطفال وتزامنًا مع المعرض، أطلقت وزارة الثقافة جائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب التي ضمت عدة فئات: الناشر المتميز (محلي ودولي)، الناشر المتميز في كتب الأطفال (محلي ودولي)، فئة الإبداع للكاتب، فئة الكاتب الشاب القطري، بهدف دعم حركة النشر وتشجيع التأليف والإبداع. كما خصصت مساحة كبيرة لإصدارات الأطفال والناشئة، بمشاركة بارزة لدور النشر المعنية بأدب الطفل، ونُظمت مجموعة غنية من الأنشطة التفاعلية التي استهدفت تنمية مواهب الأطفال، وتشجيعهم على حب القراءة والاستكشاف. وعلى المسرح الرئيس للمعرض أقيمت ندوات فكرية، ومحاضرات ثقافية، وأمسيات شعرية، وعروض مسرحية، بالإضافة إلى ورش متنوعة ثقافيًا واجتماعيًا ومهنيًا، شارك فيها عدد من الأدباء والمفكرين والفنانين والباحثين من داخل وخارج قطر. وقد حرصت اللجنة المنظمة للمعرض على تقديم تصاميم جديدة لمساحات العرض، حيث توسطت "المنطقة المركزية" الفعالية، فيما عرض جناح وزارة الثقافة إصدارات متميزة للمؤلفين القطريين إلى جانب كتب الوزارة، كما تم تدشين طابعة رقمية لطباعة الكتب مباشرة أمام الجمهور. ويؤكد هذا المعرض -وفق بيان وزارة الثقافة- سعي الدولة الدؤوب إلى دعم صناعة النشر، وتوسيع دائرة التأثير الثقافي، وتوفير منصات إبداعية تسلط الضوء على الإنتاج المعرفي الوطني والعربي والدولي. قصتي والذكاء الاصطناعي أعلن ملتقى الناشرين والموزعين القطريين، التابع لوزارة الثقافة، أسماء الفائزين في مسابقة "قصتي والذكاء الاصطناعي"، التي نُظّمت بالتعاون مع جامعة لوسيل، احتفاءً باليوم العالمي للكتاب، وتشجيعًا للأقلام الشابة على التجريب والإبداع في فضاء القصة القصيرة. وبهذه المناسبة، قال السيد جاسم أحمد البوعينين، مدير ملتقى الناشرين والموزعين القطريين، إن المسابقة تمثل مبادرة ملهمة تنبع من إيمان وزارة الثقافة بأهمية دعم الإبداع الأدبي في أوساط الشباب، وتندرج ضمن توجهاتها لتمكين الطلبة من التعبير عن ذواتهم بأساليب حديثة تتماشى مع تحولات العصر. وأوضح أن إطلاق المسابقة جاء في إطار اليوم العالمي للكتاب، لتكون جسرًا بين الخيال الأدبي والتقنيات المعاصرة، وتعكس جهود الوزارة المستمرة في تعزيز الإنتاج الأدبي الوطني، خاصة من فئة الشباب، وتمكينهم من توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في إثراء كتاباتهم بأساليب أصيلة ومبتكرة. من جانبه، وصف الدكتور محمد الشريدة، عميد كلية تكنولوجيا المعلومات بجامعة لوسيل، المسابقة بأنها نموذج فريد لدمج الأدب بالتقنية والخيال، وأكد أن ما قدمه الطلبة من نصوص جسّد وعيًا إبداعيًا عاليًا، وقدرة على التعبير النقدي والوجداني باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وأشار إلى أن المبادرة لا تهدف إلى استبدال الإبداع البشري بالتكنولوجيا، وإنما تعزيز التكامل بين العقل والآلة، وتدريب الأجيال الجديدة على استخدام الوسائل الحديثة بشكل واعٍ ومسؤول في خدمة الكتابة والتعبير الثقافي. وختم الشريدة بالإشادة بالمستوى الفني والتقني للقصص الفائزة، التي أظهرت أن الذكاء الاصطناعي، حين يُستخدم بذكاء بشري، يمكن أن يصبح أداة قوية لتوسيع أفق الخيال، وتجديد أساليب الحكي، وتحفيز التعبير الإنساني في زمن سريع التحوّل. وتأتي هذه المسابقة ضمن جهود وزارة الثقافة لإشراك المجتمع الأكاديمي في المشاريع الأدبية والثقافية، وتحفيز جيل جديد من الكتّاب الشباب، يجمعون بين الإبداع الكلاسيكي وروح العصر الرقمي.