أحدث الأخبار مع #وزارة_الداخلية


اليوم السابع
منذ 42 دقائق
- منوعات
- اليوم السابع
شاهد فرحة الحجاج المصريين لدى وصولهم مدينة رسول الله.. فيديو وصور
فرحة ارتسمت على الوجوه لدى وصول الحجاج المصريين لمدينة رسول الله حيث واصلت بعثة حج القرعة التابعة لوزارة الداخلية المصرية استقبال أفواج الحجاج المصريين الوافدين إلى المدينة المنورة، وسط أجواء احتفالية مبهجة عكست حفاوة الاستقبال ودفء الترحيب. ونظّمت البعثة بالتعاون مع السلطات السعودية مراسم استقبال متميزة لضيوف الرحمن فور وصولهم إلى مطار المدينة، حيث زُيّن المكان بالورود وتم توزيع الهدايا التذكارية، وسط أجواء من الترحاب والفرح، ما أضفى طابعًا روحانيًا خاصًا على بداية رحلة الحجاج إلى الديار المقدسة. وحرصت البعثة على تيسير جميع الإجراءات منذ لحظة الوصول، حيث تم توفير حافلات حديثة ومجهزة لنقل الحجاج إلى مقار إقامتهم في المنطقة الشمالية القريبة من الحرم النبوي، وتم تنفيذ إجراءات تسكين الحجاج إلكترونيًا داخل الحافلات، بحيث يُبلّغ كل حاج برقم غرفته ورفقائه فيها، ما أسهم في تقليل الجهد والوقت وضمان سهولة الوصول والاستقرار. ولدى وصولهم إلى الفنادق، قوبل الحجاج باستقبال حافل بنثر الورود وترديد الأناشيد الدينية التي أضفت طابعًا روحانيًا على المشهد، في حين تسابق ضباط وضابطات بعثة وزارة الداخلية في تقديم المساعدة للحجاج وتلبية احتياجاتهم، تأكيدًا على التزام الوزارة بتوفير أقصى درجات الراحة والرعاية. وقد أعرب العديد من الحجاج عن سعادتهم وامتنانهم لحجم الاهتمام والرعاية التي لمسوها منذ وصولهم، مشيدين بحسن التنظيم والسرعة في إنهاء الإجراءات، وما توفره البعثة من إمكانيات لضمان أداء المناسك في سهولة ويسر. وتأتي هذه الجهود في إطار منظومة متكاملة أعدّتها وزارة الداخلية لخدمة حجاج القرعة، تركز على توفير كافة سبل الراحة والمتابعة الدقيقة للحالة الصحية والمعيشية للحجاج، بما يعكس حرصها على رعاية أبنائها في كل مراحل الرحلة الإيمانية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«ألو من البنك».. سقوط عصابة «تحديث البيانات» في مصر
متابعات – «الخليج» نجح قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة التابعة لوزارة الداخلية المصرية في كشف وإسقاط تشكيل عصابي بمحافظة المنيا، امتهن النصب والاحتيال الإلكتروني عبر انتحال صفة موظفي بنوك للاستيلاء على بيانات وأموال المواطنين، مستخدمين وسائل احتيالية دقيقة لسرقة الحسابات البنكية. انتحال صفة موظفي خدمة العملاء وكشفت التحريات الأمنية أن التشكيل العصابي، المكوّن من أربعة أفراد أحدهم له سوابق جنائية ويقيمون جميعاً بدائرة مركز شرطة العدوة بمحافظة المنيا في صعيد مصر، كان ينتحل صفة موظفي خدمة عملاء تابعين لبنوك كبرى، بحسب وسائل إعلام مصرية. وكان المتهمون يتواصلون مع الضحايا عبر الهاتف، مدّعين أنهم بحاجة إلى «تحديث البيانات البنكية» أو تقديم «مساعدة للحصول على قرض»، ليطلبوا من الضحية لاحقاً بيانات بطاقته البنكية أو كود الأمان OTP. سرقة الأموال عبر التسوّق الإلكتروني والمحافظ الرقمية واستغل أفراد العصابة البيانات البنكية التي حصلوا عليها من ضحاياهم وقاموا باستخدامها في تنفيذ عمليات شرائية من خلال مواقع تسوق إلكترونية، بالإضافة إلى تحويل مبالغ إلى محافظ إلكترونية يصعب تتبعها. وأدى ذلك إلى خسائر مادية جسيمة لحسابات العملاء، وسط صدمة واستياء من سهولة اختراق بياناتهم المصرفية بهذه الطريقة المنظمة. وبعد إعداد خطة مُحكمة وضبط الإجراءات القانونية، نجحت أجهزة وزارة الداخلية بالتنسيق مع الأجهزة المعنية في إلقاء القبض على المتهمين وعُثر بحوزتهم على 4 هواتف محمولة والتي كشفت بعد فحصها فنياً عن وجود دلائل رقمية تؤكد تورطهم في الاحتيال والنشاط الإجرامي الإلكتروني. وأقر المتهمون بارتكابهم الوقائع خلال التحقيقات الأولية وتمت إحالتهم للنيابة العامة التي باشرت التحقيقات تمهيداً لمحاكمتهم. انتحال صفة موظفي البنوك جريمة وفقاً للمادة 155 من قانون العقوبات المصري، فإن من ينتحل صفة موظف حكومي أو يمثل وظيفة عامة دون وجه حق يعاقب بالحبس. كما تنص المادة 24 من قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018 على معاقبة كل من يصطنع بريداً إلكترونياً أو حساباً مزيفاً أو موقعاً احتيالياً، بالسجن والغرامة المالية. نصائح للوقاية من الاحتيال الإلكتروني ودائماً ما تقوم البنوك في مصر بنصيحة العملاء عبر عدة إرشادات منها: 1- لا تشارك أبداً بياناتك البنكية أو كود التحقق OTP مع أي شخص. 2- البنوك لا تطلب تحديث البيانات أو كلمات السر عبر الهاتف. 3- تأكد دائماً من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة. 4- في حال التعرض لمحاولة احتيال، بادر بإبلاغ الشرطة فوراً.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مصر.. سقوط عصابة "تحديث البيانات البنكية" في الصعيد
وكشفت تحريات قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة ، أن التشكيل العصابي، الذي اتخذ من محافظة المنيا في صعيد مصر مقرًا له، تخصص في النصب والاحتيال على المواطنين وسرقة أموالهم، من خلال التواصل للحصول على البيانات البنكية بدعوى "تحديثها". وقال العقيد محمد إبراهيم، من وزارة الداخلية، إن تحريات قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة، توصلت إلى أن العصابة مكونة من 4 أشخاص، جميعهم من مدينة العدوة في محافظة المنيا، وتخصصوا في التواصل هاتفيًا مع المواطنين، وخداعهم للحصول على أموالهم. وأوضح، في تصريحات خاصة لـ"سكاي نيوز عربية"، أن المتهمين ادعوا في مئات المكالمات الهاتفية والرسائل العادية أو عبر تطبيق "واتساب" أنهم من خدمة عملاء البنوك، أو خدمة عملاء البنك المركزي المصري ، ويحتاجون إلى تحديث البيانات قبل وقف الحسابات البنكية. وأضاف: "هذا الادعاء كان يخدع بعض البسطاء، ممن يمنحون بياناتهم كاملة، مع أرقام الكروت البنكية "فيزا كارد" و"ميزة" وغيرها، مع الرقم المسلسل في خلفية البطاقة البنكية، خوفًا من وقف الحسابات، ليتفاجأوا بأن المبالغ الموجودة في حساباتهم قد تمت سرقتها". ولفت إلى أن المتهمين أوهموا بعض الأشخاص بأنهم من البنك ويتواصلون معهم لمساعدتهم في الحصول على قروض بمبالغ كبيرة وبأقساط بسيطة، ولكن بشرط الحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية كاملة، وهي واحدة من عشرات الوسائل التي اتبعوها للنصب على المواطنين. وتابع أن جرائم هؤلاء المتهمين لم تقتصر على إجراء عمليات شراء بمبالغ كبيرة من مواقع التسوق الإلكترونية فحسب، وإنما ابتكروا طرقًا لاستخدام بيانات البطاقات البنكية في تحويل وإيداع أرصدة بمبالغ كبيرة في محافظ إلكترونية، ثم الحصول عليها من منافذ خدمة عملاء شركات المحمول لاحقًا. وكانت وزارة الداخلية المصرية قد أعلنت أنها تمكنت -عقب تقنين الإجراءات والتنسيق بين أجهزتها المعنية- من ضبط المتهمين وبحوزتهم عددًا من الهواتف المحمولة، التي تبين بعد فحصها أنها تستعمل لإجراء المكالمات الهاتفية أو إرسال الرسائل للضحايا. واتخذت الأجهزة الأمنية التابعة لقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة الإجراءات القانونية، إذ أحالت المتهمين إلى النيابة العامة، بتهمة الاستيلاء على أموال المواطنين بعد إيهامهم بأنهم موظفين حكوميين. من جانبه، قال المستشار القانوني والخبير في قضايا النصب الإلكتروني عمر بدرالدين، إن جرائم النصب الإلكترونية أصبحث طريقًا سهلًا للكسب السريع عبر الإنترنت، إذ يمكن من خلال مكالمة هاتفية أو رسالة، دفع الضحية إلى التواصل خوفًا من أي إجراء بنكي ضده. وأضاف في حديث لـ"سكاي نيوز عربية"، أن المتهمين في هذه الواقعة تمكنوا من الحصول على مبالغ مالية طائلة من مئات البسطاء، متجاهلين العقوبات الحاسمة التي قررها القانون المصري في هذا الشأن، والتي تشمل عقوبتي الحبس والغرامة. وأشار إلى أن قانون العقوبات قرر -فيما يخص جرائم النصب الإلكترونية- عقوبة الحبس لمدة لا تقل عن 3 أشهر وغرامة لا تقل عن 30 ألف جنيه، لكل من استخدم الوسائل الحديثة "خدمات الاتصالات" للنصب على الغير والتحصل على أمواله دون وجه حق. بالإضافة إلى ذلك، وفق بدر الدين، فإن قانون العقوبات أقر جزاءات إضافية في هذا الشأن، إذ إن المتهم في هذه الحالة انتحل صفة موظف حكومي "في أحد البنوك أو البنك المركزي"، وتنص المادة 155 من القانون، على حبس "كل من تدخل في وظيفة عمومية، ملكية أو عسكرية، دون صفة رسمية من الحكومة أو إذن منها بذلك".


LBCI
منذ 2 ساعات
- سياسة
- LBCI
وزيرُ الداخلية: آمل أن تنتهي عملية الفرز خلالَ ساعاتٍ قليلة واصدارِ النتائج
تفقد وزيرُ الداخلية والبلديات أحمد الحجار سيرَ عمليةِ الفرز في قصرِ عدل بيروت. وحضر وزير العدل عادل نصار، بهدفِ إِطلاعِ الرأي العام على مسارِ عمليةِ الفرز منعاً لايِ تساؤلات.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
سقوط عصابة لتقليد العملات المحلية والأجنبية في القاهرة
سقط تشكيل عصابي تخصص نشاطه الإجرامي في تقليد وترويج العملات المحلية والأجنبية، بقبضة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة. جاء ذلك بعدما أكدت معلومات وتحريات أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن القاهرة، بالتنسيق مع قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة، أن تشكيل عصابي يضم عنصرين إجراميين يمارسان نشاطًا إجراميًا تخصص في تزييف العملات محلية وأجنبية، وترويجها على عملائهم. وعقب تقنين الإجراءات، وبعد استهدافهما أمكن ضبطهما، كما ضبط عميلين -لهما معلومات جنائية- وبحوزتهم عملات أجنبية ومحلية مقلدة، الأدوات المستخدمة في تزييف العملات المقلدة. واتخذت الإجراءات القانونية، وذلك في إطار مواصلة وزارة الداخلية توجيه الضربات الاستباقية للعناصر الجنائية مرتكبي جرائم تزييف العملات.