logo
#

أحدث الأخبار مع #وسائل_الإعلام

موقف محرج للوفد الرسمي اليمني لقمة بغداد يثير الجدل بالمنصات
موقف محرج للوفد الرسمي اليمني لقمة بغداد يثير الجدل بالمنصات

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

موقف محرج للوفد الرسمي اليمني لقمة بغداد يثير الجدل بالمنصات

شبكات اهتمت مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن بالمشهد الذي وصفته وسائل إعلام يمنية بالمحرج، والذي يتعلق بطريقة التعامل مع الوفد الرسمي اليمني الذي ذهب للمشاركة في القمة العربية التي عقدت في بغداد. اقرأ المزيد المصدر : الجزيرة

صفارات الإنذار تدوي في كيسوفيم بعد اطلاق صاروخين من غزة
صفارات الإنذار تدوي في كيسوفيم بعد اطلاق صاروخين من غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

صفارات الإنذار تدوي في كيسوفيم بعد اطلاق صاروخين من غزة

قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة كيسوفيم بغلاف غزة الجنوبي. بدورها، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية باعتراض صاروخ من أصل اثنين أطلقا من قطاع غزة باتجاه غلاف غزة الجنوبي.

وسائل اعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل
وسائل اعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

وسائل اعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل

التفاصيل بعد قليل.. وسائل اعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب ووسط إسرائيل للتحذير من سقوط صاروخ أطلق من اليمن

للمرة الثالثة.. لاعب مصري يواجه أزمة في الدوري الفرنسي بسبب «المثليين»
للمرة الثالثة.. لاعب مصري يواجه أزمة في الدوري الفرنسي بسبب «المثليين»

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • عكاظ

للمرة الثالثة.. لاعب مصري يواجه أزمة في الدوري الفرنسي بسبب «المثليين»

تابعوا عكاظ على أثار مصطفى محمد، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي نانت الفرنسي، جدلاً واسعاً بعد إعلانه عن سبب غيابه عن مباراة فريقه أمام مونبلييه في الجولة الأخيرة من الدوري الفرنسي. ويأتي هذا الغياب في إطار مبادرة الدوري الفرنسي السنوية لدعم حقوق المثليين، والتي تتضمن ارتداء اللاعبين قمصاناً تحمل شعارات داعمة لهذه القضية. قرار اللاعب المصري أثار ردود فعل متباينة، حيث عبرت إدارة نانت ووسائل الإعلام الفرنسية عن استيائها من هذا القرار، بينما حظي بتأييد من آخرين عبر منصات التواصل الاجتماعي. وفي بيان نشره عبر حسابه الرسمي على خاصية الإستوري بإنستغرام، أوضح مصطفى محمد أسباب قراره، مؤكداً أنه لم يكن يرغب في إثارة الجدل، لكنه شعر بضرورة توضيح موقفه، وقال: «قررت عدم المشاركة في مباراة نانت أمام مونبلييه المقررة يوم السبت، لأسباب شخصية ترتبط بقيمي ومعتقداتي العميقة». وتابع: «أؤمن بأهمية الاحترام المتبادل، سواء تجاه الآخرين أو تجاه الذات، هذا القرار يعكس إخلاصي لما أؤمن به، دون أي نية للحكم على الآخرين أو رفضهم». وأضاف اللاعب المصري، البالغ من العمر 27 عاماً: «كل إنسان يحمل خلفية ثقافية وتاريخية مختلفة، وأرى أن التعايش يعني قبول هذا التنوع واحترام تعبيراته المختلفة، مضيفاً: قراري هذا ليس رفضاً لأحد، بل هو تعبير عن هويتي وقيمي المتجذرة التي ارتبطت بها منذ نشأتي». واختتم بيانه بالتعبير عن أمله في أن يُقابل قراره بالتفهم والاحترام، داعياً إلى الهدوء في التعامل مع هذا الموقف. أخبار ذات صلة وليست هذه المرة الأولى التي يتخذ فيها اللاعب المصري موقفًا مماثلاً، إذ سبق له أن غاب عن مباراة فريقه في عام 2023 ضد تولوز، ثم لاحقا ضد موناكو في عام 2024. وقبل عامين، كتب على حسابه في منصة إكس: «نظرا لجذوري وثقافتي وأهمية قناعاتي ومعتقداتي، لم يكن من الممكن بالنسبة لي المشاركة في هذه الحملة»، وأدى هذا القرار حينها إلى فرض النادي عقوبة مالية على الدولي المصري. ووفقاً لمصادر مقربة من النادي، فإن إدارة نانت تدرس الآن تداعيات قرار مصطفى محمد، خصوصا في ظل الوضع الحرج للفريق في الدوري. ويحتل نانت المركز الخامس عشر في ترتيب الدوري الفرنسي برصيد 33 نقطة، بفارق نقطتين فقط عن مراكز الهبوط، مما يجعل مباراة مونبلييه حاسمة لضمان البقاء في دوري الأضواء. يُذكر أن مصطفى محمد قدم أداءً مميزاً هذا الموسم، حيث سجل 6 أهداف وصنع هدفاً في 32 مباراة، مما جعله أحد العناصر الأساسية في تشكيلة المدرب أنطوان كومبواريه. ومع ذلك، فإن هذا القرار قد يعرضه لغرامة مالية أو عقوبات تأديبية من النادي أو رابطة الدوري الفرنسي، كما حدث في حالات مماثلة في المواسم السابقة. اللاعب مصطفى محمد.

أخبار الجرائم مفضلة لدى النساء
أخبار الجرائم مفضلة لدى النساء

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • البيان

أخبار الجرائم مفضلة لدى النساء

تتسارع أنفاسها ويخفق قلبها الرقيق، وينتفض جسمها النحيل خوفاً من المشاهد المروعة، وعلى الرغم من كل ذلك، فإنها تشعر بالمتعة والإثارة، وتبحث عن المزيد من الأعمال التي تروي قصص جرائم حقيقية، مفارقة غريبة، لكنها المرأة التي تُعدّ أكثر انجذاباً لهذا النوع من الأخبار أو القصص الاختبارية، وقد أكدت دراسات أن 80% من النساء من الأعمار كافة، مهتمات بأخبار الجرائم، ويبدين حيال تلك الأخبار حالة معنوية عالية، بل ويقضين وقتاً ممتعاً أثناء تصفحها. وبحسب موقع «سايكولوجي توداي» الأمريكي، فإن البرامج المتخصصة بالجريمة على شاشات التلفاز وعبر الإنترنت، وكذلك المسلسلات الدرامية المتعلقة بهذه الموضوعات، هي الأكثر رواجاً وإقبالاً بين أوساط النساء. وتُمثّل الجريمة الحقيقية، التي في الأغلب ما تُوصف بأنها مُخيفة ومريحة في آنٍ واحد، مُفارقة تتماشى مع تجاربنا المعيشة؛ لذا يُطرح هذا السؤال، لماذا تهيمن مثل هذه الأخبار على النساء؟ يرى بعض العلماء، أن شغف النساء بأخبار الجرائم يرجع إلى طبيعتهن العاطفية؛ إذ تتعاطف النساء مع ضحايا قصص الجريمة، كون أن معظم الضحايا يكنّ من النساء، ويمكنهن بسهولة تخيل أنفسهن في دور الضحية. وتشير الدراسات إلى أن الأمر لا يقتصر على الفضول أو التعاطف فحسب؛ بل وإنما تُقدم أخبار الجريمة الحقيقية رؤى حول الخوف والسيطرة وتنظيم المشاعر والتواصل الإنساني، فبالنسبة للنساء، اللواتي يُواجهن خطراً أكبر للجرائم العنيفة، يُمكن أن تُمثّل وسائل الإعلام التي تُغطي الجريمة الحقيقية شكلاً من أشكال التدريب النفسي لهن، فمن خلال الاستماع إلى قصص الآخرين، يُمكنهن اكتساب شعور بالسيطرة، والشعور بأنهن أكثر استعداداً لتمييز علامات التحذير أو الاستجابة للمخاطر. ويرى خبراء أن النساء يلجأن إلى هذا النوع من الأخبار والقصص ليس إثارةً للخوف، وإنما هو شكل من أشكال إدارة التهديدات. ويقول العلماء، إن للجريمة الحقيقية أيضاً بُعداً اجتماعياً قوياً، حيث تُوفر مساحات للنساء لمشاركة قصصهن الخاصة، والشعور بأنهن مرئيات، والتواصل مع الآخرين الذين يفهمونهن، كما تُوفر هذه الأخبار منصة لاستكشاف الضعف والعدالة والهوية، مُحوّلةً الجريمة الحقيقية من مُجرد تسلية إلى أداة للتكيّف والتواصل والشفاء الجماعي. وكشفت دراسة استقصائية أجرتها شبكة «إيه بي سي» الأمريكية، أن النساء وراء الزيادة في شعبية المدونات الصوتية المتعلقة بالجرائم الحقيقية، ووصلت نسبة استماع النساء إلى إحدى المدونات إلى 85% من مجمل المستمعين البالغ عددهم نصف مليون شخص. وأشار التقرير إلى أنه «مع استمرار ازدياد شعبية الجرائم الحقيقية، تتزايد الأصوات المُطالبة بمقاربات أكثر أخلاقية تُعطي الأولوية للضحايا والعدالة والمساءلة النظامية، ويُمكن لهذا التحوّل أن يُعزز وعي الجمهور، ويُساعد في تعزيز التعاطف مع الضحايا، ويُشجّع على استهلاك أكثر مسؤولية لمحتوى الجرائم الحقيقية، ويُمكننا أن نُسمّي ذلك محو أمية الجريمة الحقيقية» ويخلص التقرير إلى القول إن «الجريمة الحقيقية تعكس كيف يسعى الناس إلى المعنى، ويتعاملون مع خوفهم، ويبنون المرونة العاطفية، فهي تُشبع احتياجات الأمان والفهم والانتماء، لكن كما هي الحال في أي وسيلة إعلامية، يجدر بنا أن نتوقف لنسأل: هل يُشعرنا استهلاكنا للجريمة الحقيقية بالتحسن، أم أنه يُشعر العالم بقسوة أكبر؟».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store