أحدث الأخبار مع #وستاندردآندبورز

البوابة
منذ 3 أيام
- أعمال
- البوابة
أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية". قال التقرير: "في خطوة تعكس تزايد المخاوف من تراكم الديون والعجز المتصاعد، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من أعلى تقييم لها، لتنضم بذلك إلى وكالتي فيتش وستاندرد آند بورز في خفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم". وأشارت موديز إلى أن القوة الاقتصادية والمالية الكبيرة التي تتمتع بها الولايات المتحدة لم تعد قادرة بشكل كامل على موازنة تراجع المؤشرات المالية، مشيرة إلى أن هذا التدهور جاء نتيجة لزيادة عجز الميزانية بسبب السياسات المالية للولايات المتحدة على مدار السنوات الماضية. تضخم عجز الميزانية الفيدرالية وألقى التقرير اللوم على الإدارات المتعاقبة والكونغرس في تضخم عجز الميزانية الفيدرالية، الذي يقترب من تريليوني دولار سنويًا، أي ما يعادل أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي، كما حذر وزير الخزانة الأمريكي من أن أرقام الديون مقلقة، وأكد أن الولايات المتحدة تسير في مسار غير مستدام، في وقت يتفاوض فيه المشرعون على مشروع قانون للضرائب والإنفاق. في هذا السياق، ذكر مكتب الميزانية في الكونغرس في يناير الماضي أن الحكومة الأمريكية في طريقها لتجاوز مستويات الديون القياسية التي سجلت بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المتوقع أن تصل الديون إلى 107% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2029.


الجمهورية
منذ 3 أيام
- أعمال
- الجمهورية
أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية
قال التقرير: "في خطوة تعكس تزايد المخاوف من تراكم الديون والعجز المتصاعد ، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من أعلى تقييم لها، لتنضم بذلك إلى وكالتي فيتش وستاندرد آند بورز في خفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم". وأشارت موديز إلى أن القوة الاقتصادية والمالية الكبيرة التي تتمتع بها الولايات المتحدة لم تعد قادرة بشكل كامل على موازنة تراجع المؤشرات المالية، مشيرة إلى أن هذا التدهور جاء نتيجة لزيادة عجز الميزانية بسبب السياسات المالية للولايات المتحدة على مدار السنوات الماضية. وألقى التقرير اللوم على الإدارات المتعاقبة والكونغرس في تضخم عجز الميزانية الفيدرالية، الذي يقترب من تريليوني دولار سنويًا، أي ما يعادل أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي، كما حذر وزير الخزانة الأمريكي من أن أرقام الديون مقلقة، وأكد أن الولايات المتحدة تسير في مسار غير مستدام، في وقت يتفاوض فيه المشرعون على مشروع قانون للضرائب والإنفاق. في هذا السياق، ذكر مكتب الميزانية في الكونغرس في يناير الماضي أن الحكومة الأمريكية في طريقها لتجاوز مستويات الديون القياسية التي سجلت بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المتوقع أن تصل الديون إلى 107% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2029.


البورصة
منذ 4 أيام
- أعمال
- البورصة
البيت الأبيض: خفض "موديز" للتصنيف الائتماني الأمريكي "قرار سياسي"
خفضت وكالة التصنيف الائتماني العالمية 'موديز' تصنيف الولايات المتحدة من الدرجة الممتازة 'AAA' إلى 'AA1″، مشيرة إلى ارتفاع الدين الحكومي وتزايد أعباء الفوائد، وهو ما أثار غضب البيت الأبيض الذي وصف القرار بأنه 'قرارًا سياسيًا'. وقال ستيفين شيونج، المتحدث باسم الرئيس الأمريكي، في تدوينة على حسابه بمنصة 'إكس'، إن مارك زيندي، الخبير الاقتصادي في 'موديز أناليتكس'، ينتقد سياسات الإدارة الأمريكية منذ وقت طويل، مضيفًا: 'لا أحد يأخذ 'تحليلاته' على محمل الجد. وقد ثبت أنه كان مخطئًا مرارًا وتكرارًا'. يُذكر أن 'موديز أناليتكس' هي جهة منفصلة عن 'موديز رايتينجز' التي أصدرت القرار الفعلي بخفض التصنيف، ولم يعلّق زيندي على طلب 'بلومبرغ' للرد على تصريحات المتحدث الرئاسي. بهذا القرار، تنضم 'موديز' إلى وكالتي 'فيتش' و'ستاندرد آند بورز' اللتين سبق أن خفّضتا تصنيف الولايات المتحدة، وهو ما يزيد الضغط على صورة أكبر اقتصاد في العالم في الأسواق المالية العالمية. وبررت 'موديز' خفض التصنيف بقولها: 'في حين نُقر بأهمية الاقتصاد الأمريكي وقوته المالية، فإننا نعتقد أن هذه المقومات لم تعد كافية لتعويض التدهور المستمر في المؤشرات المالية'. وأضافت الوكالة في بيانها أن الدين الفيدرالي الأمريكي ارتفع بشكل كبير خلال العقد الماضي نتيجة العجوزات المالية المستمرة، كما أشارت إلى الضغوط المتزايدة الناتجة عن ارتفاع أسعار الفائدة الأساسية. وفي مقابلة مع تلفزيون 'بلومبرج'، وصف جوي لافورجنا، كبير الاقتصاديين السابق في المجلس الوطني الاقتصادي خلال إدارة ترامب، توقيت قرار 'موديز' بأنه 'غريب للغاية'، مشيرًا إلى أن افتراضات الوكالة بشأن الإيرادات والنمو كانت 'متشائمة إلى حد كبير'. وأضاف: 'بلا شك، سيستغل صقور السياسة النقدية هذا القرار كذريعة لمزيد من التشدد في التوقعات المستقبلية'. وكان الرئيس السابق دونالد ترامب قد تبنّى أجندة اقتصادية تركز على التخفيضات الضريبية، وتخفيف القيود التنظيمية، وفرض الرسوم الجمركية لحماية الصناعة الوطنية، في مسعى لاستعادة النمو الصناعي القوي داخل الولايات المتحدة. ويأتي قرار 'موديز' في وقت تعاني فيه الميزانية الفيدرالية الأمريكية من عجز سنوي يقترب من تريليوني دولار، ما يعادل أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي. كما أدى ارتفاع أسعار الفائدة في السنوات السبع الأخيرة إلى زيادة كبيرة في تكلفة خدمة الدين الحكومي، مما يفاقم التحديات المالية التي تواجهها واشنطن. : الاقتصاد الأمريكىالتصنيف الائتمانىالولايات المتحدة الأمريكيةموديز


الوئام
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
ارتفاع الأسهم الأوروبية بدعم من اتفاق بين أمريكا والصين لخفض الرسوم
استهلت الأسواق الأوروبية تعاملات الأسبوع على ارتفاع ملحوظ، مدفوعة بإعلان البيت الأبيض التوصل إلى اتفاق مبدئي بين الولايات المتحدة والصين يقضي بتعليق الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يوماً، ما عزز من ثقة المستثمرين وأشاع أجواء من التفاؤل في الأسواق العالمية. وسجل مؤشر 'ستوكس 600' الأوروبي ارتفاعاً بنسبة 1.08% ليصل إلى 543.77 نقطة، بينما قفز مؤشر 'داكس' الألماني بنسبة 1.58% مسجلاً 23853.40 نقطة. وفي لندن، ارتفع مؤشر 'فوتسي 100' بنسبة 0.67% ليبلغ 8612.38 نقطة، كما صعد مؤشر 'كاك 40' الفرنسي بنسبة 1.33% إلى 7846.64 نقطة. وأكد وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، يوم الإثنين، أن المحادثات الجارية مع الصين كانت 'مثمرة للغاية'، في إشارة إلى تقدم واضح في تهدئة التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقد أسهم الاتفاق المؤقت، الذي يشمل تخفيض الصين للتعريفات الجمركية المفروضة على المنتجات الأميركية من 125% إلى 10%، في تحفيز الأسواق الآسيوية أيضاً، حيث سجلت مكاسب واضحة مع بداية الأسبوع. كما انعكس التفاؤل على العقود الآجلة للأسهم الأميركية، التي قفزت مساء الأحد، إذ أشارت العقود الآجلة لمؤشر 'ناسداك' إلى ارتفاع بنسبة 3.6%، و'ستاندرد آند بورز 500″ بنسبة 2.8%، فيما صعد مؤشر 'داو جونز' بحوالي 1000 نقطة، أي ما يعادل نحو 2.3%. ويُنظر إلى هذه التطورات على أنها بداية إيجابية لمسار جديد من العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وبكين، قد يمهد لاتفاقات أوسع وأكثر استقراراً في المستقبل القريب.


جريدة المال
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
الأسهم الأمريكية تغلق الخميس مرتفعة بدعم من أرباح «مايكروسوفت» و«ميتا»
تقدمت الأسهم الأمريكية يوم الخميس، حيث سجل مؤشرا داو جونز وستاندرد آند بورز 500 مكاسبهما للجلسة الثامنة على التوالي، بعد أن خففت النتائج القوية التي حققتها مايكروسوفت وميتا، وهما من الشركات الكبرى، من المخاوف بشأن إنفاق الذكاء الاصطناعي، بحسب شبكة سي إن بي سي. ارتفع سهم مايكروسوفت بنسبة 7.6% وأغلق عند أعلى مستوى له منذ أواخر يناير، مدفوعًا بتوقعات نمو ربع سنوية متفائلة لشركتها للحوسبة السحابية Azure. دفعت هذه المكاسب مايكروسوفت لفترة وجيزة لتتجاوز آبل لتصبح الشركة الأكثر قيمة في العالم. ارتفع سهم ميتا بلاتفورمز بنسبة 4.2% وأغلق عند أعلى مستوى له منذ 9 أبريل بعد أن حقق إيرادات فاقت التوقعات، مدعومًا بأداء إعلاني قوي. ساعدت هذه النتائج في تهدئة المخاوف من أن الإنفاق الضخم على الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة لن يُكافأ، وخففت من المخاوف من أن رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية قد تؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي. قال لامار فيلير، مدير المحافظ الاستثمارية لدى فيلير وشركاه في نيو أورلينز: 'من الجيد أن يكون اليوم مُركزًا على الأرباح بدلًا من مجرد الحديث عن الرسوم الجمركية، لذا من المُنعش قليلًا في هذا الصدد أن نتحدث عن البيانات الاقتصادية والأرباح'. وأضاف: 'بالتأكيد، عندما ترى شركة بحجم مايكروسوفت وميتا تُحقق أرباحًا رائعة، ستعتقد أن مسيرتها لم تنتهِ بعد'. ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 83.60 نقطة، أو 0.21%، ليصل إلى 40,752.96 نقطة، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 35.08 نقطة، أو 0.63%، ليصل إلى 5,604.14 نقطة، وزاد مؤشر ناسداك المُركب 264.40 نقطة، أو 1.52%، ليصل إلى 17,710.74 نقطة.