أحدث الأخبار مع #وشيفرون


المصري اليوم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
شركات نفط وغاز تنسحب من التنقيب في البحر الأحمر وتتجه لأماكن داخلية أخرى
قالت وزارة البترول إن عددا من شركات النفط والغاز المتعددة الجنسيات، ومن بينها شيفرون، خرجت من مناطق امتياز النفط والغاز في البحر الأحمر بعد عدم تحقيق أي اكتشافات، ونقلت مواردها إلى أماكن أخرى في البلاد، بحسب (رويترز). وفي إطار جهودها للتحول إلى مركز للطاقة، منحت مصر امتيازات التنقيب عن النفط والغاز في البحر الأحمر لأول مرة لشركة شيفرون وشل وشركة مبادلة للاستثمار، صندوق الثروة السيادية لأبوظبي، في مناقصة دولية في عام 2019. وقال المتحدث باسم الوزارة معتز عاطف للصحفيين، إن «الشركات أنفقت ملايين الدولارات على امتيازاتها في الإطار الزمني المتفق عليه». وأضاف: «أنفقت إحدى الشركات 34 مليون دولار على عقد ينص في البداية على استثمار 10 ملايين دولار في الاستكشاف، لكنها لم تجد أي نتائج»، دون أن يسمي الشركة المذكورة. وأكدت شركة شيفرون أنها تخلت عن حصتها البالغة 45% في قطاع البحر الأحمر رقم 1، الواقع في شمال البحر الأحمر. وقالت المتحدثة باسم شركة شيفرون سالي جونز في بيان، يوم الجمعة: «تظل شركة شيفرون ملتزمة بالعمل مع الحكومة المصرية وشركائنا لدعم نمو قطاع الطاقة في مصر من خلال برامجنا الاستكشافية في البحر الأبيض المتوسط». تُشغّل شركة شيفرون المنطقة إلى جانب مساهمين آخرين، منهم شركة وودسايد إنرجي الأسترالية. وتُشغّل شل المنطقة 3 إلى جانب مساهمين آخرين، منهم وودسايد إنرجي وقطر إنرجي. لم يُسمِّ عاطف الشركات الأخرى التي قال إنها تخلت عن مناطقها في البحر الأحمر. ورفضت شركة شل التعليق. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مبادلة، وودسايد إنرجي، وقطر إنرجي. وأكد المتحدث باسم وزارة البترول أن وزارته لا تزال تعتقد أن مناطق الامتياز يمكن أن تكون مثمرة. وقال إن شركتي شل وشيفرون تقدمتا بطلب للحصول على امتيازات جديدة في البحر الأبيض المتوسط، مؤكدتين التزامهما تجاه قطاع النفط والغاز في مصر، دون ذكر مزيد من التفاصيل. وقال المتحدث باسم شركة شيفرون جونز إن الشركة مهتمة بثلاث مناطق استكشاف أخرى في مصر، بما في ذلك منطقتان كمشغل في البحر الأبيض المتوسط. في يناير 2024، بلغ إنتاج مصر من الغاز 4.6 مليار متر مكعب. ورغم السعي لمزيد من الزيادات، ظل الإنتاج في اتجاه تنازلي، مسجلًا 3.6 مليار متر مكعب في يناير 2025، وفقًا لبيانات مبادرة بيانات المنظمات المشتركة. وفيما يتعلق بإمدادات الطاقة، سعى عاطف إلى تقديم ضمانات بأن مصر ستتمكن من تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء هذا الصيف. وقال «بحلول الصيف، سيكون لدينا ما بين ثلاث إلى أربع وحدات عائمة للتخزين وإعادة التحويل إلى غاز للمساعدة في استقرار إمدادات الغاز الطبيعي»، مضيفا أنه تم تأمين شحنات الغاز الطبيعي المسال، في حين تم وضع خطة طوارئ للتعامل مع أي ارتفاع غير متوقع في الطلب. في الصيف الماضي، واجهت مصر نقصًا في الكهرباء تفاقم بسبب ارتفاع الطلب على التبريد. لجأت البلاد إلى تخفيض الأحمال واستيراد الكهرباء بتكلفة بلغت حوالي 1.18 مليار دولار.


اليمن الآن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
تصعيد تجاري بين واشنطن وبكين يهوي بأسواق المال وأسهم كبرى الشركات الأمريكية
شهدت الأسواق الأمريكية اليوم الجمعة تراجعاً حاداً في أسهم قطاعات رئيسية، أبرزها شركات صناعة الرقائق والتكنولوجيا والبنوك والنفط، وذلك عقب تصعيد كبير في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وجاء التراجع بعد أن ردت بكين على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم إضافية بنسبة 34% على السلع الأمريكية، تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل. كما فرضت قيوداً على تصدير العناصر الأرضية النادرة وأدرجت شركات أمريكية في قوائم المراقبة والكيانات غير الموثوق بها. تداعيات كبيرة على الأسهم - تسلا خسرت 8% من قيمتها وسط تصاعد الضغوط في السوق الصيني. - أبل تراجعت بنسبة 4% بسبب تأثر سلاسل التوريد. - شركات الرقائق مثل إنتل وكوالكوم وأبلايد ماتريالز سجلت انخفاضات بين 5-8%. - شركات النفط تضررت بشدة، حيث تراجعت أسهم إكسون موبيل وشيفرون أكثر من 5%، فيما هبطت أسهم SLB بنسبة 10% و*ماراثون بتروليوم* 6%. - القطاع المصرفي واصل هبوطه بسبب مخاوف من تراجع الإنفاق وطلب القروض. - مؤشر داو جونز فقد 2000 نقطة، مواصلاً الانهيار منذ يوم أمس. - البلاتين تراجع 4% ليصل إلى 914.23 دولار للأوقية. ويخشى المستثمرون من تداعيات كارثية على النمو العالمي وسط تصاعد التوترات الاقتصادية، وتأثير ذلك على الطلب العالمي وسلاسل التوريد.


العين الإخبارية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
خسائر ضخمة لأسهم تسلا والرقائق والبنوك.. الرسوم تفرض كلمتها على الأسواق
انخفضت أسهم شركات صناعة الرقائق والبنوك وشركات النفط الكبرى في الولايات المتحدة بشدة اليوم الجمعة بعد أن ردت الصين على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة هي الأخرى. هذه الإجراءات تؤشر إلى تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم وتلقي بظلالها على النمو العالمي. وفرضت الصين رسوما إضافية بنسبة 34% على السلع الأمريكية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل/ نيسان. وأعلنت الصين أيضا فرض قيود على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددا من الشركات الأمريكية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يسمح لبكين باتخاذ إجراءات عقابية. وجاء هذا الإجراء في أعقاب فرض ترامب رسوما على الواردات من الصين بنسبة 34% يوم الأربعاء، وهو ما تسبب في انهيار كبير في السوق أمس الخميس. وجاءت الرسوم الأحدث لتضاف إلى رسوم جمركية بنسبة 20% فُرضت على الصين في وقت سابق من هذا العام. وكان القلق يتملك المستثمرين بالفعل من حدوث اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد وارتفاع الأسعار وتدمير الطلب على كل شيء بدءا من السيارات والهواتف الذكية وصولا إلى الأحذية الرياضية. وفقا لرويترز، انخفضت أسهم تسلا 8% وأسهم أبل 4%. والشركتان من بين شركات التكنولوجيا الاستهلاكية ذات الانكشاف الكبير على الصين. وقال نيشانت أودوبا، مدير الممارسات في شركة إيفرست جروب للأبحاث "أقام عدد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين. معظم هذه الشركات يحصل على المكونات من الصين بالفعل، ومن ثم قد تكون الاضطرابات قابلة للتحكم فيها، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار قطع الغيار والمكونات التي لا يتم الحصول عليها من الصين". وتخوض تسلا بالفعل حرب أسعار مريرة مع منافسيها الصينيين المحليين، ومن ثم، سيفاقم رفع الأسعار الضغط على الطلب. ومن المتوقع أن تواجه شركات صناعة الرقائق تحديات أيضا على الرغم من أن الولايات المتحدة تُصدر كميات قليلة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وانخفضت أسهم شركات إنتل وأبلايد ماتريالز وكوالكوم بما يتراوح بين 5% و8%. وألقت المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو/ أيار. وانخفضت أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5%. وهوت أسهم شركة إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، 10% كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية من حيث الحجم، بنسبة 6%. كما واصلت أسهم البنوك انخفاضاتها منذ أمس الخميس وسط مخاوف من أن يؤدي النزاع التجاري إلى زعزعة ثقة المستهلكين وخفض الإنفاق وتقليل الطلب على القروض. aXA6IDMxLjU3LjE5Mi4xMTkg جزيرة ام اند امز US


أخبار مصر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
#الأسواق_الآن أسهم شركات النفط تحت الضغط. المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تلقي بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو أيار. أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون تنخفضان بأكثر من 5% خلال تعاملات الجمعة في وول ستريت. أسهم شركة إس.إل.بي، وهي أكبر شركة لخدمات حقول النفط، هوت بنحو 10 % كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أميركية من حيث الحجم، بنسبة 6% تقريباً – حول تعاملات الجمعة في وول ستريت
قناة CNBC عربية | #الأسواق_الآن أسهم شركات النفط تحت الضغط. المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تلقي بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو أيار. أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون تنخفضان بأكثر من 5% خلال تعاملات الجمعة في وول ستريت. أسهم شركة إس.إل.بي، وهي أكبر شركة لخدمات حقول النفط، هوت بنحو 10 % كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أميركية من حيث الحجم، بنسبة 6% تقريباً – حول تعاملات الجمعة في وول ستريت


المشهد العربي
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
شل تخفض التكاليف وتوجه استثماراتها لتعزيز أرباح المساهمين
تعتزم شركة شل إجراء تغييرات استراتيجية كبيرة بهدف زيادة الأرباح الموزعة على المساهمين وتقليص الفجوة في التقييم مع منافسيها الأمريكيين، إكسون موبيل وشيفرون. وتشمل هذه التغييرات خفض التكاليف وتقليل الإنفاق، خاصة في مجال الطاقة النظيفة، مع التركيز على تحسين ربحية المشاريع الحالية. أوضح وائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة شل، أن هذه التغييرات ستجعل الشركة أقرب إلى نظيراتها الأمريكية من حيث الأداء المالي، حيث تتداول أسهم شل حاليًا بسعر يقل عن نصف سعر مضاعفات التدفق النقدي الحر لمنافسيها. وتتضمن الخطة خفض التكاليف السنوية بمقدار يتراوح بين 5 و7 مليارات دولار بحلول عام 2028، وتقليل النفقات الرأسمالية إلى ما بين 20 و22 مليار دولار سنويًا. بالإضافة إلى خفض التكاليف العامة، تخطط شل لتقليص الإنفاق الجديد على مشاريع الطاقة النظيفة بشكل ملحوظ. وبدلاً من ذلك، ستركز الشركة على تحسين ربحية مشاريعها الحالية منخفضة الكربون. ويعكس هذا التحول الاستراتيجي تركيز الشركة على تحقيق أقصى قدر من العائدات المالية للمساهمين في ظل التحديات التي تواجه قطاع الطاقة.