logo
#

أحدث الأخبار مع #وغوغل

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

التحري

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • التحري

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة 'ديب سيك' ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع 'الذكاء الاصطناعي كخدمة' (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة
هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

ليبانون 24

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • ليبانون 24

هل تتراجع هيمنة أميركا؟ طفرة الذكاء الاصطناعي تدخل مرحلة جديدة

في كانون الثاني الماضي، أحدثت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" ضجة عالمية عندما تصدّرت قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا على متجر التطبيقات الأمريكي، متحدية عمالقة مثل OpenAI وغوغل. وادّعت الشركة أنها طورت نموذجًا منافسًا بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، ومن دون استخدام رقائق إنفيديا المحظورة على السوق الصينية. هذا الحدث دفع كثيرين للتساؤل عمّا إذا كانت الهيمنة الأميركية على الذكاء الاصطناعي قد بدأت بالتلاشي. وتزامن ذلك مع تراجع حاد في القيمة السوقية لإنفيديا بلغ 589 مليار دولار في يوم واحد – وهو أكبر انخفاض في تاريخ البورصات. لكن الشركة تعافت بسرعة، وأعادت معظم خسائرها، مدعومة بارتفاع الطلب على رقائقها وتوسع استثمارات الشركات في الذكاء الاصطناعي. رغم الجدل حول ادعاءات DeepSeek، يرى محللون أن خفض تكلفة تطوير الذكاء الاصطناعي لا يضر بشركات تصنيع الرقائق، بل يعزز من تبنّي التكنولوجيا. وتبقى إنفيديا – وفق محللي Wedbush – في موقع الريادة، مع توقعات بارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليار دولار هذا العام، رغم اضطرابات السياسات التجارية الأميركية. لكن دورة الذكاء الاصطناعي تدخل الآن مرحلة جديدة. فبدلاً من التركيز على البنية التحتية والشرائح، يتحول الزخم نحو شركات البرمجيات التي تطور تطبيقات إنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وعلى غرار ما حدث في طفرة الحوسبة السحابية، فإن الرابحين الكبار في المرحلة القادمة قد يكونون من قطاع "الذكاء الاصطناعي كخدمة" (AIaaS). من بين المرشحين: شركات تمتلك بيانات ضخمة قابلة للتعلم والتحسين مثل HubSpot، أو شركات تسهّل دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الحالية، مثل شراكة راي-بان وميتا. كما يُتوقع أن تستفيد القطاعات الغنية بالبيانات، مثل الطب واكتشاف الأدوية، من القدرات التحليلية المتقدمة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. أما بالنسبة للمستثمرين، فالتركيز الحصري على شركات الرقائق لم يعد كافيًا. ينصح الخبراء بتنويع الاستثمارات ضمن قطاع التكنولوجيا، سواء من خلال صناديق متوازنة مثل ITEK، أو عبر استراتيجيات نشطة يقودها مديرو محافظ متخصصون، مثل PCT وATT. فالمنافسة تحتدم، والرابحون الجدد في سباق الذكاء الاصطناعي قد يأتون من خارج دائرة الكبار التقليديين. (Money Week)

من «ماضي» القمم... إلى اقتصاد «صانعي الدول»
من «ماضي» القمم... إلى اقتصاد «صانعي الدول»

العرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العرب اليوم

من «ماضي» القمم... إلى اقتصاد «صانعي الدول»

لننسَ لبُرهة حقيقة أن رئيس الولايات المتحدة هو الزعيم «السياسي» الأقوى في العالم، والقائد الذي بإمكانه إفناء البشرية بكبسة زر، والتسبب في إفلاسها بـ«أمر جمهوري»! لبرهة دعونا ننسى هذا الواقع ونركز على حقيقتين مهمتين مفروضتين علينا، نحن العرب، في هذه الأيام الاستثنائية من تاريخنا المعاصر. الحقيقة الأولى تتصل بواقعنا العربي كما هو لا كما نودّ أن نراه، والحقيقة الثانية تتعلّق بالسرعة المذهلة في التغيرات الاقتصادية والتقنية والتحالفية والفكرية على امتداد كوكبنا. الدول العربية التقت أمس في «قمة» استضافتها العاصمة العراقية بغداد، التي كانت ذات يوم أعظم عاصمة لأعظم إمبراطورية في التاريخ. لكن للأسف جاءت هذه القمة العربية الـ34 في «ظروف» غير مؤاتية، تؤكد عجزنا كـ«أمة» أكثر مما تُظهر قدرتنا على مواجهة التحديات الوجودية. بدايةً، جاء التمثيل متواضعاً، والاقتناع السائد اليوم في عدد من العواصم العربية بأن الرهان على جدوى أي «عمل عربي مشترك» سقط، إن لم يكن على «هوية عربية واحدة»، ولكن لا مصلحة لأحد في إعلان ذلك وتحمّل تبعاته. وحقاً، يشعر أي راصد عاقل للوضع العربي بوجود شكوكٍ عميقة يتأجّج جمرها «تحت الرماد»، حيال العديد من القضايا والاستحقاقات الإقليمية. بيد أن الخبرة الطويلة في «التمويه» و«الإنكار» و«التجاهل» والتغاضي» سمحت بالتستر على الحقائق، الأمر الذي أفقد معظم المبادرات والمقاربات السياسية أي قيمة حقيقية. هذا تماماً ما يتجلّى اليوم في الإخفاق العربي المستمر بمعالجة بؤر التأزم المُزمنة. ولئن ظهرت، بخجل تباشير انفراج لافت في سوريا ولبنان، فقد بدا واضحاً أن لا وجود لاستراتيجية عربية واحدة موحّدة تخفّف من معاناة الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، ولا للتعامل البراغماتي في شأن النفوذ الإيراني، سواءً المستجدّ في اليمن... أو الموروث في العراق، حيث لا يزال النفوذ الأكبر على الأرض لميليشيات طهران. وبالتأكيد، لا مؤشرات في الأفق على نهاية وشيكة للفوضى الليبية، والمحنة المتفاقمة في السودان، والنزاع المتمادي بين الجزائر والمغرب. لكل ما سبق وغيره، ارتأى أصحاب القرار أن لا حاجة لتحميل «مؤسسة» القمة ما لم يعد بإمكانها تحمّله خارج إطار الإعراب اللفظي السخي عن مشاعر الأخوة والتضامن... وفي المقابل، أداء واجب الاستنكار والشجب. أما فيما يتعلق بالحقيقة الثانية، أي السرعة المذهلة في التغييرات الاقتصادية والتقنية والتحالفية والفكرية فإنها ستمسّنا. بل بدأت بالفعل في التأثير على حياتنا في العالم العربي والفضاء الإنساني الأوسع منه. وعندما بدأت مقالتي هذه بالقول إن الرئيس الأميركي هو الزعيم «السياسي» الأقوى في العالم، فإنني كنت أمهّد لمستجدات علينا توقّعها والتعايش معها... في رأيي المتواضع كان ثمة مَن هو أهم بكثير من «السياسي» ترمب على الرغم من نجاح جولته الخليجية «الثلاثية». إنهم صانعو مستقبل أميركا ونفوذها و«مؤسستها السياسية». والقصد، كوكبة قادة التكنولوجيا والاستثمار في التقنيات المستقبلية والذكاء الاصطناعي من مستوى إيلون ماسك - الذي صار أكبر من «صانع رؤساء» - وتنفيذيو شركات عملاقة بينها إنفيديا وغوغل وأوبن إيه آي وبلاكروك وأوبر وبلاكستون... وغيرها من كبريات شركات أميركا المُدرجة في قائمة الـ«فورتشن 500». هؤلاء هم الذين يقودون هجمة أميركا في «حربها» ضد مُتحدّيها المستقبليين، وعلى رأسهم الصين. ولكن إذا كانت الصين تجمع في «ترسانتها التقنية - الاقتصادية» خُلاصة جهود القطاعين العام (الحكومي) والخاص، فإن «واشنطن ترمب» تبدو اليوم وكأنها تسير متسلّحة بقوى القطاع الخاص وحده، في الإلغاء التدريجي لأي دور غير استهلاكي (أو شرائي) للإنسان. بكلام أوضح، واشنطن الحالية لا تريد معوّقات ولا كوابح ولا معايير تقييدية للاستثمار، تحت أي مسمى «تنظيمي» قانوني. وهي ضد أي أنظمة وتشريعات معيارية قد تبطئ تسارع «الانفتاح» و«التحرير» الاقتصادي. ومن هنا يكتسب الصراع على المستقبل، وخاصة مع الصين، بعداً مهماً له تداعيات سياسية في زمن تراجع «الفكر» أمام «المصلحة». مفهوم «الدولة» نفسه بات في الميزان... منطق «المحاسبة» صار عبئاً على النجاعة... مبدأ «الحريات العامة» غدا وجهة نظر... فكرة «الديمقراطية» المحمية بحكم الدستور أضحت مسألة خلافية، وفي أفضل الحالات، جدلية استنسابية... كيف لا... عندما تربو ميزانيات شركات عملاقة تخوض هذا الصراع الكوني، بأضعاف، على ميزانيات دول مستقلة؟! وهذا ما يعيدني لتكرار مقولة أميركية كنت سمعتها في سنتي الجامعية: «إذا كانت الآيديولوجيا سلاح حرب القرن الـ20 فالتكنولوجيا هي سلاح حرب القرن الـ21». ومن ثم، ليس من قبيل المفارقة أن تكون مقولة «شأن أميركا هو التجارة» America's business is business، منسوبة – ولو بسياق مختلف – إلى الرئيس الأميركي الجمهوري كالفن كوليدج (حكم بين 1923 و1929)، الذي كان من كبار المؤمنين بتقزيم دور الدولة في الاقتصاد، وبارتباط نجاعة الحكومات بإحجامها عن التدخل في آليات السوق! في عالم المستقبل، المقبل علينا بسرعة ما كنا مستعدين لها، أخشى ألا تتمكن مجتمعاتنا، ولا الحالة الراهنة لثقافتنا ونمط تفكيرنا، من استيعاب التغيير من دون آلام وأكلاف باهظة.

مايكروسوفت: لا دليل على استخدام تقنياتنا لإيذاء المدنيين في غزة... ومطالبات بوقف التعاون مع الجيش الإسرائيلي
مايكروسوفت: لا دليل على استخدام تقنياتنا لإيذاء المدنيين في غزة... ومطالبات بوقف التعاون مع الجيش الإسرائيلي

قدس نت

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • قدس نت

مايكروسوفت: لا دليل على استخدام تقنياتنا لإيذاء المدنيين في غزة... ومطالبات بوقف التعاون مع الجيش الإسرائيلي

قالت شركة مايكروسوفت إنها لم تجد أي دليل على استخدام الجيش الإسرائيلي لتقنياتها في استهداف المدنيين الفلسطينيين خلال العدوان على غزة، وذلك وفقًا لمراجعات داخلية وخارجية أجرتها الشركة في أعقاب اتهامات واحتجاجات واسعة من موظفين وناشطين. وأكدت الشركة، في بيان نُشر الخميس، أنها أجرت مراجعة موسعة شملت مقابلات مع موظفين وتحليل مستندات داخلية، لكنها "لم تجد أي مؤشرات على استخدام منصة Azure أو خدمات الذكاء الاصطناعي في أعمال تستهدف المدنيين أو تنتهك حقوق الإنسان"، حسب تعبيرها. انتقادات داخلية واحتجاجات متواصلة جاء بيان مايكروسوفت بعد أشهر من الضغوط التي مارستها مجموعة موظفين داخل الشركة تحت شعار "لا لأزور للفصل العنصري"، والتي تطالب بوقف جميع أشكال التعاون التقني مع وزارة الدفاع الإسرائيلية. وتخطط المجموعة لتنظيم احتجاج جديد بالتزامن مع مؤتمر "Build" للمطورين في سياتل الأسبوع المقبل. وفي بيان منفصل، قالت الحملة إن "مايكروسوفت تبيع تقنيات تُستخدم في دعم الاحتلال، وتُشارك فعليًا في المعاناة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون"، مؤكدة أن الشركة "تتواطأ مع مجمع صناعي عسكري متورط في جرائم حرب". كما أشارت الحملة إلى أن استطلاعًا داخليًا أظهر أن 90% من الموظفين يعارضون استمرار علاقات الشركة بالجيش الإسرائيلي. عقود دفاعية مثيرة للجدل ورفض فلسطيني اعترفت مايكروسوفت في بيانها بأنها قدّمت "دعمًا طارئًا محدودًا" للحكومة الإسرائيلية بعد هجمات 7 أكتوبر، لكنها قالت إن المساعدات خضعت لمراجعة صارمة، وأنها راعت التوازن بين ما أسمته "جهود إنقاذ الرهائن" وحماية خصوصية المدنيين وحقوقهم في غزة. ورغم تأكيدها عدم وجود رؤية مباشرة لكيفية استخدام تقنياتها على الخوادم الخاصة أو في الأنظمة العسكرية الإسرائيلية، إلا أن الشركة لم توضح مدى شفافية المراجعة الخارجية، كما لم تكشف عن اسم الجهة التي أجرتها. بدورها، انتقدت حملة "لا لأزور للفصل العنصري" البيان، واعتبرته "محاولة لتبييض صورة الشركة". وقال الناشط حسام نصر، أحد منظّمي الحملة: "لا يوجد شكل أخلاقي من أشكال بيع التكنولوجيا لجيش متهم بالإبادة الجماعية وقيادته مطلوبة للمحاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية". وأضاف أن مايكروسوفت لم تذكر كلمة "فلسطين" أو "الشعب الفلسطيني" في بيانها، ما يعكس، وفق وصفه، انحيازًا تجاريًا واضحًا لصالح الجانب الإسرائيلي. فصل موظفين وتصاعد الاحتجاجات شهدت الشركة مؤخرًا تصاعدًا في الاحتجاجات الداخلية، خاصة خلال احتفالاتها بالذكرى الخمسين لتأسيسها في مقرها بمدينة ريدموند، حيث قاطع موظفون فعاليات رسمية للتنديد بتورط الشركة في دعم الجيش الإسرائيلي. وقد طردت الشركة أحد الموظفين الذين قاطعوا الحدث، بينما قدم آخر استقالته بعد ضغوط داخلية، في وقت تستمر فيه حملة الضغط من موظفين حاليين وسابقين لوقف كل أشكال التعاون التقني مع إسرائيل. خلفية المشروع: مشروع نيمبوس ومزاعم التورط تأتي هذه التطورات في ظل تفوّق شركتي أمازون وغوغل على مايكروسوفت في عام 2021 بالفوز بعقد مشروع نيمبوس للحوسبة السحابية لصالح الحكومة الإسرائيلية، وهو المشروع الذي قالت مجلة Wired إن الجيش الإسرائيلي كان طرفًا أساسيًا في تصميمه وتنفيذه. وبحسب مايكروسوفت، فهي لا تملك إشرافًا على كيفية استخدام تقنياتها ضمن الخوادم الحكومية التي يديرها مزودون آخرون لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية. حقوق الإنسان في الميزان اختتمت الشركة بيانها بالتأكيد على التزامها بمبادئ حقوق الإنسان، وأنها تسعى لموازنة علاقاتها التجارية مع المسؤولية الأخلاقية. لكن حملة "لا لأزور" اعتبرت أن هذا التبرير "لا يرقى لمستوى الأزمة"، خاصة في ظل سقوط آلاف الضحايا في قطاع غزة منذ بدء الحرب. المصدر: ترجمة خاصة وكالة قدس نت - القدس المحتلة

اخطر رجال أمريكا في صحبة ترامب إلى السعودية : اسم اسم‎
اخطر رجال أمريكا في صحبة ترامب إلى السعودية : اسم اسم‎

البشاير

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • البشاير

اخطر رجال أمريكا في صحبة ترامب إلى السعودية : اسم اسم‎

روسيا اليوم – قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أعضاء حكومته ومساعديه وشخصيات بارزة في كبرى الشركات الأمريكية بين مرافقيه في زيارته إلى الرياض. وتشمل القائمة أعضاء من حكومته ومساعدين مقربين، إلى جانب شخصيات بارزة في كبرى الشركات الأمريكية مثل 'لينكدإن' و'غوغل' و'أمازون' و'أوبن إيه آي' و'كوكاكولا'. ويتواجد أيضا حليف ترامب، مؤسس شركة 'تسلا' الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، برفقة عدد من ضيوفه، إلى جانب رئيس بلدية ميامي. وفيما يلي القائمة الكاملة: وفد ترامب ماركو روبيو، وزير الخارجية بيت هيغسث، وزير الدفاع سكوت بيسنت، وزير الخزانة هوارد لوتنيك، وزير التجارة كريس رايت، وزير الطاقة سوزي وايلز، رئيسة هيئة الأركان ستيف ويتكوف، مبعوث خاص دان ساكاڤينو، نائب رئيس هيئة الأركان ستيفن ميلر، نائب رئيس هيئة الأركان جيمس بلير، نائب رئيس هيئة الأركان تايلور بودوفيتش، نائب رئيس هيئة الأركان أليسون ديلورث، القائمة بالأعمال ديفيد ساكس، رئيس مجلس المستشارين للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس، مدير مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا إيريك تراجر، المدير الأول في مجلس الأمن القومي أليكس وانغ، رجل أعمال تشيس روبنسون، عن الحديقة الوطنية لمؤسسة سميثسونيان براندي سميث، عن الحديقة الوطنية لمؤسسة سميثسونيان كيمبال ماسك، رجل أعمال، شقيق إيلون ماسك جون إلكان، رئيس مجلس إدارة 'ستيلانتس' كريستيانو آمون، الرئيس التنفيذي لشركة 'كوالكوم' ضيوف ترامب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم أنطونيو غراسياس، مرافق لإيلون ماسك لارين دارير، مرافق لإيلون ماسك رجال وسيدات أعمال إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي 'تسلا' و'سبيس إكس' ستيفن أ. شوارتزمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة 'بلاكستون' لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة 'بلاك روك' جيني جونسون، الرئيسة والمديرة التنفيذية لشركة 'فرانكلين تمبلتون إنفستمنت' أرفيند كريشنا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'آي بي إم' جين فريزر، الرئيسة التنفيذية لشركة 'سيتي كورب' مايكل أوغرادي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'نورذرن ترست' كيلي أورتبرغ، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة 'بوينغ' روث بورات، رئيسة قسم المعلومات والرئيسة التنفيذية المالية لشركة 'غوغل' آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة 'أمازون' بن هورويتز، الشريك العام في شركة 'أندريسن هورويتز' سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة 'أوبن إيه آي' سام ألتمان، الرئيس التنفيذي للشركة المشغّلة لـ "شات جي بي تي"، خلال مصافحته سمو ولي العهد في قصر اليمامة. #TrumpInKSA | #الرئيس_الأمريكي_في_المملكة #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) May 13, 2025 جنسن هوانغ، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة 'نفيديا' أليكس كارب، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة 'بالانتير' لورينزو سيمونيلي، الرئيس التنفيذي لشركة 'بيكر هيوز' جيف ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة 'هاليبرتون' أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة 'شلمبرجير' دينا باول، نائبة رئيس مجلس إدارة شركتي 'BDT and MSD' راي داليو، مدير مكتب العائلة مارسيلو كلور، مدير مكتب العائلة ترافيس كالانيك، الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'أوبر' ومؤسس 'كلاود كيتشنز' نيل بلو، مدير مكتب العائلة جون باليس، رئيس قسم الخدمات في شركة 'كيركلاند آند إليس' جيك سيلفرستاين، الرئيس التنفيذي لشركة 'إنفيلد إنفستمنت بارتنرز' تيم سويني، الرئيس التنفيذي لشركة 'إبيك غيمز' كاثي واردن، رئيسة مجلس الإدارة في شركة 'نورثروب غرومان' جيمس كوينسي، الرئيس التنفيذي لشركة 'كوكاكولا' فرانسيس سواريز، رئيس بلدية ميامي ويليام أوبلينغر، الرئيس التنفيذي لشركة 'ألكوا' ويليام مياني، الرئيس التنفيذي لشركة 'آيرون ماونتن' ريد هوفمان، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة 'لينكدإن' تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store