logo
#

أحدث الأخبار مع #وفلاديميربوتين

البرلمان الإيراني يقر معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع روسيا
البرلمان الإيراني يقر معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع روسيا

الجريدة

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • الجريدة

البرلمان الإيراني يقر معاهدة الشراكة الاستراتيجية مع روسيا

أقر البرلمان الإيراني الأربعاء معاهدة شراكة استراتيجية مدتها 20 عاماً مع روسيا، وفق ما ذكرته وسائل إعلام رسمية، ما يعزز العلاقات بين البلدين وسط توترات متزايدة مع الغرب. والاتفاقية التي وقعها الرئيسان مسعود بزشكيان وفلاديمير بوتين في يناير، صادق عليها مجلس الدوما الروسي الشهر الماضي. وأقر البرلمان الإيراني الاتفاقية بأغلبية 191 صوتاً مقابل ثمانية أصوات معارضة وامتناع ثلاثة عن التصويت من بين الأعضاء الحاضرين البالغ عددهم 212 عضواً، على ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية (ارنا). وتنص المعاهدة على بذل جهود مشتركة لمواجهة التهديدات الأمنية المشتركة، لكنها لا تصل إلى حدّ إبرام اتفاقية دفاع مشترك. وكان بوتين اعتبر المعاهدة «إنجازاً كبيراً»، بينما قال بزشكيان إنها «ستفتح فصلاً جديداً في العلاقات» بين البلدين. ووسّعت إيران وروسيا تعاونهما العسكري في السنوات الأخيرة، وسط اتهامات لطهران من جانب كييف والحكومات الغربية بتزويد روسيا مسيّرات وصواريخ استُخدمت في حربها في أوكرانيا. ونفت طهران مرارا هذا الاتهام، مؤكدةً عدم انحيازها إلى أيٍّ من طرفَي النزاع. وتخضع الحكومتان لعقوبات غربية شديدة، وقد وسعتا تنسيق سياساتهما الدبلوماسية والاقتصادية. وتأتي مصادقة الاتفاقية بعدما عقدت إيران أربع جولات من المفاوضات مع الولايات المتحدة سعيا للتوصل إلى اتفاق جديد يُبدّد المخاوف الغربية بشأن برنامجها النووي. وبينما اتفق الجانبان على مواصلة المحادثات، لم يجر تأكيد أي موعد أو مكان للجولة المقبلة. والأربعاء صرّح وزير الخارجية عباس عراقجي بأن إيران لا تزال «تقيّم ما إذا كانت ستشارك أم لا» في الجولة التالية من المحادثات، مشيرا إلى ما وصفه بـ«مطالب واشنطن غير المنطقية». ووصف مسؤولون أميركيون، من بينهم موفد الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي يُمثّل واشنطن في المحادثات، علناً قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم بأنها «خط أحمر». وأكّد عراقجي مجدداً الأربعاء أن إيران ستواصل التخصيب «مع أو بدون اتفاق».

البيت الأبيض: الجانبين اتفقا على ضمان سلامة الشحن المدني ووقف العنف ومنع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية
البيت الأبيض: الجانبين اتفقا على ضمان سلامة الشحن المدني ووقف العنف ومنع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية

العربية

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

البيت الأبيض: الجانبين اتفقا على ضمان سلامة الشحن المدني ووقف العنف ومنع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية

اتفقت روسيا وأوكرانيا على وقف إطلاق النار البحري لتأمين الملاحة في البحر الأسود، وفقا لبيانين للبيت الأبيض نشرا أمس الثلاثاء. وجاء في البيانين أن الجانبين اتفقا على ضمان سلامة الشحن المدني ووقف العنف ومنع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية. وأجرى ممثلون من الولايات المتحدة محادثات منفصلة مع المفاوضين الروس والأوكرانيين في العاصمة السعودية الرياض خلال الأيام الثلاثة الماضية. وقال المسؤولون الأوكرانيون إنه لن يُسمح للسفن البحرية الروسية بالإبحار إلا في النصف الشرقي من البحر الأسود. وإذا ظهرت السفن الحربية الروسية في النصف الغربي، فإن أوكرانيا ستمارس حقها في الدفاع عن النفس. وأوضح البيان أن الولايات المتحدة ستسهل مع روسيا استعادة قدرتها للوصول إلى السوق العالمية لتصدير المواد الزراعية والأسمدة، من خلال تخفيض تكاليف التأمين البحري، وتعزيز الوصول إلى الموانئ، وأنظمة الدفع الخاصة بمعاملات التصدير. كما اتُفقَ على تنفيذ التدابير اللازمة لتحقيق ما اتُفقَ عليه بين الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين فيما يتعلق بحظر استهداف منشآت الطاقة في كل من روسيا وأوكرانيا.وأكدت الولايات المتحدة التزامها بالمساعدة على التوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى، وإطلاق سراح المحتجزين المدنيين، إضافةً إلى إعادة الأطفال الأوكرانيين الذين نُقلوا إلى روسيا بشكل قسري. ورحب الطرفان بالمساعي الحميدة التي تبذلها دول ثالثة لدعم تنفيذ الاتفاقات الخاصة بالطاقة والملاحة البحرية. فيما أكدت الولايات المتحدة وروسيا التزامهما المشترك بمواصلة العمل لتحقيق السلام الدائم والمستدام في المنطقة. وأشار البيان إلى التزام الولايات المتحدة ومواصلتها تسهيل المفاوضات، والعمل من أجل الوصول إلى حل سلمي في النزاع الروسي-الأوكراني، وذلك بناءً على ما اتُفقَ عليه في الرياض، وفي إطار الجهود المستمرة لتحقيق الاستقرار والأمن الدائمين. وكان الجانب الروسي قال في وقت سابق إنه لن يكون هناك بيان مشترك عقب المحادثات بسبب موقف أوكرانيا. ولم تقدم موسكو المزيد من التفاصيل. وانسحبت روسيا في وقت سابق من مبادرة البحر الأسود، التي توسطت فيها تركيا والأمم المتحدة في عام 2022 لتسهيل صادرات الحبوب الأوكرانية بعد اندلاع الحرب، قائلة إن مصالحها الخاصة لم تكن محمية. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن ضمان عدم تعرض شحنات الحبوب والأسمدة الروسية للهجوم لا يمكن أن يتم إلا بأمر أميركي للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وترأس الوفد الروسي في الرياض غريغوري كاراسين، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاتحاد الروسي، وسيرغي بيسيدا، وهو مسؤول استخباراتي كبير ومقرب من الرئيس فلاديمير بوتين. وضم الوفد الأميركي فرقا متعددة، حيث حضر كل من المبعوث الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ، ومستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز، بينما سافر كبير المفاوضين الأوكرانيين أندري يرماك إلى السعودية أيضا.

ترامب وبوتين يتفقان: إيران لن تكون في وضع يسمح لها بتهديد إسرائيل
ترامب وبوتين يتفقان: إيران لن تكون في وضع يسمح لها بتهديد إسرائيل

قدس نت

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • قدس نت

ترامب وبوتين يتفقان: إيران لن تكون في وضع يسمح لها بتهديد إسرائيل

في خطوة تعكس التوافق الأمريكي-الروسي بشأن أمن إسرائيل، أعلن البيت الأبيض والكرملين أن الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين اتفقا على أن إيران لا ينبغي أن تكون في وضع يسمح لها بتهديد أو تدمير إسرائيل. يأتي هذا الاتفاق في وقت تصاعدت فيه التوترات الإقليمية، حيث تؤكد إسرائيل والولايات المتحدة على ضرورة كبح النفوذ الإيراني في المنطقة، خاصة في ظل مساعي إيران لتطوير برامجها العسكرية والنووية. التعاون الأمريكي-الروسي بشأن إيران وفقًا لبيان البيت الأبيض، فإن الاتفاق يشكل جزءًا من استراتيجية أمريكية أوسع لإنشاء تحالف إقليمي لمواجهة التهديدات الإيرانية. وتسعى واشنطن إلى تعزيز الأمن في الشرق الأوسط ومنع إيران من امتلاك قدرات تمكنها من الإضرار بإسرائيل أو زعزعة استقرار المنطقة. إسرائيل ترحب بالاتفاق وتدعو لتحركات عملية في تل أبيب، لقيت التصريحات الأمريكية-الروسية ترحيبًا واسعًا، حيث اعتبر مسؤولون إسرائيليون أن هذا الاتفاق يعد خطوة مهمة نحو تعزيز الضغوط الدولية على طهران. وطالب مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية بتحركات عملية لمنع إيران من تعزيز نفوذها العسكري في سوريا ولبنان وغزة. التداعيات الإقليمية: تحركات دبلوماسية وتوترات مستمرة يأتي هذا التطور في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة وحلفاؤها في المنطقة جهودهم لمنع إيران من تطوير قدراتها النووية، وسط تكثيف العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية عليها. من جانبه، أبدى الكرملين استعدادًا لدعم جهود الحد من التهديد الإيراني، شرط عدم المساس بالمصالح الروسية في المنطقة. الملف الإيراني محور المفاوضات الأمريكية-الروسية بالتزامن مع الاتفاق المحدود بشأن أوكرانيا بين موسكو وواشنطن، يظهر أن ملف إيران كان جزءًا أساسيًا من المحادثات بين ترامب وبوتين. وقد أكدت مصادر مطلعة أن المفاوضات تضمنت نقاشات حول تشديد العقوبات على طهران وسبل منعها من تهديد الأمن الإقليمي. مستقبل العلاقات الدولية في ظل الاتفاق مع تزايد الضغط الدولي على إيران، من المتوقع أن تشهد الفترة القادمة مزيدًا من التحركات الدبلوماسية لتعزيز هذا التوافق بين واشنطن وموسكو، فيما تترقب طهران ردود الفعل وتعد خياراتها الاستراتيجية في مواجهة الضغوط المتزايدة. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - واشنطن

هل بدأت إسرائيل بمخطط تقسيم دول المنطقة؟
هل بدأت إسرائيل بمخطط تقسيم دول المنطقة؟

ليبانون 24

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

هل بدأت إسرائيل بمخطط تقسيم دول المنطقة؟

إذا أمعن الرائي في الخلفيات الظاهرة والخفية لإصرار إسرائيل على إبقاء احتلالها لمواقع في الجنوب اللبناني تعتبرها "استراتيجية" لأمن مستوطناتها الشمالية لتبيّن له أن هذا الإصرار يرتبط في جزء كبير منه بما تقوم به تل أبيب في الجنوب السوري، وامتدادًا ما له علاقة بما يجري على الساحل السوري، وبالأخص في المدن، التي كانت تُعتبر معقل نظام البعث، أو بتعبير أوضح "النظام العلوي" بما له من دلالات تقسيمية قد بدأت تتبلور معالمها. ولا يخطئ المرء كثيرًا إذا ذهب في تحليلاته إلى أبعد مما يطفو على سطح الأحداث المتسارعة في سوريا، بدءًا بـ "السقوط الكارتوني" لنظام الأسد، مرورًا بالتحرّك التركي شمالًا، ووصولًا إلى عودة تحريك الملف الكردي، وذلك بالتزامن مع ما يبدو اتفاقًا "ناعمًا" بين الرئيسين الأميركي والروسي دونالد ترامب وفلاديمير بوتين على إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا لمصلحة موسكو بعد عملية "التطويع" القسري للرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، التي مورست عليه في لقاء "البيت الأبيض"، والتي أدّت في نهاية المطاف إلى تسليمه بالشروط الأميركية لاتفاقية المعادن. وقد يكون لهذا الاتفاق الأميركي – الروسي "الناعم" أوكرانيًا تداعيات شرق أوسطية بفعل وجودهما القوي في المنطقة، وبالأخصّ في سوريا المعرّضين لمزيد من التفاعل في مناطق تقاسم النفوذ، حيث لكل من واشنطن وموسكو مصالح حيوية تمتد حتمًا، ومع التطورات السريعة على الساحل السوري الغربي وما يمكن توقعه في المناطق الشمالية، إلى خارج الحدود السورية في اتجاه العراق ولبنان كونهما البلدين الأكثر تأثرًّا بما يجري في الداخل السوري، غربًا وشرقًا وجنوبًا. فإذا بدأت معالم تقسيم سوريا تتوضح مع تفاعل التطورات العسكرية، التي لم تفاجئ الكثير من المحللين الاستراتيجيين، فإن كلًا من العراق ولبنان ستلحق بهم حتمًا "طرطوشة" هذه الجرثومة، التي لا بدّ منها كحال مكمّلة للمخطط التفتيتي لدول المنطقة، الذي سعت إليه تل أبيب من خلال تدميرها شبه الكامل لقطاع غزة، واستكمال ما بدأت به في القطاع من مخطّط تهجيري في القطاع ونقله إلى الضفة الغربية. ولأن الشيء بالشيء يُذكر أذكر ردّة فعل الرئيس الراحل كميل شمعون عندما سئل سنة 1976، أي بعد اندلاع الحرب في لبنان بسنة تقريبًا عن مشروع تقسيم لبنان، فكان جوابه صادمًا لجميع الصحافيين، وقال بما معناه إن لبنان لن يُقسّم قبل أن يُقسّم العراق، الذي كان يومها بعيدًا كل البعد عن نظرية التقسيم، حيث كان الرئيس صدام حسين يمسك بزمام الأمور بقبضة من حديد. فما قامت به إسرائيل منذ اليوم الأول لسقوط نظام الأسد في سوريا من ضربات موجعة استهدفت القدرات العسكرية للدولة السورية بما تبقّى لها من قدرات المواجهة لم يكن مجرد حدث ظرفي له علاقة مباشرة بالتطورات السورية حصرًا، بل تمتد مفاعليه، وهذا ما بدأ يظهر جليًا، إلى لبنان والعراق لاحقًا، مع إمكانية توجيه ضربة عسكرية خاطفة للمفاعل النووي في إيران. وما مكّن تل أبيب من القيام بما كانت تحلم به حتى قبل مشروع هنري كيسنجر بالنسبة إلى خلق كيانات ضعيفة ومتصارعة في المنطقة هو سقوط النظام السوري السابق بهذه الطريقة الكاريكاتورية وفرض واقع سياسي وأمني جديد. وهذا ما ساعد إسرائيل على تحقيق ما كانت تحتاج إليه في ظروف أخرى لكي تشّن حربًا واسعة النطاق بدأت في القطاع وامتدّت إلى لبنان فسوريا. فإضعاف ما كان لسوريا من قدرات وإمكانات سابقة من شأنه أن يبعدها عن دائرة التأثير على مسرى الأحداث في المنطقة كلاعبة أساسية، وهذا ما قد يمكّن تل أبيب من توسيع نطاق نفوذها خارج حدودها الجغرافية بعدما أصبحت تشكّل خطرًا حقيقيًا على كل من فلسطين، بقطاعها وضفتها، ولبنان وسوريا، وذلك بعدما أنهكت كلًا من حركة "حماس" في غزة، و"حزب الله" في لبنان، وبعد سقوط النظام السوري، ولاحقًا في كسر شوكة النفوذ الإيراني في المنطقة. كذلك فإن للبعد الإسرائيلي في أهدافه المعلنة قطع الممر ربما الوحيد للسلاح الآتي إلى "حزب الله" من إيران عبر الأراضي السورية. فالمخاطر المستجدّة في سوريا في ضوء التوسع الإسرائيلي في جنوبها وفرض منطقة عازلة، يشكلان التفافًا مدروسًا أيضًا على لبنان، بحيث يتحوّل جزء من الحدود السورية إلى خاصرة رخوة للبنان. وهذا ما تشهده الحدود الشرقية من حين إلى آخر من مناوشات غير بريئة . وما شهده الجنوب قبل أيام من استهداف إسرائيل لعدد من مواقع تدّعي تل أبيب بأنها مخازن أسلحة لـ "حزب الله" خارج الحدود الجنوبية لنهر الليطاني سوى حلقة في سلسلة طويلة لن تنتهي قبل أن تكتمل كل حلقاتها المتواصلة من إيران ومرورًا بالعراق وسوريا ولبنان وصولًا إلى قطاع غزة والضفة الغربية.

لقاء السعودية.. لا اتفاق حول أوكرانيا ولا "كبير مفاوضين"
لقاء السعودية.. لا اتفاق حول أوكرانيا ولا "كبير مفاوضين"

الأمناء

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

لقاء السعودية.. لا اتفاق حول أوكرانيا ولا "كبير مفاوضين"

قال مسؤول روسي، لوكالة أنباء رويترز، عن المحادثات المرتقبة مع أميركا، إن "وفدنا الروسي يغلب عليه الطابع "الاقتصادي". وأكد المسؤول الروسي أن أميركا وروسيا "لم تتفقا بعد على كيفية بدء المحادثات المتعلقة بأوكرانيا". كما أشار إلى أن الوفد الأميركي لم يعين بعد كبيرا لمفاوضيها في محادثات أوكرانيا. وأشار إلى أن موسكو "في الوقت الراهن، تجري محادثات مع أميركا بشأن العلاقات الثنائية". وقال مصدران مطلعان إن الاجتماع بين كبار المسؤولين الأميركيين والروس لمناقشة اتفاق محتمل لإنهاء الحرب في أوكرانيا والتحضير لقمة الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين سيعقد الثلاثاء في المملكة العربية السعودية. وبحسب "أكسيوس"، سيكون الاجتماع خطوة مهمة أخرى في تحسين العلاقات الأميركية الروسية منذ الاختراق الذي حدث الأسبوع الماضي بالمكالمة الهاتفية بين ترامب وبوتين. وسيضم الوفد الأميركي وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي للبيت الأبيض مايك والتز ومبعوث الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، فيما لم يتضح من سيكون في الوفد الروسي. وذكر الكرملين أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ومعه يوري أوشاكوف مستشار السياسة الخارجية للرئيس فلاديمير بوتين سيشاركان، الثلاثاء، في محادثات مع مسؤولين أميركيين في السعودية بشأن العلاقات الأميركية الروسية. والأحد، قال ويتكوف لفوكس نيوز إنه ووالتز سيسافران إلى المملكة العربية السعودية مساء الأحد، فيما سيصل روبيو إلى السعودية، الإثنين، بعد زيارة لإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store