أحدث الأخبار مع #وفيقحجازي،


الوطنية للإعلام
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
المفتي حجازي: لبنان لا ينهض إلا بوحدة أبنائه وطرد المحاور الخارجية
وطنية - استذكر مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق حجازي، ذكرى الثالث عشر من نيسان 1975 في بيان، وقال: "يوم انطلقت شرارة الحرب الأهلية اللبنانية، التي جلبت الويلات والدمار للوطن، وخلّفت مجازر دامية وتدخلا خارجيا سافرا في الشأن اللبناني". وأشار إلى "الألم الذي لا يزال يعتصر قلوب الأمهات والآباء على فقدان أحبائهم الذين قضوا في تلك الحرب المدمرة دون سبب سوى نزعة القتل والفتك بأبناء هذا الوطن العزيز". وأكد "أهمية استخلاص الدروس من تلك المرحلة الأليمة، بما يساعد على بناء وطن سيد، حر، مستقل، ومزدهر"، مضيفا ان "لبنان، بتاريخ حضارته العريق، لا يمكن أن يمحوه تدخل خارجي أو إلغاء منطق الدولة ودستورها الوطني. يجب أن يكون السلاح محصورًا بيد الدولة اللبنانية وأجهزتها الرسمية، بعيدًا عن الأحزاب والجماعات والتيارات". ودعا القوى السياسية للعمل بروح الوحدة والتكاتف من أجل لبنان، مشددًا على "أهمية إقامة أفضل العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة، التي ساعدت لبنان وحرصت على إعادة بنائه وإعماره". وقال: "لبنان هو درة الشرق ورمز الحضارة والثقافة والقيم. علينا أن نتعلم من هذه الذكرى المؤلمة لنعمل على بناء وطن يليق بأحلام أبنائه بين الأمم". وختم: "حمى الله لبنان من كيد الكائدين وأعاد له الأمن والاستقرار".


المدى
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
بوفاعور: لعودة الجميع الى رشدهم والعمل تحت كنف الدولة
دعا عضو كتلة اللقاء الديمقراطي، النائب وائل أبو فاعور، إلى ضرورة استقرار سوريا، مؤكداً أن استقرارها سيؤدي إلى استقرار لبنان. وأشار إلى أن كل الأمل يكمن في استقرار الأوضاع الداخلية في لبنان، ليعود الجميع إلى رشدهم ويعملوا تحت كنف الدولة، التي يجب أن تكون المرجع والحاضن لجميع المواطنين اللبنانيين كلام أبو فاعور جاء خلال زيارته لمفتي راشيا، الشيخ الدكتور وفيق حجازي، في دار الفتوى ببلدة البيرة-راشيا، حيث كان برفقته وفد كبير ضم العديد من الشخصيات السياسية والدينية. من بين الحضور كان أمين السر العام في الحزب التقدمي الاشتراكي، ظافر ناصر، مدير عام تعاونية موظفي الدولة، نزيه حمود، ووكلاء داخلية الحزب في البقاع الجنوبي، الغربي، والأوسط. بدأ أبو فاعور زيارته بلقاء مفتي راشيا في حضور جمع من القضاة والمشايخ، حيث أكد في كلمته على حجم التحديات والمشاكل التي يواجهها لبنان والمنطقة، مشيراً إلى المأساة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، وأضاف أن الأمل يبقى في أن الأيام القادمة ستكون أفضل. كما تناول ضرورة أن يتوحد اللبنانيون تحت كنف الدولة التي تضمن حقوق الجميع، مؤكداً أهمية اللقاءات مع مفتي راشيا في تعزيز الوحدة الوطنية. وأشار إلى أنه سيقوم بمبادرة تجمع جميع نواب البقاع لطرح قضايا إنمائية مهمة، أبرزها مشروع الأوتستراد العربي الذي سيعيد تنشيط المنطقة ويشجع على عودة سكان البقاع إلى الأرياف. كما تطرق إلى مشكلات نهر الليطاني التي تتفاقم مع شح المياه والتلوث، بالإضافة إلى ضرورة تحسين شبكة الطرقات في المنطقة. من جانبه، رحب مفتي راشيا، الشيخ الدكتور وفيق حجازي، بزيارة النائب أبو فاعور، وأكد على أهمية هذه اللقاءات في تعزيز الوحدة الوطنية، مشيراً إلى أن المنطقة بحاجة إلى الإنصاف في مختلف المجالات. وأعرب عن تفاؤله بمستقبل أفضل، مؤكداً ضرورة تحقيق العدالة والتنمية المتوازنة في البلاد. بعد ذلك، انتقل أبو فاعور إلى زيارة مفتي زحلة والبقاع، الشيخ الدكتور علي الغزاوي، حيث تحدث عن أهمية التكاتف بين اللبنانيين في مواجهة التحديات الوطنية. وأشاد بالموقع الوطني الكبير الذي يمثله مفتي زحلة، مؤكدًا على أن استقرار سوريا هو أساس استقرار لبنان والمنطقة بشكل عام. وفي الختام، عبر أبو فاعور عن شكره للمفتيين والمشايخ على استضافتهم، وأكد على استمرار التنسيق معهم لتعزيز العمل الوطني وإنصاف البقاع من خلال مشروعات إنمائية هامة.


ليبانون ديبايت
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"العمل تحت كنف الدولة"... دعوةٌ من أبو فاعور!
دعا عضو كتلة اللقاء الديمقراطي، النائب وائل أبو فاعور، إلى ضرورة استقرار سوريا، مؤكداً أن استقرارها سيؤدي إلى استقرار لبنان. وأشار إلى أن كل الأمل يكمن في استقرار الأوضاع الداخلية في لبنان، ليعود الجميع إلى رشدهم ويعملوا تحت كنف الدولة، التي يجب أن تكون المرجع والحاضن لجميع المواطنين اللبنانيين. جاءت تصريحات أبو فاعور خلال زيارته لمفتي راشيا، الشيخ الدكتور وفيق حجازي، في دار الفتوى ببلدة البيرة-راشيا، حيث كان برفقته وفد كبير ضم العديد من الشخصيات السياسية والدينية. من بين الحضور كان أمين السر العام في الحزب التقدمي الاشتراكي، ظافر ناصر، مدير عام تعاونية موظفي الدولة، نزيه حمود، ووكلاء داخلية الحزب في البقاع الجنوبي، الغربي، والأوسط. بدأ أبو فاعور زيارته بلقاء مفتي راشيا في حضور جمع من القضاة والمشايخ، حيث أكد في كلمته على حجم التحديات والمشاكل التي يواجهها لبنان والمنطقة، مشيراً إلى المأساة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، وأضاف أن الأمل يبقى في أن الأيام القادمة ستكون أفضل. كما تناول ضرورة أن يتوحد اللبنانيون تحت كنف الدولة التي تضمن حقوق الجميع، مؤكداً أهمية اللقاءات مع مفتي راشيا في تعزيز الوحدة الوطنية. وأشار إلى أنه سيقوم بمبادرة تجمع جميع نواب البقاع لطرح قضايا إنمائية مهمة، أبرزها مشروع الأوتستراد العربي الذي سيعيد تنشيط المنطقة ويشجع على عودة سكان البقاع إلى الأرياف. كما تطرق إلى مشكلات نهر الليطاني التي تتفاقم مع شح المياه والتلوث، بالإضافة إلى ضرورة تحسين شبكة الطرقات في المنطقة. من جانبه، رحب مفتي راشيا، الشيخ الدكتور وفيق حجازي، بزيارة النائب أبو فاعور، وأكد على أهمية هذه اللقاءات في تعزيز الوحدة الوطنية، مشيراً إلى أن المنطقة بحاجة إلى الإنصاف في مختلف المجالات. وأعرب عن تفاؤله بمستقبل أفضل، مؤكداً ضرورة تحقيق العدالة والتنمية المتوازنة في البلاد. بعد ذلك، انتقل أبو فاعور إلى زيارة مفتي زحلة والبقاع، الشيخ الدكتور علي الغزاوي، حيث تحدث عن أهمية التكاتف بين اللبنانيين في مواجهة التحديات الوطنية. وأشاد بالموقع الوطني الكبير الذي يمثله مفتي زحلة، مؤكدًا على أن استقرار سوريا هو أساس استقرار لبنان والمنطقة بشكل عام. وفي الختام، عبر أبو فاعور عن شكره للمفتيين والمشايخ على استضافتهم، وأكد على استمرار التنسيق معهم لتعزيز العمل الوطني وإنصاف البقاع من خلال مشروعات إنمائية هامة.