logo
#

أحدث الأخبار مع #وقفإطلاقالنار

فرنسا تطالب إسرائيل بالسماح بدخول المساعدات لقطاع غزة بشكل فوري وواسع دون أي عوائق
فرنسا تطالب إسرائيل بالسماح بدخول المساعدات لقطاع غزة بشكل فوري وواسع دون أي عوائق

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

فرنسا تطالب إسرائيل بالسماح بدخول المساعدات لقطاع غزة بشكل فوري وواسع دون أي عوائق

وجاءت دعوة وزير الخارجية الفرنسي عقب إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه سيسمح بإدخال كمية أساسية من المساعدات الغذائية إلى القطاع. وقال بارو في تدوينة على منصة "إكس": "بعد جهود دبلوماسية استمرت ثلاثة أشهر، أعلنت الحكومة الإسرائيلية أخيرا إعادة فتح المجال أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة". وأفاد الوزير بأن المساعدات يجب أن تنهي الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة وتضع حدا نهائيا لخطر المجاعة. وجدد بارو دعوة باريس إلى إيقاف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، موضحا أن فرنسا تواصل العمل من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل يستند إلى مبدأ حل الدولتين. La France appelle au cessez-le-feu immédiat et à la libération des otages du Hamas. Elle agit pour faire advenir une solution politique reposant sur deux Etats.2/2 ومساء الأحد، قرر مجلس الوزراء الإسرائيلي استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة عبر القنوات القائمة، لحين بدء عمل آلية جديدة. وأكدت الحكومة الإسرائيلية أنها "ستدخل كمية من الطعام" لضمان عدم وقوع مجاعة في غزة، وفقا لما جاء في بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وجاء في البيان الذي نشر الأحد: "‏بناء على توصيات الجيش ومن منطلق الحاجة العملياتية بما يمكننا من توسيع العملية العسكرية بالانتصار على حماس، فإن إسرائيل ستدخل كمية أساسية من الطعام للمدنيين لضمان عدم وقوع مجاعة في غزة". وأضاف البيان: "‏حدوث أزمة مجاعة سيشكل خطرا على استمرار عملية مركبات جدعون للقضاء على حركة حماس". وأكدت تل أبيب أنها ستعمل على منع حماس من السيطرة على المساعدات الإنسانية وتوزيعها. جدير بالذكر أن إسرائيل أغلقت قنوات إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في مارس الماضي، وذلك على خلفية استئناف العملية العسكرية في القطاع بعد رفض حركة "حماس" للخطة الأمريكية بشأن تمديد وقف إطلاق النار ومواصلة تبادل المحتجزين مع إسرائيل. وحذرت المنظمات الإنسانية الأممية وغير الحكومية على حد سواء من وضع كارثي في قطاع غزة بسبب عدم دخول المساعدات وخطر المجاعة. المصدر: RT أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين بأن الحكومة الإسرائيلية المصغرة (الكابينيت) قررت استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. شدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير على أن أي مساعدات إنسانية تدخل القطاع "ستغذي حماس وتعطيها الأكسجين، بينما يقبع رهائننا في الأنفاق". أكدت مصادر مصرية رفيعة المستوى، مساء الأحد، أن الوفد الأمني المصري الموجود في قطر حاليا يجري اتصالات مكثفة بهدف التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. قدم مبعوث ترامب ستيف ويتكوف، اقتراحا محدثا لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى، في محاولة لاحتواء التصعيد الإسرائيلي وتفادي كارثة إنسانية، وفقا لوكالة "أكسيوس". أعلن رئيس الدائرة السياسية لحركة "حماس" في الخارج سامي أبو زهري أن إسرائيل تحاول إرباك الساحة بأخبار مزيفة من أجل الضغط على المقاومة وتمرير جرائم الاحتلال. ذكر تقرير عبري نقلا عن جنود إسرائيليين شاركوا في الحرب على غزة أن "الجيش يهدم مباني سكنية في قطاع غزة بشكل منهجي من أجل ضمان عدم عودة السكان إلى هذه المناطق". قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي /بنيامين نتنياهو/ إن المفاوضات غير المباشرة في الدوحة تبحث جميع الفرص وفقا لمقترح المبعوث الأمريكي /ستيف ويتكوف/. بحث رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني مع المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فليب لازاريني جهود الوكالة في تأدية مهامها وتقديم خدماتها لأهالي غزة أعلن قيادي بارز في حماس لشبكة "CNN" يوم الأحد، أن الحركة وافقت على إطلاق سراح ما بين 7 إلى 9 رهائن إسرائيليين مقابل هدنة لمدة 60 يوما والإفراج عن 300 أسير فلسطيني. قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زاميرk مساء يوم الأحد، إن الجيش بدأ عملية عسكرية برية ضمن عملية "عربات جدعون" وسيواصل العمل حتى يكسر قدرة حماس القتالية. قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، في تقرير نشرته يوم الأحد، إن حركة حماس نفذت عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023 بهدف وقف مفاوضات التطبيع بين إسرائيل والسعودية.

لبنان: إصابة عسكري في الجيش بغارة على سيارة وتحليق كثيف للطيران الحربي
لبنان: إصابة عسكري في الجيش بغارة على سيارة وتحليق كثيف للطيران الحربي

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • الميادين

لبنان: إصابة عسكري في الجيش بغارة على سيارة وتحليق كثيف للطيران الحربي

أفادت وزارة الصحة في لبنان، اليوم الأحد، بإصابة شخصين، أحدهما عسكري في الجيش اللبناني، من جرّاء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة على طريق بيت ياحون قضاء بنت جبيل، جنوبي البلاد. اليوم 11:41 اليوم 10:08 وفي استمرار لانتهاكاته، واصل الاحتلال الإسرائيلي خرق الأجواء اللبنانية، حيث تم تسجيل تحليق للطيران الحربي المعادي على علو منخفض فوق سهل البقاع. كما قامت قوات الاحتلال بعملية تمشيط باتجاه منطقة الجدار، جنوب شرق مدينة ميس الجبل. وفي السياق نفسه، ألقت طائرة استطلاع إسرائيلية، فجر اليوم، ثلاث قنابل صوتية في محيط أحد المنازل المدمرة في بلدة كفركلا. ويواصل الاحتلال انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، من خلال قصفه المتكرر للقرى اللبنانية في الجنوب والبقاع، إضافة إلى اعتداءات طالت الضاحية الجنوبية لبيروت، إضافةً إلى إبقاء احتلاله للنقاط الـ5 في الجنوب.

"بلومبرغ": الولايات المتحدة أضافت أفكارا جديدة لاقتراحها بشأن وقف النزاع في أوكرانيا
"بلومبرغ": الولايات المتحدة أضافت أفكارا جديدة لاقتراحها بشأن وقف النزاع في أوكرانيا

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"بلومبرغ": الولايات المتحدة أضافت أفكارا جديدة لاقتراحها بشأن وقف النزاع في أوكرانيا

جاء ذلك بعد أن ذكرت وكالة "رويترز" في وقت سابق، أن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف قدم لأوروبا وأوكرانيا في 17 أبريل خلال المفاوضات في باريس قائمة بمقترحات للتسوية الأوكرانية. وحسبما نقلت الوكالة عن "وثيقة ويتكوف"، فإنها تشمل وقفا دائما لإطلاق النار وبدء مفاوضات فورية بين كييف وموسكو، كما يتضمن الاقتراح الأمريكي الاعتراف بـالقرم أرضا روسية بحكم القانون وبأراضي المقاطعات الأربع الجديدة الخاضعة لسيطرة روسيا بحكم الأمر الواقع. إضافة إلى ذلك، تضمنت القائمة تخلي أوكرانيا عن سعيها للانضمام إلى الناتو مقابل ضمانات أمنية جدية، كما تحدثت الوثيقة عن رفع العقوبات عن روسيا. وأشارت "بلومبرغ" اليوم الخميس إلى أن "الولايات المتحدة أضافت تفاصيل جديدة إلى اقتراحها، بما في ذلك عرض لاستئناف المحادثات الأمنية في إطار مجلس روسيا-الناتو"، الذي توقف عمله بعد انطلاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وتم تأسيس مجلس روسيا-الناتو عام 2002 لإجراء مشاورات بين روسيا والحلف، وقد تم تعليق أنشطته عام 2014 بعد انضمام القرم إلى روسيا. وعقدت آخر جلسة له في يناير 2022. المصدر: وكالات ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن السلطات في أوكرانيا تتعرض لضغوط من واشنطن للرد هذا الأسبوع على سلسلة مقترحات قدمتها إدارة الرئيس دونالد ترامب حول كيفية إنهاء الأزمة الأوكرانية.

محادثات عسكرية بين الهند وباكستان لتثبيت وقف إطلاق النار
محادثات عسكرية بين الهند وباكستان لتثبيت وقف إطلاق النار

صحيفة الخليج

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

محادثات عسكرية بين الهند وباكستان لتثبيت وقف إطلاق النار

عاد الهدوء تدريجياً إلى جانبي الحدود بين الهند وباكستان، بعد أيام من التوتر والمواجهات، في وقت بدأ فيه السكان بالعودة إلى منازلهم وسط أجواء حذرة. وتزامنت هذه التطورات مع مؤشرات على انفراج نسبي، أبرزها المحادثات الهاتفية بين قادة عسكريين من البلدين، التي تناولت سبل تثبيت وقف إطلاق النار وخفض عديد القوات المنتشرة على خطوط التماس. ورغم استمرار الخطابات العدائية، سجّل الجيش الهندي أول ليلة هادئة منذ اندلاع المواجهة الأخيرة، وأعلن أمس الاثنين عدم تسجيل أي خرق على طول «الخط الفاصل» في كشمير، التي يتنازع عليها البلدان منذ عام 1947. وقال في بيان: «شهدت الليلة هدوءاً إلى حد كبير... لم تُسجَّل أي حوادث، لتكون بذلك أول ليلة هادئة منذ أيام». وبدأ السكان في المناطق الحدودية بالعودة تدريجياً إلى منازلهم، وسط قلق من تجدد المواجهات. وأكد المسؤول المحلي الباكستاني نافد الحسن بخاري، أن آلاف المدارس لا تزال مغلقة في كشمير الخاضعة لإدارة باكستان، حيث تستمر عمليات إزالة الحطام الناجم عن الغارات وإطلاق النار. وفي خطوة تشير إلى انفراج نسبي، أجرى قادة عسكريون من البلدين محادثات هاتفية، وأعلنت رئاسة الأركان الهندية، أن الجانبين اتفقا على دراسة إجراءات فورية لخفض عديد القوات على الحدود وتثبيت وقف إطلاق النار. وأعلنت السلطات الهندية إعادة فتح 32 مطاراً كانت قد أُغلقت خلال التصعيد، فيما عقد كبار المسؤولين العسكريين في البلدين مؤتمرات صحفية أعلن خلالها كل طرف «تفوقه» واستعداده للرد على أي هجمات جديدة. وكان رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، توعد أمس الاثنين، ب«رد حازم» على أي «هجوم باكستاني» جديد، مؤكداً أن بلاده «لن تسمح بالابتزاز النووي»، وذلك بعد يومين من دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ وعودة الهدوء إلى جانبي الحدود. وجاءت تصريحات مودي في كلمة متلفزة هي الأولى له منذ المواجهات العسكرية الأخيرة مع باكستان، إذ اتهم إسلام آباد مجدداً بمهاجمة الهند بدلاً من محاربة الإرهاب، مضيفاً أن على باكستان «التخلص من بنيتها التحتية للإرهاب إذا أرادت النجاة»، وأن أي حوار معها «سيكون محصوراً بالإرهاب وكشمير المحتلة»، حسب قوله في إشارة إلى الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من الإقليم المتنازع عليه. في المقابل، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، إن تدخله حال دون اندلاع «حرب نووية وخيمة» بين الجارتين النوويتين، بعدما وافقتا على وقف إطلاق النار عقب أيام من التصعيد. وأضاف للصحفيين في البيت الأبيض: «أوقفنا نزاعاً نووياً. أعتقد أنها كادت تكون حرباً نووية يُقتل فيها الملايين. لذا، أنا فخور جداً بذلك». بدوره قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني، الفريق أحمد شريف شودري، إن بلاده «وفت بوعدها» لشعبها، مؤكداً تحقيق «نجاح في ساحة المعركة». بينما قال الضابط في سلاح الجو الباكستاني، أحمد أورنغزيب، إن بلاده «أعادت إرساء الردع، وقضت على التهديدات». أما من الجانب الهندي، فقال الضابط راجيف غاي إن بلاده «مارست حتى الآن ضبط النفس على نحو كبير»، مؤكداً أن «أي تهديد لسيادة وسلامة أراضينا ومواطنينا سيُواجَه بقوة حاسمة». وفي إسلام آباد، أعلن رئيس الوزراء شهباز شريف عن مخصصات للجنود القتلى والجرحى، فيما زار قائد الجيش المصابين في أحد المستشفيات العسكرية.(وكالات)

"هذه ليست حقبة حرب"، مودي يوجّه أول خطاب للأمة منذ بدء الضربات بين الهند وباكستان
"هذه ليست حقبة حرب"، مودي يوجّه أول خطاب للأمة منذ بدء الضربات بين الهند وباكستان

BBC عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

"هذه ليست حقبة حرب"، مودي يوجّه أول خطاب للأمة منذ بدء الضربات بين الهند وباكستان

توعّد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي برد قوي على أي "هجوم إرهابي" محتمل، في أول خطاب علني له منذ اندلاع الاشتباكات العسكرية الأخيرة بين الهند وباكستان، والتي استمرت أربعة أيام وشملت قصفاً مدفعياً وغارات جوية متبادلة. وقال مودي: "هذه ليست حقبة حرب، لكنها أيضاً ليست حقبة للإرهاب"، مؤكداً أن بلاده سترد بقوة إذا ما تعرضت لهجوم إرهابي جديد، جاء ذلك بعد هجوم في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية أسفر عن مقتل 26 شخصاً، وحمّلت الهند مسؤوليته لجماعة مركزها في باكستان، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة. ورغم استمرار التوتر، يبدو أن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة أمريكية نهاية الأسبوع الماضي لا يزال صامداً حتى الآن، فيما أعلنت سلطات البلدين أنهما في حالة تأهب دائم. وفي خطابه، شدد مودي على أن "الإرهاب والتجارة لا يمكن أن يسيرا معاً"، في إشارة على الأرجح إلى تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن إدارته لن تتعامل تجارياً مع الهند وباكستان ما لم ينتهِ النزاع بينهما. وأضاف مودي: "الماء والدم لا يمكن أن يتدفقا معاً"، في إشارة إلى تعليق العمل باتفاقية المياه الموقعة بين البلدين. في المقابل، قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، يوم السبت، إن بلاده "تصرفت كدولة مسؤولة"، مضيفاً أن "الكرامة والاحترام الوطني أغلى من حياتنا"، وأعرب عن أمله في أن تُحل قضية المياه مع الهند عبر مفاوضات سلمية. وكان كبار القادة العسكريين من الجانبين قد ناقشوا يوم الاثنين التفاصيل الفنية لوقف إطلاق النار المتفق عليه، وقال الجيش الهندي في بيان إن الطرفين اتفقا على تجنب أي تحركات هجومية، وعلى اتخاذ خطوات فورية لتقليص عدد القوات المنتشرة قرب الحدود وخط المواجهة. كما أعلنت الهند إعادة فتح 32 مطاراً أمام الرحلات المدنية كانت قد أغلقتها سابقاً لأسباب أمنية. وتأتي التوترات الأخيرة في إطار النزاع المستمر منذ عقود بين البلدين بشأن إقليم كشمير، والذي تسبب في حربين سابقتين بينهما، وقد تبادل الطرفان خلال الأيام الماضية القصف العنيف، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى من الجانبين. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن وقف إطلاق النار يوم السبت، قائلاً: "حان وقت إنهاء العدوان الذي كان سيؤدي إلى دمار وخسائر هائلة". ومع دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، أعلنت كل من الهند وباكستان تحقيق "نصر عسكري". وفي 7 مايو/أيار، أعلنت الهند أنها نفذت ضربات على تسعة أهداف داخل باكستان ومناطق تابعة لها في كشمير، رداً على هجوم في 22 أبريل/نيسان في وادي باهالغام السياحي. واتهم الطرفان بعضهما البعض بشن قصف عبر الحدود، وإسقاط طائرات ومسيرات دخلت مجالهما الجوي، وقالت الهند إنها قصفت 11 قاعدة تابعة لسلاح الجو الباكستاني، بينها قاعدة قرب روالبندي، وأعلنت أن باكستان خسرت بين 35 و40 عنصراً عند خط السيطرة. كما قالت القوات الهندية إنها استهدفت تسعة معسكرات تدريب لجماعات مسلحة في باكستان والمناطق التابعة لها، وقتلت أكثر من 100 عنصر. بالمقابل، زعمت باكستان أنها استهدفت نحو 26 منشأة عسكرية داخل الهند، وأن طائراتها المسيّرة حلقت فوق العاصمة نيودلهي، وهو ما لم تؤكده الهند رسمياً. وادعت باكستان كذلك إسقاط خمس طائرات هندية، بينها ثلاث من طراز "رافال" الفرنسية، بينما امتنعت الهند عن تأكيد أو نفي ذلك، واكتفت بالقول إن "الخسائر جزء من المعركة". كما نفت باكستان احتجازها طيارة هندية بعد تحطم طائرتها، وأكدت الهند أن "جميع طيارينا عادوا إلى الوطن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store