أحدث الأخبار مع #وكأسأممأوروبا


الراية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الراية
فابريجاس يبقي مستقبله مع كومو مفتوحًا
وسط أنباء عن اهتمام ليفركوزن ولايبزج بالتعاقد معه .. فابريجاس يبقي مستقبله مع كومو مفتوحًا برلين - (د ب أ) : يبدو أن المدرب الإسباني سيسك فابريجاس ترك مستقبله مع نادي كومو الإيطالي مفتوحًا، وسط أنباء عن اهتمام من ناديي باير ليفركوزن ولايبزج الألمانيين بالتعاقد معه. فابريجاس، نجم منتخب إسبانيا ونادي أرسنال سابقًا، أنهى مسيرته الكروية عبر بوابة كومو، قبل أن يتولى تدريبه العام الماضي بعقد يمتد حتى عام 2028، بعد نجاح الفريق في الصعود إلى دوري الدرجة الأولى الإيطالي. وقدّم كومو موسمًا مفاجئًا هذا العام، حيث يحتل حاليًا المركز العاشر. ونال فابريجاس جائزة أفضل مدرب في شهر أبريل/نيسان بعد قيادته الفريق لتحقيق ستة انتصارات متتالية، كما فاز مؤخرًا على فريق كالياري بنتيجة 3-1. وفي تصريحات له بعد المباراة، قال فابريجاس ردًا على سؤال حول مستقبله التدريبي: "مهما حدث، سأكون دائمًا ممتنًا للنادي على ما قدمه لي. أنا فخور جدًا بما تم تأسيسه في كومو. أريد أن أترك إرثًا عندما أرحل. سيجد خليفتي ناديًا قويًا." لكنه شدد في الوقت ذاته على أن هذا ليس خطاب وداع، موضحًا: "لا لا، لطالما قلت هذا." وأشار اللاعب الفائز بكأس العالم وكأس أمم أوروبا مرتين إلى أن: "سنُعلن عن شيء ما عندما يحين الوقت." وتحدثت تقارير صحفية ألمانية عن اهتمام باير ليفركوزن، بطل الدوري الألماني لموسم 2024، بالتعاقد مع فابريجاس لخلافة مواطنه تشابي ألونسو، الذي يُتوقع رحيله في الصيف لتدريب ريال مدريد.


الأسبوع
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأسبوع
وسط اهتمام ليفركوزن ولايبزج.. تصريح مفاجئ من فابريجاس عن مستقبله مع كومو
فابريجاس يبدو أن المدرب الإسباني سيسك فابريجاس ترك مستقبله مع نادي كومو الإيطالي مفتوحا، وسط أنباء عن اهتمام ناديي باير ليفركوزن وماينز الألمانيين بالتعاقد معه. وأنهى فابريجاس نجم منتخب إسبانيا ونادي ارسنال سابقا، مسيرته الكروية عبر بوابة كومو ثم أصبح مدربا له العام الماضي بعقد يمتد حتى 2028 بعد الصعود إلى دوري الدرجة الأولى الإيطالي. وسجل كومو مشوارا مفاجئا هذا الموسم ويحتل حاليا المركز العاشر، ونال فابريجاس جائزة أفضل مدرب في شهر أبريل بعد ستة انتصارت متتالية كما فاز الفريق على كالياري 3 /1. وبعد المباراة مباشرة تلقى فابريجاس سؤالا حول مستقبله التدريبي، وقال "مهما حدث، سأكون دائما ممتنا للنادي على ما قدمه لي، أنا فخور جدا بما تم تأسيسه في كومو، أريد أن أترك إرثا عندما أرحل، سيجد خليفتي ناديا قويا". لكن فابريجاس شدد على أن هذا ليس خطاب وداع، موضحا "لا لا، لطالما قلت هذا". وأشار اللاعب الفائز بكأس العالم وكأس أمم أوروبا مرتين "سنعلن عن شيء ما عندما يحين الوقت". وأفادت تقارير إخبارية في ألمانيا بأن ليفركوزن، بطل الدوري الألماني عام 2024، يجري محادثات مع فابريجاس لخلافة مواطنه تشابي ألونسو، الذي سيغادر في الصيف، وسط أنباء عن انتقاله لتدريب ريال مدريد. وذكرت تقارير أخرى أن لايبزج يسعى بدوره للتعاقد مع فابريجاس حيث تنتهي ولاية زولت لوف المدرب المؤقت في نهاية الموسم.


WinWin
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- WinWin
هل يمنح تاريخ الكرة الذهبية أمل التتويج لرافينيا ويامال؟
شكّل إقصاء نادي برشلونة من دوري أبطال أوروبا، ضربة موجهة للكتالان من أصعدة مختلفة، فإلى جانب ضياع الحُلم المتكامل بنيل اللقب القاري للمرة السادسة في التاريخ، جاء الإقصاء ليرهن حظوظ نجمي "البلوغرانا" لامين يامال ورافينيا في نيل الكرة الذهبية، وذلك لأن منافسهما الأبرز لا يزال في السباق، ويتعلق الأمر بالفرنسي ديمبيلي. وقبل مباراة باريس سان جيرمان وأرسنال ضمن إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، يضع الفرنسي ديمبيلي نفسه مرشحاً بارزاً لنيل الجائزة الفردية في حال تأهله إلى النهائي، وخاصة تتويجه باللقب، حيث أسهم حتى الآن في 43 هدفاً خلال 45 مباراة مع نادي العاصمة الفرنسية، وإن نجح في إهداء "ذات الأذنين" لأول مرة للبياسجي، فإن الترشيحات ستصب في صالحه أكثر من أي مرشح آخر. ديمبيلي يريد لقب الأبطال لنيل الكرة الذهبية دون جدل إعلامي ويُشير تاريخ الكرة الذهبية، إلى أن الكثير من نجوم كرة القدم نجحوا في نيل الجائزة بعد قيادتهم لفرقهم نحو لقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة، رغم أن العديد من الأمثلة الأخرى لم يكن لها نفس الحظ، لا سيما في سنوات البطولات الكبرى للمنتخبات، مثل كأس العالم وكأس أمم أوروبا على وجه الخصوص. وكان الأيرلندي جورج بست أسطورة مانشستر يونايتد، أبرز من توج بالكرة الذهبية بعد قيادته "الشياطين الحمر" لأول تتويج في دوري الأبطال، وذلك في سنة 1968، وهو نفس ما حدث مع الهولندي يوهان كرويف سنة 1971 بعد تتويج أياكس أمستردام لأول مرة بدوري الأبطال ومع الفرنسي ميشيل بلاتيني إثر تتويج يوفنتوس سنة 1985. وإلى جانب المتوجين، يُقدم لنا تاريخ الكرة الذهبية أمثلة عديدة للاعبين حصدوا الجائزة لمُجرد وصولهم إلى نهائي دوري الأبطال، وهو ما يجعل ديمبيلي في موقف أفضل مقارنة بمنافسيه في كُل الأحوال إن نجح في حسم التأهل الليلة أمام "المدفعجية"، وكان مواطنه جان بيار بابان قد حصد الكرة الذهبية لسنة 1991 بعد وصوله إلى نهائي الأبطال رفقة أولمبيك مارسيليا وخسارته اللقب بركلات الترجيح أمام النجم الأحمر لبلغراد. وتكرر سيناريو بابان مع البلغاري ستويشكوف لاعب برشلونة، الذي نال الجائزة رغم خسارة نهائي 1994 أمام ميلان، ولو أن ستويشكوف حصد أغلبية الأصوات بفضل مشوار دولي كبير أيضاً في مونديال أمريكا، حين قاد بلغاريا لاحتلال المركز الرابع، وفي سنة 2003 نجح التشيكي نيدفيد في الفوز بالجائزة رغم خسارة اللقب مع يوفنتوس أمام ميلان، ورغم غيابه عن النهائي بسبب تراكم البطاقات، وسط انتقادات لاذعة بسبب عدم فوز الفرنسي تيري هنري. الكرة الذهبية عرفت جدلاً واسعاً في عدة مواسم قبل عصر ميسي ورونالدو ويتمسك ديمبيلي ورافينيا وأيضاً المصري محمد صلاح بأمل التتويج حتى في حال تتويج ديمبيلي باللقب الأوروبي، حيث يُشير تاريخ المسابقة إلى خسارة بعض المتوجين بدوري الأبطال لجائزة الكرة الذهبية في حالات خاصة، أغلبها في سنوات المونديال وكأس أمم أوروبا، مثلما حدث مع الكرواتي دافيد سوكر الذي خسر الجائزة سنة 1998 أمام بطل العالم زين الدين زيدان، إلا أن متوجين آخرين خسروا اللقب رغم نيلهم دوري الأبطال في سنوات غير سنوات البطولات الدولية الكبرى. ويعتبر الإنجليزي ديفيد بيكهام من أشهر اللاعبين الذين خسروا الجائزة رغم موسم خرافي مع النادي، حيث توج سنة 1999 بالثلاثية التاريخية رفقة مانشستر يونايتد، لكنه حلّ ثانياً في سباق الكرة الذهبية خلف البرازيلي ريفالدو لاعب برشلونة، وفي سنة 2004، توج الأوكراني أندريه شيفتشينكو لاعب ميلان بالجائزة الفردية على حساب البرتغالي ديكو المُتوج بدوري الأبطال مع بورتو، علماً أن منتخب اليونان الفائز بـ"اليورو" لم يكن يملك لاعباً بارزاً يستحق المنافسة على جائزة "فرانس فوتبول". أرقام فلكية حققها لامين يامال ضد إنتر رغم الإقصاء اقرأ المزيد ووسط كُل الحالات الممكنة، يبقى عصر الأسطورتين ميسي ورونالدو استثنائياً للغاية وبعيداً عن كل المعطيات السابقة، كونهما رفعا التحدي الفردي إلى أعلى مستوى بسبب أرقام خرافية جداً في كل مواسمهما بأوروبا، وتمكنا من نيل الجائزة في مواسم عديدة بغض النظر عن أسماء المتوجين بدوري الأبطال أو كأس العالم أو كأس أمم أوروبا، حيث نالها ميسي سنة 2010 رغم تتويج إنييستا بكأس العالم مع إسبانيا، ونالها رونالدو سنة 2014 على حساب ميسي ونوير، رغم تتويج ألمانيا بالمونديال ووصول "إل بولغا" إلى النهائي.


موجز نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- موجز نيوز
«مونديال الأندية 2025» يربك حسابات نجمي الأهلي وبايرن ميونخ
09:49 ص | الثلاثاء 06 مايو 2025 الأهلي أخبار متعلقة سادت حالة من الجدل خلال الساعات الأخيرة بسبب تضارب مواعيد بطولتي كأس العالم للأندية 2025 وكأس أمم أوروبا تحت 20 عامًا، الأمر الذي وضع عددًا من اللاعبين الشباب في حيرة، خاصة ممن يملكون فرصة المشاركة في البطولتين، ويُعد ثنائي الأهلي وبايرن ميونخ أبرز هؤلاء اللاعبين. حيرة جراديشار قبل كأس العالم للأندية 2025 ويُعد السلوفيني جراديشار مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، أحد هؤلاء اللاعبين، إذ خاطب مسؤولو الاتحاد السلوفيني نظراءهم في القلعة الحمراء من أجل السماح للاعب بالمشاركة في بطولة أوروبا، ما وضع اللاعب في موقف صعب، قبل أن تحسم إدارة الأهلي الأمر برفض الطلب. أزمة جراديشار تضرب حارس بايرن ميونخ قبل مونديال الأندية 2025 وعلى الصعيد العالمي، ووفقًا لما ذكرته قناة «SPORT1»، يعيش يوناس أوربيج، حارس مرمى بايرن ميونخ الألماني، نفس الحيرة بشأن مستقبله في الصيف المقبل، خاصة أنه شارك مع الفريق البافاري بالفعل كبديل لمانويل نوير خلال فترة إصابته الأخيرة، ويُعد أحد الحراس الأساسيين في منتخب ألمانيا للشباب. ومن المقرر أن تنطلق بطولة كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة خلال الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو، بينما تُقام بطولة أمم أوروبا للشباب في الفترة من 11 يونيو إلى 28 من الشهر نفسه، ما يشكل تعارضًا في المواعيد بين البطولتين.


العين الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
نحس كين متواصل.. هدف قاتل يؤجل تتويج بايرن ميونخ
تسبب هدف قاتل من فريق ريد بول لايبزيغ في تأجيل تتويج بايرن ميونخ بلقب الدوري الألماني "بوندسليغا" للموسم الحالي 2024-2025. وحسم التعادل الإيجابي 3-3 موقعة بايرن ميونخ وريد بول لايبزيغ في ملعب الأخير ريد بول أرينا (الأحد) حيث سجل الدنماركي يوسف بولسين هدف التعديل لأصحاب الأرض "ق 90+4". وأنهى لايبزيغ الشوط الأول للقاء متفوقاً 2-0 عبر السلوفيني بنجامين سيسكو ولوكاس كلوسترمان "ق 11 و39". لكن العملاق البافاري انتفض في الشوط الثاني لينجح في قلب الطاولة حيث قلص الفارق الإنجليزي إريك داير "ق 62" ثم تعادل الفرنسي ميشيل أوليس بعدها بدقيقة. وقبل 7 دقائق من نهاية الوقت الأصلي للمباراة وضع ليروى ساني بايرن ميونخ في المقدمة لأول مرة بتسديدة من داخل منطقة الجزاء. وتواجد هاري كين المهاجم الإنجليزي لبايرن ميونخ في المدرجات، وظهرت على وجهه علامات السعادة حين سجل ساني الهدف الذي كان سيجعله بطلا لأول مرة في مسيرته. وخسر هاري كين خلال مشواره العديد من النهائيات أبرزها دوري أبطال أوروبا 2019 مع توتنهام هوتسبير ضد مواطنه ليفربول، وكأس أمم أوروبا في 2020 و2024 مع إنجلترا أمام إيطاليا وإسبانيا توالياً. وبالتعادل وصل بايرن ميونخ إلى 76 نقطة بفارق 9 نقاط عن باير ليفركوزن الثاني المتبقي له 3 مباريات حال فاز بها سيعادل رصيد البايرن النقطي. ويكفي بايرن ميونخ كي يتوج رسمياً بالبوندسليغا إما تعادل ليفركوزن الأحد مع مضيفه فرايبورغ رابع ترتيب أو الحصول على أي نقطة في الجولتين المقبلتين. ويتفوق بايرن ميونخ على ليفركوزن بفارق 30 هدفاً في فارق الأهداف بواقع +61 للمتصدر و+31 للوصيف، مما يجعله إكلينيكياً بطلاً للمسابقة لكنه عملياً يحتاج لنقطة وحيدة. aXA6IDkyLjExMi4xNjcuMTk5IA== جزيرة ام اند امز AU