أحدث الأخبار مع #وكاردانو


الجمهورية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
الانقطاع الإسباني: تداعياته على أسواق العملات الرقمية والفوركس
خلفية الانقطاع بدأ الانقطاع في مدينة برشلونة، قبل أن يمتد بسرعة إلى مدريد والمناطق الشمالية، ثم إلى أغلب أنحاء البلاد. وأشارت التقارير الأولية إلى وجود خلل في شبكة النقل الكهربائي عالية الجهد، بالتزامن مع هجوم إلكتروني يعتقد أنه استهدف مراكز البيانات التابعة لبعض الشركات الحيوية في قطاع الطاقة. رغم محاولات الحكومة تهدئة الرأي العام، إلا أن ما حدث كشف عن هشاشة البنية الرقمية في التعامل مع سيناريوهات الطوارئ، وأثار قلق المستثمرين المحليين والدوليين على حد سواء. تأثير الانقطاع على البنية التحتية المالية تُعد إسبانيا مركزًا لعدد من الشركات الناشئة والمتوسطة العاملة في مجال التقنية المالية (FinTech)، خاصة في برشلونة وفالنسيا. وقد تسبب الانقطاع في توقف أنظمة الدفع الإلكتروني، وأجهزة الصراف الآلي، بالإضافة إلى منصات التداول الرقمية المحلية. لكن التأثير الأكبر كان في كيفية تفاعل الأسواق الدولية مع هذه الأزمة المفاجئة. العملات الرقمية: نقطة ضعف غير متوقعة في عالم العملات الرقمية، تُعرف اللامركزية كإحدى أهم نقاط القوة. ولكن الواقع أظهر أن الاعتماد على البنية التحتية الرقمية لا يزال عنصرًا حاسمًا في استمرارية النظام. فمع توقف الكهرباء والاتصال بالإنترنت في أجزاء كبيرة من إسبانيا، لم يتمكن العديد من المستثمرين الإسبان من الوصول إلى محافظهم الرقمية أو تنفيذ أي عمليات بيع أو شراء. وقد أدى هذا التجميد الإجباري إلى حالة من الارتباك في السوق، حيث بدأ البعض في البيع السريع خوفًا من توسع الأزمة، مما أدى إلى تراجع سعر عملة البيتكوين بنسبة 6% في غضون 12 ساعة فقط، قبل أن تستعيد جزءًا من خسائرها لاحقًا. كما شهدت عملات مثل الإيثريوم وكاردانو تقلبات حادة خلال فترة الانقطاع. الفوركس: رد فعل الأسواق التقليدية أما في سوق الفوركس، فقد كانت ردة الفعل أكثر وضوحًا وسرعة. تأثرت العملة الأوروبية الموحدة (اليورو) مباشرة بانقطاع الكهرباء، حيث فسّر المستثمرون هذا الحادث كإشارة ضعف في البنية التحتية لدولة عضو في منطقة اليورو. انخفض اليورو أمام الدولار الأمريكي بنسبة 1.2% خلال أول 24 ساعة من الأزمة، في أكبر تراجع يومي له منذ بداية العام. وبالإضافة إلى ذلك، تزايد الإقبال على العملات الآمنة مثل الفرنك السويسري والين الياباني، وسط تخوفات من انتقال العدوى إلى دول أوروبية أخرى، خاصة في ظل التصاعد العالمي للهجمات السيبرانية. دروس مستفادة: مركزية البنية التحتية مقابل لامركزية الأصول إن أحد أبرز الدروس التي يمكن استخلاصها من هذا الحادث هو أن اللامركزية في الأصول (كما هو الحال في العملات الرقمية) لا تعني استقلالًا تامًا عن البنية التحتية المركزية. فالوصول إلى المحافظ الرقمية، وتحديث البلوكتشين، وتنفيذ المعاملات، كلها تتطلب موارد رقمية أساسية مثل الكهرباء والاتصال بالإنترنت. كما أن هذا الحدث سلط الضوء على أهمية وجود خطط طوارئ للبنوك، ومنصات التداول، والأفراد، في حالة حدوث كوارث رقمية أو فيزيائية. فالعالم الرقمي الذي نعتمد عليه في الاقتصاد الحديث لا يزال معرضًا لمخاطر كثيرة قد تؤدي إلى اضطرابات غير متوقعة. مستقبل السوق بعد الأزمة رغم استعادة السوق بعض توازنها بعد انقضاء الأزمة، إلا أن الثقة تهتز بسرعة. وقد أعلن البنك المركزي الإسباني عن خطط لتطوير أنظمة احتياطية تعمل بالطاقة الشمسية لضمان استمرار العمليات المالية في حالة حدوث انقطاعات مستقبلية. كما بدأت بعض منصات العملات الرقمية في مراجعة سياستها بشأن النسخ الاحتياطي للمفاتيح الخاصة، وآليات الوصول غير المتصل. على المدى البعيد، من المتوقع أن تدفع هذه الحادثة نحو تعزيز الاستثمارات في أمن البنية التحتية الرقمية وتحديث شبكات الكهرباء. أما بالنسبة للمستثمرين، فستظل هذه الحادثة مثالًا واقعيًا على أهمية تنويع الأصول والاستعداد لأسوأ السيناريوهات. خاتمة حادثة انقطاع الكهرباء في إسبانيا كانت جرس إنذار عالمي للقطاع المالي، خاصة في زمن تُدار فيه المليارات عبر شبكات تعتمد كليًا على الكهرباء والإنترنت. وبينما تتغنى العملات الرقمية بالحرية والاستقلال عن الأنظمة التقليدية، فإنها في النهاية لا تزال رهينة للواقع الفيزيائي الذي يفرض قوانينه بقوة. التحدي الآن هو في تطوير أنظمة مالية أكثر مرونة وقدرة على الصمود أمام الأزمات، سواء كانت طبيعية أو رقمية.


عالم المال
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
السياسات الأمريكية تهبط بـ«بيتكوين» إلى 84 ألف دولار
سجّلت عملة البيتكوين الرقمية ارتفاعًا ملحوظًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، لتتجاوز حاجز 85 ألف دولار لفترة وجيزة، قبل أن تتراجع مجددًا إلى ما دون مستوى 84 ألف دولار ظهر اليوم الأحد، وسط حالة من الترقب في الأسواق العالمية بشأن السياسات التجارية الأميركية. ويأتي هذا الأداء اللافت للعملة المشفّرة في سياق تطورات اقتصادية وتجارية متسارعة، كان أبرزها إعلان الحكومة الأميركية مؤخرًا عن إعفاءات جمركية على عدد من المنتجات التكنولوجية المستوردة، في خطوة اعتبرها مراقبون تهدف إلى تخفيف حدة التوترات التجارية العالمية، لا سيما مع الصين. وبحسب بيانات التداول، بلغت البيتكوين أعلى مستوياتها عند 85.02 ألف دولار يوم السبت، قبل أن تتراجع تدريجيًا إلى 83.9 ألف دولار مع بداية تعاملات الأحد، مع عودة الحذر إلى الأسواق عقب الإعلان الأميركي بشأن الإعفاءات الجمركية. وكانت الأسواق قد شهدت اضطرابًا ملحوظًا في الأسبوع الماضي نتيجة التصعيد في لهجة الإدارة الأميركية تجاه بعض شركائها التجاريين، وخصوصًا الصين، حيث أعلنت واشنطن عن خطط لفرض رسوم جمركية إضافية على مجموعة من السلع التكنولوجية المستوردة، وهو ما تسبب في هبوط أسعار البيتكوين إلى ما دون 75 ألف دولار للمرة الأولى منذ أكثر من شهر. غير أن إعلان الحكومة الأميركية يوم السبت عن إعفاءات جمركية على منتجات تشمل الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب المحمولة وعددًا من الإلكترونيات الرئيسية، غيّر من اتجاه السوق ودفع العملات الرقمية، وفي مقدمتها البيتكوين، نحو الصعود مجددًا. يُنظر إلى العملات الرقمية، وخاصة البيتكوين، على أنها ملاذ آمن في أوقات الضبابية الاقتصادية والسياسية، تمامًا مثل الذهب، وقد استفادت من تزايد المخاوف العالمية بشأن التضخم، الركود، والتقلبات في السياسات التجارية. وفي هذا الإطار، يقول محللون إن جزءًا كبيرًا من مكاسب البيتكوين في الفترة الأخيرة يعود إلى ارتفاع الطلب من قبل المؤسسات المالية وصناديق التحوط التي باتت تعتبرها جزءًا من أدوات التحوّط الاستثماري، خاصة مع تزايد الحديث عن إمكانية حدوث تباطؤ اقتصادي عالمي. في الوقت ذاته، لا تزال التوقعات المتعلقة بالسياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) تلعب دورًا محوريًا في تحركات الأسواق. فبينما تشير بعض التقديرات إلى احتمالية تثبيت أسعار الفائدة لفترة أطول، هناك ترقب لبيانات التضخم الشهرية المقبلة، والتي قد تحدد اتجاه السياسة النقدية في النصف الثاني من العام. الاحتمالات المتزايدة لخفض الفائدة، في حال تباطؤ الاقتصاد الأميركي، قد تعزز من جاذبية الأصول غير التقليدية مثل البيتكوين، كما أن استمرار إعفاءات الرسوم الجمركية قد يعطي الأسواق دفعة جديدة نحو الاستقرار، مما يدعم شهية المخاطرة بين المستثمرين. أداء العملات الرقمية الأخرى ولم تكن البيتكوين وحدها من استفادت من تحسن المعنويات في الأسواق؛ فقد ارتفعت أيضًا الإيثريوم لتصل إلى ما يقرب من 3,950 دولار، بزيادة تجاوزت 4% خلال 48 ساعة، فيما حققت عملات أخرى مثل سولانا وكاردانو مكاسب متفاوتة مدفوعة بتحسن مناخ الاستثمار الرقمي. ورغم الأداء القوي، يواجه سوق العملات المشفّرة تحديات عدة، من بينها استمرار الرقابة التنظيمية المشددة في بعض الدول، وتزايد الدعوات إلى فرض قيود أكثر صرامة على أنشطة تداول العملات الرقمية، في ضوء مخاوف تتعلق بغسل الأموال وتمويل الإرهاب. ويرى مراقبون أن توازن السوق سيعتمد على قدرة صناع السياسات المالية حول العالم على تقديم أطر تنظيمية مرنة وفعالة في آن واحد، تضمن حماية المستثمرين دون خنق الابتكار. يبقى أداء البيتكوين في الفترة الحالية مرهونًا بعدة عوامل؛ من أبرزها مسار السياسة النقدية الأميركية، ودرجة التوترات التجارية العالمية، إلى جانب تطورات السوق الرقمية ذاتها. وفي حين أن العملة حققت مكاسب تاريخية، فإن طريقها نحو الاستقرار لا يزال طويلًا في بيئة اقتصادية عالمية متقلبة.


العين الإخبارية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
أسعار العملات المشفرة مقابل الدولار اليوم الأحد 6 أبريل 2025.. مؤشرات حمراء
شهدت أسعار العملات المشفرة تراجعًا ملحوظًا اليوم الأحد 6 أبريل/نيسان 2025 حيث انخفض سعر بيتكوين 0.5% ليصل إلى 83070 دولار. كما تراجعت عملات إيثيريوم وريبل وكاردانو بنسب متفاوتة. وشهدت الأسواق المالية العالمية رد فعل سلبيًا حادًا إثر الإعلان عن حزمة الرسوم الجمركية الجديدة التي أقرتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وأسفرت هذه الخطوة عن خسائر فادحة في البورصات الأمريكية بلغت 5.4 تريليون دولار خلال يومي تداول فقط. وفي هذا السياق وفقًا لـ "coinmarketcap" أعرب روي كلوز، مدير الاستثمار الأول بشركة كاناكورد ويلث، عن مخاوفه من توجهات الإدارة الحالية، مشيرًا إلى أن "(الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب يعمل خارج الأطر التقليدية، وقد يقدم على تعديل التشريعات المنظمة لآليات وأماكن استثمار المواطنين الأمريكيين، وهو ما يثير قلقًا بالغًا بين المستثمرين". كما برزت مخاوف أخرى تتعلق بصعوبة الاستثمار في الأسواق والأصول الأجنبية خلال الفترة المقبلة، مما دفع العديد من المستثمرين إلى التحرك السريع لضبط أوضاعهم الاستثمارية. وعلى صعيد متصل، وعلى الرغم من إلغاء المملكة المتحدة للمزايا الضريبية لغير المقيمين، إلا أن الاهتمام الأمريكي بالاستثمار فيها لم يتراجع. وتنص اللوائح الجديدة على إمكانية إقامة الأجانب في المملكة المتحدة لمدة أربع سنوات دون سداد ضرائب على الدخل الأجنبي، بشرط عدم وجود إقامة سابقة خلال العقد الماضي. ويواصل مديرو الثروات في المملكة المتحدة تقديم خدماتهم للمستثمرين الأمريكيين، حيث يقدمون حلولًا ضريبية مدروسة في ظل هذه الظروف الاقتصادية المتقلبة. ما سعر عملة بيتكوين بالدولار اليوم؟ شهد سعر بيتكوين خلال تعاملات اليوم الأحد 6 أبريل/ نيسان 2025 انخفاضًا بنسبة 0.50% إلى 83,070ألف دولار، وذلك عند الساعة الـ 12:00 ظهرًا بتوقيت أبوظبي. وانخفضت القيمة السوقية للعملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم إلى مستوى 1.64 تريليون دولار في حين انخفض حجم التداولات على بيتكوين إلى 13.65 مليار دولار خلال الساعات الـ24 الأخيرة . ما أسعار العملات المشفرة اليوم بالدولار؟ انخفض سعر عملة إيثيريوم Ethereum ETH بنسبة 0.74% اليوم إلى 1,798 دولار. وتراجع سعر عملة بينانس كوين Binance coin BNB بنسبة 0.80% عند 590.36 دولار. وتراجع سعر عملة كاردانو Cardano بنسبة 2.82% ليبلغ 0.6380 دولار. وهبط سعر عملة ريبل XRP بنسبة 2.07% ليسجل 2.09 دولارًا. وانخفض سعر عملة دوغكوين DOGE بنسبة 2.54% ليصل إلى 0.1650 دولارًا. aXA6IDEzNC4yMDIuNjIuMTIxIA== جزيرة ام اند امز US


صدى البلد
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
لماذا تراجعت بتكوين بعد توقيع ترمب قرار إنشاء احتياطي استراتيجي منها؟
تراجعت بتكوين بعدما أشار مسؤول الأصول الرقمية في الولايات المتحدة، ديفيد ساكس، إلى أن الحكومة لن تستخدم أموال دافعي الضرائب لتمويل احتياطي استراتيجي من الأصول الرقمية، الذي أمر به الرئيس دونالد ترمب. انخفضت بتكوين بنسبة 5.7% خلال التداولات قبل أن تقلص خسائرها إلى 2.1% عند 87,927 دولاراً بحلول الساعة 10:19 صباحاً بتوقيت سنغافورة. كما تراجعت إيثريوم (Ether) وXRP وكاردانو (Cardano) وسولانا (Solana) بأكثر من 2%. وقع ترمب أمراً تنفيذياً طال انتظاره لإنشاء احتياطي استراتيجي من بتكوين، وفقا لمنشور على منصة إكس من ساكس، مشيراً إلى أن هذا الاحتياطي سيتم تمويله من بتكوين التي تمتلكها الحكومة الأميركية بالفعل. كما ذكر ساكس أن الاحتياطي سيتضمن مخزوناً منفصلاً من أصول رقمية أخرى.


الاقتصادية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
لماذا تراجعت بيتكوين بعد توقيع ترمب قرار إنشاء احتياطي استراتيجي منها؟
تراجعت بيتكوين بعدما أشار مسؤول الأصول الرقمية في الولايات المتحدة، ديفيد ساكس، إلى أن الحكومة لن تستخدم أموال دافعي الضرائب لتمويل احتياطي استراتيجي من الأصول الرقمية، الذي أمر به الرئيس دونالد ترمب. انخفضت بيتكوين بنسبة 5.7% خلال التداولات قبل أن تقلص خسائرها إلى 2.1% عند 87,927 دولاراً بحلول الساعة 10:19 صباحاً بتوقيت سنغافورة. كما تراجعت إيثريوم (Ether) وXRP وكاردانو (Cardano) وسولانا (Solana) بأكثر من 2%. وقع ترمب أمراً تنفيذياً طال انتظاره لإنشاء احتياطي استراتيجي من بتكوين، وفقا لمنشور على منصة إكس من ساكس، مشيراً إلى أن هذا الاحتياطي سيتم تمويله من بيتكوين التي تمتلكها الحكومة الأميركية بالفعل. كما ذكر ساكس أن الاحتياطي سيتضمن مخزوناً منفصلاً من أصول رقمية أخرى. وعود انتخابية تحرك السوق خلال حملته الانتخابية، تعهد ترمب بإنشاء احتياطي استراتيجي من بيتكوين، ضمن مجموعة من الوعود التي استهدفت استقطاب قطاع الأصول الرقمية، الذي أصبح مصدراً رئيسياً للتبرعات السياسية. إلى جانب ذلك، كان تعهده بإقالة غاري غينسلر من منصبه كرئيس لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) من بين العوامل التي دفعت بأسعار العملات الرقمية إلى الارتفاع قبيل تنصيبه. وفي منشور حديث على منصة "تروث سوشيال"، قال ترمب إن إيثريوم (ETH)، وسولانا (SOL)، وكاردانو (ADA)، و"إكس أر بي" (XRP) ستندرج ضمن خطط الحكومة للأصول الرقمية، مما أثار خيبة أمل بين أنصار بتكوين، الذين رفضوا إدراج عملات رقمية أخرى ضمن الاحتياطي. كيف ستدفع الحكومة تكلفة الاحتياطي؟ يثير الإعلان تساؤلات حول كيفية تمويل الحكومة لأي عمليات شراء جديدة من العملات الرقمية. تمتلك الولايات المتحدة حالياً حوالي 16.4 مليار دولار من بتكوين، إلى جانب 400 مليون دولار من سبع عملات رقمية أخرى، غالبيتها ناتجة عن مصادرات متعلقة بقضايا مدنية وجنائية. قال ستيفان فون هانش، مدير التداول خارج البورصة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى "Bitgo Inc": "يبدو أن السوق فسرت إنشاء الاحتياطي الاستراتيجي من بتكوين على أنه سيعتمد على الأصول المصادرة مسبقاً، وليس على عمليات شراء جديدة." وأضاف: "في السابق، كان المستثمرون يدخلون السوق توقعاً لعمليات شراء حكومية، لكن مع هذه المستجدات، بدأت تلك المراكز الاستثمارية في التراجع". استراتيجية دون تكلفة إضافية على دافعي الضرائب يمنح الأمر التنفيذي أيضاً وزارتي الخزانة والتجارة صلاحية تطوير استراتيجيات محايدة مالياً لشراء المزيد من بتكوين، شريطة ألا يترتب على ذلك أي تكاليف إضافية على دافعي الضرائب الأمريكيين. تراجعت أيضاً أسهم شركات العملات الرقمية في آسيا عقب توقيع ترمب للأمر التنفيذي، ما يعكس مخاوف المستثمرين من تداعيات السياسات الجديدة.