logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالات_الإغاثة

الأمم المتحدة تطلب 1.42 مليار دولار لدعم البرامج الإنسانية باليمن
الأمم المتحدة تطلب 1.42 مليار دولار لدعم البرامج الإنسانية باليمن

الشرق الأوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الأمم المتحدة تطلب 1.42 مليار دولار لدعم البرامج الإنسانية باليمن

وجّهت الأمم المتحدة نداءً، اليوم الثلاثاء، لتوفير تمويل عاجل بقيمة 1.42 مليار دولار للحفاظ على الخدمات الضرورية لملايين الناس في اليمن، مع تراجع الاهتمام الدولي بالمساعدات الإنسانية لهذا البلد، وتقليص وكالات الإغاثة لعملياتها الإنسانية العام الحالي. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن في ملحق لخطة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية لعام 2025 «هناك حاجة ماسة إلى 1.42 مليار دولار أميركي للحفاظ على الحد الأدنى من البرامج الإنسانية والأنشطة المنقذة للحياة لنحو 8.8 مليون شخص في البلاد حتى نهاية ديسمبر (كانون الأول)». وأكد البيان أن هذه الإضافة الملحقة لا تحل محل خطة الاحتياجات والاستجابة الإنسانية لعام 2025، التي لا تزال سارية، لكنها تمثل جهداً جماعياً من المجتمع الإنساني لتحديد أهم الأنشطة المنقذة للأرواح ضمن الخطة ومتطلبات تمويلها العاجلة، في ظل عدم ظهور أي بوادر لانحسار العوامل الأخرى المسببة للاحتياجات الإنسانية. كانت الأمم المتحدة قد أطلقت في يناير (كانون الثاني) الماضي نداءً لجمع 2.48 مليار دولار أميركي لتلبية الاحتياجات الإنسانية لنحو 10.5 مليون نسمة في اليمن خلال العام الحالي 2025، لكن ورغم مرور أربعة أشهر، فإن الفجوة التمويلية لا تزال هائلةً وتقدر بمبلغ 2.27 مليار دولار، أي ما يعادل 91.6 في المائة من إجمالي التمويل المطلوب.

تقرير أميركي: ضباط إسرائيليون يعترفون سراً بأن غزة على شفا المجاعة
تقرير أميركي: ضباط إسرائيليون يعترفون سراً بأن غزة على شفا المجاعة

الميادين

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

تقرير أميركي: ضباط إسرائيليون يعترفون سراً بأن غزة على شفا المجاعة

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية في تقرير خاص، أنّ بعض الضباط الإسرائيليين يعترفون في جلسات خاصة، بأنّ "غزة على شفا المجاعة". وأشار التقرير إلى أنّ حكومة الاحتلال الإسرائيلي تجاهلت علناً التحذيرات من نقص حاد في الغذاء، بعد أن منعت سلطات الاحتلال وصول المساعدات الإنسانية، إلّا أنّ تحليلاً داخلياً خلص إلى أنّ هناك أزمة تلوح في الأفق إذا لم تُستأنف الإمدادات الغذائية إلى داخل قطاع غزة. فقد خلص بعض المسؤولين العسكريين الإسرائيليين سراً، وفق التقرير، إلى أنّ "الفلسطينيين في غزة يواجهون مجاعة واسعة النطاق ما لم تُستأنف عمليات تسليم المساعدات في غضون أسابيع، بحسب ثلاثة مسؤولين دفاعيين إسرائيليين مطلعين على الأوضاع في القطاع". لشهور عدة، أصرّت "إسرائيل" على أنّ حصارها المفروض على غزة "لا يُشكل تهديداً كبيراً لحياة المدنيين في القطاع"، حتى مع تحذيرات الأمم المتحدة، ووكالات إغاثة أخرى من أنّ المجاعة تلوح في الأفق. وأشار التقرير إلى أنّ ضباطاً عسكريين إسرائيليين يراقبون الأوضاع الإنسانية في غزة حذّروا قادتهم في الأيام الأخيرة من أنه ما لم يُرفع الحصار بسرعة، فمن المرجح أن تنفد كميات الغذاء الكافية لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية اليومية في العديد من مناطق القطاع، وفقاً لمسؤولي الأمن الإسرائيليين. وتحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمشاركة تفاصيل حسّاسة. ولأنّ توسيع نطاق عمليات تسليم المساعدات الإنسانية يستغرق وقتاً، قال الضبّاط إنّ "هناك حاجة إلى خطوات فورية لضمان إمكانية إعادة نظام توريد المساعدات بالسرعة الكافية لمنع المجاعة". يأتي الاعتراف المتزايد داخل جزء من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأزمة الجوع في غزة، في الوقت الذي تعهّدت فيه "إسرائيل" في وقت سابق، بتوسيع نطاق الحرب في غزة بشكل كبير للقضاء على حماس واستعادة الرهائن المتبقين - وهما هدفان لم تحققهما بعد أكثر من 19 شهراً من الحرب. اليوم 10:28 اليوم 08:49 فقد أبدى رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمس الثلاثاء، تحدّياً، حيث قال إنّ "الجيش الإسرائيلي سيستأنف القتال في الأيام المقبلة بكامل قوته لإتمام المهمة" و"القضاء على حماس". تصريح نتنياهو جاء في نفس اليوم الذي وصل فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية، في إطار أول رحلة خارجية رئيسية له منذ إعادة انتخابه. ومع ذلك، فإنّ ترامب لا يزور "إسرائيل"، مما يؤكّد الانقسام المتزايد بين زعيمين (ترامب ونتنياهو) يختلفان بشكل متزايد حول بعض أهم القضايا الأمنية التي تواجه "إسرائيل". ووفق تقرير "نيويورك تايمز" فقد كشف تحليل المسؤولين العسكريين عن "فجوة بين موقف إسرائيل العلني من حصار المساعدات ومداولاتها الخاصة". كما يكشف أنّ أجزاءً من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية توصلت إلى نفس الاستنتاجات التي توصلت إليها منظمات الإغاثة الرائدة، فقد حذّروا منذ أشهر من مخاطر الحصار. ويسلّط التقرير في الصحيفة الأميركية الضوء أيضاً على مدى إلحاح الوضع الإنساني في غزة. فقد أغلقت معظم المخابز أبوابها، وبدأت مطابخ الجمعيات الخيرية إغلاق أبوابها أيضاً. ويقول برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، الذي يوزّع المساعدات وينسق الشحنات، إنه نفد مخزونه من الغذاء. وكان خبراء في حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، قد حذّروا في وقت سابق من أنّ الفظائع المتصاعدة في قطاع غزة "تضع المجتمع الدولي أمام مفترق طرق أخلاقي"، مشدّدين على أنّ "العالم يواجه خياراً واضحاً، إمّا التحرّك لوقف المجازر، أو مشاهدة الشعب الفلسطيني يُباد أمام أنظار العالم.. وغزة باتت منطقة رعب وبيئة منهارة". وفي السياق، دعا منسّق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، أمس الثلاثاء، مجلس الأمن الدولي إلى اتّخاذ إجراءات "لمنع وقوع إبادة في غزة"، بعدما أعلنت "إسرائيل" أنّ "جيشها سيستأنف بكل قوته عملياته في قطاع غزة". وحضّ فليتشر "إسرائيل" على "رفع الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات إلى غزة"، حيث أسفرت عملياتها عن مقتل عشرات الآلاف ودمّرت غالبية أراضي القطاع. ما أبرز ما جاء في كلمة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر؟مدير مكتب #الميادين في نيويورك نزار عبود ويواصل الاحتلال الإبادة في قطاع غزة بعد أكثر من عام ونصف العام على العدوان، حيث ركّز الاحتلال فجر اليوم الأربعاء، قصفه على مناطق شمالي قطاع غزة، مُمعناً في قتل المدنيين وفي حرب الإبادة الجماعية. "الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة عبر استهداف أحد المنازل في جباليا شمالي قطاع غزة" مراسل الميادين أحمد غانم #فلسطين

وكالات إغاثة تنتقد خطط إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة
وكالات إغاثة تنتقد خطط إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

وكالات إغاثة تنتقد خطط إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة

انتقدت وكالات إغاثة خطط إسرائيل لتولي مسؤولية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة بالاستعانة بشركات خاصة لإيصال الغذاء إلى الأسر، وفق ما نشرت «رويترز»، وذلك بعد أكثر من شهرين منع فيهما الجيش الإسرائيلي تماماً دخول الإمدادات إلى القطاع. ولم تقدم إسرائيل الكثير من التفاصيل بشأن خططها التي أعلنت عنها يوم الاثنين في إطار عملية موسعة قالت إنها قد تشمل السيطرة على قطاع غزة بأكمله. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الحصار سيستمر في الوقت الحالي لحين إكمال إخلاء مناطق في شمال ووسط القطاع من السكان ونقلهم جنوباً حيث منطقة ستخصص لهذا الغرض قرب مدينة رفح في جنوب القطاع. فلسطينية تطعم ابنتها المريضة التي تعاني من سوء التغذية أثناء تلقيها العلاج في مستشفى ناصر بخان يونس (رويترز) وأضافوا أن القوات الإسرائيلية ستفحص الوافدين إلى المنطقة لضمان عدم وصول الإمدادات إلى حركة «حماس»، من خلال ما وصفته وكالات الإغاثة بمراكز خاصة لإدارة التوزيع. وأخلت إسرائيل بالفعل ما يقرب من ثلث مساحة القطاع لإنشاء «مناطق أمنية». وتسببت خطة المساعدات وخطط نقل معظم السكان جنوباً في زيادة المخاوف من أن النية هي الاحتلال الكامل لقطاع غزة. وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أمس (الثلاثاء)، أن الخطة الإسرائيلية للمساعدات «تتناقض مع المطلوب»، وشككت وكالات إغاثة أخرى أيضاً في الخطة التي لم يطلعوا عليها إلا شفهياً وفقاً لما ذكره اثنان من مسؤولي الإغاثة. وقال يان إيغلاند، الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، على «إكس»: «من الخطأ تماماً أن يتولى طرف في الصراع، وهو في هذه الحالة إسرائيل، المسؤولية عن مساعدات ضرورية لإنقاذ أرواح المدنيين». وأضاف: «الخطة الإسرائيلية الجديدة للمساعدات غير كافية بالمرة للوفاء بالاحتياجات في غزة وتمثل انتهاكاً صارخاً لجميع المبادئ الإنسانية». الطبيعة الشائكة لعملية توزيع المساعدات ويتهم مسؤولون بوكالات الإغاثة إسرائيل بالتجاهل المتعمد للطبيعة الشائكة لعملية توزيع المساعدات في قطاع غزة المدمر بسبب الحرب المستمرة منذ 19 شهراً. ودمرت العملية العسكرية الإسرائيلية مساحات واسعة من القطاع وبنيته التحتية وأدت إلى نزوح جميع سكانه تقريباً البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة. ويقول المسؤولون إن المقترح يشبه خططاً إسرائيلية سابقة لإنشاء «مناطق إنسانية» أو «جزر للمدنيين» تم رفضها في وقت سابق من الحرب. وتتهم إسرائيل منظمات منها الأمم المتحدة بالسماح بوصول كميات كبيرة من المساعدات إلى «حماس» التي تتهمها بالاستيلاء على الإمدادات المخصصة للمدنيين واستخدامها لصالحها. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في بيان: «إذا استمرت (حماس) في سرقة المساعدات من السكان وكسب المال منها، فستستمر الحرب إلى الأبد». فلسطينيون يجمعون متعلقاتهم من مدرسة يستخدمها السكان النازحون مأوى والتي تعرضت لقصف الجيش الإسرائيلي مرتين يوم الثلاثاء (أ.ب) وأكدت الحكومة أن قطع المساعدات هو أفضل وسيلة للضغط على «حماس» لإطلاق سراح 59 رهينة إسرائيلية محتجزين في غزة. ومع ذلك تقول وكالات الإغاثة إن الخطة تعني تجريد عملية إيصال المساعدات من الحماية اللازمة وإجبار المدنيين على النزوح من شمال غزة إلى جنوبها، مما يسهم في تهيئة ظروف قد تجبرهم على النزوح إلى خارج القطاع بصورة دائمة. ولم يخفِ المتشددون في إسرائيل رغبتهم في إخراج السكان الفلسطينيين من غزة، إذ أعلن سياسيون من بينهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش أن الخطة ستؤدي إلى احتلال كامل للقطاع. ودعت خطة إسرائيلية سابقة، تعرف باسم خطة الجنرال إيلاند (خطة الجنرالات)، إلى فرض قيود صارمة على المساعدات المقدمة إلى غزة لقطع الإمدادات عن «حماس»، وكثيراً ما دعا متشددون إسرائيليون إلى تنفيذها. وقال أحد مسؤولي الإغاثة إن انعدام الثقة تجاه إسرائيل قد يقوض المنظومة.

وكالات إغاثة: من الخطأ تولي أحد طرفي الصراع في غزة توزيع المساعدات
وكالات إغاثة: من الخطأ تولي أحد طرفي الصراع في غزة توزيع المساعدات

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

وكالات إغاثة: من الخطأ تولي أحد طرفي الصراع في غزة توزيع المساعدات

إسرائيل ـ (رويترز) انتقدت وكالات إغاثة خطط إسرائيل لتولي مسؤولية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة بالاستعانة بشركات خاصة لإيصال الغذاء إلى الأسر بعد أكثر من شهرين منع فيهما الجيش الإسرائيلي تماما دخول الإمدادات إلى القطاع. ولم تقدم إسرائيل الكثير من التفاصيل بشأن خططها التي أعلنت عنها الاثنين في إطار عملية موسعة قالت إنها قد تشمل السيطرة على قطاع غزة بأكمله. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الحصار سيستمر في الوقت الحالي لحين إكمال إخلاء مناطق في شمال ووسط القطاع من السكان ونقلهم جنوباً حيث منطقة ستخصص لهذا الغرض قرب مدينة رفح في جنوب القطاع. وأضافوا أن القوات الإسرائيلية ستفحص الداخلين إلى المنطقة لضمان عدم وصول الإمدادات إلى حماس، من خلال ما وصفته وكالات الإغاثة بمراكز خاصة لإدارة التوزيع. وأخلت إسرائيل بالفعل ما يقرب من ثلث مساحة القطاع لإنشاء «مناطق أمنية». وتسببت خطة المساعدات وخطط نقل معظم السكان جنوبا في زيادة المخاوف من أن النية هي الاحتلال الكامل لقطاع غزة. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أمس الثلاثاء إن الخطة الإسرائيلية للمساعدات «تتناقض مع المطلوب» وشككت وكالات إغاثة أخرى أيضا في الخطة التي لم يطلعوا عليها إلا شفهيا وفقا لما ذكره اثنان من مسؤولي الإغاثة. وقال يان إيجلاند الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين على إكس «من الخطأ تماما أن يتولى طرف في الصراع، وهو في هذه الحالة إسرائيل، المسؤولية عن مساعدات ضرورية لإنقاذ أرواح المدنيين». وتابع قائلا «الخطة الإسرائيلية الجديدة للمساعدات غير كافية بالمرة للوفاء بالاحتياجات في غزة وتمثل انتهاكا صارخا لجميع المبادئ الإنسانية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store