أحدث الأخبار مع #وكالة_الاستخبارات_المركزية
CNN عربية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- CNN عربية
ضباط في CIA يُطلقون النار نحو امرأة عند مدخل مقر الاستخبارات
(CNN) -- أطلق ضباط أمن من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية النار نحو امرأة اقتربت من البوابة الرئيسية للوكالة صباح الخميس، وأصابوها بجروح، وفقًا لمصدر أمني وشخص مطلع على الأمر. تقرير يكشف "المفارقة الصادمة" في هجوم واشنطن ومقتل موظفَي سفارة إسرائيل وتم اعتقال هذه المرأة، في حين لم يتضح بعد سبب إطلاق ضباط الأمن النار باتجاهها. وفي الوقت الحالي، لا توجد أي مؤشرات على أن إطلاق النار مرتبط بمقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية ليل الأربعاء في واشنطن العاصمة. وقال متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأمريكية: "كانت هناك حادثة أمنية استجابت لها قوات إنفاذ القانون خارج مقر وكالة المخابرات المركزية". وأردف المتحدث: "البوابة الرئيسية مغلقة حاليًا حتى إشعار آخر. سيتم الإعلان عن تفاصيل إضافية عند الاقتضاء".
روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة تغري المسؤولين الصينيين بالعمالة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه مستعد لخفض الرسوم الجمركية على الواردات من الصين في مرحلة ما. الرسوم الجمركية مرتفعة إلى درجة أن أكبر اقتصادين في العالم توقفا عن التعامل التجاري البيني. وقد ردت الصين بأنها مستعدة للمفاوضات. ولكن تطبيع العلاقات بين الدولتين قد تعرقله وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، التي نشرت على موقعها الإلكتروني عرضًا على المسؤولين الصينيين المستائين من سياسات الحزب الشيوعي الصيني أو من رؤسائهم للعمل لدى أمريكا مقابل أجر جيد. ومن غير الواضح في النص ما الذي تريده واشنطن من العميل المجند، هل مجرد الحصول على معلومات أو القيام بأعمال تخريبية؟ على أية حال، فإن رسالة وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية تشكك في جدية نوايا واشنطن في تحسين العلاقات مع بكين. في حديث مع "نيزافيسيمايا غازيتا"، أشار ضابط المخابرات السوفيتي السابق، ميخائيل لوبيموف، إلى أن "الأمريكيين هنا يتبعون النهج القديم نفسه. فقد سبق أن استخدموا هذه الطريقة في تجنيد مواطني الاتحاد السوفيتي ثم روسيا. برأيي، هذا عمل غبي جدًا، ولكن بروح الشفافية الأمريكية. تدرك وكالة المخابرات المركزية أن الناس لن يتدافعوا إليها. ولكن قد يقع أحدهم في الفخ". "ومن عجيب المفارقات أن إدارة ترامب، بالتزامن مع إطلاقها حملة تجنيد تستهدف في المقام الأول الصين، قررت خفض عدد موظفي وكالة الاستخبارات المركزية، ووكالة الأمن القومي، ووكالات التجسس الأخرى. من المتوقع تقليص عدد موظفي وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بنحو 1200 شخص على مدى عدة سنوات". المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
شفق نيوز
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
واشنطن تبدأ حملة فصل جماعية لموظفي "سي آي إيه"
شفق نيوز/ بدأت الولايات المتحدة، تنفيذ أوامر الرئيس دونالد ترامب، الخاصة بخفض عدد موظفي وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه". وأفادت مصادر مطلعة باستدعاء بعض الذين عينوا خلال العامين الماضيين إلى موقع بعيد عن مقر الوكالة في لانغلي بولاية فيرجينيا وطلب منهم تسليم بطاقاتهم التعريفية إلى موظفي الأمن، بحسب ما ذكرت شبكة سي إن إن. وتهدف عمليات الفصل إلى تقليص عدد الضباط المعينين حديثا، الذين يطلق عليهم "الموظفون تحت الاختبار". وذكرت الشبكة أن بعض الضباط الشباب العاملين داخل مقر لانغلي مترددون في الرد على هواتفهم، خشية أن يكون الاتصال من قسم الأمن يطلب منهم التوجه إلى موقع خارجي. وقد أثرت عمليات الفصل بشكل كبير على الروح المعنوية، وأدت إلى تراجع الإنتاجية هذا الأسبوع، وفقا لمصادر مطلعة على الوضع. وأكدت متحدثة باسم الوكالة أنه تم فصل بعض الضباط الذين تم تعيينهم خلال العامين الماضيين، ولم يتضح عدد الضباط الذين سيتم فصلهم، لكن أشخاصا مطلعين على الأمر قالوا إن جميع المعينين حديثا لن يتم تسريحهم بالضرورة. وقالت المتحدثة إن وكالة الاستخبارات المركزية تراجع أداء الموظفين الذين انضموا إلى الوكالة خلال العامين الماضيين، مشيرة إلى أن المراجعة تركز على كيفية تعامل الموظفين الجدد مع المواقف السريعة والخطيرة، فيما أشار مسؤولون آخرون إلى أن عمليات الفصل تستند إلى الأداء. لكن مصادر أخرى أفادت بوجود عدد أقل من حالات الفصل في المجالات الحيوية مثل جمع المعلومات حول الصين وكذلك عمليات تهريب المخدرات المكسيكية. وتأتي عمليات الفصل بعد أيام فقط من إصدار قاض فيدرالي قرارا يسمح لمدير وكالة الاستخبارات المركزية، جون راتكليف، بفصل الموظفين بحرية. وكان القاضي أنتوني جيه ترينغا، من المحكمة الجزئية الشرقية في فيرجينيا، قد أصدر حكمه في قضية رفعها ضباط مكلفون بجهود التنوع والتوظيف في إدارة الرئيس السابق جو بايدن، ويقضي الحكم بأن لدى راتكليف سلطة فصل أي ضابط في الوكالة لأي سبب من دون حق في الاستئناف. وبعد مراجعة الحكم، سمح مكتب المستشار العام لوكالة الاستخبارات المركزية لراتكليف بمواصلة تقليص الوكالة، لكن كيفن كارول، المحامي الذي مثل موظفين سابقين تم فصلهم، أشار إلى أن القاضي ترينغا أوصى بشدة بالسماح للموظفين المفصولين بالاستئناف على قرارات فصلهم. ويخضع ضباط وكالة الاستخبارات المركزية رسميًا لفترة اختبار تمتد لأربع سنوات، لكن مكتب إدارة شؤون الموظفين يركز حاليا على تقليص أعداد الموظفين الذين تم تعيينهم مؤخرا.
