أحدث الأخبار مع #وكالة_حماية_البيئة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- سياسة
- عكاظ
أمريكا: «حماية البيئة» تعتزم إلغاء القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري
تابعوا عكاظ على أعلنت وكالة حماية البيئة الأمريكية اليوم، أنها تعمل على صياغة خطة لإلغاء جميع القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري من محطات الكهرباء التي تعمل بالفحم والغاز في الولايات المتحدة، على أن تنشرها بعد مراجعتها. وقال متحدث باسم الوكالة: «عبر كثيرون عن مخاوفهم من أن تغيير الإدارة السابقة لتلك القاعدة يعد تجاوزاً ويمثل محاولة لإيقاف توليد الكهرباء بأسعار معقولة وطرق موثوقة في الولايات المتحدة، مما يزيد الأسعار على الأسر الأمريكية ويزيد اعتماد البلاد على مصادر الطاقة الأجنبية». وأضاف: «في إطار تلك المراجعة، تعمل وكالة حماية البيئة على إعداد قاعدة مقترحة». وكانت صحيفة نيويورك تايمز أول من أورد تقريراً عن مسودة الخطة، وذكرت أن الوكالة في خطتها المقترحة قالت إن ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى الناتجة عن محطات الكهرباء التي تحرق الوقود الأحفوري «لا تسهم بشكل كبير في التلوث الخطير» أو في تغير المناخ لأنها تمثل حصة صغيرة ومتناقصة من الانبعاثات عالمياً. وأضاف التقرير أن الوكالة رأت أن الحد من هذه الانبعاثات لن يكون له تأثير كبير على الصحة العامة والرفاه الاجتماعي. وكانت الأمم المتحدة قد أشارت إلى أن الوقود الأحفوري هو أكبر المساهمين في الاحتباس الحراري إذ يتسبب في أكثر من 75% من انبعاثات الغازات المسببة لهذه الظاهرة عالمياً ونحو 90% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وضمن جهودها لدعم عمليات النفط والغاز والتعدين، تسعى الحكومة الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترمب للإسراع في إلغاء جميع أوجه الإنفاق الاتحادي المتعلق بجهود مكافحة تغير المناخ، ورفع أي قيود تهدف إلى معالجة مسألة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري. ووافق مجلس النواب أخيراً، على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي اقترحه ترمب، ومن شأنه إنهاء وسائل كثيرة لدعم الطاقة الخضراء التي دعمت قطاع الطاقة المتجددة. ووعد ترمب في ولايته الأولى بإلغاء القواعد التي تركز على الحد من تلوث الكربون المنبعث من محطات الطاقة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


العربية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- العربية
وكالة أميركية تعتزم إلغاء القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري
أكدت وكالة حماية البيئة الأميركية اليوم السبت أنها تعمل على صياغة خطة لإلغاء جميع القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري من محطات الكهرباء التي تعمل بالفحم والغاز في الولايات المتحدة على أن تنشرها بعد مراجعتها. وقال متحدث باسم الوكالة "عبر كثيرون عن مخاوفهم من أن تغيير الإدارة السابقة لتلك القاعدة يعد تجاوزًا ويمثل محاولة لإيقاف توليد الكهرباء بأسعار معقولة وطرق موثوقة في الولايات المتحدة، مما يزيد الأسعار على الأسر الأميركية ويزيد اعتماد البلاد على مصادر الطاقة الأجنبية". وأضاف: "في إطار تلك المراجعة، تعمل وكالة حماية البيئة على إعداد قاعدة مقترحة". كانت صحيفة نيويورك تايمز أول من أورد تقريرًا عن مسودة الخطة وذكرت أن الوكالة في خطتها المقترحة قالت إن ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى الناتجة عن محطات الكهرباء التي تحرق الوقود الأحفوري "لا تسهم بشكل كبير في التلوث الخطير" أو في تغير المناخ لأنها تمثل حصة صغيرة ومتناقصة من الانبعاثات عالميًا. وأضاف التقرير أن الوكالة رأت أن الحد من هذه الانبعاثات لن يكون له تأثير كبير على الصحة العامة والرفاه الاجتماعي. وتقول الأمم المتحدة إن الوقود الأحفوري هو أكبر المساهمين في الاحتباس الحراري إذ يتسبب في أكثر من 75% من انبعاثات الغازات المسببة لهذه الظاهرة عالميًا ونحو 90% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وضمن جهودها لدعم عمليات النفط والغاز والتعدين، تسعى الحكومة الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترامب للإسراع في إلغاء جميع أوجه الإنفاق الاتحادي المتعلق بجهود مكافحة تغير المناخ ورفع أي قيود تهدف إلى معالجة مسألة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري. ووافق مجلس النواب يوم الخميس على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي اقترحه ترامب، ومن شأنه إنهاء وسائل كثيرة لدعم الطاقة الخضراء التي دعمت قطاع الطاقة المتجددة. ووعد ترامب في ولايته الأولى بإلغاء القواعد التي تركز على الحد من تلوث الكربون المنبعث من محطات الطاقة.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
أميركا للعودة إلى الفحم في توليد الكهرباء
تخطط وكالة حماية البيئة الأميركية لإلغاء جميع القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري بمحطات الكهرباء التي تعمل بالفحم والغاز في الولايات المتحدة. وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز»، السبت، نقلاً عن وثائق داخلية. ووفقاً لتقرير الصحيفة، قالت الوكالة في خطتها المقترحة إن ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى الناتجة عن محطات الكهرباء التي تحرق الوقود الأحفوري «لا تسهم بشكل كبير في (مستوى) خطير من التلوث» أو في تغير المناخ لأنها تمثل حصة صغيرة ومتناقصة من الانبعاثات عالمياً. وأضاف التقرير أن الوكالة رأت أن منع هذه الانبعاثات لن يكون له تأثير كبير على الصحة العامة والرفاه الاجتماعي. ويعد الفحم المسبب الأكبر في تلوث الهواء والمساهم الأكبر في ظاهرة الاحتباس الحراري. وضمن جهودها لدعم عمليات النفط والغاز والتعدين، تسعى الحكومة الأميركية في عهد الرئيس دونالد ترمب للإسراع في إلغاء جميع النفقات الاتحادية المتعلقة بجهود مكافحة تغير المناخ ورفع أي قيود تهدف إلى معالجة مسألة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.


أرقام
منذ 11 ساعات
- سياسة
- أرقام
صحيفة: وكالة أمريكية تسعى لإلغاء القيود على الغازات الدفيئة بمحطات الكهرباء
نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن وثائق داخلية لوكالة حماية البيئة الأمريكية أن الوكالة صاغت خطة لإلغاء جميع القيود على الغازات المسببة للاحتباس الحراري بمحطات الكهرباء التي تعمل بالفحم والغاز في الولايات المتحدة. ووفقا لتقرير الصحيفة، قالت الوكالة في خطتها المقترحة إن ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى الناتجة عن محطات الكهرباء التي تحرق الوقود الأحفوري "لا تسهم بشكل كبير في (مستوى) خطير من التلوث" أو في تغير المناخ لأنها تمثل حصة صغيرة ومتناقصة من الانبعاثات عالميا. وأضاف التقرير أن الوكالة رأت أن منع هذه الانبعاثات لن يكون له تأثير كبير على الصحة العامة والرفاه الاجتماعي. وتقول الأمم المتحدة إن الوقود الأحفوري هو أكبر المساهمين في ظاهرة الاحتباس الحراري إذ يتسبب في أكثر من 75 بالمئة من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري عالميا ونحو 90 بالمئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وضمن جهودها لدعم عمليات النفط والغاز والتعدين، تسعى الحكومة الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب للإسراع في إلغاء جميع النفقات الاتحادية المتعلقة بجهود مكافحة تغير المناخ ورفع أي قيود تهدف إلى معالجة مسألة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
دراسة تحذر: إهمال هذا الشرط في استخدام البوتاجاز يسبب السرطان
كشفت دراسة جديدة عن العلاقة بين استخدام موقد الغاز و خطر الإصابة بالسرطان ، ووجدت الدراسة أن استخدام موقد الغاز دون تهوية مناسبة يزيد من خطر الإصابة بالسرطان لدى البالغين، ولكن بشكل خاص لدى الأطفال. ماذا وجدت الدراسة؟ في حين لم تتابع الدراسة التي نشرت على موقع "prevention"، البشر ولم ترصد عدد مواقد الغاز المستخدمة وعدد المصابين بالسرطان، بينما استخدم الباحثون برنامج CONTAM، وهو برنامج طوره المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا (NIST) لتحليل ومحاكاة توزيعات تركيز البنزين في 24 مخططًا سكنيًا قائمًا على بيانات مخزون الإسكان الأمريكي، ولضمان دقة تقديرات مستويات انبعاثات البنزين ، استخدم الباحثون 6 منازل تجريبية وقاسوا تركيز البنزين فيها بعد 4 إلى 8 ساعات من إطلاق الانبعاثات، واستخدموا هذه القياسات للتحقق من صحة النتائج . وتمت مقارنة معدلات استخدام المواقد المنخفضة والمتوسطة والعالية - التي تعكس عدد الشعلات المستخدمة، وشدة شعلتها، ومدة الطهي - في ظل ظروف تهوية جيدة وبدونها (مثل النوافذ المفتوحة، وغطاء التهوية)، مثّل الاستخدام المتوسط للمواقد بدقة متوسط اتجاهات الطهي في معظم المنازل، حيث استُخدم شعلة واحدة على شعلة متوسطة لمدة 30 دقيقة صباحًا، وشعلتان لنفس المدة مساءً، وقام الباحثون بقياس خطر الإصابة بالسرطان باستخدام تقييم مخاطر الصحة البشرية لوكالة حماية البيئة الأمريكية ، وهي عملية من أربع خطوات تُستخدم لتقدير طبيعة واحتمالية الآثار الصحية السلبية الناجمة عن البيئات الملوثة. وجدت الدراسة أن الاستخدام المفرط لمواقد الغاز دون تهوية جيدة يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأطفال ، ووجدت الدراسة أن هذا الاستخدام يتجاوز غالبًا حدود مخاطر الإصابة بالسرطان المتزايدة مدى الحياة (ILTCR) التي حددتها منظمة الصحة العالمية. في الواقع، وُجد أن خطر إصابة الأطفال بالسرطان نتيجة تعرضهم لمواقد الغاز أكبر بمقدار 1.85 مرة من خطر إصابة البالغين "بسبب استهلاكهم للهواء بنسبة أكبر مقارنةً بحجم أجسامهم. SurvivorRx. تُسلّط هذه الدراسة الضوء على مشكلة صحية بالغة الأهمية، وإن كانت غالبًا ما تُغفَل، تلوث الهواء الداخلي الناتج عن مواقد الغاز، وتُشير الدراسة إلى أن مواقد الغاز تُصدر البنزين - وهو مادة مُسرطنة معروفة - ليس فقط أثناء الاستخدام، بل حتى عند إيقاف تشغيلها. ومن المُقلق أن مستويات البنزين المُكتشفة يُمكن أن تُقارب تلك الموجودة في التدخين السلبي أو بالقرب من حركة المرور الكثيفة. وتوصلت الدراسة أيضًا إلى أن الشفاطات ذات التهوية عالية الكفاءة تقلل بشكل كبير من التعرض للبنزين. ما هي القيود التي واجهتها الدراسة؟ استندت بيانات المنازل إلى 87 منزلًا في كاليفورنيا وكولورادو، "والتي قد لا تعكس تنوع أنواع المساكن والمناخات وأساليب الطهي في جميع أنحاء الولايات المتحدة"، كما يقول الدكتور مينيوني. كما عانت هذه المنازل من سوء التهوية، "ما يعكس على الأرجح أسوأ الظروف بدلًا من الظروف المنزلية المعتادة"، كما يضيف. كذلك: يقول الدكتور دانيال لاندو، أخصائي الأورام وأمراض الدم والمساهم في الدراية، أنه لا يمكننا بالضرورة الاستنتاج بأن العامل الوحيد المؤثر في خطر الإصابة بالسرطان هو المواقد". ويضيف: "لا يمكننا الاستنتاج بأنه لم تكن هناك عوامل أخرى متورطة قد تكون ساهمت أيضًا في تطور السرطان". كيف يمكن لمواقد الغاز أن تزيد من خطر الإصابة بالسرطان يقول الدكتور لاندو: "يرتبط التعرض لمادة البنزين بجميع أنواع السرطان تقريبًا، بما في ذلك سرطان الدم، والليمفوما، وسرطان المثانة، وغيرها، وتؤكد منظمة الصحة العالمية عدم وجود كمية آمنة للتعرض له، ومن المعروف أنه يُلحق الضرر بالحمض النووي، ويوضح قائلًا يمكن أن تؤدي هذه التكسرات في الحمض النووي إلى الإصابة بالسرطان أثناء محاولة الجسم الشفاء". بمعنى آخر، عندما ينقسم الحمض النووي ويعود إلى شكله الطبيعي، يحدث ذلك بشكل غير طبيعي، ويخلص الدكتور لاندو إلى أن "الجسم لا يتعرف على هذا الخطأ، فيبدأ في إنتاج خلايا غير طبيعية تُسبب السرطان". توصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لديهم مواقد غاز بدون تهوية مناسبة كانوا الأكثر عرضة للإصابة بالسرطان. يوضح الدكتور لاندو: "قد يكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بسبب البنزين، لأن حمضهم النووي ينقسم بسرعة أكبر من الحمض النووي للبالغين. كما أن مدة تطور السرطان أطول عند التعرض للبنزين في سن مبكرة". تُعدّ نتائج الدراسة تذكيرًا جيدًا بالملوثات الداخلية المتنوعة التي نتعرض لها عادةً والتي قد تُسهم في الإصابة بالسرطان، حيث يجب نضع في اعتبارنا المخاطر الأخرى للبنزين في المنازل، بما في ذلك ، والدهانات المنزلية، والورنيش، والمواد اللاصقة، وبعض مواد التنظيف"، فيمكن أن تُسهم جميع المواد التي تحتوي على بنزين أو دهانات أو مذيبات مُخزّنة في التعرض وزيادة المخاطر".