أحدث الأخبار مع #وكالةأنباءالأناضول


أخبار ليبيا
منذ 5 أيام
- سياسة
- أخبار ليبيا
وصول أول طائرة تقل مواطنين أتراك إلى اسطنبول بعد اجلاءهم من طرابلس.
اسطنبول 16 مايو 2025م(وال)- وصلت أول طائرة تقل مواطنين أتراك إلى مطار إسطنبول بتركيا بعدما تم إجلاؤهم من طرابلس اليوم الجمعة ، وذلك بعد الاشتباكات المسلحة التي شهدتها المدينة خلال الأيام الماضية. وحسب وكالة أنباء الأناضول التركية فأن عملية الإجلاء تمت بتنسيق من السفارة التركية في طرابلس، وشملت 250 شخصًا معظمهم من المقيمين مؤقتًا في ليبيا. وأضافت أن ممثلين عن شركات تركية قدموا للمشاركة في معرض 'ليبيا بيلد طرابلس 2025' كانوا من بين المغادرين،مشيرة إلى أن الركاب كان بينهم أيضا نساء وأطفال. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


العربي الجديد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
ترامب يدعو الشرع في أول لقاء بينهما إلى التطبيع مع إسرائيل
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، نظيره السوري أحمد الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، وذلك خلال أول لقاء بينهما في الرياض اليوم الأربعاء، على هامش زيارة ترامب إلى الخليج. ويأتي لقاء ترامب والشرع في الرياض غداة تعهده برفع العقوبات عن سورية. وأفادت مصادر دبلوماسية وكالة أنباء "الأناضول" التركية، بأن الرئيس أردوغان شارك عبر تقنية الفيديو (فيديو كونفرانس)، في الاجتماع الذي ضم ترامب والشرع، بالإضافة إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. ويُعدّ هذا اللقاء الأول بين رئيسي البلدين منذ 25 عاماً. وأعلن البيت الأبيض أن ترامب طلب من الشرع المساعدة في منع عودة تنظيم داعش، كما طالبه ترامب بـ"تولي مسؤولية" مراكز احتجاز تنظيم داعش في شمال شرق سورية، حيث قال إنّ "الرئيس ترامب شجع الرئيس الشرع على القيام بعمل عظيم للشعب السوري، وحضه على تولي مسؤولية مراكز احتجاز تنظيم داعش في شمال شرق سورية"، والتي تضم آلافاً من مقاتلي وأسر التنظيم الذي سيطر على مساحات واسعة من العراق وسورية قبل سنوات. #فيديو_واس — واس الأخبار الملكية (@spagov) May 14, 2025 إلى ذلك، دعا ترامب الشرع إلى "ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين"، في إشارة إلى عناصر فصائل المقاومة الفلسطينية في سورية. وجاء في بيان البيت الأبيض أنّ "الرئيس ترامب شجع الرئيس الشرع على القيام بعمل عظيم للشعب السوري، وحضه على ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين". واستضافت سورية خلال حكم عائلة الأسد على مدى عقود، الكثير من الفصائل الفلسطينية المناهضة لإسرائيل، أبرزها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، و"الجبهة الشعبية - القيادة العامة". وأكد البيت الأبيض أن الأمير محمد بن سلمان وصف قرار ترامب برفع العقوبات عن سورية بـ"الشجاع"، مشيراً إلى أن أردوغان انضم إلى اللقاء هاتفياً. وخلال اللقاء، أبلغ ترامب الشرع أن لديه فرصة لتحقيق "إنجاز تاريخي في سورية"، فيما عبّر الأخير عن شكره لولي العهد السعودي والرئيس الأميركي على تنظيم اللقاء. وأفاد البيت الأبيض بأن الشرع أقر بـ"الفرصة المهمة التي أتاحها انسحاب إيران من سورية"، وأكد التزامه باتفاقية فك الارتباط بإسرائيل الموقعة عام 1974، كما شدد على المصلحة المشتركة بين سورية والولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب والقضاء على الأسلحة الكيمائية. وفي سياق اقتصادي، دعا الرئيس السوري الشركات الأميركية للاستثمار في قطاعي النفط والغاز بسورية. من جانبه، قال ترامب: "الرئيس التركي وولي العهد السعودي طلبا مني رفع العقوبات عن سورية"، مضيفاً: "أتشرف بإلغاء كل العقوبات على سورية"، ومشيراً إلى أن هذا القرار حظي بـ"أكبر تصفيق" بعد الإعلان عنه. وأكد ترامب أن الولايات المتحدة "تدرس تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة"، معتبراً أن "رفع العقوبات عن سورية سيمنحها فرصة عظيمة". من اجتماع رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. #سانا — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) May 14, 2025 بدورها، أعلنت وزارة الخارجية السورية، عن إجراء "لقاء تاريخي" جمع الشرع وترامب وبن سلمان، وشارك فيه أردوغان عبر الهاتف، بحضور وزراء خارجية السعودية وسورية والولايات المتحدة الأميركية، مشيرة إلى أنه تم خلال اللقاء تأكيد أهمية رفع العقوبات المفروضة على سورية، ودعم مسار التعافي وإعادة الإعمار، إذ شدد بن سلمان على ضرورة هذه الخطوة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، فيما أكد الرئيس ترامب التزام بلاده بالوقوف إلى جانب سورية في هذه المرحلة المفصلية. وعبّر الشرع، وفق بيان الخارجية، عن امتنانه للدعم الإقليمي والدولي، مشدداً على مضي سورية بثقة نحو المستقبل. وأكدت الخارجية السورية، أن اللقاء تناول سبل الشراكة السورية-الأميركية في مجال مكافحة الإرهاب، والتعاون في القضاء على تأثير الفاعلين من غير الدول، والمجموعات المسلحة غير السورية التي تعيق الاستقرار، بما في ذلك تنظيم داعش والتهديدات الأخرى. ولفتت إلى أنه من المقرر أن يتبع هذا اللقاء اجتماع مرتقب بين وزير الخارجية السوري ونظيره الأميركي ماركو روبيو، لمتابعة التنسيق الثنائي وتعزيز التفاهمات التي تم التوصل إليها. أخبار التحديثات الحية ترامب: سنرفع العقوبات عن سورية وتعليقاً على اللقاء، كتب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني عبر منصة إكس قائلاً: "نشارك هذا الإنجاز شعبنا السوري الذي ضحى لأجل إعادة سورية إلى مكانتها التي تستحق، والآن بدأ العمل نحو سورية العظيمة، والحمد لله رب العالمين". نشارك هذا الإنجاز شعبنا السوري الذي ضحى لأجل إعادة سورية إلى مكانتها التي تستحق، والآن بدأ العمل نحو سورية العظيمة، والحمد لله رب العالمين — أسعد حسن الشيباني (@AsaadHShaibani) May 14, 2025 وقال ترامب اليوم في كلمته خلال القمة الخليجية الأميركية في الرياض، إنه يدرس تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة، مشيراً إلى أن هذا التطبيع بدأ بلقاء الرئيس السوري أحمد الشرع. وكان البيت الأبيض أكد أمس الثلاثاء، أن ترامب وافق على استقبال الرئيس السوري أثناء زيارته للسعودية. ويأتي اللقاء بينما أعلن ترامب، أمس، أنه سيرفع العقوبات عن سورية لـ"منحها فرصة"، مؤكداً أنه اتخذ هذا القرار بعد مناقشات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ترامب، خلال خطاب ألقاه في الرياض، إن سورية عانت من الحروب، وإن إدارته "اتخذت الخطوة الأولى نحو تطبيع العلاقة مع دمشق"، معرباً عن أمله في أن تنجح الحكومة السورية الجديدة. وتابع ترامب وسط التصفيق الحار: "سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سورية من أجل توفير فرصة لهم" للنمو، مضيفاً: "هناك حكومة جديدة نأمل أن تنجح (..) أقول حظاً سعيداً يا سورية. أرونا شيئاً خاصاً". كما أعلن أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو سيلتقي وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في تركيا. وكافحت سورية لتنفيذ الشروط التي وضعتها واشنطن لتخفيف العقوبات الأميركية، والتي أبقت البلاد في عزلة عن النظام المالي العالمي وجعلت التعافي الاقتصادي صعباً للغاية بعد حرب طاحنة دامت 14 عاماً. وذكرت وكالة رويترز في وقت سابق أنّ جهوداً بُذلت لترتيب لقاء بين الشرع وترامب، مشيرة إلى أن الشرع قدم خطوات عدّة تجاه إدارة ترامب تعبيراً عن حسن نيته. وبحسب الوكالة، فإنّ جهود ترتيب مثل هذا اللقاء بذلتها دول خليجية ورجل أعمال أميركي وناشطون سوريون. (رويترز، فرانس برس، العربي الجديد)


الأخبار كندا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
ترامب يدعو الشرع إلى الانضمام للاتفاقيات الإبراهيمية
التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، قبل أن يغادر إلى قطر في جولة خليجية تشمل الإمارات، بحسب وكالة "رويترز". وأعلنت وكالة أنباء الأناضول الرسمية في تركيا عن اجتماع رباعي، ضم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الأميركي دونالد ترامب وولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز والرئيس السوري أحمد الشرع، أجري عبر الإنترنت. ونقلت الوكالة عن أردوغان تأكيده أن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا 'يحظى بأهمية تاريخية'. كما أكد الرئيس التركي مواصلة أنقرة 'دعم دمشق في حربها ضد التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها داعش'. وأعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعا الرئيس السوري أحمد الشرع إلى الانضمام للاتفاقيات الإبراهيمية مع إسرائيل. وكشف عن أن ترامب طلب من الشرع خلال لقائهما في الرياض، مساعدة أميركا في منع عودة تنظيم داعش، ودعاه إلى ترحيل الفصائل الفلسطينية التي تصنفها واشنطن إرهابية. كما دعا الشرع بحسب المتحدث، الشركات الأميركية للاستثمار في النفط والغاز بسوريا، مؤكدا المصلحة الأميركية السورية بمكافحة الإرهاب والقضاء على الأسلحة الكيميائية. وشدد على التزامه باتفاقية فك الارتباط مع إسرائيل الموقعة عام 1974. وأعلن ترامب أمس خلال خطاب في الرياض أنه سيرفع العقوبات عن سوريا، وأنه سيلتقي الشرع، الذي سيكون في الرياض لحضور اجتماعات مع مجلس التعاون الخليجي. وفي وقت لاحق من اليوم سيتوجه ترامب إلى العاصمة القطرية الدوحة، حيث سيشارك في زيارة دولة مع الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ومسؤولين آخرين. ومن المتوقع أن تعلن قطر استثمارات بمئات المليارات من الدولارات في الولايات المتحدة. وبعد زيارته إلى قطر، سيتوجه ترامب إلى أبو ظبي للقاء قادة الإمارات يوم الخميس. ومن المقرر أن يعود إلى واشنطن يوم الجمعة، لكنه قال إنه قد يتوجه بدلا من ذلك إلى تركيا لحضور اجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي. المصدر:


عين ليبيا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عين ليبيا
تحوّل تاريخي في العلاقات الأمريكية السورية.. ترامب يفكّ الحصار عن دمشق ويلتقي الشرع في الرياض
التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض، اليوم الأربعاء، الرئيس السوري أحمد الشرع، وذلك بعد إعلان من ترامب برفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا. وكشف البيت الأبيض، الأربعاء، جانبا من الحوار الذي دار بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والسوري أحمد الشرع، خلال لقائهما في الرياض، الأربعاء. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض إن ترامب دعا الشرع للانضمام للاتفاقيات الإبراهيمية مع إسرائيل، كما طالب ترامب الشرع بترحيل الفصائل الفلسطينية التي تصنفها واشنطن إرهابية من سوريا. وطلب الرئيس الأميركي من نظيره السوري 'مساعدة أميركا في منع عودة تنظيم داعش'. في المقابل، أبلغ الشرع ترامب أنه يدعو الشركات الأميركية للاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا، وفق البيت الأبيض. وأعلنت وكالة أنباء الأناضول الرسمية في تركيا، الأربعاء، عن مشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر تقنية الفيديو بالاجتماع مع نظيره الأميركي دونالد ترامب وولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز والرئيس السوري أحمد الشرع. ونقلت الوكالة عن أردوغان تأكيده أن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا 'يحظى بأهمية تاريخية'، كما أكد الرئيس التركي مواصلة أنقرة 'دعم دمشق في حربها ضد التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها داعش'. بدورها أصدرت وزارة الخارجية السورية، بيانًا أكدت فيه انعقاد لقاء تاريخي جمع رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، وذلك عبر اتصال هاتفي شارك فيه أيضًا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وبحضور وزراء خارجية كل من سوريا والسعودية والولايات المتحدة. وأوضح البيان أن المحادثات تناولت بشكل رئيسي قضية رفع العقوبات المفروضة على سوريا، حيث أكد الأمير محمد بن سلمان على أهمية هذه الخطوة لضمان استقرار المنطقة ودفع جهود التعافي. من جانبه، جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب التزام بلاده بالوقوف إلى جانب سوريا في 'هذه المرحلة المفصلية'، بحسب البيان. وفي كلمته خلال اللقاء، عبّر الرئيس السوري أحمد الشرع، عن شكره للدعم الإقليمي والدولي، مشددًا على أن سوريا تمضي 'بثقة نحو المستقبل'، ومؤكدًا عزم الدولة على الانخراط في شراكات فعالة تضمن الأمن والتنمية والاستقرار. كما ناقش اللقاء آفاق التعاون السوري–الأميركي في مجال مكافحة الإرهاب، بما في ذلك القضاء على بقايا تنظيم داعش والحد من تأثير الجماعات المسلحة غير السورية، التي وصفها البيان بأنها 'تعوق الاستقرار وتضر بالسيادة الوطنية'. وأشارت الخارجية السورية إلى أن اللقاء سيتبعه اجتماع مرتقب بين وزير الخارجية السوري ونظيره الأميركي ماركو روبيو، لمواصلة التنسيق وتفعيل التفاهمات التي تم التوصل إليها خلال الاتصال. وتُعد هذه الخطوة تطورًا غير مسبوق في العلاقات السورية–الأميركية منذ أكثر من عقدين، وتأتي ضمن تحولات أوسع تشهدها المنطقة في سياق سعيها نحو إنهاء الصراعات وبناء شراكات استراتيجية جديدة.

مصرس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- مصرس
إسطنبول تعلن عدم تلقيها بلاغات عن انهيار مبان جراء الزلزال
علنت إسطنبول، أنها لم تتلق حتى الآن أي بلاغات بشأن انهيار مبان عقب الزلزال الذي ضرب الولاية التركية، اليوم الأربعاء. ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية، عن الولاية قولها في منشور لها تم بثه على وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، إن جميع وحداتها في حالة التأهب على خلفية الزلزال.وأشارت الولاية، إلى أنها لم تتلق حتى الآن أي بلاغات بشأن انهيار مبان عقب الزلزال، لافتة إلى أن الوحدات المختصة تجري أعمال المسح الميداني.وكان زلزال بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، ضرب مدينة إسطنبول الواقعة شمالي غرب تركيا عند الساعة 1249 بالتوقيت المحلي (+3 بتوقيت جرينتش)، وكان مركزه في منطقة سيليفري.وأعلنت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد"، وقوع هزتين ارتداديتين بقوة 4.4 و4.9 درجات عقب الزلزال.