logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةأنباءالإماراتوام

الاستدامة والاستقرار العالمي.. رؤية إماراتية أمريكية ملهمة
الاستدامة والاستقرار العالمي.. رؤية إماراتية أمريكية ملهمة

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

الاستدامة والاستقرار العالمي.. رؤية إماراتية أمريكية ملهمة

تم تحديثه الخميس 2025/5/15 11:32 ص بتوقيت أبوظبي على مسار استشراف مستقبل مستدام وتعزيز الاستقرار العالمي، تواصل الإمارات والولايات المتحدة جهودهما المشتركة لتعزيز التعاون في مجالات الطاقة النظيفة والتقنيات المتقدمة، مما يعكس التزامهما الراسخ بدعم التنمية المستدامة وبناء مستقبل آمن وأكثر ازدهارًا للأجيال وتشمل العلاقات بين دولة الإمارات والولايات المتحدة كافة المجالات الاقتصادية، كما تتمتع بالحيوية والنمو والتنوع، في إطار حرص قيادتي البلدين الصديقين على تطوير التعاون المشترك في مختلف المجالات التنموية. ويزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دولة الإمارات، ضمن جولته الخليجية المرتقبة منتصف شهر مايو/أيار الجاري، في وقت تأتي فيه العلاقات الاقتصادية والتجارية في مختلف القطاعات الرئيسية. تعاون طويل الأمد.. وشراكات مبتكرة وتعد دولة الإمارات من أبرز شركاء الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة والعالم، إذ يلتزم البلدان بالتعاون والسعي المستمر لتعزيز الأمن الإقليمي والعالمي، وتحقيق الازدهار الاقتصادي، ومواجهة التحديات في مختلف أرجاء العالم. ونجح البلدان في وضع أسس متينة لتعاون طويل الأمد في المجال الاقتصادي، وإقامة شراكات مبتكرة في مجالات جديدة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، والأمن الغذائي، والطاقة النظيفة، واستكشاف الفضاء، وغيرها من المجالات ذات الأولوية في العلوم والتعليم والثقافة. أنشطة تجارية واستثمارية.. ذات قيمة عالية وتتميز العلاقات التجارية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة بمجموعة من الأنشطة التجارية والاستثمارية ذات القيمة العالية، وفقاً لما أوردت شبكة "CNBC" الأمريكية. وقد أفاد تقرير للسفارة الإماراتية في واشنطن بأن إجمالي الاستثمارات المباشرة لدولة الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة يتجاوز تريليون دولار، وهو ما يمثل مساهمة كبيرة في الاقتصاد الأمريكي. ومن خلال تلك الاستثمارات الممتدة لأكثر من 30 عاماً، أصبحت دولة الإمارات أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، لا سيما مع وجود 1500 شركة ومؤسسة أمريكية تعمل في دولة الإمارات التي يقيم فيها أكثر من 50 ألف أمريكي. وأعلن البيت الأبيض أن دولة الإمارات التزمت بإطار عمل استثماري مدته 10 سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، وذلك بعد لقاء عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، في واشنطن خلال مارس/آذار الماضي. وتعد دولة الإمارات الشريك التجاري الأول عربياً للولايات المتحدة، فيما تأتي الولايات المتحدة في المرتبة الثالثة عالمياً على قائمة أكبر الشركاء التجاريين لدولة الإمارات للعام 2023، وقد حققت 40 ولاية أمريكية من أصل 50 نمواً في صادراتها إلى دولة الإمارات خلال العام نفسه، مما دعم أكثر من 166 ألف وظيفة في الولايات المتحدة، بحسب بيانات وزارة الاقتصاد الإماراتية. في حين نمت التجارة الخارجية غير النفطية بين الدولتين بنسبة 20% في العام 2023 لتصل إلى 40 مليار دولار مقارنةً بعام 2022، وبنسبة نمو أكثر من 50% مقارنةً مع مستويات ما قبل الجائحة عام 2019، وهو ما يؤكد النمو المتزايد في المبادلات التجارية بين البلدين الصديقين، بحسب بيانات وكالة أنباء الإمارات "وام". وبحسب البيانات الأمريكية الرسمية لعام 2024، فقد بلغ إجمالي تجارة السلع الأمريكية مع دولة الإمارات نحو 34.4 مليار دولار في العام 2024 بزيادة قدرها 9.47%. وبلغت صادرات السلع الأمريكية إلى دولة الإمارات في 2024 ما قيمته 27 مليار دولار، بزيادة قدرها 8.5% عن العام 2023. وبلغ إجمالي واردات السلع الأمريكية من دولة الإمارات في العام 2024 ما قيمته 7.5 مليار دولار، بزيادة قدرها 12.9% (854.7 مليون دولار) عن العام 2023. بينما بلغ فائض تجارة السلع الأمريكية مع دولة الإمارات 19.5 مليار دولار في عام 2024، بزيادة قدرها 6.9% عن عام 2023. وتُعتبر الإمارات ثالث أكبر فائض تجاري للولايات المتحدة عالمياً. وبلغت قيمة أصول دولة الإمارات في الولايات المتحدة 35 مليار دولار، أي ما يتجاوز 50% من إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة من الدول العربية في واشنطن بحلول نهاية 2023. ووفق بيانات نشرتها وكالة أنباء الإمارات "وام"، فإن استثمارات دولة الإمارات المباشرة في الولايات المتحدة الأمريكية بلغت حوالي 3.7 مليار دولار بين عامي 2018 و2023، بينما بلغت استثمارات الولايات المتحدة في دولة الإمارات حوالي 9.5 مليار دولار خلال المدّة ذاتها. ومن المتوقع نمو قطاعات التعاون الرئيسية التي تشكل بشكل متزايد العلاقات بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات على صعيد العلاقات التجارية في العقد المقبل؛ حيث تمتلك دولة الإمارات استراتيجيات وخطط عمل وطنية من شأنها أن تخلق فرص الاستثمار وتدفع النمو. شراكة عصرية.. لمستقبل أخضر وذكي ويعمل البلدان على تعزيز الاستثمارات المتبادلة في مجال الطاقة، إذ تمتلك دولة الإمارات استثمارات مهمة في سوق الطاقة الأمريكي بأكثر من 70 مليار دولار حتى الآن من خلال أدنوك ومصدر وXRG. وتشمل القطاعات الرئيسية لاستثمارات دولة الإمارات في الولايات المتحدة الأمريكية، الطاقة المتجددة، والاتصالات، والطاقة، والعقارات، والخدمات البرمجية، إضافة إلى تكنولوجيا المعلومات. ومن المتوقع توسيع الشراكة بين البلدين في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وبناء نظام بيئي رقمي مرتبط بجميع القطاعات الرئيسية (بما في ذلك التكنولوجيا والطاقة الخضراء والبنية التحتية)، ما يضمن تقديم فرص واعدة للشركات الأمريكية والإماراتية، كما من المتوقع أن يكون التعاون التجاري الثنائي في اقتصاد الفضاء قطاعاً رئيسياً للنمو في المستقبل. aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuMTQ5IA== جزيرة ام اند امز AU

الإمارات وأمريكا.. شراكة الطاقة الوثيقة تفتح آفاق النمو المزدهر للعالم
الإمارات وأمريكا.. شراكة الطاقة الوثيقة تفتح آفاق النمو المزدهر للعالم

العين الإخبارية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

الإمارات وأمريكا.. شراكة الطاقة الوثيقة تفتح آفاق النمو المزدهر للعالم

تم تحديثه السبت 2025/5/10 12:51 م بتوقيت أبوظبي في ظل تحديات عالمية تؤثر على قطاع الطاقة، وما يرتبط به من التزامات مناخية معقدة، برزت الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة، كركيزة أساسية لتحقيق مستقبل مستدام يخدم مصالح الطرفين ويؤمن فرص النمو المزدهر للكوكب. علاقات الشراكة الاستراتيجية الوثيقة في قطاع الطاقة بين الإمارات وأمريكا، تٌوّجت بشكل واضح مع زيارة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، إلى واشنطن في مارس/ آذار الماضي، ثم قيام كريس رايت وزير الطاقة في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بزيارة الإمارات في أول زيارة خارجية رسمية له منذ توليه مهامه لتكون أول محطة ضمن جولته الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط. شراكة بالمليارات تعمل الإمارات والولايات المتحدة على تعزيز الاستثمارات المتبادلة في مجال الطاقة، إذ تمتلك الإمارات استثمارات مهمة في سوق الطاقة الأمريكي بأكثر من 70 مليار دولار حتى الآن من خلال أدنوك ومصدر وXRG، وفقا لبيانات وكالة أنباء الإمارات وام في مارس/ آذار 2025. وتمثل الطاقة بأنواعها من نفط وغاز منخفض الكربون وهيدروجين وطاقة شمسية ورياح، من أبرز قطاعات الاستثمار المشترك بين البلدين. "مصدر".. تعاون لدفع الطاقة النظيفة ويبرز ذلك من خلال الشراكة من أجل تسريع الطاقة النظيفة PACE، التي تهدف إلى تعبئة 100 مليار دولار لإنتاج 100 غيغاوات من الطاقة النظيفة بحلول عام 2035. وتتضمن الشراكة تخصيص 20 مليار دولار أمريكي لتمويل مشاريع طاقة نظيفة بقدرة 15 غيغاواط في الولايات المتحدة قبل عام 2035. واستثمرت شركة مصدر الإماراتية في 11 مشروعا للطاقة النظيفة في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2025، أعلنت "مصدر"، عن استكمال صفقة الاستحواذ على حصة 50% في شركة "تيرا-جن باور هولدينغز"، إحدى أكبر شركات إنتاج الطاقة المتجددة المستقلة في الولايات المتحدة الأمريكية، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز". وخلال زيارة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، أعلنت كل من "القابضة" الإماراتية التي تركز على الاستثمار في البنية التحتية الأساسية وشبكات التوريد، و"إنرجي كابيتال بارتنرز" أكبر شركة خاصة تعمل في قطاع توليد الطاقة والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة الأمريكية، عن إبرام شراكة بالمناصفة لتأسيس مشروع مشترك مقره الولايات المتحدة، لاستثمار 25 مليار دولار في مشاريع جديدة لتوليد الطاقة. كريس رايت من داخل "أدنوك": "الإمارات تبهرنا" خلال زيارته الهامة للإمارات، حرص كريس رايت، على القيام بجولة في واحدة من أكبر قلاع الطاقة في العالم والمنطقة "أدنوك". ومن داخل مقر شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، أشاد كريس رايت بالتقدم التقني الكبير والثقافة المؤسسية القوية التي يتمتع بها قطاع الطاقة في الإمارات، وقال جملته الأثيرة: "الإمارات تبهرنا بتطورها". علاقات بين الكبيرين والإمارات والولايات المتحدة من كبار منتجي الطاقة على مستوى العالم، كما تربطهما علاقة استراتيجية قوية أثبتت متانتها خلال الأزمات وفي أوقات الاستقرار على حد سواء، وفقا لما يراه وزير الطاقة الأمريكي، الذي أكد أن الشراكة طويلة الأمد بين البلدين في مجال الطاقة مرشحة لمزيد من النمو والازدهار. ومن المتوقع بشكل كبير، أن تشهد المرحلة المقبلة تعاوناً وثيقاً بين الإمارات والولايات المتحدة في مجالي الطاقة والذكاء الاصطناعي، يتضمن استثمارات ضخمة في الاتجاهين. XRG.. بوابة الاستثمار في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، أعلنت "أدنوك" عن إطلاق "XRG" الشركة الاستثمارية الدولية المتخصصة في مجالي الطاقة منخفضة الكربون والكيماويات، بقيمة مؤسسية أكثر من 290 مليار درهم (80 مليار دولار). ولدى زيارته لأدنوك في أبريل/ نيسان 2024، قال وزير الطاقة الأمريكي إن إطلاق شركة XRG يفتح فرصاً كبيرة لاستثمارات إماراتية في الولايات المتحدة، وكذلك استثمارات أمريكية في الإمارات، تشمل تدفقات رأس المال والتكنولوجيا. وأوضح كريس رايت أن تدفقات رؤوس الأموال والتقنيات تسير في الاتجاهين، مشيداً بمستوى التكنولوجيا المستخدم في إنتاج النفط والغاز بالإمارات. وتواءم تصريحات كريس رايت، إعلان الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لأدنوك ومجموعة شركاتها، في فبراير/ شباط 2025، أن استثمارات "أدنوك" في الولايات المتحدة أصبحت تابعة لذراعها الاستثمارية العالمية "XRG". وتتركز استثمارات أدنوك في الولايات المتحدة في محطة هيدروجين تابعة لشركة إكسون موبيل ومنشأة للغاز الطبيعي المسال تابعة لشركة نيكست ديكيد. شراكة لنهضة العالم ترتكز أجندة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خفض تكاليف الطاقة كوسيلة لتحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز تنافسية الشركات وزيادة الاستثمارات. ووفقا لما قاله كريس رايت، فإن الإدارة الأمريكية الحالية تسعى إلى دعم نمو الطلب على الطاقة من خلال التوسع في الذكاء الاصطناعي، وإعادة توطين الصناعات، ورفع مستوى المعيشة. وأوضح أن العالم يواجه حاجة متزايدة للطاقة في ظل تطلّع نحو سبعة مليارات شخص إلى مستويات معيشة تضاهي الدول المتقدمة، مضيفاً أن الإمارات تمتلك إمكانات هائلة لتوسيع إنتاجها من الطاقة، وكذلك الولايات المتحدة. وأضاف أن الذكاء الاصطناعي سيقود المرحلة القادمة من الطلب على الطاقة، خصوصًا على الغاز الطبيعي والكهرباء، مشيراً إلى أن الإمارات قطعت شوطًا كبيرًا في هذا المجال، ما يعزز من فرص الشراكة المستقبلية. وجهة النظر ذاتها أكد عليها مرارا، الدكتور سلطان الجابر، عندما أشار في مناسبات دولية عديدة، وجود ما يقرب من مليار شخص لا يزالون يفتقرون إلى الحد الأدنى من الوصول إلى الطاقة، وارتفاع متطلبات الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن ينمو الطلب العالمي على الكهرباء من حوالي 9000 غيغاواط حاليًا إلى 15000 غيغاواط بحلول عام 2035، وقد يصل إلى 35000 غيغاواط بحلول عام 2050. كما دعا الدكتور سلطان الجابر العالم إلى التوقف عن الحديث عن إلغاء خيارات الطاقة، والتركيز بدلًا من ذلك على تبني تنوع الطاقة. الذكاء الاصطناعي.. أرض خصبة لتنمية الشراكات يتطلب الذكاء الاصطناعي استثمارات كبيرة وخبرات متقدمة، وهو ما يشكّل أرضية خصبة لشراكات استراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وفقا لكريس رايت. وقال إن الولايات المتحدة تستعد لمرحلة جديدة من النمو القوي في الطلب على النفط والغاز خلال السنوات المقبلة، بالتوازي مع الزيادة المتوقعة في الإنتاج، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي سيكون عاملاً رئيسياً في هذا النمو، لا سيما من خلال زيادة الطلب على الغاز الطبيعي والكهرباء. وهذا أيضا ما أكد عليه الدكتور سلطان الجابر، عندما قال إن نمو الأسواق الناشئة، والتحول في أنظمة الطاقة وأيضاً "النمو الهائل للذكاء الاصطناعي‭‭‭"‬‬‬ هي اتجاهات ضخمة من شأنها أن تغير المستقبل وتدفع الطلب على الطاقة. ويمثل الذكاء الاصطناعي قطاعًا ناشئًا وصل إلى نقطة تحوّل، ويتطلب استهلاكًا عاليًا للطاقة لتحويلها إلى معرفة. وأشاد رايت بدور الإمارات الريادي في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أنها من أوائل الدول التي طبّقت هذه التقنيات ضمن أنظمتها الطاقوية. aXA6IDgyLjI2LjIzMC4yNTQg جزيرة ام اند امز LV

احتفاء إماراتي باحتضان أبوظبي أول منتجع لـ«عالم ديزني» بالشرق الأوسط
احتفاء إماراتي باحتضان أبوظبي أول منتجع لـ«عالم ديزني» بالشرق الأوسط

العين الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

احتفاء إماراتي باحتضان أبوظبي أول منتجع لـ«عالم ديزني» بالشرق الأوسط

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/7 09:57 م بتوقيت أبوظبي شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في دولة الإمارات حالة من الفرح والفخر بعد الإعلان الرسمي عن تطوير مشروع عالم ومنتجع ديزني الترفيهي في جزيرة ياس بأبوظبي، في خطوة وصفت بأنها "تاريخية" ترسخ مكانة الإمارة كعاصمة عالمية للترفيه والسياحة العائلية. وتفاعل الإماراتيون بكثافة على منصة "x" (تويتر سابقا)، معبرين عن تطلعاتهم لما سيقدمه المشروع من تجربة ترفيهية غير مسبوقة في المنطقة. تم الإعلان عن المشروع الجديد في أبوظبي من خلال شراكة استراتيجية بين شركة ميرال الرائدة في تطوير الوجهات الترفيهية، وشركة والت ديزني الأمريكية العملاقة. ويُعد هذا المشروع أول وجهة لمنتجعات ديزني في العالم العربي، والسابعة على مستوى العالم بعد كاليفورنيا، وفلوريدا، وطوكيو، وباريس، وهونغ كونغ، وشنغهاي. وسيُقام المنتجع على الواجهة البحرية لجزيرة ياس، الوجهة العالمية للترفيه، مما يعزز موقع أبوظبي كمحور رئيسي يربط بين الأسواق السياحية في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وأوروبا. أبرز التغريدات على حسابه الرسمي بمنصة "x" كتب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي "الإمارات تخطو نحو توسيع قطاعها السياحي المزدهر وتنويع مصادر الدخل القومي". وكتب الدكتور أنور محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات على حاسبه بمنصة "x": "الشيخ خالد بن محمد بن زايد يشهد الإعلان عن مشروع "عالم ومنتجع ديزني" الترفيهي في جزيرة ياس. مشروع نوعي يعزّز جاذبية الإمارات السياحية ويكرّس مكانة أبوظبي كوجهة عالمية على خارطة الترفيه الدولية". وأوضح: "إضافة نوعية لقطاع السياحة في الدولة ومساهمته في الاقتصاد الوطني". وكتب الدكتور محمد عبدالله الزعابي، الرئيس التنفيذي لشركة ميرال المنفذة للمشروع، على حسابه بمنصة "x": "كان حلمي من زمان أن أخدم دولتي وأكون جزءا من رفعتها وتطورها ولو بشيء صغير، واليوم بدعم قيادتنا الرشيدة حققت هالحلم. عالم ديزني أخيراً في جزيرة ياس، أبوظبي! فخور جداً بهذا الإنجاز وبفريق عملي. مبروك للإمارات، مبروك لأبوظبي، ومبرول لميرال.". في وقت سابق من اليوم الأربعاء، شهد الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، الإعلان الرسمي عن تطوير مشروع عالم ومنتجع ديزني الترفيهي على جزيرة ياس، أحد أبرز المعالم السياحية في العاصمة، وفقا لما نقلته وكالة أنباء الإمارات "وام". ويأتي إطلاق هذا المشروع الكبير نتيجة اتفاقية شراكة استراتيجية بين شركة "ميرال"، المطور الرائد للوجهات الغامرة في أبوظبي، وشركة "والت ديزني" الأمريكية، حيث سيتم بناء المنتجع الجديد على واجهة بحرية متميزة ضمن جزيرة ياس، التي تتميز بموقع استراتيجي يربط بين الأسواق السياحية الرئيسية في الشرق الأوسط وأفريقيا والهند وآسيا وأوروبا. وبموجب الاتفاق، ستتولى "ميرال" مسؤولية تطوير وبناء المنتجع بالكامل، مستفيدة من خبرتها الواسعة في إنشاء وإدارة أبرز الوجهات الترفيهية في أبوظبي، بينما ستضطلع "ديزني" بالإشراف على الجوانب الإبداعية وتقديم الدعم التشغيلي، بما يشمل تصميم المعالم الترفيهية وتطوير تجارب الزوار. وعقب إنجاز المشروع، ستتولى "ميرال" كذلك تشغيل المنتجع وإدارته، معتمدة على شراكاتها الاستراتيجية مع علامات تجارية مرموقة عالمية في مجال الترفيه، لتقديم تجربة مميزة ترقى إلى توقعات الزوار من مختلف أنحاء العالم. aXA6IDIxMy4xOTAuMTUuNDIg جزيرة ام اند امز FR

الإمارات تدرج الذكاء الاصطناعي في المقررات الدراسية اعتباراً من العام المقبل
الإمارات تدرج الذكاء الاصطناعي في المقررات الدراسية اعتباراً من العام المقبل

الشرق السعودية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

الإمارات تدرج الذكاء الاصطناعي في المقررات الدراسية اعتباراً من العام المقبل

أعلنت الإمارات، الأحد، استحداث مادة الذكاء الاصطناعي لإدراجها كمقرر دراسي ضمن المنظومة التعليمية للمدارس الحكومية، من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الـ12، وذلك اعتباراً من العام الدراسي المقبل 2025-2026، وذلك بما يتماشى مع رؤية الدولة في تمكين الطلاب من التفاعل مع متغيرات العصر وصناعة الحلول المبتكرة. وقال الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس دولة الإمارات في منشور عبر منصة "إكس": "اعتمدت حكومة الإمارات اليوم المنهج النهائي لاستحداث مادة الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل التعليم الحكومي في دولة الإمارات من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر بدءاً من العام الدراسي القادم بإذن الله . نقدر جهود وزارة التربية والتعليم في تطوير المنهاج الشامل ونؤكد بأن الذكاء الاصطناعي سيغير طبيعة الحياة التي يعيشها العالم". ونقلت وكالة أنباء الإمارات "وام" عن وزيرة التربية والتعليم، سارة بنت يوسف الأميري، قولها إن "اعتماد منهج الذكاء الاصطناعي في جميع المراحل الدراسية في المدارس الحكومية يمثل خطوة استراتيجية لا تقتصر على تعليم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، بل تتجاوز ذلك نحو إعداد جيل واعٍ بأخلاقيات التقنية، وقادر على تطوير حلول ذكية بأدوات وطنية تسهم في فتح آفاق تعليمية ومهنية جديدة أمام أجيال المستقبل". وأضافت: "يُعد إدراج منهج الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية بمثابة ترجمة عملية للرؤية المستقبلية لحكومة دولة الإمارات، وتعزيز مكانتها كدولة رائدة عالمياً في التعليم القائم على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة، إلى جانب دعم الجهود التي تبذلها حكومة الإمارات لبناء مجتمع معرفي واقتصاد رقمي تنافسي، تقوده كفاءات وطنية مؤهلة قادرة على التعامل مع التحديات المستقبلية، وصناعة الفرص الجديدة من خلال المشاركة الفاعلة في قيادة التحولات الرقمية المتسارعة على مستوى العالم". وأوضحت وزارة التربية والتعليم، أن المنهج الجديد للذكاء الاصطناعي سيتكامل بسلاسة مع الجداول الدراسية المعتمدة حالياً، دون الحاجة إلى إضافة ساعات تعليمية إضافية؛ إذ سيتم تخصيص حصص هذا المنهج ضمن إطار مادة الحوسبة والتصميم الإبداعي والابتكار، التي سيقوم معلموها بتدريس المنهج، كما ستوفر الوزارة أدلة تعليمية تتضمن مجموعة من الأنشطة، والنماذج، وخطط الدروس الجاهزة، التي يمكن تكييفها وفق البيئات الصفية المختلفة. 7 مجالات للذكاء الاصطناعي ويغطي المنهج الإماراتي لمادة الذكاء الاصطناعي، 7 مجالات رئيسية معترف بها في الذكاء الاصطناعي، تشمل المفاهيم الأساسية، والبيانات والخوارزميات، واستخدام البرمجيات، والوعي الأخلاقي، والتطبيقات الواقعية، والابتكار وتصميم المشاريع، وكذلك السياسات والارتباط المجتمعي. ويتضمن المنهج وحدات تعليمية مصمّمة خصيصاً لكل مرحلة عمرية، حيث يبدأ في مرحلة رياض الأطفال عبر مجموعة من الأنشطة البصرية والتفاعلية، لتعريف الأطفال بمفاهيم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي عبر القصص واللعب، بينما يتعلم الطلبة في الحلقة الأولى، كيفية عمل الآلات مقارنة بالإنسان، ويبدأون ببناء مهارات التفكير الرقمي، واستكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في بيئتهم. ويتحوّلون في الحلقة الثانية، إلى مصممين ومقيّمين، حيث يقومون بتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، وتقييمها، وتصميم نماذجهم الخاصة، والتعرف إلى مفاهيم مثل التحيز والخوارزميات، وكذلك كيفية الاستخدام الآمن والأخلاقي للذكاء الاصطناعي، في حين يركز المنهج في الحلقة الثالثة على تعلم الطلبة هندسة الأوامر، وعمل محاكاة لسيناريوهات من الحياة الواقعية بهدف إعدادهم لمرحلة التعليم العالي وسوق العمل. ويُعد هذا المشروع، أحد أبرز المبادرات التعليمية الوطنية الرائدة التي أطلقتها وزارة التربية والتعليم الإماراتية، في إطار الاستجابة لتوجهات دولة الإمارات نحو تعزيز مكانتها العالمية في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، إذ تعمل الوزارة على تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم عبر شراكات استراتيجية مع كل من "بريسايت" التابعة لمجموعة "جي 42" و"AI71" وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وكلية الإمارات للتطوير التربوي، وذلك بهدف تسريع تبنّي التقنيات المتقدمة داخل البيئة التعليمية. وتُعدّ دولة الإمارات من أوائل دول العالم التي تدرِج الذكاء الاصطناعي كمادة دراسية ضمن مناهج التعليم المدرسي.

نائب الرئيس الإماراتي ووزير المالية السوري يناقشان التعاون الاقتصادي
نائب الرئيس الإماراتي ووزير المالية السوري يناقشان التعاون الاقتصادي

العربية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

نائب الرئيس الإماراتي ووزير المالية السوري يناقشان التعاون الاقتصادي

بحث نائب الرئيس الإماراتي الشيخ منصور بن زايد، مع وزير المالية السوري، محمد يسر برنية، وحاكم مصرف سوريا المركزي، عبد القادر الحصرية سبل تعزيز التعاون الثنائي بين الإمارات، وسوريا، في مختلف المجالات خاصة في المسائل المالية والتجارية، بما يُحقق المصالح المشتركة، ويعود بالخير على البلدين والشعبين، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية. المناقشات السورية - الإماراتية التي جرت في قصر الشاطئ في أبوظبي، في إطار اقتصادي عقب زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى أبوظبي وذلك قبل نحو 3 أسابيع، إذ بحث حينها مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد، علاقات البلدين وسبل تعزيز تعاونهما المشترك، طبقاً لما ذكرته وكالة أنباء الإمارات "وام". وعلى نحو الاهتمام ذاته بدعم الاقتصاد السوري، أعلنت أخيراً كل من السعودية ودولة قطر عن تسديدهما الديون المستحقة على سوريا للبنك الدولي البالغة نحو 15مليون دولار، وفقاً لما أفاد البلدان في بيان مشترك نشرته وكالة الأنباء السعودية. بعد ذلك، أعربت الخارجية السورية في بيان لها عن تعبيرها وتقديرها العميق لكلّ من دولة قطر والسعودية، على المبادرة الأخوية الكريمة بالإعلان عن سداد المتأخرات المالية المستحقة على سوريا لدى مجموعة البنك الدولي، التي بلغت 15 مليون دولار أميركي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store