logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةأنباءتسنيم

بزشكيان لولي العهد السعودي: لن نتردد في الدفاع عن أنفسنا
بزشكيان لولي العهد السعودي: لن نتردد في الدفاع عن أنفسنا

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

بزشكيان لولي العهد السعودي: لن نتردد في الدفاع عن أنفسنا

أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، لولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، اليوم الخميس، أن "طهران ليست في حالة حرب مع أي دولة، لكنها مستعدة تماما للدفاع عن نفسها". وهنأ بزشكيان بن سلمان خلال اتصال هاتفي بينهما بحلول عيد الفطر المبارك، مؤكدا أن "شهر رمضان هو وقت لتذكر القواسم المشتركة بين المسلمين مثل القرآن الكريم وطقوس هذا الشهر". وأضاف الرئيس الإيراني أن "الدول الإسلامية يمكنها ضمان السلام والتقدم في المنطقة من خلال تعزيز الوحدة والتعاون فيما بينها"، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية. كما أشار بزشكيان خلال المحادثة مع ولي العهد السعودي إلى أن "التعاون بين الدول الإسلامية يمكن أن يمنع الظلم ضد فلسطين وشعب غزة"، مؤكدا ثقته في أن العمل المشترك سيحقق الأمن والازدهار للمنطقة. وأشاد الرئيس الإيراني بتصريحات ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، حول التعاون بين الدول الإسلامية والوقوف ضد الجرائم الإسرائيلية في غزة، مؤكدا أهمية التعاون لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة. وفي إشارة إلى خطاب ولي العهد السعودي، أكد الرئيس الإيراني أن "إيران لا تسعى للحرب أو الصراع، وأنه لا مكان للطاقة النووية غير السلمية في عقيدتها الأمنية"، مشددا على استعدادها للحوار والتفاوض لحل التوترات على أساس الاحترام المتبادل. وذكرت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، هنأ الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، والشعب الإيراني بمناسبة حلول عيد الفطر، وأشاد بمواقف طهران لتعزيز التضامن بين الدول الإسلامية، وعبّر عن أمله في أن يسهم التعاون بين إيران والسعودية في تعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة. وأعلنت السعودية وإيران، في آذار 2023، اتفاقهما على استئناف العلاقات الدبلوماسية، بعد سنوات من القطيعة. وجرى التوافق بين الدولتين بوساطة الصين، التي قامت بدور مهم في إتمامه، وكانت أحد الموقعين على البيان المشترك للدولتين.

بعد تهديد نتنياهو بتدمير منشآتها النووية.. إيران: أي عمل عدائي ضدنا سيواجه برد مدمر
بعد تهديد نتنياهو بتدمير منشآتها النووية.. إيران: أي عمل عدائي ضدنا سيواجه برد مدمر

بلدنا اليوم

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلدنا اليوم

بعد تهديد نتنياهو بتدمير منشآتها النووية.. إيران: أي عمل عدائي ضدنا سيواجه برد مدمر

بعد ساعات من تهديد رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" بضرب وتدمير منشآت الطاقة النووية الإيرانية، جاء الرد الإيراني على لسان وزارة الخارجية اليوم، محذرة من أن أي عمل عدائي سيواجه برد قوي وحاسم. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، "إسماعيل بقائي"، اليوم الإثنين، خلال مؤتمر صحفي إن "إسرائيل تدرك جيدًا أن أي مجازفة أو خطوة خاطئة ضد إيران ستواجه رداً مدمراً من جانبنا". وأضاف: "تصريحات نتنياهو ليست إلا محاولة للتغطية على جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل ضد فلسطين، وتعطيل المسار الدبلوماسي الجاري". بقائي: حق إيران في تخصيب اليورانيوم غير قابل للتفاوض وفي سياق منفصل، أفاد "بقائي" بوصول وفد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى العاصمة طهران لإجراء مشاورات مع مسؤولي منظمة الطاقة الذرية الإيرانية. وأوضح أن المحادثات مع الوفد الدولي ستتركز على الجوانب الفنية، خاصة فيما يتعلق بـ "اتفاقية الضمانات"، بحسب وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية. وشدّد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية على أن إيران لا تريد من الوكالة الدولية سوى أن تقوم بدورها الفني بموضوعية تامة، بعيدًا عن أي ضغوطات سياسية، وقال: "لن نتفاوض مع واشنطن عبر وسائل الإعلام، لكن حق إيران في تخصيب اليورانيوم لابد أن يكون جزءًا أساسيًا من أي اتفاق حقيقي". فيما أشار إلى أن الدخول في التفاصيل الفنية قد يبطئ سير المفاوضات، لكنه أكد استعداد بلاده لتقصير المدة الزمنية للوصول إلى اتفاق. نتنياهو يتوعد بتدمير المفاعلات النووية يأتي ذلك بعد ساعات من تصريحات "نتنياهو" التي هدد فيها بضرب المنشآت النووية الإيرانية، قائلاً: "سنعمل على تدمير مفاعلات إيران ومنشآت التخصيب لضمان عدم قدرتها على تخصيب اليورانيوم لأي غرض. لن نقبل إلا بالقضاء الكامل على البرنامج النووي الإيراني، ولن نرضى بأي تسوية إلا على النمط الليبي"، بحسب إعلام عبري.

انتهاء ثالث جولة من المفاوضات النووية.. والاتفاق على الرابعة
انتهاء ثالث جولة من المفاوضات النووية.. والاتفاق على الرابعة

القناة الثالثة والعشرون

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

انتهاء ثالث جولة من المفاوضات النووية.. والاتفاق على الرابعة

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني انتهاء الجولة الثالثة من المحادثات غير المباشرة بين وفدي الولايات المتحدة وإيران، بشأن البرنامج النووي لطهران، التي جرت في مسقط. واستغرقت المناقشات التي استضافتها سلطنة عمان خلف أبواب مغلقة، السبت، نحو 9 ساعات، حسب المصدر ذاته. وقال التلفزيون الإيراني إن "الوفدين اللذين كانا يجريان محادثات غير مباشرة سيعودان إلى عاصمتيهما للتشاور". وقال وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي إن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران "كشفت عن تطلع مشترك للتوصل إلى اتفاق قائم على الاحترام المتبادل والالتزامات المستدامة". وأضاف البوسعيدي على منصة "إكس": "تم التطرق إلى المبادئ الأساسية والأهداف والقضايا الفنية الجوهرية". وأكد الوزير أن المحادثات ستستأنف بعد أسبوع، مع اجتماع رفيع المستوى آخر مقرر مبدئيا السبت المقبل. وقالت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، إن مفاوضات السبت كانت فقط حول الملف النووي والعقوبات، لا الصواريخ الإيرانية. ونقلت الوكالة عن عضو في فريق المفاوضات الإيراني، قوله إن المواضيع التي تم طرحها في المفاوضات السبت كانت فقط مرتبطة بالقضايا النووية والعقوبات، و"لم يتم طرح أي موضوع آخر". وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة مع مجلة "تايم" نشرت الجمعة: "أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق مع إيران. لا أحد غيري يستطيع فعل ذلك". وكان ترامب قد انسحب من الاتفاق النووي السابق مع إيران عام 2018 خلال ولايته الأولى، واصفا إياه بالمعيب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

اجتماع روسي إيراني صيني مع غروسي في فيينا لمناقشة الملف النووي الإيراني
اجتماع روسي إيراني صيني مع غروسي في فيينا لمناقشة الملف النووي الإيراني

روسيا اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

اجتماع روسي إيراني صيني مع غروسي في فيينا لمناقشة الملف النووي الإيراني

ونقلت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية أن الممثل الدائم لإيران لدى المنظمات الدولية في فيينا، رضا نجفي، اجتمع مع غروسي إلى جانب نظرائه من روسيا والصين. وأوضحت الوكالة أن الاجتماع ركز على تعزيز التعاون والحوار لدعم المساعي الدبلوماسية الجارية، كما شدد على ضرورة منح الوكالة الدولية للطاقة الذرية الفرصة لأداء دورها المهني والبنّاء في هذا الملف. من جانبه، أعرب الممثل الروسي الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، عن قلقه إزاء غموض الموقف الأمريكي تجاه إيران، داعياً إلى توضيحه دون إبطاء. وجاءت تصريحاته هذه أمس الأربعاء، مؤكداً أن الوقت لا يحتمل المزيد من الانتظار. وفي سياق متصل، أبدى غروسي تفاؤله حيال المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران حول البرنامج النووي الإيراني. كما أدان خلال زيارته إلى طهران خلال الشهر الجاري أي تهديدات بضرب المنشآت النووية الإيرانية، واصفاً إياها بأنها "غير مقبولة". المصدر: وكالة "تسنيم" + RT + نوفوستي عن السعي للوصول إلى حلول وسط للملف النووي الإيراني، كتب ليونيد تسوكانوف، في "إزفيستيا": حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من التوصل إلى استنتاجات متسرعة وتوقعات غير عملية في المباحثات مع الولايات المتحدة الاسبوع المقبل في سلطنة عمان أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أن الوكالة يجب أن تلعب دورا في المحادثات النووية بين طهران وواشنطن.

مسؤولون إيرانيون لـ"نيويورك تايمز": المحادثات مع أميركا ستكون غير مباشرة
مسؤولون إيرانيون لـ"نيويورك تايمز": المحادثات مع أميركا ستكون غير مباشرة

الشرق السعودية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

مسؤولون إيرانيون لـ"نيويورك تايمز": المحادثات مع أميركا ستكون غير مباشرة

قال 3 مسؤولين إيرانيين مطلعين لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، الاثنين، إن ممثلين عن إيران والولايات المتحدة يعتزمون إجراء "محادثات غير مباشرة"، السبت المقبل، في سلطنة عمان، فيما أشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى أن البلدين أطلقا "محادثات مباشرة" بشأن برنامج طهران النووي. وذكر المسؤولون الإيرانيون المطلعون على خطط المحادثات مع الولايات المتحدة، أن الوفدين "سيجلسان في غرف منفصلة، ​​وسيتبادل الدبلوماسيون الرسائل عبر وسطاء عمانيون". وأعرب المسؤولون الإيرانيون عن "انفتاح طهران على إجراء محادثات مباشرة مع الولايات المتحدة، وهو ما يُمثل تغيراً في الموقف، حال سارت المفاوضات غير المباشرة بشكل جيد". وأشار المسؤولون، إلى أن "فهم إيران للمحادثات يختلف نوعاً ما عما وصفه الرئيس ترمب للصحافيين في المكتب البيضاوي". وقال ترمب، في وقت سابق الاثنين، إن الولايات المتحدة وإيران بدأتا محادثات مباشرة بشأن برنامج طهران النووي في إعلان مفاجئ بعد أن كان المسؤولون الإيرانيون يرفضون فيما يبدو الدعوات الأميركية لإجراء مثل هذه المفاوضات. وأضاف ترمب في تصريحات بالبيت الأبيض إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "نجري محادثات مباشرة مع إيران، وقد بدأت. وستستمر يوم السبت. لدينا اجتماع مهم للغاية، وسنرى ما يمكن أن يحدث. وأعتقد أن الجميع متفق على أن التوصل إلى اتفاق سيكون أفضل". وجدد الرئيس الأميركي تحذيراته لإيران من أنه إذا لم تنجح المحادثات معها، فإنها "ستكون في خطر كبير"، مشدداً على أنه لا يمكن لها أن تمتلك سلاحاً نووياً. وتابع: "أعتقد أنه إذا لم تنجح المحادثات مع إيران، فإنها ستصبح في خطر كبير... لا يتعين أن تملك إيران سلاحاً نووياً، وإذا لم تنجح المحادثات، فأعتقد فعلاً أنه سيكون يوماً سيئاً جداً لإيران" كما رفض الإفصاح عن مكان عقد لقاء، السبت المقبل، مع الجانب الإيراني. وكانت إيران قد رفضت مطالب ترمب بأن تتفاوض مباشرة بخصوص برنامجها النووي وإلا تعرضت لقصف، لكنها تركت الباب مفتوحاً في البداية أمام إجراء محادثات غير مباشرة. "عملية نفسية معقدة" واعتبر موقع "نور نيوز" الإيراني، تصريحات ترمب عن إجراء محادثات مباشرة مع إيران بأنها "عملية نفسية معقدة تستهدف التأثير على الرأي العام المحلي والدولي". وكان الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان دعا الولايات المتحدة إلى إثبات سعيها لخوض "مفاوضات حقيقية" مع بلاده، مشيراً إلى أن طهران تؤمن بالمفاوضات، لكنها لا تخوضها بأي ثمن كان، مؤكداً أنها لا تسعى للحرب والفوضى والقنبلة النووية، وإنما ترغب في الحوار. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" عن بيزشكيان قوله خلال لقائه مساء الأحد مع ممثلي الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني في البلاد: "نحن نتفاوض مع العالم أجمع، ولا نعادي أحداً، لكننا لن نرضخ للذل، ولا نخوض المفاوضات بأي ثمن كان". وذكر الرئيس الإيراني، أن تأكيد طهران على أنها لن تستخدم قدراتها النووية لأغراض غير سلمية، ليس موقفه هو فقط، بل قائم على "فتوى شرعية" صادرة عن المرشد على خامنئي. وفي وقت سابق الاثنين، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إن سلطنة عمان ستلعب دوراً محورياً في إحياء "المفاوضات غير المباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي. وأضاف بقائي في تصريحات صحافية، نقلتها وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، أن "مشاركة بعض الأطراف الفاعلة في دفع عجلة المفاوضات غير المباشرة كانت واضحة خلال المراحل السابقة. في بعض الفترات، لعب الاتحاد الأوروبي هذا الدور ضمن إطار سياسته الخارجية، لا سيما في سياق الاتفاق النووي". وبشأن إمكانية استئناف المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة ودور الوسطاء، قال بقائي: "لقد كانت هناك تجارب سابقة لمشاركة أطراف ثالثة في تيسير هذه المفاوضات، وإذا ما تم استئنافها، فإن سلطنة عمان تُعد المرشح الأبرز للاضطلاع بهذا الدور". وفي فترة ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، جعل ترمب الولايات المتحدة تنسحب من اتفاق عام 2015 بين إيران وقوى عالمية فرض قيوداً صارمة على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات. كما عاود ترمب فرض عقوبات أميركية شاملة. ومنذ ذلك الحين، تجاوزت إيران بكثير حدود ذلك الاتفاق بشأن تخصيب اليورانيوم. وتتهم القوى الغربية إيران بأن لديها قائمة أولويات سرية لتطوير قدرة على إنتاج أسلحة نووية بتخصيب اليورانيوم إلى مستوى يقولون أنه أعلى من المطلوب لبرنامج مدني للطاقة الذرية. وتقول طهران إن برنامجها النووي لا يستهدف إلا إنتاج الطاقة للأغراض المدنية. وعلى غرار الرؤساء الأميركيين من قبله، يؤكد ترمب بشكل متكرر على ضرورة عدم السماح لإيران بتطوير سلاح نووي، ويقول إنه يُفضّل التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني على المواجهة العسكرية. وذكر ترمب في 7 مارس الماضي، أنه أرسل خطاباً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي ليقترح إجراء محادثات، فيما قال مسؤولون إيرانيون إن إيران أرسلت ردها على الرسالة الأميركية، وتؤكد على أنها لن تُجبر على التفاوض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store